موسوعة الشيخ المجاهد أسامة بن لادن

  • لا أعتقد أنها كذلك

    لقد أخذت هذا المقطع من موقع ال bbc

    وأنا أشك في صحتها كلها ,لأ نها ليست با الحربده الموثقه لدينا إذ أنهم لا يعطون الحقائق
    ولقد نسبت أن أكتب مصدرها و التعليق عليها

    و أعتقد بأن هؤلاء الناس بحاولون تشويه صورة القائدين المجاهدين
  • unfortunatily, you are one of them

    yes
    I can' t say brother to you, because you are one of them (unfortunatily),
    I see you believe Bush the Kaffer (the disbeliever) and do believe Osama, the Muslim man, the Mojahid.

    Sadly you are one of them, no difference between you and them.
    I hope and pray to Allah, that you don't hold senstive position in this pure country, because.

    Just say what ever you say, the fact is the fact, and even if he did it, it wouldn't be a mistake .
  • رسالة أسامة بن لادن للباكستانيين

    رسالة أسامة بن لادن للباكستانيين

    (والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم)

    إلى إخواننا المسلمين في باكستان..
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

    فقد بلغني بمزيد من الأسف نبأ قتل بعض إخواننا المسلمين في كراتشي وهم يعبرون عن رفضهم لعدوان قوات أميركا الصليبية وحلفائها على أراضي المسلمين في باكستان وأفغانستان، نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء، وأن يلحقهم بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً، وأن يرزق أهليهم الصبر والسلوان، ويبارك لهم في أبنائهم وأموالهم، ويجزيهم عن الإسلام خير الجزاء.

    ومن ترك منهم أبناء فهم أبنائي وأنا لهم كفيل بإذن الله تعالى.

    ولا عجب أن تهب الأمة المسلمة في باكستان دفاعاً عن إسلامها، فإنها تعتبر خط الدفاع الأول عن الإسلام في هذه المنطقة كما كانت أفغانستان هي خط الدفاع الأول عن نفسها وعن باكستان أمام الغزو الروسي قبل أكثر من عشرين سنة.

    وإننا لنرجو أن يكون هؤلاء الإخوة من أول الشهداء في معركة الإسلام في هذا العصر ضد الحملة الصليبية اليهودية الجديدة التي يقودها كبير الصليبيين (بوش) تحت راية الصليب، هذه المعركة التي تعد واحدة من معارك الإسلام الخالدة.

    ونحن نحرض إخواننا المسلمين في باكستان أن يدفعوا بكل ما يملكون ويستطيعون القوات الصليبية الأميركية عن غزو باكستان وأفغانستان، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال: "من لم يغز أو يجهز غازياً أو يخلف غازياً في أهله بخير أصابه الله بقارعة قبل يوم القيامة" رواه أبو داود.

    وأبشركم أيها الإخوة أننا ثابتون على طريق الجهاد في سبيل الله اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، مع الشعب الأفغاني المؤمن البطل، وتحت قيادة أميرنا المجاهد المعتز بدينه: أمير المؤمنين الملا محمد عمر.

    نسأل الله أن ينصره على قوى الكفر والطغيان، وأن يحطم الحملة الصليبية اليهودية الجديدة على أرض باكستان وأفغانستان.

    (إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون)

    أخوكم في الإسلام
    أسامة بن محمد بن لادن

    المصدر : الجزيرة نت
  • MR.THE HUNTER
    FROM YOUR REPLAY TO MY ARTICLE ,I HAVE NOTECED(OR IT SEEMS) THAT YOU ARE NOT ABLE TO ACCEPT OTHER OPENIONS AND AS I BLEAVE THIS PLACE IS FOR EXCHANGING THE OPENIONS AS WELL AS INFORMATION IN SUCH FEILDS.THIS SITE WAS CREATED NOT FOR INSULTING EACH OTHER , BUT THE OPPOSET IS WRIGHT .AS IN ALL RESPECTABLE WEB SITES THE MEMBERS ARE TAKING A PART AT THE DISCUTION AND EXCHANGING INFORMATION BY RECPECTING AND ACCEPTING THE OPPOSET OPENIONS WITH A GOOD CRITISEM.
    BY RETURING BACK TO OUR SUBEGET ,IT IS NOT EASY TO SAY TO ANYONE HIS REALIGON IS ISLAM THAT YOU ARE (kaffer) (AS I HAVE UNDERSTOOD FROM YOUR REPLAY). WITH REGARD TO THE ARTICLE ,I DID NOT SAY THAT AM WITH U.S.A OR BUSH (AS U SAID) BUT WHAT I DID WANT TO CLEAR IT THAT THOSE PEOPLE ARE OFFERING THE OPPORTUNITY FOR U.S.A WITH WEST IN A GOLDEN PLATE.IN THE PAST U.S.A WAS PLANING TO
    PUT ITS FOOT IN THE GULF AREA TO BE THE DOMINATOR ON THE OIL SOURSES AND TO BE A DEVASTATOR FOR ANY ARABIC FORCE THEN SUDDAM GAVE IT WHAT IT WANTED.NOW THE SAME SITUATION WETH OSAMA WHO( AS I THINK )AND AGAIN AS I THINK ,IS OFFERING THE SAME CHANCE FOR USA AND ITS ALLIANCE TO DEVASTATE THE FIRST NUCLEAR FORCE IN ISLAMIC WORLD AND THE SAME THING TO IRAN.MR.HUNTER RETURN TO THE MAP U WILL SEE THE CRITICAL LOCATION OF AFGHANSTAN FOR BOTH IRAN AND PAKISTAN AND IMAGINE WHEN A PERMENENT USA ARMY BASES ARE BIULT THERE .FINALLY,I HOPE TO UNDERSTAND ME AND AM VERY SORRY IF I UPSETED YOU.GOOD LUCK.
  • في البداية أحب أن أعتذر عن أسلوبي في الكتابة في الرد السابق
    ولاكن ما يثير غضبي هو عندما أسمع أي شخص يوجه إصبع إتهام على الشيخ أسامه بن لادن لأني لا أستطيع أن أقبل هذا الإتهام له .

