جئتك أعترف بحبي لك ..حبٌ أستعر بقلبي ..
فكاد يحرق جوفي ..
سأصفق بحرارة ..لشخصيتك القوية ..
شخصية الرجل الغامض ..
الذي أستطاع أن يكبح جماح مشاعرهـ ..
تصورت بأنني سأُهزم أمامك ..
وبأني سأقـــــِر وأعترف لك بحبي ..
اليوم أعلن بأنك الفائز ..
كسبت التحدي ..
تحدي الغرور مع نفسك وكبريائك ..
ظننتني أُنثى ضعيفة ..
لن أتحمل كلماتك ونبض أحرفك ..
نظرتك كانت سديدة وتوقعاتك في محلها ..
هي الأُنثى الطيبة القلب ..
بريئة المشاعر ..حنونة القلب..رهيفة الأحساس..
وهل توقعت غير ذلك (هل هذا ذكائك)..
إذن مسكين أنت عزيزي ..
فأعترافي كان قوة ونقطة أحتسبتها لصالحي ..
لأنني أمتلكت الشجاعة لأبرهن لنفسي ..
بأني أمرأة لها مطلق الحرية في التعبير ..
عن مشاعرها ..عن مكنوناتها .عن حبها ..
وشعورها تجاهـ من أحبت ..
وتبقى أنت المسكين ..
الضعيف الذي أستهوته نفسه المغرورة ..
من جاء ليبرهن للأخرين بأنه سيد الموقف ..
وأنه الرجل ومن يملك زمام الأمور ..
ستصدمك الحقيقة عندما تعِرف ..
بأن أعترافي جاء ليهزم غرورك وتحديك ..
ليجعلك ورقة تقلبها مشاعري كيفما شئت..
وكلمة تلفظها لي متى أبتغيت ..
ونظرة تسترجي منها العطف والحنان ..
وردة فعل مني تجاهـ ما تكتب ..
أيها المسكين ..قف حيث شئت ..
وأعلم بأن هزيمتك بعد أعترافي نكراء ..
ستحاول لملمة أحرفك لتعاكس رغبتك ..
ولكن فات الأوان على ذلك ..
فُضح أمرك وكُشف سِرك ..
وبات أمرك مفضوحاً لديك قبل الأخرين ..
نصيحتي لك (أرجو أن تعيها جيداً) ..
لا تستضعف أي أُنثى ..
فهي قادرة على أخضاعك متى ما شاءت ..
لطالما خدعت نفسك بقولك أنك تقرئني ..
وفي الحقيقة لم تكن تقرأ إلا غرورك الذي حطمك ..
أنتبه : قف : تريث : أحذر ..
أنا أُنثى قادرة على تحطيم القلوب ..
ولكن لا أقول لك :بشجاعتي ولا بقوتي ولا بكبريائي..
لا .لا.لا..
بضعفي البسيطي وخِلقتي التي أنخدعت بها ..
ودمعتي البريئة التي جرحتها ..
وكلمتي الصادقة التي حورتها ..
وبسمتي الجميلة التي رسمتها ..
وضحكتي الساحرة التي سمعتها ..
ويدي الرقيقة التي لامستها ..
وشفتي الباردة التي (مستحيل)
مستحيل أن تقترب أكثر من حدودي
إلا بالعُرى والمواثيق الخالدة المتعارف عليها..
لطالما سقط الرجال تحت أقدامي ..
وبكوا كالأطفال الرضع بين يدي ..
تركوا أوطانهم .خاصموا أحبابهم .باعوا أملاكهم ..
تنازلوا عن عرشهم وملكهم ..لأجلي أنا ..
الأُنثى التي أستضعفتها أيها المسكين ..
سأُبرد فؤادك وأعيد كلماتي لك من جديد..
أحبك نعم أحبك ..
فالأعتراف بحبي فضيلة ..
وليس ضعف فالضعف في جمودك وتصلبك كالصخر ..
وأنت تنتظر أن أبدأ بالأعتراف ..
تقبل كلماتي برحابة صدر ..
ولا تظن أني أعاتبك أو أعايرك ..
أردت أن أتلو عليك قصيدة الأنثى ..
التي ملكتك من الوريد إلى الوريد ..
أُتريد أن تعرف حقيقتي أنا الأُنثى ..
أقرأ الردود ..
وتمعن فيها جيداً..
فهي ليست يانصيب ..
ولا بدولاب الحظ الفريد ..
هي عزيزي مشاعر وأحاسيس ..
هي حياة هي موت هي كل شئ ..
بالنسبة للأُنثى ..فأعرف قدرها وخلص نفسك ..
من أشواك الظلمة التي تُحيط بك ..
ومن أسوار الغفلة التي أعجبت بها ..
ومن كبرياء الضعف والوهن الذي تمسكت به ..
وأقولها وبكل تحدي صارم ..
( لا تتحدى بنات حواء ) ..
فهن من قتلننا ولم يُحيينّ قتلانا ..
