صباح باكر نسيمه يداعب ستائر الشرفه حيث طاولة الافطار..
الزوج يأتي مسرعاً_ بعد ان اخذ ُدشاًَ_ ويقضم كسرة من خبز ويحتسي قهوته واقفاً ويأخذ قبلةالصباح وهو يقول:
ماذا كنت سأصنع يا زوجتي الغاليه لو لم تكوني هنا لتهتمي بي
الزوجه يحمر وجهها فرحاً: هيا لا تتأخر
..
تقوم الزوجه كعادتها بترتب البيت واول شئ تبدأ به مذكرات زوجها التي يتركها على مكتب الغرفه
تفتح صفحته الاخيره وهي تقول في نفسها: متى سأترك هذه العاده السيئه فيجب ان ينعم زوجي العزيز ببعض الخصوصيه ولكن لا ضير بقليل من الحرص فربما هناك ما يثير القلق
تبدأ بالقراءه
...
-كيف سأجازي هذه الزوجه الوفيه وكيف سأصف لها حبي
ما هذا كل يوم وحبي لها يكبر ويكبر
(( الزوجه ترتسم على محياها ملامح السعاده العارمه))
- حبيبتي كم تتحملني فكم ليلة جأت متأخر وكم ليله كنت اتركها في بيت اهلها وانا اسافر للعمل وكانت تتحملني حتى هذه اليله وصلت متاخراً جداً وهاهي تنتظر والنوم يغلب عيناها.. كم احبهاا غاليتي
(( الزوجه تغرغر عيناها.. وانا كم احبك))
- يا ترى كيف تعلم ما اريد قبل ان انطق به وكيف تستطيع اسعادي وادراك جميع احتياجاتي.. حتى ذلك اليوم الذي كنت انوي ان اشتري لها وردةً فيه ونسيت كانت هي من اشترى الورده!! كم انا محضوظ
(( هههه هذه فوائد مذكراتك يا حبيبي))
- لم تعد تعنيني النساء ولم اعد اهتم لأحد غيرها فهي سالبة قلبي روحي وحياتي.. لا للنساء فهي معي!
نهاية صفحة اخر ماكتبه زوجها في مذكراته
((الزوجه: آآه كم يبعث هذا الرجل على الاطمئنان))
الزوج يأتي مسرعاً_ بعد ان اخذ ُدشاًَ_ ويقضم كسرة من خبز ويحتسي قهوته واقفاً ويأخذ قبلةالصباح وهو يقول:
ماذا كنت سأصنع يا زوجتي الغاليه لو لم تكوني هنا لتهتمي بي
الزوجه يحمر وجهها فرحاً: هيا لا تتأخر
..
تقوم الزوجه كعادتها بترتب البيت واول شئ تبدأ به مذكرات زوجها التي يتركها على مكتب الغرفه
تفتح صفحته الاخيره وهي تقول في نفسها: متى سأترك هذه العاده السيئه فيجب ان ينعم زوجي العزيز ببعض الخصوصيه ولكن لا ضير بقليل من الحرص فربما هناك ما يثير القلق
تبدأ بالقراءه
...
-كيف سأجازي هذه الزوجه الوفيه وكيف سأصف لها حبي
ما هذا كل يوم وحبي لها يكبر ويكبر
(( الزوجه ترتسم على محياها ملامح السعاده العارمه))
- حبيبتي كم تتحملني فكم ليلة جأت متأخر وكم ليله كنت اتركها في بيت اهلها وانا اسافر للعمل وكانت تتحملني حتى هذه اليله وصلت متاخراً جداً وهاهي تنتظر والنوم يغلب عيناها.. كم احبهاا غاليتي
(( الزوجه تغرغر عيناها.. وانا كم احبك))
- يا ترى كيف تعلم ما اريد قبل ان انطق به وكيف تستطيع اسعادي وادراك جميع احتياجاتي.. حتى ذلك اليوم الذي كنت انوي ان اشتري لها وردةً فيه ونسيت كانت هي من اشترى الورده!! كم انا محضوظ
(( هههه هذه فوائد مذكراتك يا حبيبي))
- لم تعد تعنيني النساء ولم اعد اهتم لأحد غيرها فهي سالبة قلبي روحي وحياتي.. لا للنساء فهي معي!
نهاية صفحة اخر ماكتبه زوجها في مذكراته
((الزوجه: آآه كم يبعث هذا الرجل على الاطمئنان))
....