    أنا أريد منك أن تعرف شئ واحد ، هو أن أميركا لا تريد ابن لادن شخصيا، ولكن يريدون أن يقضوا على الإسلام نهائياً.

    أنضر إلى أسماء المجموعات التى وضعت في قائمة المستهدفين ،كلها منضمات أسلامية تحاول إخراج الناس من الضلا له.

    و إبن لادن لم يكم سببا و لم يفعل ما إتهمتموه به,
    وكل الحكومات العربية تعلم ذلك ، ولكن حب الذل و الموالاة لغير الله جعلهم يتبرءون من إخوانهم المسلمين، و حب الجلوس على الكرسي، الكرسي الذي لم و لن يدوم لأحد.
    إنهم ليعلمون أن الأميركان لا يريدون لنا الخير و لا الأمن.

    فالله سبحانه و تعالى يقول ( ودَ كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق ) ... البقرة (109)

    فمطلبهم هو إنهاء الإسلام.
    و ما قرأته عنهم أنهم يريدون إستبدال حكومة طالبان بحكومة الرئيس الأسبق الموالي لهم كبقية الحكومات العربية.

    فالذي يعطيهم الفرصة ليس أسامة ولا أي مجاهد آخر فحكامنا هم من يعطونهم هذه الفرصة التي جعلت أعداء الله أسياداً عليهم.

    رحم الله عمر ابن الخطاب . فهو القائل ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن إبتغينا العزة في غيره أذلنا الله )
  • لقد كانت الحكومات العرية تدعمهم عندما كانوا يحاربوم السوفييت، لأن أميركا كانت راضية عنهم، فلها مصالح في ذلك.
    كانوا أبطالاً ، لأن السوفييت كانوا قادمون إلى الخليج فمنعهم المجاهدون المسلمون.
    .
    بعد أن غضبت الموزمازميل أميركا عليهم غضب عليهم أتباعها العرب أيضا و حرموهم من أهلهم و أخذوا أموالهم بغير حق.

    لأن كل من يكره أميركا فهو إرهابي.

    ونحن كلنا إرهابيون الآن في نضرهم.

    الرجاء الذهاب الى الوصلة التالية

    aljazeera.net/mritems/streams/…001/9/22/1_56380_1_12.asf
  • HOWEVER,THAT IS UR OPENION AND AM ACCEPTING AND RECPECTING IT DESPITE THE defference points WHICH MAKE OUR DISCUTION IN SUCH ISSUES MORE HEALTHY.THIS IS THE LIFE IS FULL OF ANTI-THETICAL AND EVEN THOUGH IT IS GOING FORWARD AND WETHOUT THAT THE LIFE COULD BE IMPOSSEPLE.C U IN OTHER MEETING MR HUNTER AND NO NEED FOR THE APOLOGIZE WE ARE BROTHERS.BY THE WAY I WANT TO TELL THAT I HAVE READ UR CONTRIBUTATIONS ALL OVER AL SAHA AND U WELL SEE MY REPLAYS IN SOME OF IT SOON.GOODLUCK
  • خطير وعلى حق ..........والاشو رايكم???????

    يقول أسامة بن لادن في مقابلة بثتها الجزيرة:
    اسمي أسامة بن محمد بن لادن أنعم الله علي أن ولدت من أبوين مسلمين في جزيرة العرب في الرياض في حي الملز عام 1377هـ.. ثم منّ الله سبحانه وتعالى علينا أن ذهبنا إلى المدينة المنورة بعد الولادة بستة أشهر ومكثت باقي عمري في الحجاز ما بين مكة وجدة والمدينة.. أبي الشيخ محمد بن عوض بن لادن هو من مواليد حضرموت كما هو معلوم وذهب للعمل في الحجاز منذ وقت مبكر جدا منذ أكثر من 70 سنة، ثم فتح الله سبحانه وتعالى عليه بأن شرف بما لم يشرف به أحد من البنائين ببناء المسجد الحرام حيث الكعبة المشرفة، وفي نفس الوقت بفضل الله عليه قام ببناء المسجد النبوي على نبينا أفضل الصلاة والسلام.
    ثم لما علم أن حكومة الأردن قد أنزلت مناقصة لترميم مسجد قبة الصخرة، جمع المهندسين وطلب منهم أن يضعوا سعر التكلفة فقط بدون أرباح، وقالوا له نحن إن شاء الله نضمن المشروع مع ربح، قال أنتم فقط ضعوا سعر التكلفة، فلما وضعوا سعر التكلفة، تفاجأوا انه خفض السعر عن سعر التكلفة حتى يضمن خدمة البناء لمساجد الله ولهذا المسجد، وأرسى عليه المشروع، وبفضل الله عليه كان يصلي أحيانا في اليوم الواحد في المساجد الثلاثة عليه رحمة الله،ولا يخفى انه كان أحد المؤسسين للبنية التحتية في المملكة العربية السعودية.
    وبعد ذلك درست في الحجاز ثم درست الاقتصاد في جامعة جدة أو ما يسمى بجامعة الملك عبد العزيز وعملت مبكرا في الطرق في شركة الوالد عليه رحمة الله مع العلم أن الوالد عليه رحمة الله توفى وكان عمري عشر سنوات.. هذا باختصار عن أسامة بن لادن.
    أما ماذا يريد؟.. فالذي نريده هو نطالب بما هو حق لكل كائن حي، ونحن نطالب بأن تحرر أرضنا من الأعداء وأن تحرر أرضنا من الأمريكان، هذه الكائنات الحية قد زودها الله سبحانه وتعالى بغيرة فطرية، ترفض أن يدخل عليها داخل، فهذه أعزكم الله الدواجن، لو أن الدجاج دخل عليها مسلح عسكري يريد أن يعتدي على بيتها فهي تقاتله وهي دجاج، فنحن نطالب بحق هو لجميع الكائنات الحية فضلا عن الكائنات الإنسانية البشرية، فضلا عن المسلمين.
    والذي حصل في بلاد الإسلام وخاصة للمقدسات ابتداء من المسجد الأقصى حيث قبلة النبي عليه الصلاة والسلام الأولى، ثم استمر العدوان للتحالف الصليبي اليهودي تتزعمه أمريكا وإسرائيل حتى أخذوا بلاد الحرمين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    فنحن نسعى لتحريض الأمة كي تقوم لتحرير أرضها والجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى ولتحكم الشرع ولتكون كلمة الله هي العليا
    عبد الباري عطوان: أولا اكتشفت أن الرجل على درجة عالية جدا من التواضع الطبيعي، يعني بطبعه متواضع، والرجل مؤمن بكل كلمة يقولها، ولا يكذب ولا يبالغ ولا يجامل، ولا يحاول حتى أن يخفي شيئا، فما في قلبه على لسانه، وساحر في حديثه، صوته خفيض وفيه دماثة وفيه خلق، وتستطيع -وقد مكثت يوما كاملا معهم- تشعر بالدماثة والخلق والطيبة والتواضع الأصلي وليس التواضع المبالغ فيه أو المصطنع.
    رجل يريد الآخرة ويعتقد حقيقة انه عاش أكثر من اللازم، ويشعر بحسرة في داخله وهو لم يعبر عنها، أنه لم يستشهد عندما كان يقاتل السوفييت أو الشيوعيين، أو الكفار.. ويقول لك لماذا أعيش؟
  • الأخ طارح الموضوع
    لا أشاطرك الرأي فشتان بين الرجلان
    فصدام غزا دولة عربية أما الشيخ المجاهد أسامة بن لادن فيضرب مصالح رأس الصهيونية التي تغذي بؤرة
    الصهيونية إسرائيل ولا يوجد ما يؤكد تورطه في الهجمات الأخيرة التي قارنته بسببا بصدام وإن كان له يد في
    ذلك فهو أيضا يثبت على أنه نقيض صدام
  • الملا عمر : أنا أفكر في وعدين: وعد الله، و وعد بوش ، وبالنسبة لوعد الله فهو

