سلاااااااااااااااااااااااااااااااام
اممممممممممممم
اعتقد اللي كتبته يستحق القراءة
واتمنى يعجبكم اللي كتبته
حبيت اشاركم مشاعري وأفكاري
اممممممممممممم
اعتقد اللي كتبته يستحق القراءة
واتمنى يعجبكم اللي كتبته
حبيت اشاركم مشاعري وأفكاري
نهاية قصتي هي بداية لحياتي
كيف لي ان اصف بداية ونهاية قصتي في نفس الوقت
بعدما أنقذ هو العالم من غزو الوحش الشرس واجتمعا في نفس الجامعة من دون أن يعلما واكتشفا ذلك تحت ضوء القمر الرائع الذي يشبهها كثيرا في ظهوره في الشهر مرة او مرتين$$e.
قررت هي تغيير حياتها للأفضل وغيرت في اشياء كثيرا في اسلوبها وكلامها,اخبرته بذلك ولاحظ هو تغير اسلوبها وكيف انها ارادت ان تعيش لنفسها ولا تهتم لآراء الاخرين وان تثبت نفسها في المجتمع.:)
رأى هو أن جميع من في حياته أقدموا على نفس الخطوة كلهم قاموا بتغيير حياتهم,فقرر هو أيضا فعل ذلك ولكن الخطوة الأولى لفعل ذلك هو تركها, صحيح أن كل ما كان بينهما هو علاقة إخاء وصداقة بريئة ولكن الشعور بالألم كان لا يوصف لكليهما.
أرسل لها رسالة يخبرها بتغييره لحياته قرأت الرسالة عشرات المرات لعله حلم او مقلب أو انها قد أساءت الفهم ولكنه للأسف الشديد كان حقيقة وواقع, ارادت البكاء أو الصراخ أي شيء قد يهدئ من صدمتها فالشخص الوحيد الذي تستطيع اخباره بكل شيء قد اختفى,فمن كان اخاها وصديقها الوفي هو الذي قرر الرحيل~!@n~!@n~!@n
ولكن اسلوبه الراقي في الرسالة منعها من ذلك حزنت كثيرا ولكنها تمنت له التوفيق من قلبها,وظلا هكذا فترة من الزمن, إلى أن قررت أن ترسل له رسالة لم تعلم ماالذي عليها قوله أو سبب ارسالها للرسالة ولهذا أرسلت له وجها مبتسم فقط فمن شدت حياءها $$-eعلى أن تكون قد تطفلت على حياته الجديدة أو أن تكون قد أزعجته فرد هو بوجه اخر فرسلت له وجها ثانيا,فرد عليها ماذا!!أولا تريدين القاء التحية (^_^
تحدثا قليلا وفي هذه المحادثة الصغيرة شعرت بألم يسيطر على قلبها تذكرت انه نفس الالم الذي ارتعاها لحظة قرآءة رسالته رسالة فراقه ولهذا ودعته سريعا فهي لا تتحمل ذلك الشعور المبهم الذي قد يخر بالرجل ويجعله طريح الفراش وقالت له انها ستكون الأخيرة ولكن هل ستسطيع ذلك حقا!!!!!!
تذكرت رغبتها في التغير لشخص أفضل وصممت على الانتهاء من هذا كله وكما لو انه كان حلم حلم جميلا استيقظت منه فجأة من غير مقدمات
فعادة ما تكون نهاية القصص برجوع الاحباب او تصالح الاصدقاء ولكن قصتها كانت مختلفة فنهاية قصتها هي تركها للشخص الوحيد الذي تثق به.....
ولكنها عندما فكرت في الامر كثيرا اكتشفت ان نهاية قصتها هذه مجرد بداية لحياتها, حياة حيث سيتوجب على كل واحد منا أن يعيشها بمفرده دون مساعدة حيث سيقرر هو ماذا يريد بالنسبة لها كان هذا شيء جديدا تماما فحياتها كانت كلها مخططة فهل ستسطيع فعلا العيش والتفكير بمفردها
ولكن كيف لها أن تعلم ما يخبئ لها مستقبلها هل ستكون؟!وماذا ستكون؟!وهل ستعيش لتكون؟!
اسئله لا يستطيع أحد الاجابة عليها حتى هي....
ولذلك ستبقى النهاية مجرد تساؤلات تدور بداخل كل منا ......
قد انعش الليل ذاكرتي لنهاية قصتي
هذا الفصل الأول من فصول حياتي فمازالت في عقدي الأول وأشعر انني عشت عقود كثيرة انه فعلا لشعور غريب كيف لك ان تكون طفلا ولكنك لا تستطيع العيش كطفل
تـــــــــــــــــــــــاتــــــــــــــــــــــــا:)
لا تعلييييييييييييييييييق ...ّ!