{ سجينة أفكارك ) و { رهينة أشعاري )



    • مذكرة جديرة بالإهتام ...


      أسعدني مروري لرؤية حروفكم و نقاشكم ...



      أخي سأكون متابع بصمت .. فأرجو الا تعتبرني ضيفا ثقيلا :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول كتب:



      مذكرة جديرة بالإهتام ...


      أسعدني مروري لرؤية حروفكم و نقاشكم ...



      أخي سأكون متابع بصمت .. فأرجو الا تعتبرني ضيفا ثقيلا :)


      أخي العمق المجهول ..
      حضورك بلا شك تشريف ..
      :)كُن بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الجميع مازالوا ( هو وهي) وقد تطهرت الملائكة وفسقت الشياطين..

      والإنسان في تقلباته الظنيه سيبقى قلباً مصاغاً من لدن رحيم حكيم..

      جعل الروح، وجعل موطن الإيمان القلب..

      فيا الله.. كم من ألم قد تحتمل تلك ( المضغه) وهي تكوى بالجهل واليقين..

      كيف نحكم عقلنا، وجعل الله قلوب المؤمنين شاهدة عليهم؟؟!!..

      كيف يطالبها آدم بالعقل وهي حواء ما خرجت إلاّ من ضلعه الأقرب إلى صدره..

      جهل وجهالة.. وحكم فيه الأمر لله..

      عندما تكون الدموع أسرع من الصوت، هل قد يدرك رجل ما تلك الرحلة التي شقها الألم..

      هل يدرك أن العقل لم يستطع أن يستوعب مافي القلب،

      وأن الجسد كان أجهل منه.. فأخرج ما يزخر به القلب دون نطق..

      ربما يعلم.. أو تعلم.. أعتقد أنه أيضاً يروق له كلام العيون الباكية..

      بحثت في عقلي أن أهجر قلبي، ولكن أي إيمان سيبقى؟

      فبحثت أمراً أراه أكثر أنصافاً أن أهجر من يقطن قلبي..

      حينها، قد يبقى شئ من ألم.. ولكن، سأبقى أؤمن بالله، وستبقى نفسي تواقة إلى لقاءه..

      ولا بأس فيما يحدث لاحقاً في ظني.. فالجسد يخرج أحزانه..

      أعتقد..


      كذلك أختي عيون هِند ..
      بغض النظر عن الأفتراضات والتهويلات التي نراها والتي يبثها
      الأعلام بصورها المختلفة والتي راح ضحيتها الكثير من الفتيات
      البريئات والشباب السُذج وعلينا أن نحسم الأمر كما حسمته أنت
      بتلك الأية الكريمة [
      وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم]
      فهل توافقينني الراي [
      وإلا تصرف عني كيدهن اصبوا اليهن وأكن من الجاهلين ]
      بأن هناك طرفاً اخر وهو (الشيطان) 0000000)




      أخي ورود..

      هذه عبارة نبي، خصه الله بالرسالة..

      فهي لا تعمم على باقي الرجال، وأن تصف المرأة بالغواية التي تتصل بعمل الشيطان.. فإن في هذا تبرئة غير عادلة للرجل.

      فكما يتعرض هو للفتن تتعرض النساء إليها أيضاً، فأن يجعل نفسه سهل الغواية لا ينتهي إلى تجريم المرأة

      وأما الشيطان فإننا جميعاً على دراية به، وبسلوكه، وما يبثه فينا لنسلك مسلك الغواية.. وعسى الله أن يهدينا ويرحمنا ويجنبنا

      الوقوع في معاصيه،


      تحياتي.. أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • يا سبحان الله ..هاآ أنتِ ترجعين إلى عيون هند السابقة ..
      التي تنظر من زاوية واحدة ضيقة فقط .. لا أدري ماذا أقول
      قيل بأن فساد إمرأة بفساد ألف رجل وصلاح إمرأة بصلاح
      ألف رجُل ..فهي تمثل منحنى إخلاقي واسع وكبير في حال
      صلاحها أو فسادها ..ولكنك على ما يبدو رجعت للأسطوانة
      القديمة التي تتمثل في الدفاع عن ضعف المرأة ومحاولة فقط
      تبرئتها من كل شئ مع كونها هي المطالبة بالتستر فجسدها عورة وصوتها
      عورة ...الخ ..فإن كان دفاعك هكذا ..فما هو قولك في حديث النبي
      صلى الله عليه وسلم : رايتكن أكثر أهل النار ..وما هو قولك في أخر
      الزمان عندما تكون هناك 40 من النسوة يلذن برجل واحد ..لا أدري
      ما الذي قلب مزاجك فجأة أنت ِ أستشهدت بإية وأستشهدت بأية فما
      الذي قلب مزاجك لتعودي لسابقك عهدك من الغضب عندما يستثيرك
      حرف تجاهـ النساء ..لم يقُصد به شئ ..لذلك طلبت في اخر كلامي ..
      التوقف عن التوغل في هذا الحديث والبقاء حيث وصلنا حتى لا تتعقد
      الأمور ..ويتم فهمها من جانب عقل إمرأة لها فكرها الخاص بها والذي
      لا تشارك فيه غيرها من النساء .. قلت في حديثي [ من الفتيات البريئات
      والشباب السُذج] بمعنى أني أشركت الجنسين معاً في ذلك . وأما تفسيرك
      للأية على النحو الذي رايته من كلامك فذاك شأنك ..فأنا لم أفسرها بل أنت ِ
      من فعلت ِ ذلك ..ولن أخوض في غمار تلك المفاهيم لأكون بعيداً عن التلبيس
      وإن كانت لدي المقدرة للخوض فيها من المنظور الذي يتجه إليه العالم الأن
      من إحلال النساء ليكُن السلعة الرخيصة التي من خلالها يتم الترويج للدعايات
      فما ندخل مجمع تجاري حتى نجد أن التي وليس الذي يروج للدعاية والاعلان
      هي الانثى عندما أدخل إلى مركز اللولو التجاري وغيرها من المحلات التجارية
      فأرى وأجد بأن أغلب من في المحاسبة إن لم يكن الكل هُن نساء وفي المقاهي
      التجارية كذلك وفي النوادي الصحية وغيرها ..نساء ..فأنا على ما يبدو لي في
      ما رأيت خاطئ ..ولعلمك عيون هِند ..لم أُخطئ النساء ولم أجُرمهِن وإنما كنت
      في الأول والأخير من يحاول أن يتلمس العذر ويقف إلى جانبهن ويظهر مواطن
      الجمال فيهن لا التشهير والتعريض ..ولكن أردت فقط تنبيهك إلى أمر مهم دائماً
      ما تقعين فيه وهو التسرع حين ترين كلمة سقطت حقاً أو سهواً تتكلم أو تخوض
      في شئ أسمه أمرأة أو أنثى ..عموماً ..لن اطيل ..سأقف هُنا ..شاكراً لك حسن
      المتابعة والتعريف بكل ما هو مفيد للجميع من وجهة نظرك ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تسلم اخي .. بل هو شرف لي .. بارك الله فيك ..