بقلم /ورود
فكاد يحرق جوفي ..
سأصفق بحرارة ..لشخصيتك القوية ..
شخصية الرجل الغامض ..
الذي أستطاع أن يكبح جماح مشاعرهـ ..
تصورت بأنني سأُهزم أمامك ..
وبأني سأقـــــِر وأعترف لك بحبي ..
اليوم أعلن بأنك الفائز ..
كسبت التحدي ..
تحدي الغرور مع نفسك وكبريائك ..
ظننتني أُنثى ضعيفة ..
لن أتحمل كلماتك ونبض أحرفك ..
نظرتك كانت سديدة وتوقعاتك في محلها ..
هي الأُنثى الطيبة القلب ..
بريئة المشاعر ..حنونة القلب..رهيفة الأحساس..
وهل توقعت غير ذلك (هل هذا ذكائك)..
إذن مسكين أنت عزيزي ..
فأعترافي كان قوة ونقطة أحتسبتها لصالحي ..
لأنني أمتلكت الشجاعة لأبرهن لنفسي ..
بأني أمرأة لها مطلق الحرية في التعبير ..
عن مشاعرها ..عن مكنوناتها .عن حبها ..
وشعورها تجاهـ من أحبت ..
وتبقى أنت المسكين ..
الضعيف الذي أستهوته نفسه المغرورة ..
من جاء ليبرهن للأخرين بأنه سيد الموقف ..
وأنه الرجل ومن يملك زمام الأمور ..
ستصدمك الحقيقة عندما تعِرف ..
بأن أعترافي جاء ليهزم غرورك وتحديك ..
ليجعلك ورقة تقلبها مشاعري كيفما شئت..
وكلمة تلفظها لي متى أبتغيت ..
ونظرة تسترجي منها العطف والحنان ..
وردة فعل مني تجاهـ ما تكتب ..
أيها المسكين ..قف حيث شئت ..
وأعلم بأن هزيمتك بعد أعترافي نكراء ..
ستحاول لملمة أحرفك لتعاكس رغبتك ..
ولكن فات الأوان على ذلك ..
فُضح أمرك وكُشف سِرك ..
وبات أمرك مفضوحاً لديك قبل الأخرين ..
نصيحتي لك (أرجو أن تعيها جيداً) ..
لا تستضعف أي أُنثى ..
فهي قادرة على أخضاعك متى ما شاءت ..
لطالما خدعت نفسك بقولك أنك تقرئني ..
وفي الحقيقة لم تكن تقرأ إلا غرورك الذي حطمك ..
أنتبه : قف : تريث : أحذر ..
أنا أُنثى قادرة على تحطيم القلوب ..
ولكن لا أقول لك :بشجاعتي ولا بقوتي ولا بكبريائي..
لا .لا.لا..
بضعفي البسيطي وخِلقتي التي أنخدعت بها ..
ودمعتي البريئة التي جرحتها ..
وكلمتي الصادقة التي حورتها ..
وبسمتي الجميلة التي رسمتها ..
وضحكتي الساحرة التي سمعتها ..
ويدي الرقيقة التي لامستها ..
وشفتي الباردة التي (مستحيل)
مستحيل أن تقترب أكثر من حدودي
إلا بالعُرى والمواثيق الخالدة المتعارف عليها..
لطالما سقط الرجال تحت أقدامي ..
وبكوا كالأطفال الرضع بين يدي ..
تركوا أوطانهم .خاصموا أحبابهم .باعوا أملاكهم ..
تنازلوا عن عرشهم وملكهم ..لأجلي أنا ..
الأُنثى التي أستضعفتها أيها المسكين ..
سأُبرد فؤادك وأعيد كلماتي لك من جديد..
أحبك نعم أحبك ..
فالأعتراف بحبي فضيلة ..
وليس ضعف فالضعف في جمودك وتصلبك كالصخر ..
وأنت تنتظر أن أبدأ بالأعتراف ..
تقبل كلماتي برحابة صدر ..
ولا تظن أني أعاتبك أو أعايرك ..
أردت أن أتلو عليك قصيدة الأنثى ..
التي ملكتك من الوريد إلى الوريد ..
أُتريد أن تعرف حقيقتي أنا الأُنثى ..
أقرأ الردود ..
وتمعن فيها جيداً..
فهي ليست يانصيب ..
ولا بدولاب الحظ الفريد ..
هي عزيزي مشاعر وأحاسيس ..
هي حياة هي موت هي كل شئ ..
بالنسبة للأُنثى ..فأعرف قدرها وخلص نفسك ..
من أشواك الظلمة التي تُحيط بك ..
ومن أسوار الغفلة التي أعجبت بها ..
ومن كبرياء الضعف والوهن الذي تمسكت به ..
وأقولها وبكل تحدي صارم ..
( لا تتحدى بنات حواء ) ..
فهن من قتلننا ولم يُحيينّ قتلانا ..
بقلم /ورود
شكـــــرا

