مذكرة جديرة بالإهتام ...
أسعدني مروري لرؤية حروفكم و نقاشكم ...
أخي سأكون متابع بصمت .. فأرجو الا تعتبرني ضيفا ثقيلا :)
العمق المجهول كتب:
مذكرة جديرة بالإهتام ...
أسعدني مروري لرؤية حروفكم و نقاشكم ...
أخي سأكون متابع بصمت .. فأرجو الا تعتبرني ضيفا ثقيلا :)
كذلك أختي عيون هِند ..
بغض النظر عن الأفتراضات والتهويلات التي نراها والتي يبثها
الأعلام بصورها المختلفة والتي راح ضحيتها الكثير من الفتيات
البريئات والشباب السُذج وعلينا أن نحسم الأمر كما حسمته أنت
بتلك الأية الكريمة [وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم]
فهل توافقينني الراي [وإلا تصرف عني كيدهن اصبوا اليهن وأكن من الجاهلين ]
بأن هناك طرفاً اخر وهو (الشيطان) 0000000)


عيون هند كتب:
هداك الله وأنجاك..
أهناك هندين؟ هند قديمة وهند جديدة؟؟!!..
أخي ورود المحبة..
عندما جئت بالآية كانت لصالح الاثنين فأعقبتها بما فيه اتهام..
وإن كنت تصر، فإن هنداً لم تتغير، أو على الأقل " عيون هند" ..
فالرجل في نظري المذنب، لأنه أراد الترويج، لأنه يقبل بكل سئ مادام يمتعه ويتفق مع ذائقته، ثم يكيل التهم عليها..
كان الله لنا معشر النساء، نقع في الاثم بسهولة، وتجرنا قلوبنا إلى مالا يحمد عقباه، ثم يتفاخر الرجل..
كان الله في عوننا..

العمق المجهول كتب:
تسلم اخي .. بل هو شرف لي .. بارك الله فيك ..
ما يعجبني في حوار عيون هند انها تضييق عليك الزوايا ..
أسئل الله أن لا يُضيق عليها أفراحها وأن يُفرج عنها كربها
وأن يُذهب عنها غمها ويبدل أحزانها لافراح وأن يفتح لها
أبواب السعادة ..
بارك الله فيكم ..
متابع بصمت ..
بوركت !! 



ورود المحبة كتب:
ألم أقل بأني كثيراً ما أصيب الوتر الحساس النابض بكل هاجس قد لا يروق لنبضهم ..
ألم أقل بأني أصيب في رميتي تلك ونادراً ما تخيب لعلمي بما يدور حولي ومن حولهم
ألم أقل بأني قريباً منهم وفي ظنهم بأني بعيد وبأن كلماتي تتساقط عليهم فتلامس حسهم
ألم أقل الكثير والكثير ولكنهم وفي كل مرة يعبسون في وجهي محاولين مُداهنتي بحرفهم
على ما يبدو بأنني سأكون المخطئ هذه المرة أيضاً كالمرات السابقة فمن أنا حتى لا أخطئ
حالي كحالي البشر الأخرين بل عثرات حرفي قد لا تُعد ولا تحصى لما فيها من مُغالطات ...
ومع هذا يُعجبني التصفيق الحار الذي أجدهـ من خلال تلك الوجوه التي تقرأ في خفاء ..
وتُراسلني في الخفاء مؤيدة ما أكتب وكأنهم يقولون أستمر فكلامك يشبع رغباتنا وحاجاتنا..
ومع أنني كثيراً ما أحاول التوقف عن الكتابة والتوغل في أفكار الأخرين فأنا لا أحب أثارة تلك
الهواجس لديهم رغم أني أحرك أفكارهم تجاهـ أبعاد كثيرة تبقيهم بالقرب من الحروف الأخرى..
هل أنا مخُطئ في ذلك ..في منظور الكثيرين لا وفي منظوري الخاص أقول نعم فما هو الحل ...
أحاول أستمالتهم ليبقوا في يقظة تامة وحس واعي وفكر يجذب اقلامهم لتكون عادلة ومنصفة ..
ليس من الجيد أن نواري غضبنا بقليل من التراب ولا بكثير من الهواء المخفي فهو كالسراب ..
