(............. تـــــــــــــوقـــــــــــــــــــف ..............)

    • (............. تـــــــــــــوقـــــــــــــــــــف ..............)

      مرحبا اخواني حبيت ان اشارك بهذه المشاركة البسيطة مني اتمنى ان تنال علي اعجباكم
      واتمنى ان تسدو لي النصح والارشاد وماذا علئ ان افعل وان اقوم به فأنا جديدا في هذا المجال
      لدي افكار وقصص ولكن انصدم ببعض الامور اتمنى ان تساعدوني في نقد اسطر هذه المشاركة


      توقف

      ... ... ...
      عندما تغرب الشمس..بنورها الخافت أكون أخر المدهوشين بهاٍ وتطون اكثر المتميزين في عالمي الصغير
      عندما يشيخ الليل ويكثر من التذمر.. ويولي الادبار.. ليعلن قدوم اخوه الاخر مبتسما ناصع البياض ليزعجني
      ليبداء حرماني من متابعة احلامي عندها ترحلين من وجودي لتسحقني ساعات النهار الطويلة لتهلكني اوراق
      المراجعين الصامتة الصارخة تبحث عن توقيعي وختم ونهاية...
      أتثاوب خلف مكتبي أتثاقل اعلن رفضي للمراجعين غدا غدا عودو النهارانتصف انهو يحتضر ببطء يالهو من لعين
      متى يرحل متى يحضر اخوه الاخر
      عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني حتما هؤلاء المراجعين
      سيعودون غدا باوراقهم البيضاء تلك الاوراق المملة المهم انهم سوف يرحلون الان.
      انفجرت الساعة صارخه اذهبو الي منازلكم لقد جاء حكم الافراج.... اقدامي كانت اسرع من البقية
      احتضنت مقود سيارتي بحنان لا اعلم من سيقود الاخر انا ام هو..الشارع هو الاخر مكتض بالراحلين
      المرعين امثالي... اخ الاشارة حمراء توقف جديد والوجوه تسرق النظرات الي الاخرين الفضول كان
      يسحق الجميع في انتظار ذلك الضؤ الاحمر لست وحيدا في هذا المكان انتظر رحمة تلك الاشارة فتلك الوجوه
      من حولي تلعن هذه اللحظة القاتلة... الانتظار
      .......
      اتبعثر علي سريري اتمدد لعل سلطان النوم ياتي بهأ لكنها لن تاتي ليس وقتها متى ياتي الليل... ساسحق
      هذا الوقت بالنوم..
      .... ...
      المكان هادي والظلام يغطي اركان الغرفة لن اضئ النور هكذا يكون افضل سوف تاتي في اي لحظة
      .... .....
      يا الهى يالك من فاتنة يالك من جميلة لماذا اخترتي الليل ام هو اختارك.. اعلم بأني انا من اختاركم معا
      لماذا لاتكونين واضحه مثل النهار لماذا تهربين منه... اجلسي بقربي لنسحق هذا النهار الطويل
      لنتحاور لتعلو الاصوات ويعود الصراخ.. الاء تفهمين
      هذا النهار يولد من جديد كل يوم انه يعذبني وهولائك المراجعين وتلك الساعة الكسولة والاشارة الحمقاء
      والوجوه الصامتة السارحة بهذه الدنيا كيف اهرب منهم وهم قدري اليومي هم مرضي المزمن
      كيف امارس حلمي الوحيد في كل وقت
      ... .....
      عندما تعلو اصوات البشر... وتكتض الطرقات بتلك الاقدام المسرعة الي هذا الوجود.. عندها ابكي
      بحرقة لعذاب اخر
      **** ****** *******
      تحاتي اخواني
      اتمنى اني وفقت قليلا$$e
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • اخي صرصور كان سجلا ردا هنا
      وايضا علي بعض المشاركات ولكن
      كما تعلمون ذهبت ردود امس
      وايضا قمت ببعض التعديلات علي القصة
      ولكنها ذهبت ايضا
      لذلك
      ليسمح لي في بعض الكلمات الاملائية
      المرعين كنت اقصد بها المسرعين للعلم فقط$$e
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      توقف //
      مشـــــاعر جاءت بصورة حوارية مع الذات البشريــــــة
      وكيف أن العامل اصبح متقلبــــا لا يفقه مفهوما ، ولا حتى اصلاح //
      رأيت في القصة نوعا من الألـــــم والحزن المكنون داخل نفس الكاتب
      وكأنما أراد أن يبث لنا لواعجه عبر أسطر سكنته ردحا ، من الزمن
      وسط معمعة مشاهدية ،، تتراءى له بين حين وآخر
      وكأنها تمر ،، عليه لتمقت ذلك السجن الذي دفنهــــــا فيه طويلا ً
      :،:،:،:،،
      دامخ المصرقع //
      أخي ،،،،
      بداية جميلة ،، لكني أراها تقترب من الخاطرة نوعــــــا ما كونها تبث لواعج النفس
      أعجبتني كثيرا مقاطعهـــــا
      شعرت معهـــــا بأن النفس تسير خطوة بخطوة مع الأحداث التي تتراءى لنا من خلال وصف الذات الانسانية
      وما تحويه داخلها من مسارات ومتاهات لا نهاية لهــــــــا
      العنوان كثيرا ما ابهرني ،،
      ((( توقــــــــــف )))
      رأيتها ضمن لوحـــة حمراء وكف مشار إلي أن توقفي هنــــا
      ولا مجال للمواصلــــــــــة !! فالطريق مسدود !!

