ما وراء الطبيعة .... اللي مش هيدخل خسران خسران

    • ما وراء الطبيعة .... اللي مش هيدخل خسران خسران

      أولا : انا بعتذر عن غيابي ......

      ثانيا انا عايز انقلك سلسلة ما وراء الطبيعة ...

      سلسلة روايات مكونة من 72 عدد اخرها الطوطم وده كل ما صدر لغاية يوم 10 / 9 /2008



      يعني انهاردة ماشي ....



      انا علي العموم هحط كل رواية في رد جديد




      وطبعا ده تباعا وعلي فكرة الروايات عندي كلها ....




      وانا دورت عليهم في النت وملقيتهمش بالصدفة زي أي موضوع منقول ...




      وأرجو من مشرفي القسم التثبيت لأني لسا هنزل سلاسل تانية زي رجل المستحيل
      وملف المستقبل
      وفانتازيا
      سفاري وغيرها


      استنونا مع العدد الأ,ل
      اسطور الرجل الذئب واسطورة مصاص الدماء كمان سا عة ان شاء الله



      شكرا علي الردود مقدما



      وباسوورد جميع الروايات والكتب هو

      www.ninjawy.com
    • اعتبره البعض مهووساً بكل ما هو مرعب وشاذ .. واعتبره البعض صاحب أسوأ وأتعس حظ من بين كافة مخلوقات الأرض ..

      البعض أطلق عليه لقب هادم الأساطير .. واعتبره البعض الآخر أسطورة بحد ذاتها !
      هذا هو بطل السلسلة .. (رفعت اسماعيل) .. أحد أشهر الشخصيات التي عرفتها سلاسل روايات مصرية للجيب.

      ورفعت إسماعيل هذا ليس شاباً وسيماً أو رياضياً ممشوق القوام، بل هو بكل بساطة عجوز أعزب ضئيل البنيان أصلع الرأس، يدخن كقاطرة مر عليها الزمان، ويرتع في جسمه عدد لا بأس به من العلل والأمراض! ومع هذا، نجح هذا "البطل" في انتزاع إعجاب شريحة ضخمة من القراء بلا منازع.

      أسلوب رفعت إسماعيل البسيط الساخر، والناقد للحياة والناس والتقاليد (من خلال قلم الكاتب المبدع)، سلب قلوب القراء .. والمغامرات المذهلة والأحداث ما فوق الطبيعية التي يمر بها لطالما جذبتنا وحيرت عقولنا، وجعلتنا نتساءل عن حقيقة الحياة وماهية الخير والشر.

      في سلسلة ما وراء الطبيعة، ينتقل العجوز رفعت اسماعيل بقرائه ليحدثهم عن المواجهات التي خاضها حول شتى أنواع الأساطير والخرافات المخيفة، بدءاً من الزومبي (الموتى الأحياء) و دراكيولا وسحر الفودو، مروراً بالعديد من الظواهر التي لا تقبل التفسير كالتخاطر عن بعد وظاهرة الاحتراق الذاتي! فبدى رفعت اسماعيل وكأنه الخبير العالمي "المنحوس" والمناسب للتعامل مع شتى ألوان هذه الظواهر والأمور.

      وبرغم أن صورة رفعت اسماعيل كبطل تبقى بعيدة كل البعد عن صور الأبطال المثاليين في السلاسل الأخرى .. إلا أن ذلك لم يمنعه أبداً من أن يصبح الشخصية الأشهر بلا منازع والتي أخرجها الدكتور أحمد خالد توفيق من خلال سلسلة ما وراء الطبيعة، فأمتعت نسبة كبيرة من القراء ما تزال في ازدياد يوماً بعد يوم.
      المقدمة منقولة من موقع روايات







      انا عندي 12 سنة بس انا مهووووووووووووووووووووووووووس برفعت باشا ومبقدرش عليه




      وبقرأ روايته الواحد 50 مرة ومش ببالغ







      وانا انصح اللي بيحبوا يهزروا ميقر}وش ولا كتاب





      عشان بجد ل وعايزين يهزرو هيجيلهم كاللو العينين وفقدان الظل في سينما ديانا ويروحوا المتحف بيليل فيلاقوا الطوطم صحا وجعان







