سهرت الليل من أجل من نامت عيون لأجلها .. عرفت الحياة حياة وشرحت لنفسي مفاهيم كانت قد تساوت عندي انتظرت نور الفجر يزيح الظلام عندها ... الليل خيم على نفسي خيام اركانها في ضلوعي ... الى اني تهاوت تلك الاركان ومزقت جسدي واصبحت عاريا من معاني الامل ....
نبت في داخلي أسمى معاني الحب تاهت افكاري بين خيال الماضي وأمال الحاضر ولحظات الذي ياتي .. رسمت في نفسي أوهام حسبتها يوم أحلام أرتبها في دفاتري وأحكيها حين السقف يضلل عيشنا ..
أخترتها في فكري رفيقة للعمر وونيس للدرب وأخترتها متاع للحياة وزاد في سفري وماء في ضماءي ..
منت احسب الهم والاحزان غادرت مسمعي ولم أعد أعرف منها الا قصص وحكايات يتناقلها الانسان والانسان ..
كنت أرا ها مثال للمثاليات واقع للواقع .ز كنت أرء فيها وفاء العرب قديما وحب العرب قديما ..
كنت أحسب قولها بلسما داوء جروحي وطابت .. وكنت أراء فيها مور الظلام الذي شاع في ناظري
...
كنت أراء لو خان أهل الأرض وعادرالوفاء ورفع الصدق أحسبها هي من يحتضنه في جنبات نفسها ...
وكنت وكنت وكنت أراء وتعودت أرء فيها شي لا أراها الا فيها ....
الى صدمتني بواقع خارج حدود صبري وفوق محمول طاقتي ... وذهبت ذاهاب اساء اليها قبل أن تسيء الى نفسي ... فهي كذا كانت ولكن النور الذي شاع منها أعمى بصيرتي أللى أن أفقدني بصري ..
وتاهت بي بين مروايح وطواحين العواصف ولواهيب السموم الحارقة ...
خانت نفسها قبل خيانتي ..كذبت وأفترت زورا وبهتانا .. وليتها كذبت على نفسي فهي تعدت على النفس التي أحببتها يوما ...
شوهت ولطخت خدها بعار لاينمحي من ملامحها ...
شاه وجهها الي العالمين وبان نورها الزايف ...
أخذت من ألهاه بفرحه يوم ... ونامت على من أهداها الزهر مرة .........
ولا أدركت أنني تهت لها سنين عديده وأهديتها من الزهر بساتين .....
وبكت عيني على معاناتها جدوال من الدموع الى أن أنبنى بين رموشي ضفاف أمتلت بتربة خصبه وأينعت خدودي ورد كانت تقطف منه ما شاءت زهرا يعيد له نظارة نفسها ...
.........
نبت في داخلي أسمى معاني الحب تاهت افكاري بين خيال الماضي وأمال الحاضر ولحظات الذي ياتي .. رسمت في نفسي أوهام حسبتها يوم أحلام أرتبها في دفاتري وأحكيها حين السقف يضلل عيشنا ..
أخترتها في فكري رفيقة للعمر وونيس للدرب وأخترتها متاع للحياة وزاد في سفري وماء في ضماءي ..
منت احسب الهم والاحزان غادرت مسمعي ولم أعد أعرف منها الا قصص وحكايات يتناقلها الانسان والانسان ..
كنت أرا ها مثال للمثاليات واقع للواقع .ز كنت أرء فيها وفاء العرب قديما وحب العرب قديما ..
كنت أحسب قولها بلسما داوء جروحي وطابت .. وكنت أراء فيها مور الظلام الذي شاع في ناظري
...
كنت أراء لو خان أهل الأرض وعادرالوفاء ورفع الصدق أحسبها هي من يحتضنه في جنبات نفسها ...
وكنت وكنت وكنت أراء وتعودت أرء فيها شي لا أراها الا فيها ....
الى صدمتني بواقع خارج حدود صبري وفوق محمول طاقتي ... وذهبت ذاهاب اساء اليها قبل أن تسيء الى نفسي ... فهي كذا كانت ولكن النور الذي شاع منها أعمى بصيرتي أللى أن أفقدني بصري ..
وتاهت بي بين مروايح وطواحين العواصف ولواهيب السموم الحارقة ...
خانت نفسها قبل خيانتي ..كذبت وأفترت زورا وبهتانا .. وليتها كذبت على نفسي فهي تعدت على النفس التي أحببتها يوما ...
شوهت ولطخت خدها بعار لاينمحي من ملامحها ...
شاه وجهها الي العالمين وبان نورها الزايف ...
أخذت من ألهاه بفرحه يوم ... ونامت على من أهداها الزهر مرة .........
ولا أدركت أنني تهت لها سنين عديده وأهديتها من الزهر بساتين .....
وبكت عيني على معاناتها جدوال من الدموع الى أن أنبنى بين رموشي ضفاف أمتلت بتربة خصبه وأينعت خدودي ورد كانت تقطف منه ما شاءت زهرا يعيد له نظارة نفسها ...
.........