    نص الحوار مع الملا محمد عمر

    إسلام أون لاين.نت/24-9-2001

    أجرت إذاعة "صوت أمريكا" حوارا مع الملا محمد عمر زعيم حركة طالبان الأفغانية التي تتهمها أمريكا بإيواء "بن لادن" المشتبه في تنفيذه انفجارات نيويورك وواشنطن، ولم تستطع إذاعة صوت أمريكا بث الحوار بسبب رفض المسئولين الأمريكيين، ونشرته صحيفة "الواشنطن بوست" الأحد 23-9-2001 وفيما يلي نص الحوار:

    * لماذا لا تطردون أسامة بن لادن ؟

    عمر: هذا ليس أمرا يتعلق بأسامة بن لادن، بل إنه أمر يتعلق بالإسلام، لأننا حينما نسلمه دون أدلة، يعني ذلك أننا لم نعد نتمسك بالشريعة الإسلامية أو حتى التقاليد الأفغانية.

    * هل تعلم أن الولايات المتحدة قد أعلنت الحرب على الإرهاب؟

    عمر: أنا أفكر في وعدين: وعد الله، ووعد بوش، وبالنسبة لوعد الله فهو أرحب وأكثر حماية من أي تهديد في الدنيا، وأما وعد بوش فهو زائل مهما طالت عواقب عدم تنفيذه.

    * ولكن ألست خائفا على عشيرتك وأهلك ونفسك وعلى طالبان؟

    عمر : أنا على يقين بأن الله قادر على حمايتي، وأهلي، ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، ومهما بلغت قوة أمريكا، فهناك رب أقوى منها، وسيهزمها في نهاية المطاف.

    * أنت تقول لي إنك لست مهتما ولكن الأفغان والمسلمون ليسوا مهمين؟

    عمر : نحن نعرف أن مهام وأمورا كثيرة ستقف أمامنا، ولكننا نعتمد على رحمة الله، وهذا يمكن أن نعتبره لحظة يقين، بالنسبة لنا، فرحمه الله مع المسلمين، انظر في وجهة نظرنا إذا سلمنا أسامة اليوم فسنجد المسلمين الذين ينادون الآن بتسليمه يقومون بعد ذلك بسبنا ولعننا لأننا قمنا بتسليمه. فهؤلاء أنفسهم سيتساءلون: لماذا ضحيتم بهيبة الإسلام؟، لماذا ألبستم المسلمين لباس الخزي والعار؟، الكل خائف من أمريكا ويسعى إلى إرضائها، ولكن دعني أقل لك: إن أمريكا أخذت الإسلام رهينة، وقد فعلت ذلك في العالم الإسلامي خاصة في الدول الإسلامية.

    وأضاف الملا عمر: إذا ألقيت نظرة على الدول الإسلامية فستجد المسلمين يعترضون على فقدان الإسلام، وغيابه، فالقانون العلماني حل محل القانون الإسلامي، ولكن بالرغم من ذلك تجدهم على إيمان قوي بالمعتقدات والعقائد الإسلامية، وفي غمرة أملهم وضيقهم تجد بعضهم أحيانا يلجأ إلى عمليات استشهادية؛ إذ يشعرون أن ليس لديهم شيء يخافون على ضياعه، وإذا أرادت أمريكا فعلا أن تنهي هذا، فهي تعلم جيدا ما يجب أن تفعله، فلا بد أن تكف عن قبضتها على الإسلام، وأن تتركه يسير في طريقه، حينئذ سترتاح إلى الأبد، وسيرتاح بقية العالم ويعود إلى مشاغله.

    * ماذا تعني بأن أمريكا أخذت الإسلام رهينة؟

    عمر : أمريكا تسيطر على حكومات الدول الإسلامية، فهي تظل وراءهم حتى يفعلوا ما تأمر به، وهم في نفس الوقت بعيدون كل البعد عن شئونهم، فالشعوب تطالب بالإسلام، ولكن الحكومات لا تستمع إليها، والشعوب لا تمتلك أي قوة ضد حكامها الواقعين في قبضة أمريكا؛ ومن ثم يعم الفساد، ويتجاهل الحكام شعوبهم.

