سأبحر بعيداً عنهن فلم يعد يستهويني قُربهــــن ..
سأرحل فبالبقاء بقربهن نار والبعد عنهن جنــــــة ..
كم رغبت في رفض أحداهن ..
وكم أشتقت لكسر غرور هن ..
وكم من غباء بات يصاحبهن ...
لا أبتغى بهذا أن أثير حفيظتهن ..فهن مسالمات كما هن...
قل لهن ما تشاء قوله ..ودعهن يتقلبن بشواطئ أمزجتهن ...
لم يعد يعنيني كلامهن ..ولا تلك الأحرف المطويات بكيدهن ...
رسمتهن كما شئت ..ولونت أعينهن بكحال ورق زرق بنظرهن ...
فليصرفن عني نظراتهن ..
وليقبعن في وساوس ركنهن ..
وليبكين ما شئن فهن وشأنهن ...
وليقبعن في وساوس ركنهن ..
وليبكين ما شئن فهن وشأنهن ...
سأبتعد عنهن ..وسيلحقن بي كعادتهن ولكن هيهات أن أرضخ لهن..
أي سطوة تلك التي أمتلكتها لأحارب جمالهن ..
وأي قدرة عجيبة حالت بين سقوطي في شباكهن ..
لست بحالي كحال غيري من الرجال ...
ففكري عميق ..ولذكائي بريق ..يُريني خبايهن ..
أي سطوة تلك التي أمتلكتها لأحارب جمالهن ..
وأي قدرة عجيبة حالت بين سقوطي في شباكهن ..
لست بحالي كحال غيري من الرجال ...
ففكري عميق ..ولذكائي بريق ..يُريني خبايهن ..
لا تحكمن على شعوري تجاهكن فأنتن في بالي (من أنتن ؟؟)
فلتقول منكن ما شاءت ولتدافع عن نفسها كيف شاءت ..
فالوهن يبدي ويكشف عورتكن ..
عورة النساء ( ضعف - حياء - فتنة ) ...
مسكينات ..تحرقن قلوب الرجال لضعفكن ...
وترهبن من احبكن لأهوائكن ...
ترقبنني وأنا ألف ثوب المكانة على خمركن ..
رصاصات تطلقنها كلما أحسستن بالهزيمة ..
وعبارات تمارسن فنها كلما بقت بالقلب ضغينة ..
وها هي مقتبسات من أحرفكن في شبهة مهينة ..
فلتمثل أحداكن القوة بالقوة ..
ولتربط على قلبها أقفال الهمة ..
ولتقل : سأبقى بعيدة عنك يا رجل ..
وهنا ستأتي الممثلات البارعات بسيناريو أخرجته نسوة ..
أخراج : أنثى .... تصوير ..أنثى ...رواية ...أنثى ..
والنهاية : مقررة من أول مشهد ..
صورة عميقة وفكرة بعيدة في خيالات الوهم ..
بين تلك الأنثى المحرومة من حق الحب الصادق ..
وبين زيف الرجال الذي تم تصويرهـ في صورة ذئب غادر ..
وبينها وبينه تلاشت الحقيقة من منهما الماكر ..
أقول الرجال والنسا ء حقيقتهن واحدة ...
فمن
يخالفني القول ومن يشاطرني الرأي بأن القلوب تختلف ..
فالكل يقع في الخديعة ..وكل يسلك مسلك الطبيعة ..
خلق الذكر وخلقت معه أُنثاهـ ( أم خلقت معه الأنثى ) ..
نعم تحتاج إلى تفسير ..وتوريد بيان للتعبير ...
البعد .. الهجران ..النكران ..التجافي ..الغرور ...
فلتقول منكن ما شاءت ولتدافع عن نفسها كيف شاءت ..
فالوهن يبدي ويكشف عورتكن ..
عورة النساء ( ضعف - حياء - فتنة ) ...
مسكينات ..تحرقن قلوب الرجال لضعفكن ...
