[ATTACH=CONFIG]64572[/ATTACH]
لقد كُنت ِ أنت ِ مِنذُ البداية على وترٍ حساس تُرهبين مشاعري .
تتحدين كُلَ نبضَ شوقٌ يوغر الدفء بي يتوغل لأعماقي برفق .
فيالكِ من مُجرمة قد أتتني مُحرِمة !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
لا يفصلها عني حدٌ ولا حدود ولا أسوارٌ ولا قيود فتبقى مُبهِمة .
سِوى ما بك من أطياف نثرتها الشكوك في حال غيابي الطويل .
فأوهمها الظنُ بأني أناور ولحُبها مُقامر !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
مع مثيلاتها التي تأبطأ الجنون بأفكارهن فأوحى لهُن زُخرف القول غُرورا.
لستُ ألعب حينَ أكُتبُ لك ِولا أتنفس لغيرك وأشهقُ لك !
لستُ كما تَظُنين مهما سمعتِ من كلام الأخرين ما أوجعك !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
فأفقدك حسك وأرعبك حد الأنطواء والأنزواء بعيداً عن خيالي !
فَبِتُ لا أعرف كيف أُحادثُك ولا بأي لغة أُكُتبك كأنك أُخرى مِنُهن!
نُكرانك لي غير جائز بل هو مُحرمٌ وفي شرعِ مُخالفٌ غير صائب!
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
إعدامُك ِلحياتي جُنونٌ يحتويه ظُنون يفقد شرعيته لعدم ثبوت الواقع!
أي بُهتانٌ ذاك الذي خلفته كلماتها فيك لتُنكري سُنن عايشناها معاً ..
وأحكاماً أصدرناها لنحمي ما تبقى من نبضات أحرفنا القلبية الحنون..
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
لماذا هذا الجور والطُغيان ولخواطر باتت في لظى النسيان ؟
مالي أراك في غير حالتك التي عَهِدتُك عليها وكأن الذي كان ما كان !!
قلبٌ يموت وأخر يحيا ودروسٌ في كلمات وعَبر يمتهِنُها التجاهل بِمكان..
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
أُقسِمُ عليك بكل العهود التي قطعناها وبكل الحلوف التي نطقناها بالتريث..
فتلك زوبعات أثارها الغُبار المُتكون من خُبث الطبائع والأنانية المُنكرة ..
[ATTACH=CONFIG]64578[/ATTACH]
أُعاهدُك بالرحيل ولكن عديني قبلاً أن تكشفِ لي الحقيقة لماذا البُعد ؟
لماذا الهُجران ؟
[ATTACH=CONFIG]64579[/ATTACH]
ورود
لقد كُنت ِ أنت ِ مِنذُ البداية على وترٍ حساس تُرهبين مشاعري .
تتحدين كُلَ نبضَ شوقٌ يوغر الدفء بي يتوغل لأعماقي برفق .
فيالكِ من مُجرمة قد أتتني مُحرِمة !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
لا يفصلها عني حدٌ ولا حدود ولا أسوارٌ ولا قيود فتبقى مُبهِمة .
سِوى ما بك من أطياف نثرتها الشكوك في حال غيابي الطويل .
فأوهمها الظنُ بأني أناور ولحُبها مُقامر !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
مع مثيلاتها التي تأبطأ الجنون بأفكارهن فأوحى لهُن زُخرف القول غُرورا.
لستُ ألعب حينَ أكُتبُ لك ِولا أتنفس لغيرك وأشهقُ لك !
لستُ كما تَظُنين مهما سمعتِ من كلام الأخرين ما أوجعك !
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
فأفقدك حسك وأرعبك حد الأنطواء والأنزواء بعيداً عن خيالي !
فَبِتُ لا أعرف كيف أُحادثُك ولا بأي لغة أُكُتبك كأنك أُخرى مِنُهن!
نُكرانك لي غير جائز بل هو مُحرمٌ وفي شرعِ مُخالفٌ غير صائب!
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
إعدامُك ِلحياتي جُنونٌ يحتويه ظُنون يفقد شرعيته لعدم ثبوت الواقع!
أي بُهتانٌ ذاك الذي خلفته كلماتها فيك لتُنكري سُنن عايشناها معاً ..
وأحكاماً أصدرناها لنحمي ما تبقى من نبضات أحرفنا القلبية الحنون..
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
لماذا هذا الجور والطُغيان ولخواطر باتت في لظى النسيان ؟
مالي أراك في غير حالتك التي عَهِدتُك عليها وكأن الذي كان ما كان !!
قلبٌ يموت وأخر يحيا ودروسٌ في كلمات وعَبر يمتهِنُها التجاهل بِمكان..
[ATTACH=CONFIG]64577[/ATTACH]
أُقسِمُ عليك بكل العهود التي قطعناها وبكل الحلوف التي نطقناها بالتريث..
فتلك زوبعات أثارها الغُبار المُتكون من خُبث الطبائع والأنانية المُنكرة ..
[ATTACH=CONFIG]64578[/ATTACH]
أُعاهدُك بالرحيل ولكن عديني قبلاً أن تكشفِ لي الحقيقة لماذا البُعد ؟
لماذا الهُجران ؟
[ATTACH=CONFIG]64579[/ATTACH]
ورود