    وأضاف : إذا سلك فرد طريق الالتزام بالإسلام، يكون مصيره الحبس والاعتقال من قبل الحكومة أو التعذيب والقتل، وهذا ما تفعله أمريكا، وهذا تأثيرها على الحكومات، فهي إذا توقفت عن مساندة تلك الحكومات، وتركت الشعوب تتعامل مع هؤلاء فلن تحدث مثل هذه الأمور.

    وقال : إن أمريكا هي التي خلقت الشر الذي تحاربه الآن، والشر لن يختفي حتى ولو مت أنا وحتى لو مات أسامة نفسه وحتى لو مات آخرون غيره، وعلى أمريكا أن تخطو خطوة إلى الوراء لتراجع سياساتها، فعليها أن توقف محاولاتها لفرض إمبراطوريتها على باقي العالم خاصة الدول الإسلامية.

    وأضاف الملا عمر قائلا: إنه باسم المساعدات الإنسانية، وتحت غطائها تقوم أمريكا بإحضار آلاف الأناجيل إلى أفغانستان بهدف التبشير للمسيحية، وهي تتخيل أننا لا ندرك ما فعلته في الدول العربية، والمسلمون يفهمون ذلك جيدا، وهم يعلمون أيضا أنهم لا يستطيعون فعل شيء حيال ذلك فيقتلون أنفسهم في هجمات استشهادية.. ما عادوا يريدون الحياة على الأرض.

    * هل هذا يعني أنك لن تسلم بن لادن إلى أمريكا؟

    عمر : لا لن نستطيع فعل ذلك، وإذا فعلنا فهذا يعني أننا لسنا بمسلمين، وأن الإسلام قد انتهى، فلتضربنا أمريكا ثانية، وهذه المرة لن يقف بجانبا أي صديق؟

    * إذا حاربت أمريكا فسيؤدي ذلك إلى تكبيد شعبك مزيدا من الآلام ؟

    عمر : على السطح يظهر أن الأمر فعلا كذلك، ولكني على يقين بأن الأمر لن يسير كذلك، وليس باستطاعتنا أن نفعل شيئا أكثر مما فعلنا إلا اعتمادنا على الله القدير؛ إذا توكل الإنسان فعلا على الله فسيضمن كل إنسان أن الله القوي سيساعده وسيشمله برحمته وسيوفقه.

    نقلا عن المرصد الإعلامي الإسلامي
  • النص الكامل لوثيقة الادله ضد اسامه بن لادن

    نشرت الحكومة البريطـانية امس وثيقة تحتوي على الأدلة المقدمة لاثبات مسؤولية اسامة بن لادن وتنظيم «القاعدة» عن العمليات الانتحارية في نيويورك وواشنطن وعن عمليات ارهابية اخرى.
    وفيما ما يلي ترجمة حرفية للوثيقة البريطانية: المسؤولية عن الجرائم الوحشية الارهابية، بالولايات المتحدة: 11 سبتمبر (ايلول) 2001: 1 ـ النتائج الواضحة التي توصلت اليها الحكومة هي التالية:


    قام اسامة بن لادن، ومنظمة القاعدة، الشبكة الارهابية التي يرأسها، بتخطيط وتنفيذ الهجمات الوحشية في 11 سبتمبر 2001.

    تعتبر المملكة المتحدة، ومواطنوها، أهدافاً محتملة.

    استطاع اسامة بن لادن، والقاعدة، ارتكاب هذه الأعمال الوحشية لتحالفهما المتين مع نظام طالبان، والذي سمح لهما بالحرية في متابعة نشاطاتهما الارهابية دون انتظار العقاب.
    2 ـ المعلومات الخاصة بعام 1998 وبالمدمرة USS كول، مستقاة من لوائح الاتهام ومن المصادر الاستخبارية. المعلومات الخاصة بأحداث 11 سبتمبر مستقاة من مصادر استخباراتية ومن التحقيقات الجنائية التي اجريت حتى الآن. التفاصيل المتعلقة ببعض الجوانب لا يمكن كشفها هنا، ولكن الحقائق واضحة من المعلومات الاستخباراتية.

    3 ـ هذه الوثيقة لا تحوي كل المعلومات المعروفة لحكومة صاحبة الجلالة، في ضوء الحاجة المستمرة والضرورة المطلقة لحماية المصادر. خلاصة: 4 ـ الحقائق ذات الصلة هي التالية: خلفية

    منظمة القاعدة منظمة ارهابية، لها صلات بشبكة عالمية وجدت منذ 10 سنوات. أسس هذه المنظمة، وقادها منذ تأسيسها، أسامة بن لادن.

    انخرط اسامة بن لادن، والقاعدة، في جهاد ضد الولايات المتحدة وحلفائها. ومن ضمن اهدافهم المعلنة، اغتيال المواطنين الاميركيين، وتنفيذ الهجمات ضد حلفاء اميركا.

    ظل اسامة بن لادن، والقاعدة، يتخذون من افغانستان مقراً لهم منذ 1996، ولكن شبكة عملياتهم تمتد في كل انحاء العالم. وتشمل هذه الشبكة معسكرات التدريب، المستودعات، وسائل الاتصال والعمليات التجارية التي تدر مبالغ كبيرة من الأموال التي تمول نشاطاتها. وتشمل هذه النشاطات الاستغلال الواسع لتجارة المخدرات، المخالفة للقوانين، من افغانستان.

    يقوم بين اسامة بن لادن والقاعدة ونظام طالبان تحالف لصيق واعتماد متبادل. ويمد اسامة بن لادن والقاعدة، نظام طالبان بالدعم المادي والمالي والعسكري. ويشتركان في استغلال تجارة المخدرات. يسمح نظام طالبان لابن لادن بادارة معسكراته للتدريبات الارهابية من افغانستان، ويحميه من الهجمات من الخارج، ويحمي مخزونات المخدرات. ولا يمكن لأسامة بن لادن تنفيذ نشاطاته الارهابية بدون تحالف ودعم نظام طالبان. ومن الجهة الاخرى فان نظام طالبان سيصبح ضعيفاً ضعفاً خطيراً بدون دعم بن لادن العسكري والمالي.

