شاب عماني يحطم عشيقته بالسيارة
>>شاب في مقتبل العمر ضاع خلف متاع الدنيا وتمتع بعينيه ويديه عاش حياته ضائعا
>>لا يعرف الدين ولا لأخلاق ولكن بعد إن وصل إلى مرحلة التشبع لم يعد يجد لذة
>>في الحياة وبدأ يشعر بالضياع والتهاون في أداء الحقوق هنا أتاه داعي الحق
>>وعرف معنى حلاوة لإيمان وأستدل على طريق الخير وألتزم بتعاليم الإسلامأطلق لحيته ..............
وقصر ثوبه ................
وألتزم بالفروض ............
وترك المحرمات ..............
وترك رفقاء السوء .........
ولم يعد يذهب إلى السينمات ولا المراقص....
كل ذلك تركه إلا شيئا واحد لم يستطيع أن يتركهإنها العشيقة نعم عشيقته لم يستطيع إن يتركها أو كما يسميها هوه حبيبته معانه يعلم أنها محرمه عليه ولكن يتركها ويعود أليها فالشيطان والنفس والهواغلبوا عليه كما حاول الابتعاد عنها أتاه هاجسها وذكرياتها كيف لا وقد كانيعشقوها عشقا لا مثيل له لما لا وقد كانت رفيقته في المراقص والملاهي ودورالسينما (عشرة عمر) مثلما يقولون لو بيده كان تزوجها لكن أمور اكبر منه وقفةضده المهم هو تعبت نفسيته وراح يشك بنفسه هل هو ملتزم حقا مع كل ما يفعله ؟جلس يفكر في الأمر عدة مرات وقرر إن يخبرها بأنه سيتركها قرر ونفذ خاطبهابأسلوبه وقال لها بأنه ملتزم وتعاليم دينه لا تسمح له بالاقتراب منها والعيشمعها كانت عشيقته تستمع لكلامه دون إن تتكلم فقد كانت واثقة بأنها ستجد عشيقاغيره وهكذا حصل الفراق وستمر هجر العشيقين إلى إن جاء يوم المفاجئة في يومممطر ركب سيارته وما أن التفت إلى المقعد الخلفي حتى رأى المفاجأة أنهاالعشيقة سألها كيف وصلتي إلى داخل السيارة ؟كعادتها لم تجيب بأي كلمه حاول إن يخرجها من سيارته ولكن ليس إبليس العين لميتركه بحاله فقد راح يعيد له ذكرياته فراحت نظراته تقترب منها فما كان منهإلا إن أجلسها بجواره في الكرسي الأمامي وسار بسيارته دون إن يدري إلى أين
..........!
وراح يختلس النضر فيها وفي جمالها وبدأ داعي الشيطان يصارع داعي الأمان بقلبهسار بسيارته بعيدين إلى إن وصلوا مكان يخلو من المشاة مد يديه إليها واستسلمت له وراح يداعبها وجاء لتقبيلها ولكن وفجاه يأتيه داعي إيمانه ويسحبيده بالقوة ويطبقها علي رأس عشيقته فكسر عنقها أحس بأنها ماتت العجيب فيالأمر إن العشيقة لم تبدي أي مقاومه فتح باب السيارة وألقاها وسار عنه ولكنهرآها من مرآة السيارة ملقاة على الطريق وبها بعض الكسور وعاد بسيارته فخافعلى نفسه وراح يقود سيارته فوق جسدها إلى الأمام تارة وإلى الخلف تارة أخرىليتأكد من موتها عندما تأكد أنها هرست تحت سيارته اطمئن وأحس بالراحة وتأكدانه لن يعود إلى عشيقته وكان اسمهاسيجارة المالبور.
>>شاب في مقتبل العمر ضاع خلف متاع الدنيا وتمتع بعينيه ويديه عاش حياته ضائعا
>>لا يعرف الدين ولا لأخلاق ولكن بعد إن وصل إلى مرحلة التشبع لم يعد يجد لذة
>>في الحياة وبدأ يشعر بالضياع والتهاون في أداء الحقوق هنا أتاه داعي الحق
>>وعرف معنى حلاوة لإيمان وأستدل على طريق الخير وألتزم بتعاليم الإسلامأطلق لحيته ..............
وقصر ثوبه ................
وألتزم بالفروض ............
وترك المحرمات ..............
وترك رفقاء السوء .........
ولم يعد يذهب إلى السينمات ولا المراقص....
كل ذلك تركه إلا شيئا واحد لم يستطيع أن يتركهإنها العشيقة نعم عشيقته لم يستطيع إن يتركها أو كما يسميها هوه حبيبته معانه يعلم أنها محرمه عليه ولكن يتركها ويعود أليها فالشيطان والنفس والهواغلبوا عليه كما حاول الابتعاد عنها أتاه هاجسها وذكرياتها كيف لا وقد كانيعشقوها عشقا لا مثيل له لما لا وقد كانت رفيقته في المراقص والملاهي ودورالسينما (عشرة عمر) مثلما يقولون لو بيده كان تزوجها لكن أمور اكبر منه وقفةضده المهم هو تعبت نفسيته وراح يشك بنفسه هل هو ملتزم حقا مع كل ما يفعله ؟جلس يفكر في الأمر عدة مرات وقرر إن يخبرها بأنه سيتركها قرر ونفذ خاطبهابأسلوبه وقال لها بأنه ملتزم وتعاليم دينه لا تسمح له بالاقتراب منها والعيشمعها كانت عشيقته تستمع لكلامه دون إن تتكلم فقد كانت واثقة بأنها ستجد عشيقاغيره وهكذا حصل الفراق وستمر هجر العشيقين إلى إن جاء يوم المفاجئة في يومممطر ركب سيارته وما أن التفت إلى المقعد الخلفي حتى رأى المفاجأة أنهاالعشيقة سألها كيف وصلتي إلى داخل السيارة ؟كعادتها لم تجيب بأي كلمه حاول إن يخرجها من سيارته ولكن ليس إبليس العين لميتركه بحاله فقد راح يعيد له ذكرياته فراحت نظراته تقترب منها فما كان منهإلا إن أجلسها بجواره في الكرسي الأمامي وسار بسيارته دون إن يدري إلى أين
..........!
وراح يختلس النضر فيها وفي جمالها وبدأ داعي الشيطان يصارع داعي الأمان بقلبهسار بسيارته بعيدين إلى إن وصلوا مكان يخلو من المشاة مد يديه إليها واستسلمت له وراح يداعبها وجاء لتقبيلها ولكن وفجاه يأتيه داعي إيمانه ويسحبيده بالقوة ويطبقها علي رأس عشيقته فكسر عنقها أحس بأنها ماتت العجيب فيالأمر إن العشيقة لم تبدي أي مقاومه فتح باب السيارة وألقاها وسار عنه ولكنهرآها من مرآة السيارة ملقاة على الطريق وبها بعض الكسور وعاد بسيارته فخافعلى نفسه وراح يقود سيارته فوق جسدها إلى الأمام تارة وإلى الخلف تارة أخرىليتأكد من موتها عندما تأكد أنها هرست تحت سيارته اطمئن وأحس بالراحة وتأكدانه لن يعود إلى عشيقته وكان اسمهاسيجارة المالبور.