لغة الضاد
-
-
-
-
-
-
-
-
من.روائع.اللغة.العربية.
1⃣ ﻻ ﺗُﺴﻤّﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﺇﻻ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﺳﻮﺭ . ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻬﺎ ﺳﻮﺭ ﻓﻬﻲ ﺑﺴﺘﺎﻥ .
2⃣ ﻻ ﺗُﺴﻤَّﻰ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺇﻻ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻃﻌﺎﻡ . ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻃﻌﺎﻡ ﻓﻬﻲ ﺧِﻮﺍﻥ .
3⃣ ﻻ ﺗُﺴﻤّﻰ ﺍﻟﻜﺄﺱ ﻛﺄﺳﺎ ﺇﻻ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺮﺍﺏ . ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺮﺍﺏ ﻓﻬﻲ ﻗﺪﺡ .
4⃣ ﺍﻟﻘﻄﺮ ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻘﺎﻑ ﺍﻟﻤﻄﺮ. ﻭﺑﻜﺴﺮﻫﺎ ﺍﻟﻨﺤﺎﺱ . ﻭﺑﻀﻤﻬﺎ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺃﻭ ﺍﻟﺪﺍﺋﺮﺓ .
5⃣ ﺗﻘﻮﻝ ﻫﻮ ﻋﺎﻃﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ . ﻭﻫﺬﺍ ﺧﻄﺄ ﻓﺎﻟﻌﺎﻃﻞ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺣُﻠِﻲَّ ﻟﻬﺎ. ﻭ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﻫﻮ ﺭﺟﻞ ﺑﺎﻫﻞ ..!!
6⃣ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻼﻥ ﻋﺮﺿﺔ ﻟﻸﻣﺮﺍﺽ. ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻧﻪ ﻳﺼﺎﺏ ﺑﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ . ﻭﻫﺬﺍ ﻋﻜﺲ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻋﺮﺿﺔ ﻟﻸﻣﺮﺍﺽ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺼﺎﺏ ﺑﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍ .
7⃣ ﺍﻟﻮﺟﻴﻒ ﻭ ﺍﻟﺮﺟﻴﻒ : ﻛﻼﻫﻢ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺯﻳﺎﺩﻩ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺇﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﻮﺟﻴﻒ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻔﺮحة اﻣﺎ ﺍﻟﺮﺟﻴﻒ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺨﻮﻑ .أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
قيل: خير الناس من كف فكه وفك كفه
وشر الناس من فك فكه وكف كفه
فكفو فكوككم وفكو كفوفكم
من روائع اللغة العربيةأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
كلمة كتبت بطريقتين في القرآن الكريم ؟
لماذا كتبت كلمة" إمرأة/إمرأت " بطريقتين في القرآن الكريم؟؟؟
1- كل امرأة معرفة ( نعرف من هي ) تكتب بالتاء المفتوحة ( إمرأت )
2- وكل امرأة نكرة ( لا نعرف من هي ) تكتب بالتاء المربوطة.
وإليكم التفصيل بعد هذا الإجمال:
1- تكتب كلمة إمرأت بالتاء المفتوحة إن كنا نعرف هذه المرأة :
كل امرأة معروفة تكتب بالتاء المفتوحة وتعريف المرأة يكون بالإضافة إلى زوجها بضمير متصل يدل عليه أو إلى اسمه مصرحا به؛
1- " إِذْ قَالَتِ ( امْرَأَتُ عِمْرَانَ ) رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) " سورة آل عمران
2- " وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ ( امْرَأَتُ الْعَزِيزِ ) تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ (30) " سورة يوسف
3- "وَقَالَتِ ( امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ ) قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ ۖ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " (9) سورة القصص
4- " ضَرَبَ اللّهُ مَثَلًا لِّلَذِينَ كَفَرُوا ( اِمْرَأَتَ نُوحٍ وَاِمْرَأَتَ لُوطٍ ) كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) "
سورة التحريم
5- " وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَذِينَ آمَنُوا ( اِمْرَأَتَ فِرْعَوْنَ) إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) " سورة التحريم
~~~~~~~~~
تكتب كلمة إمرأة بالتاء المربوطة عندما لا نعرف من هي هذه المرأة :
1- " وَإِنِ ( امْرَأَةٌ ) خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ... (128) " سورة البقرة
2- " إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ (23) " سورة النمل
3- ".. (وَامْرَأَةً ) مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ .. (50) " سورة الأحزاب
جاء في الحديث(خيركم من تعلم القرآن وعلمه)
وفِي الختام: الآن وقد علمتم لماذا كتبت بعض التاءات مفتوحة وبعضها مربوطة في القرآن الكريم.... -
-
-
-
-
-
-
-
-
-
سُئِلَ أحدهم ذات يوم، كيف حال ولدك؟ قال: - حَيٌ يُرْزَقْفسأله: - وكيف حال زوجتك؟ فأجاب: - حَيَّةٌ تَسْعَى!"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
أن شيخاً سأل تلميذ: ما اسمك؟
فأراد التلميذ أن يختبر شيخهفقال: اسمي هو آخر "اسم" في سورة البروج
فقال الشيخ: "لوح"؟؟!!فقال التلميذ: "محفوظ"
يا شيخ!فقال الشيخ: "محفوظ" صفة يا لوح..!"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام" -
سُئل الزمخشري : لماذا يجوز للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة ، ولا يجوز للمرأة الزواج بأكثر من رجل واحد في نفس الوقت ؟فأجاب بقاعدة نحوية : يجوز تعدد المفعول به في اللغة العربية ، ولا يجوز تعدد الفاعل ."كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
الوجيف و الرجيف :كلاهم بمعنى زياده ضربات القلب إلا ان الوجيف بسبب الفرحه.... اما الرجيف بسبب الخوف.!"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
إذا أصاب الرجل في قوله يقال عنه أنه مصيب أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال أنها مصيبة !!."كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
-
-
-
- يقال : خَبَتِ النَّارُ ، إذا سكن لهبها ، ويقال : خَمَدَت النار ، إذا سكن جمرها ، ويقال : هَمَدت النار ، إذا انطفأت .
- يقال : صدَّ عن الشىء ، إذا أعرض عنه ، أو منع غيره من الوصول إليه ، ومضارعه ، يَصُدُّ ( بضم الصاد ) .
ويأتى الفعل صَدَّ بمعنى ضَجَّ ، وصاح ، ومضارعه يَصِدُّ ( بكسر الصاد ) ومنه قول الله تعالى : " إذا قومك منه يصِدون " . -
-