    لأسامة بن لادن والقاعدة المقدرة على تنفيذ هجمات ارهابية كبرى.

    اعلن اسامة بن لادن مسؤوليته عن الهجوم على الجنود الأميركيين بالصومال، في اكتوبر (تشرين الأول) 1993، والذي أدى الى قتل 18 جندياً، كما اعلن مسؤوليته عن الهجوم على سفارتي الولايات التحدة بكينيا وتنزانيا في اغسطس (آب) 1998 والذي راح ضحيته 224، وجرح اكثر من 5000. كما اتضحت علاقته بالهجوم على المدمرة كول في 12 اكتوبر عام 2000 والذي قتل فيه 17 من طاقم الباخرة وجرح 40 آخرون.

    حاولوا الحصول على مواد نووية وكيماوية لاستخدامها كأسلحة ارهابية.
    في ما يتعلق بالهجمات الإرهابية في 11 سبتمبر 2001 5 ـ علمنا بعد 11 سبتمبر، ان بن لادن اشار الى انه كان على وشك تنفيذ هجوم ضخم ضد الولايات المتحدة. وكان ذلك قبل فترة قصيرة من الهجوم. التخطيط التفصيلي للهجمات الارهابية في 11 سبتمبر قام بها احد الاتباع المقربين لأسامة بن لادن. ومن بين الخاطفين الـ19 الذين اشتركوا في 11 سبتمبر 2001، اتضح ان ثلاثة على الاقل كانت لهم صلات بالقاعدة. وكانت هجمات 11 سبتمبر، شبيهة، من حيث طموحها وآثارها المنتظرة، بهجمات سابقة نفذها اسامة بن لادن والقاعدة، كما ان لها قسمات مشتركة. وعلى وجه الخصوص:

    · المهاجمون الانتحاريون.


    الهجمات المنسقة في يوم واحد.

    هدف الحاق اكبر قدر من الضحايا الاميركيين.

    التجاهل المطلق للضحايا الآخرين، وبما فيه الضحايا من بين المسلمين.

    التخطيط الدقيق والطويل المدى.

    غياب الانذار المسبق. 6 ـ ما تزال القاعدة تحتفظ بالمقدرة لتنفيذ مزيد من الهجمات على الولايات المتحدة وحلفائها، ومن ضمنهم المملكة المتحدة.
    7 ـ القاعدة لا تعطي اي انذار لهجماتها الارهابية.

    الحقائق: أسامة بن لادن والقاعدة: 8 ـ في عام 1989 أسس اسامة بن لادن، وآخرون، منظمة ارهابية عالمية باسم «القاعدة»، وظل بن لادن رئيساً لهذه المنظمة منذ تأسيسها.

    9 ـ منذ 1989 وحتى 1991 ظل اسامة بن لادن يمارس نشاطه من افغانستان وبيشاور وباكستان. عام 1991 انتقل الى السودان، حيث بقي حتى عام 1996. وفي ذلك العام عاد الى افغانستان وبقي هناك.

    نظام طالبان 10 ـ ظهرت حركة طالبان من معسكرات اللاجئين الأفغان اوائل التسعينات. وفي عام 1996 استولوا على كابل. وما يزالون يخوضون حرباً اهلية دموية للسيطرة على كل افغانستان. يقود الحركة الملا عمر.

    11 ـ عام 1996 عاد اسامة بن لادن الى افغانستان، أقام علاقة حميمة مع الملا عمر وقدم كل الدعم لطالبان. ويقوم بين اسامة بن لادن ونظام طالبان تحالف متين يعتمد عليه الاثنان في وجودهما ذاته. وهم يشتركون في نفس القيم الدينية والرؤى.

    12 ـ أمد أسامة بن لادن نظام طالبان بالجنود والسلاح والمال لمحاربة التحالف الشمالي. وهو ذو دور كبير ومشاركة مباشرة في التدريب العسكري والتخطيط والعمليات الخاصة لطالبان، وله ممثلون في القيادة العسكرية لطالبان. وقد وفر كذلك مساعدات في مجال البنية التحتية والاغاثة الانسانية. واشتركت قوات تحت امرة اسامة بن لادن، جنباً لجنب مع طالبان، في الحرب الأهلية في افغانستان.

    13 ـ وفر الملا عمر لابن لادن موقعاً آمناً يمارس منه نشاطه، وسمح له باقامة معسكرات تدريب ارهابية بأفغانستان. ويقومان معاً باستغلال تجارة المخدرات الأفغانية، مقابل التأييد الفعال من قبل القاعدة، تسمح لها طالبان بالنشاط الحر، بما فيه التدريب والتخطيط والاستعداد للنشاط الارهابي، بالاضافة الى ذلك توفر طالبان حماية لمخزون المخدرات.

    14 ـ منذ 1996، عندما استولت طالبان على كابل، ظلت حكومة الولايات المتحدة تثير معها باستمرار قدراً واسعاً من القضايا، بما فيها المساعدات الانسانية والارهاب. وقبل فترة طويلة من 11 سبتمبر قدمت الأدلة لطالبان على مسؤولية القاعدة عن الهجمات الارهابية على شرق افريقيا. وقد قدمت هذه الأدلة لقادة كبار من طالبان بناء على طلبهم.

    15 ـ اوضحت حكومة الولايات المتحدة لنظام طالبان ان «القاعدة» قتلت مواطنين اميركيين وتخطط لقتل الكثير. عرضت الولايات المتحدة العمل مع طالبان لطرد الارهابيين من افغانستان. لم تتمخض هذه المحادثات، التي بدأت منذ عام 1996، عن أي نتائج. 16 ـ في يونيو (حزيران) 2001، وفي مواجهة ادلة متزايدة على الخطر الذي تشكله القاعدة، نبهت الولايات المتحدة نظام طالبان الى حقها في الدفاع عن نفسها وانها ستحمله مسؤولية الهجمات ضد مواطنين اميركيين بواسطة ارهابيين تؤويهم افغانستان.