      ما يعجبني في حوار عيون هند انها تضييق عليك الزوايا ..


      بارك الله فيكم ..

      متابع بصمت ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !


    • هداك الله وأنجاك..

      أهناك هندين؟ هند قديمة وهند جديدة؟؟!!..

      أخي ورود المحبة..

      عندما جئت بالآية كانت لصالح الاثنين فأعقبتها بما فيه اتهام..

      وإن كنت تصر، فإن هنداً لم تتغير، أو على الأقل " عيون هند" ..

      فالرجل في نظري المذنب، لأنه أراد الترويج، لأنه يقبل بكل سئ مادام يمتعه ويتفق مع ذائقته، ثم يكيل التهم عليها..

      كان الله لنا معشر النساء، نقع في الاثم بسهولة، وتجرنا قلوبنا إلى مالا يحمد عقباه، ثم يتفاخر الرجل..

      كان الله في عوننا..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      هداك الله وأنجاك..

      أهناك هندين؟ هند قديمة وهند جديدة؟؟!!..

      أخي ورود المحبة..

      عندما جئت بالآية كانت لصالح الاثنين فأعقبتها بما فيه اتهام..

      وإن كنت تصر، فإن هنداً لم تتغير، أو على الأقل " عيون هند" ..

      فالرجل في نظري المذنب، لأنه أراد الترويج، لأنه يقبل بكل سئ مادام يمتعه ويتفق مع ذائقته، ثم يكيل التهم عليها..

      كان الله لنا معشر النساء، نقع في الاثم بسهولة، وتجرنا قلوبنا إلى مالا يحمد عقباه، ثم يتفاخر الرجل..

      كان الله في عوننا..



      لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ [النور:11]:
      لله الحمد بانها هِندٌ واحدة فقط :)
      سلم الله الجميع ! كوني بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليست في حدود المناهضات الفكرية المحضة ..عندما تنبثق من رؤياء متعددة ..ولربما غابت في أغوار من ذكريات ..
      تكدسات في الذاكرة كتلك الورقيات المُهملة التي تحمل علامات قبول موحدة وكأن المراد بها طمس كل ما هو حقيقة
      صراعٌ أبدي مبدأه الأنتقام يغوص في أعماق النفس البشرية التي جُبلت على طبع الإستسلام لكلِ ما يُبرقُ وبه لمعان ..

      وفي نظرتي إليها اليوم حديث أقوله في كلمتان ( يا ليت الزمان يعود) وإن عاد ففي ضلعٍ أعوج إن أردت إصلاحه كسرته
      علينا أن نصدقُ في كل حرف وكلمة وإن كنا نُقلب ما نقرأ مراراً وتكراراً فيصدقه القلب أو يكذبه وينفيه العقل أو يُثبته ..
      نفتقد حقيقة لأدوات الرقابة في دواخلنا فكيف بنا إذا طاوعنا النفس الأمارة وتركنا ما نؤمن به حقاً لوجعٍ أصابنا في القِدَم

      فسجينة أفكارها تلك ..لم تُعد كسابق عهدها أراها وهو تتلوى من الآلم وكأن الحاضر لا يعنيها في شئ فتبتسم طرباً لقرائتها
      أشعاري لتبقى رهينة في زماني ..فهي تُحب حروفي المتقاطعة كمحاولة منها لتحديث بياناتها وأستكشاف كل ما هو بعيد..
      أرتباط الفكِر بالفِكر ..وأستنطاق الكلام ..هواية ولا دليل حينها على جناية..وليس المراد بها الغواية فلنقرأ الجديد..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      تسلم اخي .. بل هو شرف لي .. بارك الله فيك ..


      ما يعجبني في حوار عيون هند انها تضييق عليك الزوايا ..

      أسئل الله أن لا يُضيق عليها أفراحها وأن يُفرج عنها كربها
      وأن يُذهب عنها غمها ويبدل أحزانها لافراح وأن يفتح لها
      أبواب السعادة ..

      بارك الله فيكم ..

      متابع بصمت ..


      :) بوركت !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما أقول بأنها عادت فمعنى ذلك ..بأنها عادت من جديد ..لتقطف ثمار الماضي التالفة ..
      في آلم يتصدر كل زائفة من حرفها الموصوم بالعار لإزالة تلك الأثار المغطاة بالندم المضني
      في آفول متسارع تودع أحزانها شوقاً إلى إعادة الماضي ولكن بدون تلك الترسبات الباهظة
      أنستها الذكريات من تكون فعادت في نعيم ٍمدفون وكأن القناع سينسيها بعضاً من عثراتها ..
      الحق يوم أقول بأن نائبات الدهر لن تزول فآلم القلب يؤثر على العقل فهما في معتركٍ واحد..
      تُعجبني وهو تزهو بين الجميع بثوب لا يقي عورتها ولكن يخفي فضائحها بإبتسامة خجلة..
      يتعجب البعض من كلامي حين لا يفهمون فيشُيرون بأصابع الأتهام جُزافاً فهم بلا ريب يظنون
      ولستُ كأحدهم حين أكتب أو حين أعلل وأردف بكلماتي معاني لها في القلب وقعٌ مرير عليهم
      فأنا أعني بكل صدق ما أكتب وأقول ما أقول .. ليس في زهو أو كبرياء بقدر ما هو تواضع ..
      فأنا بقدر ما أفتش عن الحقيقة أكشف حقيقة وبقدر ما أستر على جانحة أغطي جريمة نكراء
      وأضحك وأضحك بصوت يكاد يفُجر آذان صماء وقلوب عمياء أعمتها تلك السنين الموحشة ..
      هل لكلامي وقعٌ عليهم وهل تُلبس حروفي ظنهم بشئ ما تركوه في ماضيهم المشين ذاك ..ربما
      ولكنها أسطورة عظيمة جداً ..يحاول البعض أخفاءها ولكن هيهات فأنا حاضر كمرشد روحي لهم
      ما جئت لافضح أمرهم بقدر ما جئت أتخطى فيهم تلك الأوجاع فأداويها بعلاج هم في حاجة إليه..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • من الغريب أن ندعي الفهم، عندما تكون الخناجر بين جنوبنا،

      والسيوف على أرقابنا، والعيون من حولنا تستحث دموعنا..

