مراحب و مراحب ومراحب
رغم مرور الايام ... الشهور ... السنوات ،، لا زالت اعينها الجميلة الرائعة الفاتنة تتمركز في ذاكرتي ، تستوطن اعماق ذكرياتي ،، لانها اول عين رأيتها تتأمل في عيوني بين كتب المكتبة ، فبينما ابحث عن كتاب ( كنت مجتهدا وبعيدا عن تلك المغريات الفاتنة ) بين ادراج المكتبة اذا بعيونها تستوقف جسدي ... عقلي .... وجداني . لاول مرة لم استطيع ان اتحرك وكان جسدي مثبت بمسامير بل وكاني حجر صلد .. لم اكن يومها امتلك الخبرة في الاخذ والعطاء .. بادلتها النظرة لاكثر من 30 ثانية بعدها انسحبت براية بيضاء ... ورغم السنين اللي مرت فان عيونها لن انساها ولن انسى هذا الموقف
رغم مرور الايام ... الشهور ... السنوات ،، لا زالت اعينها الجميلة الرائعة الفاتنة تتمركز في ذاكرتي ، تستوطن اعماق ذكرياتي ،، لانها اول عين رأيتها تتأمل في عيوني بين كتب المكتبة ، فبينما ابحث عن كتاب ( كنت مجتهدا وبعيدا عن تلك المغريات الفاتنة ) بين ادراج المكتبة اذا بعيونها تستوقف جسدي ... عقلي .... وجداني . لاول مرة لم استطيع ان اتحرك وكان جسدي مثبت بمسامير بل وكاني حجر صلد .. لم اكن يومها امتلك الخبرة في الاخذ والعطاء .. بادلتها النظرة لاكثر من 30 ثانية بعدها انسحبت براية بيضاء ... ورغم السنين اللي مرت فان عيونها لن انساها ولن انسى هذا الموقف