      دامخ المصرقع //
      محاولة جيدة جدا بالفعل ،،

      تحيــــــــاتي لقلمـــــــك
      وفي انتظــــــار الجديد

      صغيـــــــرة
      تلك الأميرة$$e
      [/CELL][/TABLE]
    • لحسة مخ دامخ المصرقع



      مشرفي المتألق في كل لون

      دامخ المصرقع


      حتى القصة صرقعتها بأسلوبك الصرقوعي الجميل
      بأمانة كلماتك أعجبتني , وسردك به شئ من التشويق ( ولكنك بخيل قليلاً )
      أتمنى أن تواصل الكتابة في هذا اللون فعرفناك مبدع أينما حللت تسرق أضواء كل المصرقعين .
      وأنصحك بكثرة القراءة للقصص , وإن كان هذا لونك ( المذكرات الساخرة ) فعليك بصندوق الدنيا للمازني .


      عزيزي دامخ :
      ما يغرك المديح ترى النقد جايلك في الطريق :
      1

      1- الحس الزمني تلاعبت به بشكل ( لا جميل , وجميل ) أعني عندك فترتين زمنيتين ( ليل ونهار ) بدأت من غروب الشمس فما لبثت الشمس الغروب حتى أشرقت من جديد , فطويت الليل بلمح البصر ( وهذا ما وصفته بلا جميل ) , ثم صورت لنا النهار وساعاته الطويلة , والانتظار , والإشارة الحمراء , وكان ذلك في غاية الروعة ( جميل ) .
      2- وصفت النهار بأنه ( لعين ) , وكذلك قلت : ( تلعن اللحظة ) وهذا لا يجوز , فالنهار جزء من الزمان , ويقول تعالى في الحديث القدسي : " يؤذيني ابن آدم يلعن الزمان , وأنا الزمان أقلب الليل والنهار بيدي الأمر …. " أو كما جاء في الحديث الشريف .
      3- هناك قفزة زمانية ومكانية أخرى , فعندما كنت تنتظر عند الإشارة الحمراء تبعثرت على السرير (( مسرعك )) , قبل هذا كنت تصور لنا التباطؤ بأسلوب مشوق جميل , وصلت إلى هنا ( وعملت جمب )) .
      4- النهاية لا ترضي أذواقنا لأننا ننتظر الليل ( علشان نشوف إلّي تنتظرها ) ولكنك قطعت السبل قبل الغروب , وهذا أفقد القصة طعمها , فكان من الأولى أن توصلنا إلى الليل حيث اللقاء الحالم , أو أن يحدث أمر يمنعك من ذلك اللقاء . ( وجهة نظر مرسومية هذه المرة ) .
      5- هلكتنا باستخدامك (Enter ) بعد كل سطر , وهذا يناسب الخواطر , وليس القصص ( أعرف إنك تحاول تطويل القصة بهذا الشكل ههههههههه )
      .