    17 ـ وفي هذا الشأن تحظى واشنطن بتأييد منظمة الامم المتحدة، اذ ادان قرار مجلس الامن رقم 1267 اسامة بن لادن برعاية الارهاب العالمي وادارة شبكة معسكرات ارهابية وطالب مجلس الامن حركة طالبان بتسليم اسامة بن لادن من دون أي تأخير حتى يجري تقديمه للعدالة.

    18 ـ رغم الدليل الذي قدمته الولايات المتحدة عن مسؤولية اسامة بن لادن ومنظمة القاعدة عن تفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998، ورغم المخاطر المحتملة من احتمال ارتكاب فظائع اخرى، ورغم مطالب الامم المتحدة، رد نظام طالبان بأنه لا توجد ادلة ضد اسامة بن لادن وانه لن يجري ابعاده او ابعاد شبكته من الاراضي الافغانية.

    19 ـ وصف مسؤول حكومي افغاني سابق حركة طالبان واسامة بن لادن بأنهما «وجهان لعملة واحدة»: ليس بوسع بن لادن الاقامة في افغانستان بدون طالبان ولا تستطيع طالبان البقاء في غياب بن لادن
  • 20 ـ تعمل «القاعدة» على معارضة الحكومات في الدول المسلمة باستخدام العنف والقوة .

    21 ـ تعارض «القاعدة» بكل قوة الولايات المتحدة. حث اسامة بن لادن اتباعه وحرضهم بوضوح لا لبس فيه على قتل المواطنين الاميركيين.

    22 ـ وفي 12 اكتوبر 1996 اصدر اعلانا للجهاد كما يلي: «قتل الاميركيين وحلفائهم العسكريين والمدنيين واجب ديني على كل مسلم، ويجب عليه تنفيذ هذا الواجب في أي دولة حتى تحرير المسجد الاقصى من قبضتهم وحتى مغادرة جيوشهم لأراضي المسلمين». وفي نفس الفتوى ناشد بن لادن علماء المسلمين وقادتهم وشبابهم بغرض: «شن هجوم على الاميركان جنود الشيطان».

    واختتم بـ: «اننا ـ بعون الله ـ نناشد كل مسلم يؤمن بالله ويرغب في الثواب بتنفيذ اوامر الله ان يقتل الاميركيين ويغنم اموالهم متى وأينما وجدوها. نناشد المسلمين كذلك ان يشنوا حملة على قوات الشيطان الاميركية ومؤيدي الشيطان الموالين لهم وإطاحة من يقفون وراءهم».

    وعند سؤاله عام 1998 حول الحصول على اسلحة نووية وكيماوية، قال: «الحصول على هذه الاسلحة للدفاع عن المسلمين واجب ديني».

    وفي لقاء اجرته معه قناة «الجزيرة» التلفزيونية قال بن لادن: «عدونا هو كل اميركي ذكر اذا كان يقاتلنا مباشرة او يدفع ضرائب للدولة».

    وفي لقاءين آخرين جرى بثهما في التلفزيون الاميركي عامي 1997 و1998، اشار بن لادن الى الارهابيين الذين نفذوا الهجوم الاول على «مركز التجارة العالمي» بأنهم «امثلة تحتذى» وواصل حاثا اتباعه على «نقل القتال الى اميركا». 23 ـ منذ اوائل التسعينات سعى اسامة بن لادن وراء الحصول على مواد نووية وكيماوية لاستخدامها كأسلحة ارهابية.

    24 ـ رغم ان اولويات منظمة القاعدة تتلخص في استهداف الولايات المتحدة الاميركية، فانها تهدد كذلك حلفاء اميركا، فالاشارة الى «التحالف الصهيوني الصليبي والمتعاونين معهم»، و«قوات الشيطان الاميركية وأنصار الشيطان المتحالفين معهم» هي اشارات واضحة شملت المملكة المتحدة بالعداء ايضا.

    25 ـ هناك تهديد متواصل، وانطلاقا من معرفتنا بالصورة التي تعمل الشبكة من خلالها في الماضي وسواها من خلايا مثل التي نفذت هجوم 11 سبتمبر لا بد من الافتراض بأن التهديد قائم.
  • I DID NOT SAY THEY ARE SAME AT EVERY THING ,BUT THE WAY OF ACTION WERE SAME AS WELL AS RESULTS .AS EVREY ONE KNOWS THAT OUR FIRST ENEMY WAS AND STILL THE ISRAELI STATE NOT USA ,THEREFORE WE HAVE TO DIRECT OUR EFFORTS TO THE WRIGHT AIM INCLUDING OUR PRESSURISING WAYS . WHAT IS THE SIN THAT WAS DONE BY AMERICAN CIVILAIN PEOPLE WHO DO NOT EVEN KNOW ABOUT OUR ISSUES .OUR PARAMOUNT TARGET IS LIBERATING OUR THIRD HOLY PLACE (MASGED ALAKSA) BY THE WAYS THAT RECPECT HUMINTARIAN
    LIFE.
    as u know there were so many arabs and muslims among WTC victims.as happened formerly in q8 most victims or all were arabs and muslims.
  • رسالة من أسامة بن لادن إلى كل مسلم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إليك أخي المسلم في كل مكان *

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

    فمعذرة لتأخري في الكتابة إليكم ، لكنكم تعلمون ما نواجهه هذه الأيام من تحزب الكفار علينا ونحن مشغولون بالاستعداد لجهادهم ، وقد علمت بأن إخواني المسلمين في أنحاء العالم الإسلامي قد انقسموا في رأيهم نحوي إلى قسمين :

    القسم الأول :

    محبون يُريدون لي الخير ، ويُريدون نصرة الإسلام وأهله ، يوالون إخوانهم المؤمنين بالله ورسوله ويُعادون أهل الكفر ، يحبون الله ورسوله ولا يوادون من حاد الله ورسوله ، هم ممن قال الله تعالى فيهم : (( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) .

    فأقول لهؤلاء جزاكم الله خيراً على مشاعركم الطيبة ، فقد حققتم فعلاً الأخوة في الإسلام والمحبة في الله وحققتم معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن المسلمين كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ، وأوصيكم بالدعاء لنا بأن يُثبت الله أقدامنا وينصرنا على القوم الكافرين ، فالله الله بالدعاء لإخوانكم لا نُريد منكم غير الدعاء و لانكلفكم ما لا تُطيقون .