هل هي حقائق يجب أن تذكر ..لتكون من المساؤئ ولا تُضم في كتاب الحسنات لأنها كانت ماضي..
:)على
ما أظن بأن الأبتسامة ستكون مريحة جداً لهم عقب هذه الكلمات والتمتمات التي أقول بأنه لابأس بها
لا أعقب على الماضي ولكني أعيش في الحاضر بجوٍ يتشكل في صور أتت مفزعة من ماضٍ بعيد ..
تؤرق كبريائهم وتُرعد كيانهم وتوشك بأن تمحو كل صورة في زمنهم الآنف غطت سجلاً لديهم زائف..

روح كتب:
بصراحة تذكرت مساعد قاضي في محكمة هنا ، عملّنا محاضرة طلاسم في مرة
اممممم بس الفرق انت طلاسمك منعشة ورود ;)
معليش هلوسة مرضى عدّيها
تحياتي؛

ورود المحبة كتب:
عُيون هِند ..
ربما لم تقرأي حروفي جيداً ..
فالرد موجود ..:( هناك ولا يوجد..
لدي ردٌ أخر ..كوني بخير ..
:( لا تضحك..
ألم أقل بأني كثيراً ما أصيب الوتر الحساس النابض بكل هاجس قد لا يروق لنبضهم ..
ألم أقل بأني أصيب في رميتي تلك ونادراً ما تخيب لعلمي بما يدور حولي ومن حولهم
ألم أقل بأني قريباً منهم وفي ظنهم بأني بعيد وبأن كلماتي تتساقط عليهم فتلامس حسهم
ألم أقل الكثير والكثير ولكنهم وفي كل مرة يعبسون في وجهي محاولين مُداهنتي بحرفهم
كيف تفترض صحة ما تقول؟ وأنا قد أثبت عكسه..
فالإنسان لا يتحدث عن جروح غيره وهو يمسك بثقب في قلبه.. مهما اعتقد أنه يفهم ألمهم..
إلاّ أنه يتحدث عن ألمه.. فهل نستطيع الحكم إلاّ على ما نفهم؟
~!@q
على ما يبدو بأنني سأكون المخطئ هذه المرة أيضاً كالمرات السابقة فمن أنا حتى لا أخطئ
حالي كحالي البشر الأخرين بل عثرات حرفي قد لا تُعد ولا تحصى لما فيها من مُغالطات ...
ومع هذا يُعجبني التصفيق الحار الذي أجدهـ من خلال تلك الوجوه التي تقرأ في خفاء ..
وتُراسلني في الخفاء مؤيدة ما أكتب وكأنهم يقولون أستمر فكلامك يشبع رغباتنا وحاجاتنا..
الإشباع.. نتداول كثيراً هذه المفرده.. وكأنها اكتفاء، امتلاء ، احتواء لكل شئ قد نفكر فيه..
ولكنها ليست هكذا.. وحروفك رغم احترامي لعقلك وفكرك، لا يصلح أن تشبع، بالأحرى عليها أن تكون
تواقة إلى لحظة اقتناء، كعقل القارئ.. لا تشبعه المعرفه، ولن يكفيه الفهم حتى يجد سؤالاً جديداً للطرح.
ومع أنني كثيراً ما أحاول التوقف عن الكتابة والتوغل في أفكار الأخرين فأنا لا أحب أثارة تلك
الهواجس لديهم رغم أني أحرك أفكارهم تجاهـ أبعاد كثيرة تبقيهم بالقرب من الحروف الأخرى..
هل أنا مخُطئ في ذلك ..في منظور الكثيرين لا وفي منظوري الخاص أقول نعم فما هو الحل ...
افعل ما يمليه عليك ضميرك، فأنت أعلم بما تقصد.. وهم في جهل عما تكتب.. وإن استحبوا قراءتك
فاللغة باب واسع، يدخلها كلٌ على قدره، فالمثقف والمتعلم والجاهل والماهر وذي المعرفة .. يدخلونها
بما يقيسهم ولا يقيسها.. فقياسها يتفق بما نتمكنه منها.. فلا تنتظر من الغير أن يرشدوك حول ما يكتب قلمك.
أحاول أستمالتهم ليبقوا في يقظة تامة وحس واعي وفكر يجذب اقلامهم لتكون عادلة ومنصفة ..
