[B]االابتسامة .. ذلك التعبير الرباني الرائع الذي تملك به قلوب البشر،[/B]
[B] لا تكلفك شيء[/B][B]ولكنها تكسبك الكثير،[/B]
[B] فهي رغم بساطتها فإن لها تأثير السحر،[/B]
[B] وتعتبر جواز عبور لكل[/B][B]الحدود، [/B]
[B]وهي لغة تستطيع القول بأنها عالمية لا تحتاج إلي ترجمة لفهمها[/B][B].[/B]
[B] لا تكلفك شيء[/B][B]ولكنها تكسبك الكثير،[/B]
[B] فهي رغم بساطتها فإن لها تأثير السحر،[/B]
[B] وتعتبر جواز عبور لكل[/B][B]الحدود، [/B]
[B]وهي لغة تستطيع القول بأنها عالمية لا تحتاج إلي ترجمة لفهمها[/B][B].[/B]
[B]وكفى بكى [/B][B]دافعاً للابتسام قوله صلى الله عليه وسلم[/B]
[B] " تبسمك في وجه أخيك صدقة[/B][B] " [/B]
[B] " تبسمك في وجه أخيك صدقة[/B][B] " [/B]
[B]قل لمن يحمل همّا بأن همّه لن يدوم[/B]
[B]فكما تفنى السعاده هكذا تفنى الهموم[/B]
[B]فكما تفنى السعاده هكذا تفنى الهموم[/B]
[B]قصة دمعة طفل[/B]
[B]طبعا القصة لكل أب[/B]
[B]عاد الأب إلى بيته متأخراً من عمله كالعادة وقد أصابه الإرهاق والتعب، وجد ابنه الصغير ينتظره عند الباب[/B]
[B]الإبن : هل لي أن أطرح عليك سؤالاً يا أبي؟[/B]
[B]الأب : طبعاً، تفضل[/B]
[B]الأب : طبعاً، تفضل[/B]
[B]الإبن : كم تكسب من المال في الساعة يا أبي؟[/B]
[B]الأب غاضباً: هذا ليس من شأنك، ما الذي يجعلك تسأل مثل هذه الأسئلة السخيفة؟[/B]
[B]الإبن : فقط أريد أن أعرف أرجوك يا أبي أخبرني كم تكسب من المال في الساعة؟[/B]
[B]الأب: إذا كنت مصراً 30 ريال في الساعة[/B]
[B]الإبن : بعد قليل من التفكير : هلا أقرضتني 10 ريالات من فضلك يا أبي[/B]
[B]الأب ثائراً: إذن كنت تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك 10 ريالات تنفقها على الدمى السخيفة والحلوى، إذهب إلى غرفتك ونم فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقات عصيبة في عملي وليس لدي وقت لتفاهاتك هذه[/B]
[B]لم ينطق الولد بأي كلمة، نزلت دمعة من عينه وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم[/B]
[B]بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله، فربما كان الصبي بحاجة للريالات العشرة[/B]
[B]ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه، وفتح الباب[/B]
[B]ثم قال: هل أنت نائم؟[/B]
[B]فرد الإبن: لا يا أبي مازلت مستيقظاً[/B]
[B]قال له الأب: كنت قاسياً معك، كان اليوم طويلاً وشاقاً. تفضل هذه العشرة ريالات التي طلبتها[/B]
[B]فرح الإبن فرحاً شديداً. ولكن الأب فوجئ بالصغير يأخذ مجموعة من الريالات من تحت الوسادة ويضعها مع هذه العشرة ريالات[/B]
[B]غ[/B][B]ضب الأب وسأله : لماذا طلبت مالاً ما دمت تملك المال[/B]
[B]رد الابن ببراءة : لم يكن لدي ما يكفي[/B]
[B]أما الآن أصبح لدي 30 ريالاً. أريد أن أشتري ساعة من وقتك نقضيها سوياً[/B]
[B]الأب غاضباً: هذا ليس من شأنك، ما الذي يجعلك تسأل مثل هذه الأسئلة السخيفة؟[/B]
[B]الإبن : فقط أريد أن أعرف أرجوك يا أبي أخبرني كم تكسب من المال في الساعة؟[/B]
[B]الأب: إذا كنت مصراً 30 ريال في الساعة[/B]
[B]الإبن : بعد قليل من التفكير : هلا أقرضتني 10 ريالات من فضلك يا أبي[/B]
[B]الأب ثائراً: إذن كنت تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك 10 ريالات تنفقها على الدمى السخيفة والحلوى، إذهب إلى غرفتك ونم فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقات عصيبة في عملي وليس لدي وقت لتفاهاتك هذه[/B]
[B]لم ينطق الولد بأي كلمة، نزلت دمعة من عينه وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم[/B]
[B]بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله، فربما كان الصبي بحاجة للريالات العشرة[/B]
[B]ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه، وفتح الباب[/B]
[B]ثم قال: هل أنت نائم؟[/B]
[B]فرد الإبن: لا يا أبي مازلت مستيقظاً[/B]
[B]قال له الأب: كنت قاسياً معك، كان اليوم طويلاً وشاقاً. تفضل هذه العشرة ريالات التي طلبتها[/B]
[B]فرح الإبن فرحاً شديداً. ولكن الأب فوجئ بالصغير يأخذ مجموعة من الريالات من تحت الوسادة ويضعها مع هذه العشرة ريالات[/B]
[B]غ[/B][B]ضب الأب وسأله : لماذا طلبت مالاً ما دمت تملك المال[/B]
[B]رد الابن ببراءة : لم يكن لدي ما يكفي[/B]
[B]أما الآن أصبح لدي 30 ريالاً. أريد أن أشتري ساعة من وقتك نقضيها سوياً[/B]