وترهبن من احبكن لأهوائكن ...
ترقبنني وأنا ألف ثوب المكانة على خمركن ..
رصاصات تطلقنها كلما أحسستن بالهزيمة ..
وعبارات تمارسن فنها كلما بقت بالقلب ضغينة ..
وها هي مقتبسات من أحرفكن في شبهة مهينة ..
فلتمثل أحداكن القوة بالقوة ..
ولتربط على قلبها أقفال الهمة ..
ولتقل : سأبقى بعيدة عنك يا رجل ..
وهنا ستأتي الممثلات البارعات بسيناريو أخرجته نسوة ..
أخراج : أنثى .... تصوير ..أنثى ...رواية ...أنثى ..
والنهاية : مقررة من أول مشهد ..
صورة عميقة وفكرة بعيدة في خيالات الوهم ..
بين تلك الأنثى المحرومة من حق الحب الصادق ..
وبين زيف الرجال الذي تم تصويرهـ في صورة ذئب غادر ..
وبينها وبينه تلاشت الحقيقة من منهما الماكر ..
أقول الرجال والنسا ء حقيقتهن واحدة ...
فمن
يخالفني القول ومن يشاطرني الرأي بأن القلوب تختلف ..
فالكل يقع في الخديعة ..وكل يسلك مسلك الطبيعة ..
خلق الذكر وخلقت معه أُنثاهـ ( أم خلقت معه الأنثى ) ..
نعم تحتاج إلى تفسير ..وتوريد بيان للتعبير ...
البعد .. الهجران ..النكران ..التجافي ..الغرور ...
شكلوهـ في سطور ..تاهت في أحرف الغفلة ..
ولعب القلم فيها دورهـ بكل دقة ...
أشعار - خواطر - كلمات - أحرف - سطور - كتب -روايات..
في النهاية ما فات فات ...
أين أنا منهن وأين هن مني ..ومن أنا ومن هن ...
التزام الذات بالذات وألتقاء أحساس بأحساس ..
غدر به أو لم يُغدر ..
أعرف ومتأكد لن يوافقوني في قراري ..
قرارك ناقص ..فكرتك خاطئة ..كلامك مشكوك فيه ..
أبقى وستبقى أرحل وسترحل ..
أذاً هذه هي الدنيا ..
أنتظر الجواب لمن فهم المكتوب ..
وليبقى بعيداً كعادته من أستلذ القراءة والقلم في يدهـ مكسور ..
ولا ارى أمامه سوى تبعثر السطور ..
كومة ورق .. سلة قمامة ..أعصاب محروقة ..
لن أحقق ذاتي ..ولن أكسب صفاتي ..
سيعتريني الوهم
وسأرحل
تاركاً
أوراقي
مبعثرة ...
هذا أنا /نبض /ورود ..
ولعب القلم فيها دورهـ بكل دقة ...
أشعار - خواطر - كلمات - أحرف - سطور - كتب -روايات..
في النهاية ما فات فات ...
أين أنا منهن وأين هن مني ..ومن أنا ومن هن ...
التزام الذات بالذات وألتقاء أحساس بأحساس ..
غدر به أو لم يُغدر ..
أعرف ومتأكد لن يوافقوني في قراري ..
قرارك ناقص ..فكرتك خاطئة ..كلامك مشكوك فيه ..
أبقى وستبقى أرحل وسترحل ..
أذاً هذه هي الدنيا ..
أنتظر الجواب لمن فهم المكتوب ..
وليبقى بعيداً كعادته من أستلذ القراءة والقلم في يدهـ مكسور ..
ولا ارى أمامه سوى تبعثر السطور ..
كومة ورق .. سلة قمامة ..أعصاب محروقة ..
لن أحقق ذاتي ..ولن أكسب صفاتي ..
سيعتريني الوهم
وسأرحل
تاركاً
أوراقي
مبعثرة ...
هذا أنا /نبض /ورود ..