      عندما يتحول الضعف إلى جريمة سقوط وانهيار، والعظمة والاعتزاز في التعصب والإصرار..

      ألا ترى أخي،

      هناك أمور نرى عليها أيدينا، وما أصابعنا إلاّ مستفزات للنظال.. نعتقد فيها رفقاً ومسااواه..

      فكيف بنا إذا ثقب رمح كف اليد، وكيف تكون رحمتها وذاك الدم لم يسقط ليروي بقدر ما يفني..

      أعتقد..

      سنبقى بعيدين كل البعد عن مجلس الحكماء، ورفقة الزعماء أولئك الذين يطاب بهم..

      لأننا نبحث ما يثير فضولنا، ونكتب ما يخرس جروحنا، وندمى لنتساقط وليس لنا الأمر..

      ألا تعتقد ؟؟!!..

      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • :do7k3:

      ألم أقل بأني كثيراً ما أصيب الوتر الحساس النابض بكل هاجس قد لا يروق لنبضهم ..
      ألم أقل بأني أصيب في رميتي تلك ونادراً ما تخيب لعلمي بما يدور حولي ومن حولهم
      ألم أقل بأني قريباً منهم وفي ظنهم بأني بعيد وبأن كلماتي تتساقط عليهم فتلامس حسهم
      ألم أقل الكثير والكثير ولكنهم وفي كل مرة يعبسون في وجهي محاولين مُداهنتي بحرفهم
      ~!@q
      على ما يبدو بأنني سأكون المخطئ هذه المرة أيضاً كالمرات السابقة فمن أنا حتى لا أخطئ
      حالي كحالي البشر الأخرين بل عثرات حرفي قد لا تُعد ولا تحصى لما فيها من مُغالطات ...
      ومع هذا يُعجبني التصفيق الحار الذي أجدهـ من خلال تلك الوجوه التي تقرأ في خفاء ..
      وتُراسلني في الخفاء مؤيدة ما أكتب وكأنهم يقولون أستمر فكلامك يشبع رغباتنا وحاجاتنا..
      :(
      ومع أنني كثيراً ما أحاول التوقف عن الكتابة والتوغل في أفكار الأخرين فأنا لا أحب أثارة تلك
      الهواجس لديهم رغم أني أحرك أفكارهم تجاهـ أبعاد كثيرة تبقيهم بالقرب من الحروف الأخرى..
      هل أنا مخُطئ في ذلك ..في منظور الكثيرين لا وفي منظوري الخاص أقول نعم فما هو الحل ...
      $$-e
      أحاول أستمالتهم ليبقوا في يقظة تامة وحس واعي وفكر يجذب اقلامهم لتكون عادلة ومنصفة ..
      ليس من الجيد أن نواري غضبنا بقليل من التراب ولا بكثير من الهواء المخفي فهو كالسراب ..
      هل هي حقائق يجب أن تذكر ..لتكون من المساؤئ ولا تُضم في كتاب الحسنات لأنها كانت ماضي..
      :)على
      ما أظن بأن الأبتسامة ستكون مريحة جداً لهم عقب هذه الكلمات والتمتمات التي أقول بأنه لابأس بها
      لا أعقب على الماضي ولكني أعيش في الحاضر بجوٍ يتشكل في صور أتت مفزعة من ماضٍ بعيد ..
      تؤرق كبريائهم وتُرعد كيانهم وتوشك بأن تمحو كل صورة في زمنهم الآنف غطت سجلاً لديهم زائف..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      :do7k3:

      ألم أقل بأني كثيراً ما أصيب الوتر الحساس النابض بكل هاجس قد لا يروق لنبضهم ..
      ألم أقل بأني أصيب في رميتي تلك ونادراً ما تخيب لعلمي بما يدور حولي ومن حولهم
      ألم أقل بأني قريباً منهم وفي ظنهم بأني بعيد وبأن كلماتي تتساقط عليهم فتلامس حسهم
      ألم أقل الكثير والكثير ولكنهم وفي كل مرة يعبسون في وجهي محاولين مُداهنتي بحرفهم
      ~!@q
      على ما يبدو بأنني سأكون المخطئ هذه المرة أيضاً كالمرات السابقة فمن أنا حتى لا أخطئ
      حالي كحالي البشر الأخرين بل عثرات حرفي قد لا تُعد ولا تحصى لما فيها من مُغالطات ...
      ومع هذا يُعجبني التصفيق الحار الذي أجدهـ من خلال تلك الوجوه التي تقرأ في خفاء ..
      وتُراسلني في الخفاء مؤيدة ما أكتب وكأنهم يقولون أستمر فكلامك يشبع رغباتنا وحاجاتنا..
      :(
      ومع أنني كثيراً ما أحاول التوقف عن الكتابة والتوغل في أفكار الأخرين فأنا لا أحب أثارة تلك
      الهواجس لديهم رغم أني أحرك أفكارهم تجاهـ أبعاد كثيرة تبقيهم بالقرب من الحروف الأخرى..
      هل أنا مخُطئ في ذلك ..في منظور الكثيرين لا وفي منظوري الخاص أقول نعم فما هو الحل ...
      $$-e
      أحاول أستمالتهم ليبقوا في يقظة تامة وحس واعي وفكر يجذب اقلامهم لتكون عادلة ومنصفة ..
      ليس من الجيد أن نواري غضبنا بقليل من التراب ولا بكثير من الهواء المخفي فهو كالسراب ..
      هل هي حقائق يجب أن تذكر ..لتكون من المساؤئ ولا تُضم في كتاب الحسنات لأنها كانت ماضي..
      :)على
      ما أظن بأن الأبتسامة ستكون مريحة جداً لهم عقب هذه الكلمات والتمتمات التي أقول بأنه لابأس بها
      لا أعقب على الماضي ولكني أعيش في الحاضر بجوٍ يتشكل في صور أتت مفزعة من ماضٍ بعيد ..
      تؤرق كبريائهم وتُرعد كيانهم وتوشك بأن تمحو كل صورة في زمنهم الآنف غطت سجلاً لديهم زائف..