    القسم الثاني : إخوة لنا تأثروا بالدعايات الإعلامية ضدنا ، وركنوا إلى الدعة والراحة يتمسكون بالنعيم الزائل ، و يبحثون عما يُبرر لهم التخلي عن إخوانهم في ساحات الجهاد وخذلانهم ، وليتهم توقفوا عند ذلك لكنهم وقعوا في محاذير أكبر فمرةً يطعنون في عقيدتي ، ومرة يُشككون في جهادنا وفي المسلمين الذبن معنا الذين خرجوا من ترف ونعيم الدنيا إلى ساحات الوغى والجهاد ، ولو سألوا أنفسهم ماذا أخرج هؤلاء وهم يعلمون أنه ليس أمامهم إلا الموت أو الإصابات البليغة أو السجن والملاحقة إن عادوا لديارهم سالمين لتبينت لهم الحقيقة ولزالت عن أعينهم الغشاوة .

    فأقول لهم : هلا إذ تركتم نصرتنا كفيتمونا أيضاً شر ألسنتكم ، وحفظتم أعراضنا في غيبتنا فبم خلفتمونا وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في أهله بخير فقد غزا )) . فأي خيرٍ هذا الذي خلفتمونا به ؟؟



    أيها الإخوة : إنا غداً نقف وإياكم بين يدي من يعلم السر وأخفى ، الذي يعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصدور ، وإنا - إن شاء الله - سوف نشكو إليه أنكم لم تكتفوا بخذلاننا بل أخذتم تبررون ظلم الكفار وعدوانهم علينا ، وتختلقون لنا التهم كي تنفروا المسلمين عن نُصرتنا والدعاء لنا .



    والله يعلم أننا نشهد أن لا إله إلا هو وحده لا شريك له ، وأن الذين تُداهنونهم وتخشونهم أشد من خشيتكم لله يقولون ثالث ثلاثة ، ويقولون ولد الله ، وهو سبحانه يعلم أننا نشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وخاتم النبيين ، والذين تُداهنونهم لا يشهدون بذلك ، والله يعلم أننا نُقيم الصلاة ونؤدي الزكاة ونصوم رمضان وقد حججنا إلى البيت الحرام ، فالذين تُداهنونهم ماذا فعلوا من ذلك ؟ وبأي وجهٍ تقفون معهم ضدنا ؟



    والله يعلم أنهم سفكوا دماء المسلمين في أفغانستان وفي الشيشان وفي البوسنة والهرسك وفي الصومال وفي كوسوفا وفي الفلبين وفي أنحاء كثيرة وقد وصلكم بعض أخبارهم ، فلما رأينا طُغيان الكفار وجرأتهم على سفك دماء المسلمين ، ووفقنا الله للجهاد في سبيله بأموالنا وأنفسنا ، فإذا بإخواننا المسلمين – الذين لم يعرف كثيرون منهم صلاة الخوف - هم من يُشكك في جهادنا وهم من يُشنع علينا فإلى الله المشتكى وعنده غداً تجتمع الخصوم .



    أيها الإخوة : تستطيعون اتهامي بالخطأ والتسرع ، وتستطيعون اتهامي بعدم تقدير الأمور ومراعاة المصالح والمفاسد ولكن أخبروني ماذا ستقولون عن كتاب الله الذي يعلم مافي السماوات والأرض :



    فالله تعالى يقول : (( لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ {28} قُلْ إِن تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {29}‏))



    فإن من ولاية الكافرين الطعن في أهل الجهاد وتخذيل الناس عن نصرتهم ، أليس ذلك يصب في مصلحة عدوهم ؟ أم ستحرفون الكلم عن مواضعه وتسمون الأشياء بغير اسمائها ؟ أتتخذون الكافرين الذين تبين كفرهم أولياء من دوننا ونحن إخوانكم المؤمنين ؟

    أيها الإخوة : إن كان الخوف من أمريكا وأسلحتها أكبر في نفوسكم من الخوف من الله الذي لا إله إلا هو ولارب سواه مالك الملك الذي يؤتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ، القوي العزيز القاهر ، فراجعوا دينكم ، وأذكركم بما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : (( وأعلم أن الناس لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك )) ، فالموت والحياة ليست بيد أمريكا بل بيد رب العالمين ، وهو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء ، وهم لا يضرونكم إلا بشيء قد كتبه الله عليكم .



    أيها الإخوة يجب أن لاتعطوا أمريكا أكبر من حجمها فتفتنكم عن دينكم فتخافونها أكثر من خيفتكم الله ، والله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين ، إنني أخشى أن يُعاقبكم الله بأن يُسلط عليكم أمريكا التي تُداهنونها فلا ترقب فيكم إلاً ولا ذمة ، وحينها إلى من تركنون وبمن تستغيثون ، هل تستغيثون حينها بالمؤمنين الذين خذلتموهم ؟ أم تستغيثون بربكم الذي أمركم بنصرة المؤمنين فتخليتم عنهم وخالفتم أمره خوفاً على دنيا زائلة ومصالح فانية ؟



    أيها الإخوة : هاهي دول الكفر الصليبية تتعاون كلها في حربنا ، تقاطرت جيوشهم من كل مكان وأعلنوا جميعاً تضامنهم ضدنا ؟ ولم يتأخر كافرٌ منهم عن تقديم العون والمساعدة لإخوانه الكفرة ، ورمونا عن قوس ٍ واحدة (( وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ )) ، بل وأجبروا بعض الدول الإسلامية على تمويل حملتهم الصليبية ، تلك الدول الإسلامية التي لم تدفع يوماً لدعم الجهاد في سبيل الله بل كانت تكتفي في أحسن الأحوال بحث الناس على التبرع أما اليوم فهي تدعم حملة الكفار رسمياً وبقرارات من حكوماتها وبملايين الدولارات ، فهل تعلمون أنه في يومٍ من الأيام دعمت دولةٌ إسلامية الجهاد رسمياً وبالملايين كما تفعل الآن مع الكفار ؟.