      بقي أن أشيد مجدداً للتصوير الجميل الذي اتسمت به في هذه القصة , وسأذكر بعض تلك الصور :

      ( عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني )

      (انفجرت الساعة صارخه اذهبو الي منازلكم لقد جاء حكم الافراج )

      ( احتضنت مقود سيارتي بحنان لا اعلم من سيقود الاخر انا ام هو )

      فاليعذرني الجميع فقد اتسمت ملاحظاتي هذه المرة بالصرقعة وأظنكم تعلمون السبب .

      تحياتي لصرقوع على أمل أن نلتقي في عمل آخر .

      وللجميع أجمل تحية




      $$$$$$$$$$$$

      رسام الغرام

      $$$$$$$$$$$$
    • عموو صرقووع
      بصراحة قصة رائعة جدا و اهنئك على هذا الابداع الرائع
      هوة صح انه في بعض الاشياء اللي ما تنفهم
      بس يالله مرينا منها و فهمنا القصة

      و تراك لعوزتنا سطر متروو و سطر فاضي و سطر في بس كلمة وحده
      اتمنى انك المرة الجابة تكتب بطريقة مرتبة اكثر

      و تسلم على القصة الحلوة
      و اتمنى لك التوفيق و للامام ا نشاء الله
    • اشكركم جميعا
      ولي تعليق مع الردود فيما بعد
      واشكر استاذي راسم الغرام علي هذا
      الرد والذي بالفعل ابهجني وليس بغريب
      عن استاذ بحجم رسام
      ولي عودة
      بس وين البقية
      مو فالحين يدشون لحسات المخ بس#i
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • كاتب الرسالة الأصلية صغيرة
      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      توقف //
      مشـــــاعر جاءت بصورة حوارية مع الذات البشريــــــة
      وكيف أن العامل اصبح متقلبــــا لا يفقه مفهوما ، ولا حتى اصلاح //
      رأيت في القصة نوعا من الألـــــم والحزن المكنون داخل نفس الكاتب
      وكأنما أراد أن يبث لنا لواعجه عبر أسطر سكنته ردحا ، من الزمن
      وسط معمعة مشاهدية ،، تتراءى له بين حين وآخر
      وكأنها تمر ،، عليه لتمقت ذلك السجن الذي دفنهــــــا فيه طويلا ً
      :،:،:،:،،
      دامخ المصرقع //
      أخي ،،،،
      بداية جميلة ،، لكني أراها تقترب من الخاطرة نوعــــــا ما كونها تبث لواعج النفس
      أعجبتني كثيرا مقاطعهـــــا

      شعرت معهـــــا بأن النفس تسير خطوة بخطوة مع الأحداث التي تتراءى لنا من خلال وصف الذات الانسانية
      وما تحويه داخلها من مسارات ومتاهات لا نهاية لهــــــــا
      العنوان كثيرا ما ابهرني ،،
      ((( توقــــــــــف )))
      رأيتها ضمن لوحـــة حمراء وكف مشار إلي أن توقفي هنــــا
      ولا مجال للمواصلــــــــــة !! فالطريق مسدود !!