      وهيلاقو في الشارع زمبي كتييير





      ولما يسافروا انجلترا هيبقوا تابووو






      ويسافرو بال زمن كل سنة مرة








      وكل لما يرحوا بلد


      يلاقوا رقم 64074165416125666146846863 من المعيز بيحافظوا علي الكلاب





      ولما يتكلموا نجليزي يكتشفوا انهم كان في كهوف دراجسوان






      وبعدين يحكما الأرض








      ايوة يحكما لانهم اتنين والتاني مش هتعرفة الا لما تتعر ف علي رفع اسماعيل








      نبذة يحكيها الدكتور أحمد خالد أو اللي احنا بنتكلم عليه من الصبح .. ... مش عارف










      في يناير 2007 تكون 14 سنة قد مرت على ذلك الظهور المريب للشيخ الثرثار (رفعت إسماعيل).. أنا هو (رفعت إسماعيل) وقد تميزت عن أي بطل قصص آخر في قدرتي غير المحدودة على التخلص من المؤلف .. ربما أنا البطل الوحيد الذي لا يحتاج إلى مؤلف كي يعبر عن نفسه.. أرد على القراء بنفسي .. وأتلقى خطابات باسمي .. ترى متى يجن المؤلف ويعتقد أنه هو (رفعت إسماعيل)، أو يمشي ليلاً مرتدياً بذلتي الكحلية معتقداً أن (رفعت إسماعيل) قد تحرر من صفحات الكتب ؟.. إنها نهاية تقليدية متوقعة لكن لا يمكن معرفة متى تحدث ..
      إنها علاقة معقدة لكنها تكررت كثيراً جداً .. ومثال (شيرلوك هولمز) هو أدق مثال عليها .. إن جاذبية (شيرلوك هولمز) قد تفوقت كثيراً على شهرة مؤلفها السير (آرثر كونان دويل) حتى أنه وجد من المستحيل قتلها .. ويمكننا بشيء من الجرأة أن نفترض أنه كان يمقتها .. وقد عالج (ستيفن كينج) في رائعته (ميزري) نفس الفكرة .. إن المؤلف عاجز تماماً عن الخلاص من بطلته (ميزري)، لدرجة أنه قتلها في قصة من القصص وكاد يدفع حياته ثمناً لهذا على يد معجبة أرغمته على أن يعيد (ميزري) إلى الحياة ..
      لنقل إن هذا هو الحد الأقصى للعلاقة، لكن المؤلف ما زال يحبني حتى هذه اللحظة ..
      ولدت عام 1924 في محافظة الشرقية .. أنا ريفي من قرية (كفر بدر) الصغيرة المسالمة .. ولأسباب تتعلق بوفاة الأب رحلت إلى المنصورة حيث قضيت سني المراهقة وتكفل خالي برعايتي، ثم إلى القاهرة حيث درست الطب .. يمكن القول إن حياتي كانت تمشي على منوال عادي حتى تلك اللحظة إلى أن ارتحلت إلى أسكتلندا للحصول على الدكتوراه في أمراض الدم Haematology، وهناك قابلت الحدث الأهم في حياتي: (ماجي) ابنة الأستاذ (ماكيلوب) .. وكان هذا هو المنحنى الأول في حياتي حيث مارست النشاط الإنساني المعتاد: التعلق بهدف لا يتحقق ..
      المنحنى الثاني في حياتي كان لقائي عام 1959 مع ما يزعمون أنها مومياء دراكيولا ..وكانت هذه هي بداية التحولات التي صنعت مني مطارداً للأشباح عبر أرجاء الأرض .. أحياناً تطاردني الأشباح وأحياناً أطاردها .. لكني عشت أكثر سني حياتي في جو رهيب من التوابيت والمومياوات والتعاويذ المنسية حتى كدت أصير شبحاً أنا الآخر ..
      مفردات عالمي ؟.. هذه يعرفها القراء جيداً: (عزت) جاري .. (هويدا) خطيبتي السابقة .. (ماجي).. د. (كاميليا) أستاذ الفلسفة .. د. (محمد شاهين) أستاذ الأنثروبولوجي .. (رأفت) زميلي في القسم .. د. (سامي) مختص علم النفس ود. (رمزي) خبير المصريات .. د. (لوسيفر) الكائن الشيطاني الغامض الذي (بي يسعد ولي قلبه يطرب)..
      هكذا دارت حياتي .. أنا الآن شيخ مسن يعيش وحيداً .. كل ما أملكه من تسلية هو مجموعة من القصص الرهيبة التي أحكيها لكم ليلة تلو الأخرى ..
      متى أنتهي من قصصي ؟.. في البداية فكر المؤلف في الكتيب الخمسين، لكنه حاليًا يفكر في الكتيب الثمانين، ومن الواضح أنه مصر على ذلك وعلى قطع خط الرجعة على نفسه، وإلى حد ما أنا أفهمه .. إنه يهاب لحظة أن ينفد ما لدي أو أن أعرف يقيناً أنكم لم تعودوا تطيقونني .. أنا ـ على طريقة (هيمنجواي) ـ أفضل أن اصمت باختياري وأنا أملك ما أقول .. أي أن يكون عندي بعض العصارة ولا أجف تماماً.. لهذا يتمنى الناس أن يموتوا وهم محبوبون من ذويهم، لا أن يشيخوا ويموتوا بينما من حولهم يشتهون هذا سراً..
      مشاريعي القادمة ؟.. لا توجد مشاريع قادمة سوى المزيد من الثرثرة .. هناك قصة تعثرتْ كثيرًا تجمع بين الستريبس والرواية أطلقت عليها اسم (روايتكس) وقد قام الفنان (باسم صلاح) برسمها .. لكن الحقيقة هي أن (باسم) فنان عظيم الموهبة لهذا تتناسب دقة مواعيده عكسيًا مع دقته .. هذه سمة لدى الموهوبين حقًا ولا مفر منها كما يبدو..
      أنا أؤمن أن الستريبس فن راق شديد الأهمية، ويقف بالضبط في منتصف المسافة بين الأدب والرسم من جهة والسينما من جهة أخرى .. أو لنقل إنها فيلم مقروء .. فقط يجب أن نكف عن نظرتنا المتعالية نوعاً إلى الستريبس باعتبارها قصص أطفال .. يكفي أن ترى مجلات مثل (هيفي ميتال) و(ماد) لتعرف أنه في الخارج انضم بجدارة إلى قائمة الفنون التي يحبها الكبار ..
      مشروع الفيلم أو المسلسل في الطريق.. هناك شباك كثيرة ملقاة لكن السمك لم يدخلها بعد، أو دخلها وخرج لأسباب اقتصادية .. ربما فيما بعد .. مشكلة الفنون المرئية هي تعدد الوسائط والآراء، بينما الكتابة لا تحتاج إلا إلى قلم وورقة ورأس به فكرة ..

      اضغط هنا لمشاهدة فهرس السلسلة

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة ahmed011: نسيان شيئ مهم ().