أغنية محمد عبدة الاماكن
كلمات أغنية محمد عبدة الاماكن
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لـك
والعيون اللي انرسم فيها خيالـك
والحنين سرى بروحي وجالـك
مـا هـو بـس أنـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لـك
كل شيء حولي يذكرنـي بشـي
حتـى صوتـي وضحكـتـي
لـــك فـيـهــا شــــي
لو تغيب الدنيا عمرك ما تغيـب
شوف حالي مـن تطـري علـي
المشـاعـر فــي غيـابـك
ذاب فيـهـا ألــف صــوت
والليـالـي مــن عـذابــك
عـذبـت فيـنـي الـسـكـوت
وصـرت خايـف لا تجيـنـي
لحظـة يـذبـل فيـهـا قلـبـي
وكــل اوراقــي تـمـوت
آه لــو تـــدري حبـيـبـي
كـيـف ايـامـي بـدونــك
تـسـرق العـمـر وتـفــوت
الأمــان ويــن الامـــان
وأنـا قلـبـي مــن رحـلـت
مـاعـرف طـعـم الأمــان
وليـه كـل مـا جيـت أســأل
هـــالـــمـــكـــان
اسـمـع المـاضـي يـقــول
مـا هـو بـس انـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لــك
الاماكن اللي مريت انـت فيهـا
عايـشـة بـروحـي وابيـهـا
بـس لـكـن مــا لقيـتـك
جيـت قبـل العـطـر يـبـرد
قبل حتى يذوب في صمتي الكلام
واحـــتـــريـــتـــك
كنت اظن الريح جابت عطـرك
يــســلــم عـــلـــي
كنـت أظـن الشـوق جـابـك
تجـلـس بـجنـبـي شــوي
كنت وكنت أظن وخـاب ظنـي
ما بقى بالعمر شـي واحتريتـك
مـا هـو بـس انـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لــك
كلمات أغنية محمد عبدة الاماكن
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لـك
والعيون اللي انرسم فيها خيالـك
والحنين سرى بروحي وجالـك
مـا هـو بـس أنـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لـك
كل شيء حولي يذكرنـي بشـي
حتـى صوتـي وضحكـتـي
لـــك فـيـهــا شــــي
لو تغيب الدنيا عمرك ما تغيـب
شوف حالي مـن تطـري علـي
المشـاعـر فــي غيـابـك
ذاب فيـهـا ألــف صــوت
والليـالـي مــن عـذابــك
عـذبـت فيـنـي الـسـكـوت
وصـرت خايـف لا تجيـنـي
لحظـة يـذبـل فيـهـا قلـبـي
وكــل اوراقــي تـمـوت
آه لــو تـــدري حبـيـبـي
كـيـف ايـامـي بـدونــك
تـسـرق العـمـر وتـفــوت
الأمــان ويــن الامـــان
وأنـا قلـبـي مــن رحـلـت
مـاعـرف طـعـم الأمــان
وليـه كـل مـا جيـت أســأل
هـــالـــمـــكـــان
اسـمـع المـاضـي يـقــول
مـا هـو بـس انـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لــك
الاماكن اللي مريت انـت فيهـا
عايـشـة بـروحـي وابيـهـا
بـس لـكـن مــا لقيـتـك
جيـت قبـل العـطـر يـبـرد
قبل حتى يذوب في صمتي الكلام
واحـــتـــريـــتـــك
كنت اظن الريح جابت عطـرك
يــســلــم عـــلـــي
كنـت أظـن الشـوق جـابـك
تجـلـس بـجنـبـي شــوي
كنت وكنت أظن وخـاب ظنـي
ما بقى بالعمر شـي واحتريتـك
مـا هـو بـس انـا حبيـبـي
الأماكـن كلهـا مشتاقـة لــك