      دامخ المصرقع //
      محاولة جيدة جدا بالفعل ،،

      تحيــــــــاتي لقلمـــــــك
      وفي انتظــــــار الجديد

      صغيـــــــرة
      تلك الأميرة$$e
      [/CELL][/TABLE]


      لشكر تلك الاميرة الصغيرة والتي دايما تبهرني وانا بالذات بقوة كلماتها
      اما عن كون القصة اقرب الي الخاطرة قد يتهوم القاري للوهلة الاولي انها كذلك
      كوني تعمدت كتابتها بهذا الاسلوب واما عن العنوان فكنت اعتقد بان العنوان قديستغرب
      منه الكثير ولكن ماكان العنوان سوى صرخة مني الي ذلك القابع في ذلك الحلم لكي يتوقف
      وينظر في الحياة فمن خلال القصة اخذكم الي شخص رمئ الواقع المحيط به واختار لنفسه
      حياة قد عيشها اغلب البشر وهي احلام اليقضة ولكنه تمادئ فيها لدرجة انهو اصبح يكره
      كل شئ صاحي هذا ماكنت احاول ان اصله لكم واتمنى انه وصل
      واشكرك جيزيل الشكر لتحليلك ومداخلتك القوية
      اشكرك من قلبي$$e
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • كاتب الرسالة الأصلية SaRsOoR
      عموو صرقووع
      بصراحة قصة رائعة جدا و اهنئك على هذا الابداع الرائع
      هوة صح انه في بعض الاشياء اللي ما تنفهم
      بس يالله مرينا منها و فهمنا القصة

      و تراك لعوزتنا سطر متروو و سطر فاضي و سطر في بس كلمة وحده
      اتمنى انك المرة الجابة تكتب بطريقة مرتبة اكثر

      و تسلم على القصة الحلوة
      و اتمنى لك التوفيق و للامام ا نشاء الله




      تشكر اخي صرصور$$e
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • ابو الصراقيع

      جميل ما خطته بنانك أيها الرائع

      ما كنت اتصور أنك تكتب بمثل هذه الروعة ايها الفارس

      لقد اتقنت لغة الحروف التائه وجمعت شتاتها

      ورصفتها لتبني بها معبرا

      جميل هو تعبيرك الرائع

      والاجمل تلك الكلمات المتفجرة بين جنبات الحوادث المترامية

      سلمت وبوركت أناملك

      واتمنى أن تواصل العطاء وتأخذ رأي أخي رسام

      فهو اقربنا لهذا النوع من الادب

      فوقك الله وسدد خطاك

      سلامي
    • كاتب الرسالة الأصلية رسام الغرام
      لحسة مخ دامخ المصرقع



      مشرفي المتألق في كل لون

      دامخ المصرقع


      حتى القصة صرقعتها بأسلوبك الصرقوعي الجميل
      بأمانة كلماتك أعجبتني , وسردك به شئ من التشويق ( ولكنك بخيل قليلاً )
      أتمنى أن تواصل الكتابة في هذا اللون فعرفناك مبدع أينما حللت تسرق أضواء كل المصرقعين .
      وأنصحك بكثرة القراءة للقصص , وإن كان هذا لونك ( المذكرات الساخرة ) فعليك بصندوق الدنيا للمازني .