      بصراحة تذكرت مساعد قاضي في محكمة هنا ، عملّنا محاضرة طلاسم في مرة
      اممممم بس الفرق انت طلاسمك منعشة
      ورود ;)

      معليش هلوسة مرضى عدّيها :D

      تحياتي؛

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • لا زلنا نعيد نفس الحكاية وكأننا لا نمل من القراءة .. بينما يتلهف الأخرون لقراءة شئ جديد ..
      في عالمنا الذي نعيش متغيرات كثيرة مبنية على قواعد ثابتة ومتغيرة فالثابت منها ما تعلمناهـ
      وأخذنا منه الدروس التي لا تُدعنا نقع في الفخ نفسه أو في الأخطاء السابقة ومنها المتغير وهو
      يكون على عدة أوجه منها ما نريده لأنفسنا رغم ذلك الذكاء ومنها من نعيش فيه بغباء أردناهـ ..
      ومنها قياسات مختلفة نحن نشكلها بحسب ما نشتهي ونُريد ما الذي لا نستطيع فهمه من الكلام ..
      رُبما أختلف علينا المناخ فلذلك لا بد من أن نخضع لعدة أختبارات حتى نستطيع أن نتبين وتتضح
      لنا الملابسات التي أوردتنا المهالك ..
      لا أدري هل هي غبية جداً أم تحاول أن تكون كذلك ..أم أنها تتذاكى ..أم أنها ما عادت تعرف ما تريد
      فالبنسبة لي القراءات واضحة كوضوح الشمس دعونا الآن من كل هذه الترهات فلا أحب أن أجادل ..
      مجموعة من البغبغاوات ..فعادة التكرار تركهاالشُطار منذ زمن بعيد ولكنا لا نزال نقبع في نفس الدائرة
      لا أدري من أين تنبع كل تلك الأفكار من عالم أنقسم إلى نصفين ..نصفٌ مقلد وأخر مهرج. حقاً لا أدري..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • روح كتب:

      بصراحة تذكرت مساعد قاضي في محكمة هنا ، عملّنا محاضرة طلاسم في مرة
      اممممم بس الفرق انت طلاسمك منعشة
      ورود ;)

      معليش هلوسة مرضى عدّيها :D

      تحياتي؛



      لا بأس روح تعودت على أستهزاءاتك ..
      لا يهم قاضي أو عفريت المهم في اي
      دائرة تنصب حروفي !! كوني بخير ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • متى ما رضيت بالله وكيلا
      وجدت الى كل خير سبيلا
      ليتني طفل ما ينجرح، ما يفهم وما يعشق، ليتني طفل يمسح دمعه باللعب يمسح حزنه بالفرح، ليتني طفل يلقى الحضن اللي يضمه من دون البدل
    • على ما يبدو بأني في حالة منُهكة وشديدة حد الأعياء ..تجعلني أغلق هذه الصفحة لعدم حاجتي إليها ..
      فما عدت أشتهي حروفهم كما أني مللت من ظنونهم ..وما تكتبه أقلامهم فنظرتهم البريئة تلك كما يراها
      المارون من هُنا تتخطف أذواق الأخرين لتعجنها بشئ من المُكابرة وبما أنني أعني بكل حرف أكتبه هنا
      شئ ما في داخلي أو في دواخل الأخرين ..ما قد يكون خفي عليهم فسأعتبرها إشكالات بيني وبينهم ..
      لا تُحل وللأبد ..فهل إغلاقي لهذه الصفحة سيكون هو الحل الأمثل لا أدري ولكنني محتارٌ بعض الشئ ..
      سيقولون هروب وسأقول ممن هو ؟
      فما أعتدت الهروب من أحد رغم صراحتي وأحياناً وقاحتي ..ولكنها الحقيقة شاء من شاء وأبا من أبا ..
      عندما نعيش بعضاً من خيالاتنا وأحلامنا ضمن صراعات لا يشُعر بها الأخرون ولكنهم يمُارون فيها ..
      وكأنها لا تعنيهم البتة رغم تلك الأحساسات الرائعة التي بداخلهم أجده نفاقاً مع النفس البشرية فهي ..
      تريد ولا تريد ..تخاف مع أنها تريد ..فنجدها في تردد تام بين أن تأخذ موقف وبين الرضوخ والسكوت
      الأمر مُتعب حقاً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عُيون هِند ..
      ربما لم تقرأي حروفي جيداً ..
      فالرد موجود ..:( هناك ولا يوجد..
      لدي ردٌ أخر ..كوني بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      عُيون هِند ..
      ربما لم تقرأي حروفي جيداً ..
      فالرد موجود ..:( هناك ولا يوجد..
      لدي ردٌ أخر ..كوني بخير ..


      ... :rolleyes:..

      أي رد؟؟ كل واحد أقسى من الثاني..

      بصراحه ما أدري أي واحد من ردودك المفروض اعتبره رد عن تساؤلي..

      لأن كل رد يحمل عبارات مفخخه وسخريه واضحه

      لن أعتبره شخصياً.. ولكن بحق ..


      :do7k3:

      :( لا تضحك..

      ألم أقل بأني كثيراً ما أصيب الوتر الحساس النابض بكل هاجس قد لا يروق لنبضهم ..
      ألم أقل بأني أصيب في رميتي تلك ونادراً ما تخيب لعلمي بما يدور حولي ومن حولهم
      ألم أقل بأني قريباً منهم وفي ظنهم بأني بعيد وبأن كلماتي تتساقط عليهم فتلامس حسهم
      ألم أقل الكثير والكثير ولكنهم وفي كل مرة يعبسون في وجهي محاولين مُداهنتي بحرفهم

      كيف تفترض صحة ما تقول؟ وأنا قد أثبت عكسه..

