الحادثة الأولى
فى مره شلة أصحاب راحوا إلى منطقة السد فى وادي صحنوت ومعهم عدة السمر من عود وطبل وغيره... وطاب السمر و بالليل دان وكانوا يضحكون و مستانسين... وقريب الساعة 2 بالليل ... سمعوا صوت إمرأه تصيح وتنادى.. فلما توجهوا بأنظارهم باتجاه الصوت.. شافوا والعياذ بالله إمرأه بنص جسمها الأعلى (بدون أرجل) ويداها توصل للأرض وهى تركض باتجاههم باستخدام أيديها وهى تقول بالعامية ( عذبتونى هلكتونى عذبتونى هلكتونى) طبعا الشباب لما شافوا ذاك المنظر طيران على السيارات... وجوا اليوم الثاني وشلوا عدة السمر

الحادثة الثانية
هذا فى بيت مسكون بس يقال ان به الجن الصالح وبه عائلة ساكنة به من البشر... فمره كانت البنت نائمة فى الغرفة لما سمعت طرق على الباب فراحت وفتحت الباب.. و إذا به أخوها جاء يسألها عن غرض له فأجابته... وخرج الأخ وردت البنت إلى النوم... ولكنها لما عادت إلى السرير.. تذكرت أن أخاها مسافر إلى مسقط من يومين... فتحول لونها إلى الأزرق من الخوف وركضت إلى غرفة أهلها ونامت بينهما إلى الصباح

الحادثة الثالثة
مره مجموعه من الشباب كانوا فى طلعه خفيفة إلى المغسيل وكانوا جالسين فى إحدى الاستراحات... و إذا بهم بسيارة لاند كروزر تصف فى على مسافة بعيده شوي... وشافوا ثلاث بنات تنزل من السيارة .. أكيد بتتساءلوا كيف شافوهم والسيارة بعيد... لأنهن كن لابسات عبايات و القمر بدر... فقال واحد من الشباب ليش ما نروح ونشوف ايش السالفة فتوجه هو واثنان منهم بهدوء إلى قرب السيارة... فلما وصلوا قرب السيارة تفاجأوا بان لا احد فى السيارة... ولمحوا البنات على الشاطيء تلعب بالرمل بطريقة غريبة جداً بحيث إن كل واحده كانت تأكل من الرمل وهم فى تلك الحالة من الانسجام المشبع بالخوف إذا بيد تمتد من خلف احدهم فالتفتوا جميعا ... فإذا بإمرأه كبيرة فى السن.... مغبرة الشعر (( شكلها يخوف)) وقالت لهم بصوت رجالي... سيروا أحسن لكم.. ولا ما بتشوفون خير... طبعا على طول ركضو إلى عند أصحابهم ورجعو إلى صلالة


الحادثة الرابعة
أم لديها طفلة تبلغ من العمر أربع سنوات وقد ولدت طفل أكمل أربعين يوم فقط هبت للعمل في البيت وفي يوم كانت تعد العشاء لعائلتها تركت بنتها ذات الأربع سنوات تلاعب أخاها في الغرفة وهي بالمطبخ وبعد أنتهائها من أعداد العشاء ذهبت لترى طفلها وفجأة .........
تجد بنتها قد أكلت طفلها وتلتفت البنت لأمها مخاطبةً إياها أماه أن عظمة الرأس قوية لم أستطع أن آكلها
صرخت الأم وقد جن جنونها أغاثوها الجيران وشاهدوا بأنفسهم المنظر بأم أعينهم ...
ما هذا الذي حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم أنها قصة واقعية وقعة ببهلاء
حكم على البنت بالقتل إذا كانت بهذا السن وتفعل هكذا فالمستقبل ماذا ستفعل ؟؟؟

الحادثة الخامسة
فيه مره مجموعه من العوائل قرروا يطلعوا رحلة إلى الخيص (منطقة ساحلية بعيدة عن المدن.. قريب مرباط) وواحد من الرجال رفض انه يروح ولما وصلوا هناك اكتشفت حرمة هذا الرجال إنها نست الأكل مال ولدها (الله يهدي الحريم) و اتصلت بزوجها فقام الرجل وشل الأكل وتوجه إليهم و وصل.. قريب العشاء... وهناك تعشى معاهم و قرر يرجع بس الأهل قالوا له يبات معهم بس صمم على الذهاب... وفى الرجعة الرجال ضيع الطريق (لأنها منطقه إذا ما تعرف طرقها تضيع) وهو يدور على الطريق شاف نار من بعيد فقال أروح وأسأل هناك عن الطريق فحصل بيت من العريش وعنده رجل شايب وبنت شابة فسألهم عن الطريق.. فقال له الشايب إنت الآن بات هنا و الصباح خير فقامت البنت وجابت للرجل مخدة و كمبل ... وراحوا ستسلفون جميع ونام الطيب.. فلما صح الطيب وجد الرجال الشايب بدون رأس والبنت ما موجودة في البيت