      عزيزي دامخ :
      ما يغرك المديح ترى النقد جايلك في الطريق :
      1

      1- الحس الزمني تلاعبت به بشكل ( لا جميل , وجميل ) أعني عندك فترتين زمنيتين ( ليل ونهار ) بدأت من غروب الشمس فما لبثت الشمس الغروب حتى أشرقت من جديد , فطويت الليل بلمح البصر ( وهذا ما وصفته بلا جميل ) , ثم صورت لنا النهار وساعاته الطويلة , والانتظار , والإشارة الحمراء , وكان ذلك في غاية الروعة ( جميل ) .
      2- وصفت النهار بأنه ( لعين ) , وكذلك قلت : ( تلعن اللحظة ) وهذا لا يجوز , فالنهار جزء من الزمان , ويقول تعالى في الحديث القدسي : " يؤذيني ابن آدم يلعن الزمان , وأنا الزمان أقلب الليل والنهار بيدي الأمر …. " أو كما جاء في الحديث الشريف .
      3- هناك قفزة زمانية ومكانية أخرى , فعندما كنت تنتظر عند الإشارة الحمراء تبعثرت على السرير (( مسرعك )) , قبل هذا كنت تصور لنا التباطؤ بأسلوب مشوق جميل , وصلت إلى هنا ( وعملت جمب )) .
      4- النهاية لا ترضي أذواقنا لأننا ننتظر الليل ( علشان نشوف إلّي تنتظرها ) ولكنك قطعت السبل قبل الغروب , وهذا أفقد القصة طعمها , فكان من الأولى أن توصلنا إلى الليل حيث اللقاء الحالم , أو أن يحدث أمر يمنعك من ذلك اللقاء . ( وجهة نظر مرسومية هذه المرة ) .
      5- هلكتنا باستخدامك (Enter ) بعد كل سطر , وهذا يناسب الخواطر , وليس القصص ( أعرف إنك تحاول تطويل القصة بهذا الشكل ههههههههه )
      .


      بقي أن أشيد مجدداً للتصوير الجميل الذي اتسمت به في هذه القصة , وسأذكر بعض تلك الصور :

      ( عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني )

      (انفجرت الساعة صارخه اذهبو الي منازلكم لقد جاء حكم الافراج )

      ( احتضنت مقود سيارتي بحنان لا اعلم من سيقود الاخر انا ام هو )

      فاليعذرني الجميع فقد اتسمت ملاحظاتي هذه المرة بالصرقعة وأظنكم تعلمون السبب .

      تحياتي لصرقوع على أمل أن نلتقي في عمل آخر .

      وللجميع أجمل تحية




      $$$$$$$$$$$$

      رسام الغرام

      $$$$$$$$$$$$



      تحياتي الي استاذي الفاضل رسام الغرام
      اشكرك جيزل الشكر علي ردك الجميل جدا
      كم قلت سابقا انه شخصا يعاصر حلما
      فاعندما كتبت القصة كنت احاول الابتعاد
      عن الاغراق في سرد التفاصل واني انتظار الليل
      لاني اختصرت كل هذا في بداية القصة
      فلم يكن لهو داعي ان اصور كيف جاء الليل
      واختصرت الاحداث عندما نام الشخص
      واتا حلمه اليه
      اما عن وصف النهار باللعين ما عاذ الله اني عمدت
      بنفسي ذلك ولكن الشخصيه في القصة تمحورت علي ذلك
      فهو يلعن كل شئ سوى ذلك الحلم المتمثل بطيف
      تلك الفتاة
      ذلك لم يكن هناك سبب في الاغراق ف يالسرد
      هذا طبعا ما اعتقدته انا
      واخذت فكر القاري لكي يتنقل معي كالحلم في القصة نفسها
      وكوني هذه اول مشاركة لي فقد يعذنري البقية
      رغم اني كنت اعتقد بذلك لم اجعل الملل يصيب القاري
      من احداث تفصيلية عن ما وقع
      وعاد انا تو ما دخلت شئ من صرقعتي في القصة
      كنت جاد شوية#i
      المهم استاذي رسام ان شاء الله في المرات القادمة سوف اتحسن
      وذلك بفضل ماتفضلت به
      واشكر جزيل الشكر
      فقد اراحني ردك الممتع وتحليل احداث القصة
      لك مني اجمل التحية$$e
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • كاتب الرسالة الأصلية أنين القلم
      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      اهلا دامخ
      قصة جميلة 000 تدل على القدرة السردية لديك

      فقط كلمة لـ صغيرة /
      قد تظهر على انها خاطرة لكن اراها بداية جميلة
      والجو الخاطري اكسبها هذا الجمال