ليس من الجيد أن نواري غضبنا بقليل من التراب ولا بكثير من الهواء المخفي فهو كالسراب ..
هل هي حقائق يجب أن تذكر ..لتكون من المساوئ ولا تُضم في كتاب الحسنات لأنها كانت ماضي..
الماضي يحتمل الاثنين، والإنسان يقدّر له النسيان.. وليت الغضب يوارى بالتراب.. ولكنه يعيش على العجز..
فلا بأس من أن نخرج زفراتنا محملات بشئ مما في صدورنا.. ولن يكون سراب.. ولكن قد يبقى كمشاعر
تتجلى علينا، وتظهر فينا.. لنرى أشباه أوهام حول ما لا يحتمل أن يبقى في ضمائرنا.
:)على
ما أظن بأن الأبتسامة ستكون مريحة جداً لهم عقب هذه الكلمات والتمتمات التي أقول بأنه لابأس بها
لا أعقب على الماضي ولكني أعيش في الحاضر بجوٍ يتشكل في صور أتت مفزعة من ماضٍ بعيد ..
تؤرق كبريائهم وتُرعد كيانهم وتوشك بأن تمحو كل صورة في زمنهم الآنف غطت سجلاً لديهم زائف..

ورود المحبة كتب:
لا بأس روح تعودت على أستهزاءاتك ..
لا يهم قاضي أو عفريت المهم في اي
دائرة تنصب حروفي !! كوني بخير ..
![]()
آوكى ،،، العفو منك ورود 
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().
ورود المحبة كتب:
عُيون هِند ..
إنما هي لسجينة أفكاري ورهينة أشعاري ..
فلا تخوض ِفي غمار الحديث وكأنه موجه..
إليك ..فلماذا قد أسخر أو حتى أذلل كلامي..
بعبارات مفخخة كالتي قصدت هُناك ..عجباً..
أخي ورود،
أعلم يقيناً أنك تبعثها إلى انثى خاصه.. ولكنني افترضت أنك ترد على مشاركتي
ومن هنا كان ردي، على ما أبديته من رد.. وأن لا تضحك عندما تجيبني هذا إذا
كان حقاً ردك على مشاركتي والتي استبعدت أن تكون، ولكنك قلت " هناك"
ولم أعلم أيهم.. هو الرد..
^
^
^
وسأقولها للمرة الآلف لا يوجد لدي ردٌ على تساؤلك..
وسأعتبرك المنتصرة هُنا فمبروكٌ فوزك على ّ ..فقط..
لا تعتبري المسئلة شخصية أو أنها موجهة لك أولغيرك
ليست شخصية، هي محاوره واستفزاز لأفكارنا، كتلك الكتلة التي كنت تسميها
مغناطيساً ونسميها الأرض حيث نستطيع تنويع مداركنا عبر الوقوف على بعض
أطراف المعرفه، كان مجالاً شمسياً ربما.. لا اتذكر.. في كل الأحوال
ولا أعتبره انتصار، وليست مبارزه رغم أنني أحتاج إلى توضيح حول كلمة " فقط"
^
^
^
هي مسافات شاسعة أبحث فيها وأغوص لأعماق فكري
أتحدث تارة عن نفسي وتارة عن حواء فهي تهُمني ..
ولا أدري لماذا كل هذا الحنق والغضب منك فأنا لم أًسئ!!
في عباراتي تلك أو كلامي لأحد ..
أبداً لم أكن حانقه ولست غاضبه.. ولكن ربما استهجنت فكرة أنهم يعرفوننا برغم جرحهم
وتذكرت مثل هذه الدعاوى التي كانت تسعدني في السابق، فأفكر هل يمكن أن نفكر بقلوب غيرنا..
هل نستطيع أن نقف على ما يشعر به الآخر .. أعتقد في هذا مبالغة ولهذا كنت أحاجك والمعذره إذا
اسأت في اختيار الألفاظ
عيون هِند ..
هل جوابي على سؤالك مهمٌ لهذه الدرجة ..لاأعتقد ذلك ..
فقط ...كوني بخير...

