من زمان في مبنى البريد العام في بلدي كان الباب فيه دوار كابواب بعض الفنادق وكان الطقس شتاء اي ان باقي الابواب مغلقة كي لايبرد الموظفون ولايعمل الا هذا الباب
دخلنا انا وصديقتان لي في موضع واحد من الباب وبينما بدأ يدور اطلقت احداهما نكتة فوقعت الاخرى على الارض من الضحك وكانت اثقلنا وزنا فتوقف الباب عن الدوران والناس الذين في درف الباب الاخري تدفع وتدفع ولايعرفون لماذا توقف بينما نحن نبكي من كثرة الضحك ونصرخ بها هيا قومي فضحتينا وهي جالسة على الارض تضحك
ووقفت اخيرا ودار الباب ودخلنا مبنى البريد وتجاهلنا نظرات الاستغراب من الناس
ربما اعتقدوا اننا كنا نلعب
وكلما اجتمعنا الان نتذكر هذا الموقف ونضحك :)#i#i#i
دخلنا انا وصديقتان لي في موضع واحد من الباب وبينما بدأ يدور اطلقت احداهما نكتة فوقعت الاخرى على الارض من الضحك وكانت اثقلنا وزنا فتوقف الباب عن الدوران والناس الذين في درف الباب الاخري تدفع وتدفع ولايعرفون لماذا توقف بينما نحن نبكي من كثرة الضحك ونصرخ بها هيا قومي فضحتينا وهي جالسة على الارض تضحك
ووقفت اخيرا ودار الباب ودخلنا مبنى البريد وتجاهلنا نظرات الاستغراب من الناس
ربما اعتقدوا اننا كنا نلعب
وكلما اجتمعنا الان نتذكر هذا الموقف ونضحك :)#i#i#i