      فالإنسان لا يتحدث عن جروح غيره وهو يمسك بثقب في قلبه.. مهما اعتقد أنه يفهم ألمهم..
      إلاّ أنه يتحدث عن ألمه.. فهل نستطيع الحكم إلاّ على ما نفهم؟

      ~!@q
      على ما يبدو بأنني سأكون المخطئ هذه المرة أيضاً كالمرات السابقة فمن أنا حتى لا أخطئ
      حالي كحالي البشر الأخرين بل عثرات حرفي قد لا تُعد ولا تحصى لما فيها من مُغالطات ...
      ومع هذا يُعجبني التصفيق الحار الذي أجدهـ من خلال تلك الوجوه التي تقرأ في خفاء ..
      وتُراسلني في الخفاء مؤيدة ما أكتب وكأنهم يقولون أستمر فكلامك يشبع رغباتنا وحاجاتنا..

      الإشباع.. نتداول كثيراً هذه المفرده.. وكأنها اكتفاء، امتلاء ، احتواء لكل شئ قد نفكر فيه..

      ولكنها ليست هكذا.. وحروفك رغم احترامي لعقلك وفكرك، لا يصلح أن تشبع، بالأحرى عليها أن تكون

      تواقة إلى لحظة اقتناء، كعقل القارئ.. لا تشبعه المعرفه، ولن يكفيه الفهم حتى يجد سؤالاً جديداً للطرح
      .
      :(
      ومع أنني كثيراً ما أحاول التوقف عن الكتابة والتوغل في أفكار الأخرين فأنا لا أحب أثارة تلك
      الهواجس لديهم رغم أني أحرك أفكارهم تجاهـ أبعاد كثيرة تبقيهم بالقرب من الحروف الأخرى..
      هل أنا مخُطئ في ذلك ..في منظور الكثيرين لا وفي منظوري الخاص أقول نعم فما هو الحل ...
      افعل ما يمليه عليك ضميرك، فأنت أعلم بما تقصد.. وهم في جهل عما تكتب.. وإن استحبوا قراءتك

      فاللغة باب واسع، يدخلها كلٌ على قدره، فالمثقف والمتعلم والجاهل والماهر وذي المعرفة .. يدخلونها

      بما يقيسهم ولا يقيسها.. فقياسها يتفق بما نتمكنه منها.. فلا تنتظر من الغير أن يرشدوك حول ما يكتب قلمك.


      $$-e
      أحاول أستمالتهم ليبقوا في يقظة تامة وحس واعي وفكر يجذب اقلامهم لتكون عادلة ومنصفة ..
      ليس من الجيد أن نواري غضبنا بقليل من التراب ولا بكثير من الهواء المخفي فهو كالسراب ..
      هل هي حقائق يجب أن تذكر ..لتكون من المساوئ ولا تُضم في كتاب الحسنات لأنها كانت ماضي..

      الماضي يحتمل الاثنين، والإنسان يقدّر له النسيان.. وليت الغضب يوارى بالتراب.. ولكنه يعيش على العجز..
      فلا بأس من أن نخرج زفراتنا محملات بشئ مما في صدورنا.. ولن يكون سراب.. ولكن قد يبقى كمشاعر
      تتجلى علينا، وتظهر فينا.. لنرى أشباه أوهام حول ما لا يحتمل أن يبقى في ضمائرنا.

      :)على
      ما أظن بأن الأبتسامة ستكون مريحة جداً لهم عقب هذه الكلمات والتمتمات التي أقول بأنه لابأس بها
      لا أعقب على الماضي ولكني أعيش في الحاضر بجوٍ يتشكل في صور أتت مفزعة من ماضٍ بعيد ..
      تؤرق كبريائهم وتُرعد كيانهم وتوشك بأن تمحو كل صورة في زمنهم الآنف غطت سجلاً لديهم زائف..



      مؤسف أن تعتقد هذا.. وأنت تراهم يتشكلون مجدداً حولك..

      لا نريد أن نشفع لمن نجهل، فقد تكون على حق فيما أوردت فيهم.. ولكن فقط لتترفق في نفسك

      فبعض الحروف تخرج محملات بالصدق..

      لا أعلم، هل تغفر الماضي أم تستحق الحاضر على الغفران.. في كل الأحوال أنصحك بالمواجهة

      وإلاّ لن تصل إلى أي مكان..

      أخي ورود المحبة..

      هل هذا ردك لي؟ أم أنني قرأتك خطأً.. لأنني لم أجد الرد..