Oo دمعتي المجروحة oO كتب:
عيون هند
كل تلك الاشياء التي ذكرتيها هناك " الخناجر و الدموع والسيوف"
لآ نحسها إلا اذا كنا نفهم
بالفعل ..
فكيف للعين أن تدمع دون أن تدرك عمق الوجع ..!
لذا أعتقد باننا لآ ندعي الفهم بل ندرك حقيقة ما يجري ..
فبالتالي لآ اعتقد بأننا سنبقى بعيدين كما تقولين
آتعلمين لِمَ .. لأننا وإن كنا نكتب مآ يخرس جروحنا فهذا لآ يعني
أننا نسيناها ولكننا بذلك نحاول أن نبدأ من جديد
أوافقك أختي دمعتي المجروحه..
ولكن مهما ادعينا الاصابه، لن تكون بقدر من تصيبه، أو بأحاسيس من يستقبلها
إن نحن إلاّ ندّعي ما نفهم، ونقيس على ما نشعر، ونزيد على مشاعرنا الضعف
حتى تنهك، ونحن في جهل.. هل كان هذا ما يدور فيه لما " أخرس مصاباً"..
عندما نكون بعيدين في أجواء من فرضيات إلكترونيه، هل نصيب الحقيقه
هل نرى الشارع الرملي، وحطام زاوية مطلية بذكرى طفوليه، وسيدة تبدو في خطواتها وكأنها ظل يتمدد
حقاً، هل نستشعر لحظة وقوفنا في الخلاء، وكأن الأرض طفا عليها الرمل.. فصارت شبه ذكرى
شبه وهم.. هل سنستشعر بالأقدام المبتهجة التي تمر حولنا لا ترى ما نرى، ولا تسأل عن ماجرى
ولكنها تتعانق الضحكات، وترفع من مستوى المشاغبات ثم تقف على جدار طفولتنا لتضيف إليه الأصباغ
من نحن.. لنفهم الواقع.. من نحن لنقول " أعرف".. رغم اقتناعي بفكرة محاولة مخاطرة الحالة..
إلاّ أنه ينقصني الكثير لأشعر بذلك.. فأجبت من منطلق نفسي..
أما أمر السقوط فهو أمر وارد أن كنا نريد أن نعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها المختلفة
و أن نتألم وندمي جروحنا ونسقط .. لآ يعني أننا على حافة الفناء و الخسارة
بل لهو درس آخر تقدمه الحياة لنا لكي ننهل منه الكثير بفضل حكمتنا في كيفية
تلقي الأمور ..!
عندما نسقط، أوافقك..
فماذا إذا كنا لم نسقط بعد، وتجري دماؤنا تنساب معها أحلامنا، أفكارنا، ماضينا
فنسلم عيناً للقدر، أن اللهم خذ ماشئت وابقي لنا زاد الآخره.. وتبقى القطرات منا تتساقط
في انتظار للحظة سقوط معقوله، للحظة النهاية.. ولكنها لا تأتي..
هل ندّعي السقوط، هل نُسقط أنفسنا لنصبح بركة من الخطيئه، وندّعي تعجيل الذنب
لقبول التوبة.. كيف تقرأ.. كيف تقرأ أختي دمعتي المجروحه، والدم ليس هم، ليس ذكرياتهم
ليس وجودهم أو صلاتهم، إنما هو خيبات وانكسارات لا تطعن من كف واحده..
فأي بشر لديه ما نحتمل .. وبرغم ذلك سوف يكون السقوط مسيئاً.. وسيتوقف الجميع في شماته
" ألم نسقط؟".. لن أسقط في رأيي.. حتى آخر نزف.. ولقد أُخذ مني الكثير.. وأدعوا ربي
أن يكون قبري آخر نزف لي في الحياه.. فهذا سقوط أقبله..
..
آمـمم أوتعلمين قرأت يوما لأحلام مستغانمي شيئا
أعجبني أن " لماذا نحب كاتباً بالذات؟ لا لأنّه يُبهرنا بتفوقه علينا، بل لأنّه
يُدهشنا بتشابهه معنا. لأنه يبوح لنا بخطاياه ومخاوفه وأسراره، التي ليست سوى
أسرارنا
والتي لانملك شجاعة الاعتراف بها، حتى لهذا الكاتب نفسه"
و أعتقد بأن هذا ما عنى به ورود المحبه بمفردة الاشباع ..