تقوم الزوجه وهي ملئ بالحب لزوجها الوفي وترقص مع المكنسه وهي ترتب المكان ... هناك على السرير هاتف زوجها الجوال قد نسيه وعليه 7 مكالمات لم يرد عليها كانت نفسها تحدثها بأن ترى من المتصل ولكنها رفضت وفاء منها لزوجها فوضعت الجهاز في الدرج واكملت ترتيب منزلها
...
بعد برهه يرن تلفون المنزل
اخذت الزوجه السماعه .. آلوو مرحبا
تقوم الزوجه وهي ملئ بالحب لزوجها الوفي وترقص مع المكنسه وهي ترتب المكان ... هناك على السرير هاتف زوجها الجوال قد نسيه وعليه 7 مكالمات لم يرد عليها كانت نفسها تحدثها بأن ترى من المتصل ولكنها رفضت وفاء منها لزوجها فوضعت الجهاز في الدرج واكملت ترتيب منزلها
...
بعد برهه يرن تلفون المنزل
اخذت الزوجه السماعه .. آلوو مرحبا
المتصل: هل هذا منزل فلان بن فلان ( اسم زوجها)
الزوجه: نعم هو .. من المتصل
المتصل: مستشفى المدينه
الزوجه وقد صعقها الارتياب: ماذا هناااك؟!!
المتصل: هههه خيراً يا سيدتي .. فقط اخبري فلان ان زوجته قد انجبت طفلاً جميلاً وهي بخير وبتمام الصحة والعافيه
الزوجه: زوجة من.. وكيف .. وماذا تخرف انت؟؟؟!!!
المتصل: زوجته طلبت مني ان اتصل على هذا الرقم بعد ان حاولت على هاتفه النقال ولم يرد.. عموما مع السلامه ولا تنسي اخبار فلان
الزوجه: مصعوقه من الخبر بين الحقيقة والحلم غير مصدقه لما يحدث.. ربما تشابه في الاسماء
تتذكر الهاتف النقال!! نعم
ترى ان المتصل رقم واحد فقط ومسرعة تعاود الاتصال
يرن ويرن ويرن (( هيا رد رد))
واخير ترد امرأه ذات صوت ناعم ومتعب: الو حبيبي اين انت ولم تأخرت الى الآن
الزوجه : من انتي ومن هو حبيبكِ هذا
المرأه: انا الزوجة الثانيه التي كنتي لا تعلمين بأمرها
الزوجه يكاد يغمى عليها تقفل الخط وتجهش بالكباء وتصرخ :خائن خائن خاااااااااااااائن
....
كلمه اخيره: بعض العادات سيئة جداً ويمكن ان تستغل ضد الانسان فيجب ان نبتعد عن كل مالا يعنيا وحتى لو كان من باب الحرص.. وجهة نظر وشكرا لسعة صدركم
الزوجه: نعم هو .. من المتصل
المتصل: مستشفى المدينه
الزوجه وقد صعقها الارتياب: ماذا هناااك؟!!
المتصل: هههه خيراً يا سيدتي .. فقط اخبري فلان ان زوجته قد انجبت طفلاً جميلاً وهي بخير وبتمام الصحة والعافيه
الزوجه: زوجة من.. وكيف .. وماذا تخرف انت؟؟؟!!!
المتصل: زوجته طلبت مني ان اتصل على هذا الرقم بعد ان حاولت على هاتفه النقال ولم يرد.. عموما مع السلامه ولا تنسي اخبار فلان
الزوجه: مصعوقه من الخبر بين الحقيقة والحلم غير مصدقه لما يحدث.. ربما تشابه في الاسماء
تتذكر الهاتف النقال!! نعم
ترى ان المتصل رقم واحد فقط ومسرعة تعاود الاتصال
يرن ويرن ويرن (( هيا رد رد))
واخير ترد امرأه ذات صوت ناعم ومتعب: الو حبيبي اين انت ولم تأخرت الى الآن
الزوجه : من انتي ومن هو حبيبكِ هذا
المرأه: انا الزوجة الثانيه التي كنتي لا تعلمين بأمرها
الزوجه يكاد يغمى عليها تقفل الخط وتجهش بالكباء وتصرخ :خائن خائن خاااااااااااااائن
....
كلمه اخيره: بعض العادات سيئة جداً ويمكن ان تستغل ضد الانسان فيجب ان نبتعد عن كل مالا يعنيا وحتى لو كان من باب الحرص.. وجهة نظر وشكرا لسعة صدركم
تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة DoN' LaNdRo ().
$$g