      إذا قررت أن تبقي الصفحة مفتوحه، قد أعود إلى ردك الآخر.. فربما هو ردك لي..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عُيون هِند ..
      إنما هي لسجينة أفكاري ورهينة أشعاري ..
      فلا تخوض ِفي غمار الحديث وكأنه موجه..
      إليك ..فلماذا قد أسخر أو حتى أذلل كلامي..
      بعبارات مفخخة كالتي قصدت هُناك ..عجباً..
      ^
      ^
      ^
      وسأقولها للمرة الآلف لا يوجد لدي ردٌ على تساؤلك..
      وسأعتبرك المنتصرة هُنا فمبروكٌ فوزك على ّ ..فقط..
      لا تعتبري المسئلة شخصية أو أنها موجهة لك أولغيرك
      ^
      ^
      ^
      هي مسافات شاسعة أبحث فيها وأغوص لأعماق فكري
      أتحدث تارة عن نفسي وتارة عن حواء فهي تهُمني ..
      ولا أدري لماذا كل هذا الحنق والغضب منك فأنا لم أًسئ!!
      في عباراتي تلك أو كلامي لأحد ..
      عيون هِند ..
      هل جوابي على سؤالك مهمٌ لهذه الدرجة ..لاأعتقد ذلك ..
      فقط ...كوني بخير...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سجينة أفكارك !!
      هل لي بمحادثتك هذه المرة وعلى أنفراد تام ..فما عُدت أحبذ أتهاماتهم لي ..
      عندما بدأت بالحديث معك كنت على يقين بأنك ستفهمين المعنى والقصد ..
      فمثلك في نباهتها وحدة ذكائها لن تقف عاجزة أمام تلك المفردات البسيطة..
      وأنا على علم ٍ تام بأنك تعشقين ما أكتب لذلك تتلهفين لكل حرف أكتبه هُنا ..
      فلماذا أنت ِتُدركين ما خلف تلك الحروف ومع هذا تبتسمين بينما هم يتذمرون
      أتعلمين شيئاً أحياناً أقرأ ردودك وأعشقها رغم أن الأخرين عاجزين عن القراءة
      وكأنك سراب وكأني أتحدث إليك وأنت ِ تعيشين في خيالي بعيدة عن الوجود ...
      رهينة أشعاري !!
      وكأني وأنت ِ في دوامة يحاول أحدنا الوصول إلى الأخر في محاولات يائسة ..
      رغم تشابه حروفنا وتجانس طباعنا وكذلك تطابق الأفكار بيننا فأين الخطأ ..
      المتشابهات كثيرة ومع هذا هناك سدٌ منيع يحول دون إلتقائنا لنتكلم بصراحة
      اليس كذلك ومع علمي بالحال الذي أنت ِ عليه إلا أني أحاول الألتفات عليك ..
      ^
      ^
      ^
      وكأني أقول هذه الصفحة لك فأكتُب ِ فيها ما شئت ولكن في حذر ٍ تام وحرص ...
      فما يقرئونه أحياناً لا يفهمونه وما يفهمونة قد يتجاهلونه وما يتجاهلونه قد ..
      يصوغونه في مفردات كتبوها بخط ٍ أعوج وكأنهم لايريدوننا أن نقرأ المكتوب
      أحيانا ً أتعب من الكتابة وكأني أجري لمسافاة طويلة وألهث من التعب أحاول
      أن أقطع مسافة لم يسبق لي أن تخطيتها ولكن الطقس واللياقة يُعجزانني ...
      U
      U
      U
      فما هي نصيحتُك لي بأمانة هذه المرة أكتبيها فليقرأها الجميع أريد مشاركتك لهم ..
      فأنا أقرئك وأفهمك وأستطيع ترجمة حرفك وإن كان بمداد مخفي بعيدٌ عن العيون ..
      دعك من أفكارك أريدك أن تتحرري منها ولا تلتفتي لإشعاري ابقي بعيداً عنها ...
      أريد حرفاً خالصاً بعيداً عن أية شوائب فهل لك في الكتابة لي ولهم في أنتظارك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كتبت عن الآدميات كثيراً وهاآ أنا اليوم أحثُ لنفسي للكتابة عـــن الجنيات ..
      فأنا أراهن أقل شراسة وأكثر حكمة فهُن يتمتعن بمزايا كثيرة قد لا أجـــــدها ...
      عند البشريات ..يكفيني بأنهن أكثر لطفاً في الحديث واكثر حكمة في التعامل
      ولديهن من الخصال ما لا قد يوجد عند البشريات ولولا الغيرة لدى النساء ...
      لذكرت بعضاً من تلك الخصال ولكن يكفيني أن أعرج على بعضاً من أحاديثهن..
      فإذا ما جئنا للثقافة والبلاغة والفصاحة في المجالات الأدبية فيا لبراعتهن في ذلك
      من سيقرأني الأن سيقول أمرين أثنين أما أن نوبة الجنون قد بدأت لديه المسكين ..
      أو سيقول بأن هناك من يتلبسه فلماذا يتحدث عن شئ مخفي غيري مرئ لا نعلم عنه
      سأترك الأمر للقارئ ..ولكن عليكم بقراءة أية الكرسي نصيحتي لكم ان لا تُغضِبوهن..
      كونوا بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      لا بأس روح تعودت على أستهزاءاتك ..
      لا يهم قاضي أو عفريت المهم في اي
      دائرة تنصب حروفي !! كوني بخير ..
      :)



      !!! استهزاءات !!! الأكيد ( لأ )

      :) آوكى ،،، العفو منك
      ورود :)

      ؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • عيون هند

      كل تلك الاشياء التي ذكرتيها هناك " الخناجر و الدموع والسيوف"
      لآ نحسها إلا اذا كنا
      نفهم
      بالفعل ..
      فكيف للعين أن تدمع دون أن تدرك عمق الوجع ..!
      لذا أعتقد باننا لآ ندعي الفهم بل ندرك حقيقة
      ما يجري ..
      فبالتالي لآ اعتقد بأننا سنبقى بعيدين كما تقولين
      آتعلمين لِمَ .. لأننا وإن كنا نكتب مآ يخرس جروحنا فهذا لآ يعني
      أننا نسيناها ولكننا بذلك نحاول أن نبدأ من جديد
      أما أمر السقوط فهو أمر وارد أن كنا نريد أن نعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها
      المختلفة
      و أن نتألم وندمي جروحنا ونسقط .. لآ يعني أننا على حافة الفناء و الخسارة
      بل لهو درس آخر تقدمه الحياة لنا لكي ننهل منه الكثير بفضل حكمتنا في كيفية
      تلقي الأمور ..!

      ..

      آمـمم أوتعلمين قرأت يوما لأحلام مستغانمي شيئا
      أعجبني أن "
      لماذا نحب كاتباً بالذات؟ لا لأنّه يُبهرنا بتفوقه علينا، بل لأنّه
      يُدهشنا بتشابهه معنا. لأنه يبوح لنا بخطاياه ومخاوفه وأسراره، التي ليست سوى
      أسرارنا
      والتي لانملك شجاعة الاعتراف بها، حتى لهذا الكاتب نفسه
      "

      و هذا يعني
      أن نقرأ ما يلامس شعورنا لأنه يرتبط بشيء يسكن أعماقنا
      ربما لا نستطيع البوح به
      أو لعلنا لا نملك تلك القدرة على الكتابة
      ولكن حين نقرأ ما يشبهنا نشعر بشيء من الاشباع لرغبة كانت تسكننا
      بالتحدث و الفضفضة ..!
      غآليـة عذراً إن منحت لنفسي فرصة التعليق على مداخلتكِ
      ولكني وجدته حوار مفتوح و شدني حرفكِ هنا

      ....

      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • ورود المحبة كتب:

      عُيون هِند ..
      إنما هي لسجينة أفكاري ورهينة أشعاري ..
      فلا تخوض ِفي غمار الحديث وكأنه موجه..
      إليك ..فلماذا قد أسخر أو حتى أذلل كلامي..
      بعبارات مفخخة كالتي قصدت هُناك ..عجباً..