      أنين القلم
      [/CELL][/TABLE]



      انين القلم
      اشكر تواجد الرائع في اسطري
      واتمنى فعلا انها نالت علي اعجابك
      علي فكرة اسمك وايد حلو
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • دامخ المصرقع

      أشكرك على الرد اللطيف

      ولكن يبقى للسرد خصوصيته

      التي تبعدك عن لون الخاطرة

      كما إنني أنصحك بالإستمرار في كتابة القصص

      فإنك من أفضل المصورين للأحداث

      ولن أكرر اقتباس تلك الصور الجميلة

      فهي ظاهرة للجميع

      تحياتي لك

      رسام الغرام


    • الأخ الكريم // دامخ المصرقع .. المحترم .


      بناءً على رغبتك بأن يُسدي لكَ نُصحاً كُل ناصح قويم ، أمين على الكلم ، باذلٌ جُهده لقول الحقيقة مهما كانت مُرة .. لقد إستشفينا من ندائكَ الذي وصلنا عبر شُعورنا الأدبي العام ، إيذاناً منكَ بفتح صفحة جديدة في مضمار هذا النقد .. الذي يستوي على مرابع عرش الكلم .
      ______________________________________________


      لقد قرأت هذه القصة الشيّقة .. وأثارتني رغبتك في هذا التوجه الصحيح .. لا سيما أن صاحب هذه القصة ( مشرف ) لا دخل له في الأدبية بالمرّة .. وشرفني نداء الأمانه لأن أكون من الرواد في نقد القصة ، إسترشاداً من تلك الرغبة الكامنه في نفسك ، لتعديل مسارك الثقافي .!!
      لقد كانت القصة في محتواها العام مصدر الاثارة ليس لأن كاتبها متواضعاً ، كلاّ ، لكن تلك اللهجة الحيّة التي كُتبت بها هذه المحاورة اللطيفة . وهُما عندي يُعبّران عن تواضع وحياء أصيلان ..! مُقارنة لسلوك بعض الكُتّاب الذين يرون بخربشاتهم فوق جُدر الصلاة .! ولعلّك ياـ سيدي ـ كسرت حاجز الحدود بين التواضع والحياء .. وبين الكتابة والمكانه الاشرافية . ولا ريب فإن هذه الصُورة الكريمة ، إنْبثقت ، عن إطار جديد في عالم الكتابة في الساحة العُمانية . . وقد خلّدت إسمكَ رائداً ، لأنك جمعت بين جمال شفافية التعبير وبين رغبة نفسك في إصداء توجهي مُتفنّنْ ..! فأنت قد أحييت الحكمة الضائعة في هذه الساحة .( الثقافية ) ..!

      ______________________________________________

      فمن المؤسف بل ومن المؤسف حقاً أن لا نتعرّف على بعض الكُتاب في هذه الساحة .. وقد يخرج البعض منّا وليس لديه معرفة صداقاتية من مفهوم الصداقة التي رغب فيها .. الكثيرون منّا يعتورون نُظماً ، لا تمت حتى للأدب نفسه ..! بل ومن الحميمية أيضاً الحديث عن تحسس العلاقات القائمة في الثقافة الأكترونية .. لكني هنا ، أدركتُ أني أمهر شطحاتي الكتابية بتلك الشفافية التي جاءت من تحت البساط فأبهرتني رُؤيتها ، تلك إذن ، هي قصة أخينا العزيز ( دامخ المصرقع ) .
      ____________________________________________