أن نقرأ ما يلامس شعورنا لأنه يرتبط بشيء يسكن أعماقنا ربما لا نستطيع البوح به
أو لعلنا لا نملك تلك القدرة على الكتابة
ولكن حين نقرأ ما يشبهنا نشعر بشيء من الاشباع لرغبة كانت تسكننا
بالتحدث و الفضفضة ..!
ربما إذاً.. وأخذتها بمنظوري البسيط..
أخالف مستغانمي، فنحن نعيش الشخصية.. ونسمح لها أن تتلبسنا..
فذلك الأديب الذي استطاع أن يتلبس شخصيات أبطاله راق لنا ما يبثه،
وشدنا إليه حرفه.. والحقيقة أن الكاتب بشر لم يعش حياة جميع الأمم،
ولكنه يحاول أن يضع نفسه في حلتهم كالحال التي ذكرتيها،
ويأتي بقرار المنطق، ثم ينفيه أو يعارضه بافتراضات القلب ويثير جدالاً بين
عقل هذا، وقلب ذاك، وقوانين المجتمع..
ولكن طريقته في سرد شخصياته وتفصيل أحوالهم
هي التي تجعلنا نعيشهم.. وسأناقشك إذا وددتي..
لأنني أحب التحاور في هذا
غآليـة عذراً إن منحت لنفسي فرصة التعليق على مداخلتكِولكني وجدته حوار مفتوح و شدني حرفكِ هنا
....
بالعكس أختي..
أسعدني جداً التحاور معك والشكر لك في هذه القراءة وهذا التعليق..
![]()

Oo دمعتي المجروحة oO كتب:
عيون هند
كل تلك الاشياء التي ذكرتيها هناك " الخناجر و الدموع والسيوف"
لآ نحسها إلا اذا كنا نفهم
بالفعل ..
فكيف للعين أن تدمع دون أن تدرك عمق الوجع ..!
لذا أعتقد باننا لآ ندعي الفهم بل ندرك حقيقة ما يجري ..
فبالتالي لآ اعتقد بأننا سنبقى بعيدين كما تقولين
آتعلمين لِمَ .. لأننا وإن كنا نكتب مآ يخرس جروحنا فهذا لآ يعني
أننا نسيناها ولكننا بذلك نحاول أن نبدأ من جديد
أما أمر السقوط فهو أمر وارد أن كنا نريد أن نعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها
المختلفة
و أن نتألم وندمي جروحنا ونسقط .. لآ يعني أننا على حافة الفناء و الخسارة
بل لهو درس آخر تقدمه الحياة لنا لكي ننهل منه الكثير بفضل حكمتنا في كيفية
تلقي الأمور ..!
..
آمـمم أوتعلمين قرأت يوما لأحلام مستغانمي شيئا
أعجبني أن " لماذا نحب كاتباً بالذات؟ لا لأنّه يُبهرنا بتفوقه علينا، بل لأنّه
يُدهشنا بتشابهه معنا. لأنه يبوح لنا بخطاياه ومخاوفه وأسراره، التي ليست سوى
أسرارنا
والتي لانملك شجاعة الاعتراف بها، حتى لهذا الكاتب نفسه"
و أعتقد بأن هذا ما عنى به ورود المحبه بمفردة الاشباع ..
أن نقرأ ما يلامس شعورنا لأنه يرتبط بشيء يسكن أعماقنا ربما لا نستطيع البوح به
أو لعلنا لا نملك تلك القدرة على الكتابة
ولكن حين نقرأ ما يشبهنا نشعر بشيء من الاشباع لرغبة كانت تسكننا
بالتحدث و الفضفضة ..!
غآليـة عذراً إن منحت لنفسي فرصة التعليق على مداخلتكِولكني وجدته حوار مفتوح و شدني حرفكِ هنا....
ورود المحبة
آمـمم ألآ تتفق معي بأن نساء الانس والجن جميعهن متشابهاتكنتُ أقرأه حرفكَ بصمتكعادتك حرف لا تشيخ فتنته أبداً فقط ..
استمر وأن لم يفهمك البعض ما زال هناك البعض الآخر الذي
يعشق حرفك
مُوفق
![]()