      أخي ورود،

      أعلم يقيناً أنك تبعثها إلى انثى خاصه.. ولكنني افترضت أنك ترد على مشاركتي

      ومن هنا كان ردي، على ما أبديته من رد.. وأن لا تضحك عندما تجيبني هذا إذا

      كان حقاً ردك على مشاركتي والتي استبعدت أن تكون، ولكنك قلت " هناك"

      ولم أعلم أيهم.. هو الرد..

      ^
      ^
      ^
      وسأقولها للمرة الآلف لا يوجد لدي ردٌ على تساؤلك..
      وسأعتبرك المنتصرة هُنا فمبروكٌ فوزك على ّ ..فقط..
      لا تعتبري المسئلة شخصية أو أنها موجهة لك أولغيرك

      ليست شخصية، هي محاوره واستفزاز لأفكارنا، كتلك الكتلة التي كنت تسميها

      مغناطيساً ونسميها الأرض حيث نستطيع تنويع مداركنا عبر الوقوف على بعض

      أطراف المعرفه، كان مجالاً شمسياً ربما.. لا اتذكر.. في كل الأحوال

      ولا أعتبره انتصار، وليست مبارزه رغم أنني أحتاج إلى توضيح حول كلمة " فقط"

      ^
      ^
      ^
      هي مسافات شاسعة أبحث فيها وأغوص لأعماق فكري
      أتحدث تارة عن نفسي وتارة عن حواء فهي تهُمني ..
      ولا أدري لماذا كل هذا الحنق والغضب منك فأنا لم أًسئ!!
      في عباراتي تلك أو كلامي لأحد ..

      أبداً لم أكن حانقه ولست غاضبه.. ولكن ربما استهجنت فكرة أنهم يعرفوننا برغم جرحهم

      وتذكرت مثل هذه الدعاوى التي كانت تسعدني في السابق، فأفكر هل يمكن أن نفكر بقلوب غيرنا..

      هل نستطيع أن نقف على ما يشعر به الآخر .. أعتقد في هذا مبالغة ولهذا كنت أحاجك والمعذره إذا

      اسأت في اختيار الألفاظ
      عيون هِند ..
      هل جوابي على سؤالك مهمٌ لهذه الدرجة ..لاأعتقد ذلك ..
      فقط ...كوني بخير...

      لا أعلم أخي، هل هو مهم أم لا..

      أنت من يقرر فأنا من طرح السؤال إذا شعرت أنه من المهم أن تجيب.. فشكراً..

      وإن لم تشعر بذلك فلا بأس.. ألا ترى، كل الأمور تأخذ مجراها بصورة طبيعية ..

      بدون عقدة الكلمة..

      وإن كنت أعجب من استغرابك وضيقك ولي عهد معك، ولك عهد معي.. وتعرفني..

      بأنني أضع نفسي حيث أقرأ، وعلى ذلك أقيس وأفهم.. فإن استشعرت بالخطأ.. تناقشت فيه

      وإن لامست العدل تيقنت منه، وإن وجدته كلاماً لا لشئ.. سألت حتى استوعبت مفاده..

      فهل هذه أيضاً من أمور عيون هند القديمة..


      طاب يومك أخي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      عيون هند

      كل تلك الاشياء التي ذكرتيها هناك " الخناجر و الدموع والسيوف"
      لآ نحسها إلا اذا كنا
      نفهم
      بالفعل ..
      فكيف للعين أن تدمع دون أن تدرك عمق الوجع ..!
      لذا أعتقد باننا لآ ندعي الفهم بل ندرك حقيقة
      ما يجري ..
      فبالتالي لآ اعتقد بأننا سنبقى بعيدين كما تقولين
      آتعلمين لِمَ .. لأننا وإن كنا نكتب مآ يخرس جروحنا فهذا لآ يعني
      أننا نسيناها ولكننا بذلك نحاول أن نبدأ من جديد

      أوافقك أختي دمعتي المجروحه..

      ولكن مهما ادعينا الاصابه، لن تكون بقدر من تصيبه، أو بأحاسيس من يستقبلها

      إن نحن إلاّ ندّعي ما نفهم، ونقيس على ما نشعر، ونزيد على مشاعرنا الضعف

      حتى تنهك، ونحن في جهل.. هل كان هذا ما يدور فيه لما " أخرس مصاباً"..

      عندما نكون بعيدين في أجواء من فرضيات إلكترونيه، هل نصيب الحقيقه

      هل نرى الشارع الرملي، وحطام زاوية مطلية بذكرى طفوليه، وسيدة تبدو في خطواتها وكأنها ظل يتمدد

      حقاً، هل نستشعر لحظة وقوفنا في الخلاء، وكأن الأرض طفا عليها الرمل.. فصارت شبه ذكرى

      شبه وهم.. هل سنستشعر بالأقدام المبتهجة التي تمر حولنا لا ترى ما نرى، ولا تسأل عن ماجرى

      ولكنها تتعانق الضحكات، وترفع من مستوى المشاغبات ثم تقف على جدار طفولتنا لتضيف إليه الأصباغ

      من نحن.. لنفهم الواقع.. من نحن لنقول " أعرف".. رغم اقتناعي بفكرة محاولة مخاطرة الحالة..

      إلاّ أنه ينقصني الكثير لأشعر بذلك.. فأجبت من منطلق نفسي.
      .

      أما أمر السقوط فهو أمر وارد أن كنا نريد أن نعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها المختلفة
      و أن نتألم وندمي جروحنا ونسقط .. لآ يعني أننا على حافة الفناء و الخسارة
      بل لهو درس آخر تقدمه الحياة لنا لكي ننهل منه الكثير بفضل حكمتنا في كيفية
      تلقي الأمور ..!

      عندما نسقط، أوافقك..

      فماذا إذا كنا لم نسقط بعد، وتجري دماؤنا تنساب معها أحلامنا، أفكارنا، ماضينا

      فنسلم عيناً للقدر، أن اللهم خذ ماشئت وابقي لنا زاد الآخره.. وتبقى القطرات منا تتساقط

      في انتظار للحظة سقوط معقوله، للحظة النهاية.. ولكنها لا تأتي..

