عذب الحب

    • عذب الحب

      [grade='000000 000000 000000 000000'][grade='8B0000 00008B FFA500 800080 000000'][grade='DEB887 00008B 8B0000 000000'][frame='2 80']

      اليوم أودا أن أكتب قصة مع الحب فأرجوا أن تفهم كيف هو الحوار مدرجا.


      عاشت هذه القصة بخوف كبير في البداية ومع مرور الوقت أختلف الشعور فقد أصبحت أشتاق كثيرا وأطرب لسمع ما يدور حاوله ومضى الوقت وبدت أحلامي تكبر وتكبر بحيث أن الجميع قد لحظ ، وأوشك الحلم يصبح حقيقية وهل تعلمون بأني قد تعلقت كثيرا بها حتى أني بلا شعور في غيابه اذرف دمعي بقسوة دخل قلبي صحيح أني لم أبكي وصحيح بأن لم يرني أحد كيف كنت دموعي تذرف لأن قلبي من بكاء وشكا وحال عيني أنه رأت السهر والغريب أنهار كل شي في لحظة تصدقوا شي بنيت عليه أمال كبيرة يختفي بثوني تصدقون أني توقعت الفوز وقلت راح أتفخر بيه بس لأسف [B](ليس كل ما يتمناه المرء يدركه وتجري الريح بما لا تشتهي السفن)[/B] فهكذا كان حالي ولحد الحين وأنا أتألم لأن بين الحين والأخر أسمع أحد يجيب بإطارية فذك الوقت القلب ينتفض وأف على العراق ألي ينصب أنزين الدنيا برد بس لمن تقول ، أقولكم كأني ما في الدنيا كأني غريب في وسط أهلي وناسي، حتى أني أصبحت أحب أنسى كل شي، أنسى نفسي أنسى من أكون حتى أني تمنيات أن أهجر بعيد عن الناس بس لأسف ما شي فائدة ضل الحال كما هو مشتاق وتعبنا والهم على الرأس، المهم ضل الحال فترة طويلة لحد يوم من الأيام وبلى شعور أصبح شي يشغل تفكيري يجذبني نحوى وأنا كطير جريح أبحث عن من يداويني ويلملم ما تبقي من حياتي وبلا ترد أخبرتها من أنا ولم أنا أصارحه فنظرة متعجبة من أمري فقالت أني لا أصدقك فقلت هذى شأنك ولست أنا من يرغم الناس على حبه ومع الأيام رأتني أضحك فقالت : أرك تضحك, فأجبته،،،
      [B]( ولا تحسبي رقصتي باينكم طربا وإنما الطير من الألم يرقص مذبوحا )[/B]

      ملاحظة: الراوي يشبه نفسه في القصة علما بأنه ليس هو الشخص المعني، وكذلك هذي أول قصة لي فأخبروني أذا هناك ما يحتاج إلى تعديل

      لهذه القصة تكملة أن أرتم أن أكمله فأني سوف أكمل مع تحياتي.......





      [B] المعذب[/B] [/frame]
      [/grade]
      [/grade][/grade]
    • أقول انت رائع وتستحق الحياة ..

      بالنسبة للتعديل .. نعم فهناك ما يحتاج إلى التعديل .. لكن على العُجالة الاكترونية أعتقد غير مُمكن بصورة صحيحة .

      وأنا أنصحك بزيادة القراءة .. خاصة قصص العاطفة .. ولا بأس في التكلملة بشيء من الوضوح .. وأن يكون الترابط الجُملي والكتابي السلس بينهما .. والابتعاد عن الحشوَ الزائد .. وأن يكون الحوار بينهما قائماً باسلوب القص .


      مُتمنياً لك النجاحات ..
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!