    أيها الإخوة : إنما أنا فرد من المسلمين ، دين الله لن ينتهي إن قُتلت أو أُسرت والجهاد قائمٌ سواء كان أسامة موجوداً أم لم يكن ، قال الله تعالى : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {54} إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ {55} وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ {56} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {57} )) .



    أيها الإخوة لا تحسبون أن الله لن يسألكم عنا ، أو أن الله لن يحاسبكم على خذلانكم لنا ، أتسلموننا بينما الكفار يأبون إلا أن يتكاتفوا ويتعاونوا ؟ ، أتُسلموننا بل وتعينون علينا ؟ فاتقوا الله الذي (( إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا )) ، واتقوا الله القائل : ((ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم(( هذه الآية فيمن لاينفق في سبيل الله فكيف بمن لا ينفق في سبيل الله ولا يسلم منه المجاهدون في سبيل الله بل ويُعين عليهم أعداء الله فلا حول ولا قوة إلا بالله .



    أسأل الله الكريم أن ينصر دينه وأن يهزم جيوش الكفر وأعوانهم ، وأن يعفو عمن ظلمنا من إخواننا المسلمين وان يُبصّرهم بأمور دينهم وبحقيقة أعدائهم وأن يغفر لنا ولهم و يوفقنا وإياهم لما يحبه ويرضاه وأن يجعلنا وإياهم ممن ينال الشهادة في سبيله مقبلين غير مدبرين صابرين محتسبين .




    ملاحظة : هذه الرسالة ليست حقيقية بل هي متخيلة و محاولة للتعبير عما يجيش في النفس نحو إخواننا المجاهدين في أفغانستان ، وما كانوا سيُعبرون به عن مشاعرهم لو أُتيحت لهم الفرصة بذلك .
  • شوقتنا لقراءة كل هذا الكلام نبحث عن الادله .. اساريك مثل الامريكيين ادلتك سرية .. قلنا ان في حاجة جديده عندك عن الموضوع ..وين الادله باه .. تدري الادله واضحه كل من عادى امريكا ويبغص امريكا ويتمنى لها الهلاك بالكلام او حتى في قلبه فهو ارهابي يستحق تدمير بلدان اسلامية من اجل قطع لسانه او قلبه .. او حتى احساسة فذلك عمل ارهابي .. يجب معاقبته .. واتمنى ان يخلق الله الفا من امثال اسامه بن لادن .. لزرع الخوف في الامريكان والغرب بصوره عامه .. ومحاربتهم في عقور دارهم وتميرمنشاتهم الاقتصادية والعسكرية وكل ما شابها .. ولعلنا نحن العرب نتقي الله في انفسنا .. ونكون مثل هذا الرجل .. ونسال انفسنا ما هو حلال لهم حرام علينا .لقد دمرو المنشات المدنية في العراق وفي ليبيا والسودان واحلو لليهود قتل الابرياء في فلسطين في لبنان .. بل انهم احلوا قتل المدنينيين المختبيين في في المخابي التي اقامتها الامم المتحده كما تسمى /في قانا بلبنان في ملجى العامرية بالعراق .. نصر الله اسامه بن لادن وجماعته !!
  • هذا هو كلام الحق عسى الله ان ينصر الافغان على اعدائهم اصحاب التبشير عسى الله يخسف بهم .. ما قاله الملا محمد عمر هو ما بقلب كل مسلم وما عبر عنه هو ما يكنه كل مسلم في مشارق الارض ومغاربها .في قلبه ولا يستطيع البوح به خوفا من الذين حوله
  • مظاهرات في الجامعه .... بدأت

    في الجامعه بدأت المظاهرات وشاركت الطالبات مع الطلاب في اعلاء كلمة حق يراد بها خير و بركة ..
    في كلمة تغيير منكر باللسان ,,
    هنا
    glory.vosn.net/~omanian/vip/ub…/HTML/008729.html?3114949
  • مظاهرات طلابية مناهضة لأميركا في عُمان


    إطلاق صاروخ بريطاني أثناء مناورات السيف السريع المشتركة في عُمان
    نظم طلاب عمانيون مظاهرة داخل حرم جامعة السلطان قابوس لليوم الثاني على التوالي احتجاجا على قصف الطائرات الأميركية لأفغانستان. وهتف نحو مائتي متظاهر بشعارات مناوئة للولايات المتحدة.

    ويذكر أن عمان تشهد حاليا مناورات عسكرية مشتركة مع بريطانيا يشارك فيها آلاف الجنود البريطانيين.

    وردد الطلبة المتظاهرون هتافات بالإنجليزية "فلتسقط أميركا" بينما وقفت مجموعة من طالبات جامعة السلطان قابوس يراقبن المتظاهرين من مبان قريبة.

    وفي منطقة أخرى من الحرم الجامعي شاركت مجموعة صغيرة من الطالبات المحجبات في مظاهرة رددن فيها شعارات مناهضة لإسرائيل والولايات المتحدة.

    وقال أحد الطلاب المشاركين في المظاهرة "على الولايات المتحدة أن توقف الهجمات وألا تستخدم أسامة بن لادن كطعم لإيذاء الدول الفقيرة".

    وقال طالب آخر في المظاهرة التي حمل المشاركون فيها لافتات تدعو لإنهاء القصف الأميركي "كلنا ضد الإرهاب لكن على الولايات المتحدة أن تعترف بأن إسرائيل هي أكبر دولة إرهابية في العالم".

    وشارك أكثر من 200 طالب في كليتي الشريعة الإسلامية والعلوم الإدارية في مظاهرات أمس في أول احتجاج تشهده دولة خليجية ضد الهجمات الأميركية والبريطانية على أفغانستان.

    وترددت تكهنات بإمكانية قيام سلطنة عمان بدور في العمليات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة. وتجري عمان حاليا مناورات عسكرية مشتركة مع بريطانيا يشارك فيها 35 ألف جندي.

    وأعلن مسؤولون عمانيون أن غرض المناورات تدريبي بحت، كما صرح مسؤول بريطاني أمس بأن القوات البريطانية الموجودة في سلطنة عمان لم تشارك في هجمات يوم الأحد ضد أفغانستان.