      هل ندّعي السقوط، هل نُسقط أنفسنا لنصبح بركة من الخطيئه، وندّعي تعجيل الذنب

      لقبول التوبة.. كيف تقرأ.. كيف تقرأ أختي دمعتي المجروحه، والدم ليس هم، ليس ذكرياتهم

      ليس وجودهم أو صلاتهم، إنما هو خيبات وانكسارات لا تطعن من كف واحده..

      فأي بشر لديه ما نحتمل .. وبرغم ذلك سوف يكون السقوط مسيئاً.. وسيتوقف الجميع في شماته

      " ألم نسقط؟".. لن أسقط في رأيي.. حتى آخر نزف.. ولقد أُخذ مني الكثير.. وأدعوا ربي

      أن يكون قبري آخر نزف لي في الحياه.. فهذا سقوط أقبله..

      ..

      آمـمم أوتعلمين قرأت يوما لأحلام مستغانمي شيئا
      أعجبني أن "
      لماذا نحب كاتباً بالذات؟ لا لأنّه يُبهرنا بتفوقه علينا، بل لأنّه
      يُدهشنا بتشابهه معنا. لأنه يبوح لنا بخطاياه ومخاوفه وأسراره، التي ليست سوى
      أسرارنا
      والتي لانملك شجاعة الاعتراف بها، حتى لهذا الكاتب نفسه
      "

      و أعتقد بأن هذا ما عنى به ورود المحبه بمفردة الاشباع ..
      أن نقرأ ما يلامس شعورنا لأنه يرتبط بشيء يسكن أعماقنا
      ربما لا نستطيع البوح به
      أو لعلنا لا نملك تلك القدرة على الكتابة
      ولكن حين نقرأ ما يشبهنا نشعر بشيء من الاشباع لرغبة كانت تسكننا
      بالتحدث و الفضفضة ..!

      ربما إذاً.. وأخذتها بمنظوري البسيط..

      أخالف مستغانمي، فنحن نعيش الشخصية.. ونسمح لها أن تتلبسنا..

      فذلك الأديب الذي استطاع أن يتلبس شخصيات أبطاله راق لنا ما يبثه،

      وشدنا إليه حرفه.. والحقيقة أن الكاتب بشر لم يعش حياة جميع الأمم،

      ولكنه يحاول أن يضع نفسه في حلتهم كالحال التي ذكرتيها،

      ويأتي بقرار المنطق، ثم ينفيه أو يعارضه بافتراضات القلب ويثير جدالاً بين

      عقل هذا، وقلب ذاك، وقوانين المجتمع..

      ولكن طريقته في سرد شخصياته وتفصيل أحوالهم

      هي التي تجعلنا نعيشهم.. وسأناقشك إذا وددتي..

      لأنني أحب التحاور في هذا
      غآليـة عذراً إن منحت لنفسي فرصة التعليق على مداخلتكِ
      ولكني وجدته حوار مفتوح و شدني حرفكِ هنا

      ....

      بالعكس أختي..

      أسعدني جداً التحاور معك والشكر لك في هذه القراءة وهذا التعليق..



      :)


      شكراً.. ولك مني كل التحايا
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      عيون هند

      كل تلك الاشياء التي ذكرتيها هناك " الخناجر و الدموع والسيوف"
      لآ نحسها إلا اذا كنا
      نفهم
      بالفعل ..
      فكيف للعين أن تدمع دون أن تدرك عمق الوجع ..!
      لذا أعتقد باننا لآ ندعي الفهم بل ندرك حقيقة
      ما يجري ..
      فبالتالي لآ اعتقد بأننا سنبقى بعيدين كما تقولين
      آتعلمين لِمَ .. لأننا وإن كنا نكتب مآ يخرس جروحنا فهذا لآ يعني
      أننا نسيناها ولكننا بذلك نحاول أن نبدأ من جديد
      أما أمر السقوط فهو أمر وارد أن كنا نريد أن نعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها
      المختلفة
      و أن نتألم وندمي جروحنا ونسقط .. لآ يعني أننا على حافة الفناء و الخسارة
      بل لهو درس آخر تقدمه الحياة لنا لكي ننهل منه الكثير بفضل حكمتنا في كيفية
      تلقي الأمور ..!

      ..

      آمـمم أوتعلمين قرأت يوما لأحلام مستغانمي شيئا
      أعجبني أن "
      لماذا نحب كاتباً بالذات؟ لا لأنّه يُبهرنا بتفوقه علينا، بل لأنّه
      يُدهشنا بتشابهه معنا. لأنه يبوح لنا بخطاياه ومخاوفه وأسراره، التي ليست سوى
      أسرارنا
      والتي لانملك شجاعة الاعتراف بها، حتى لهذا الكاتب نفسه
      "

      و أعتقد بأن هذا ما عنى به ورود المحبه بمفردة الاشباع ..
      أن نقرأ ما يلامس شعورنا لأنه يرتبط بشيء يسكن أعماقنا
      ربما لا نستطيع البوح به
      أو لعلنا لا نملك تلك القدرة على الكتابة
      ولكن حين نقرأ ما يشبهنا نشعر بشيء من الاشباع لرغبة كانت تسكننا
      بالتحدث و الفضفضة ..!
      غآليـة عذراً إن منحت لنفسي فرصة التعليق على مداخلتكِ
      ولكني وجدته حوار مفتوح و شدني حرفكِ هنا
      ....

      ورود المحبة
      آمـمم ألآ تتفق معي بأن نساء الانس والجن جميعهن متشابهات
      كنتُ أقرأه حرفكَ بصمت
      كعادتك حرف لا تشيخ فتنته أبداً فقط ..
      استمر وأن لم يفهمك البعض ما زال هناك البعض الآخر الذي
      يعشق حرفك
      مُوفق

      :)



      دمعتي المجروحة !!
      عجزت النساء أن يلدن مثلك ..
      وفيت وكفيت وقلتِ كل ما أحب قوله
      وتوضيحه ولا مجال أخر للشرح بعد
      كلامك ..يا حكيمة زمانك ..شكراً لك من
      الأعماق إلى الأعماق ..أصبت الهدف القاتل..
      ترجمتي حرفي بكل معانيه سعيداً جداً بوجودك..
      أما بخصوص الجنيات والآنسيات ..كنت أداعب شعور
      النساء الأنسيات فقط ..لا يوجد فرق كُلهن مجنونات ..
      كوني بخير ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)