      الأسلوب .. أسلوب القصة لم يتقيّد الكاتب بحدود أو شروط معينه . بل أختار أكثرها مُلاءمةً للمادة بين يديه وهو الخوض في مجال الحوادث الشخصية من خلال إلتقاطه إياها بعدسة عينيه المجردة ، إستلهاماً من واقع البيئة المُحيطة به . كما جاء أُسلوبها التعبيري مقسماً إلى عدة أقسام / منها .. المعنى والاحساس والايقاع والقصد .. ( وهذا يطول المجال كثيراً لذكره ) لكن وسيلة الاتصال بالقاري هو الغاية التي سعى إلى توصيلها الكاتب .. وتحضرني هنا موعظة ( فلوبير ) المعروفة .. "" مهما يكن الشيء الذي يسعى الانسان إلى التعبير عنه ، فإن هناك كلمة واحدة تُعبر عنه وفعلاً واحداً يوحي به ، وصفة واحدة تُحدده ، ولهذا يترتب على الكاتب البحث والتنقيب ، حتى يعثر على هذه الكلمة وذاك الفعل وتلك الصفة "" وهذا مافعله الكاتب دامخ .
      أما من حيث النثر وجمال التعبير .. فالكاتب جمع بين الصورة والمضمون .. وإني أرى أنه في حاجة إلى إعادة تنقيح القصة وتهذيبها من جديد ..!!
      لقد انتقل الكاتب من السطحية إلى بُنيته العميقة حين عبّر بهذه الفقرة (( عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني حتما هؤلاء المراجعين
      سيعودون غدا باوراقهم البيضاء تلك الاوراق المملة المهم انهم سوف يرحلون الان
      ))
      كما أن التوتر النفسي والاجتماعي هو السمة البارزة في العمل ، أو هو الميزة الرئيس في عملية الحوار .. ونجد ذلك في هذه الفقرة ..(( كيف امارس حلمي الوحيد في كل وقت )) كذلك فإن النجاح الباهر الذي حققه ، هو الخروج بحصيلة النهاية المفتوحة .. (( عندما تعلو اصوات البشر... وتكتض الطرقات بتلك الاقدام المسرعة الي هذا الوجود.. عندها ابكي
      بحرقة لعذاب اخر ))

      أتمنى للكاتب دوام المشاركة الايجابية بنفس الروعة ، وإني لواثق جداً أنه في مراته القادمة سوف يبهرنا بما هو أشد من إبهاره هذا ، وأنه سوف يُبحر بنا في أجواء مُشمسة أكثر أماناً لتبقى الحُرقة عذاباً حُلوَ المذاق ..!
      أشد يدي بيدك ، من أجل النهوض بمستواك المعرفي والثقافي .. وأهلا بكَ دوماً في الأدبية
      .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • كاتب الرسالة الأصلية رسام الغرام
      دامخ المصرقع

      أشكرك على الرد اللطيف

      ولكن يبقى للسرد خصوصيته

      التي تبعدك عن لون الخاطرة

      كما إنني أنصحك بالإستمرار في كتابة القصص

      فإنك من أفضل المصورين للأحداث

      ولن أكرر اقتباس تلك الصور الجميلة

      فهي ظاهرة للجميع

      تحياتي لك

      رسام الغرام




      شكرا استاذي رسام$$e

      وصدقني استفدت من كل نقاطك التي قمت بسردها لي وتوضيحها
      وانتظر القادم مني|a
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • المصـــــ دامخ ـــــرقع

      قصة جميلة أخي العزيز

      عشنا معها من خلال دقة وصفك وكلماتك المعبرة عما تحمله تلك الشخصية من
      حالات أنتظار تشوق وألم النهار عكس المنطق الذي يكون الناس في النهار مندسين وسط زحمة مرور الحياة
      لكنك جعلته يتوقف في لحظات السعادة المخالفة لمنطقية الكثير من الناس السعاة مصاحبة للعتمة .

      تحياتي لك
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      أخي العزيز دامخ المصرقع

      لقد قرأت قصتك مرات ومرات ومرات

      وكنت في كل مرة أقرأها أجد فيها أخطاء املائية وأخرى نحوية اعرابية
      ولكنني في كل مرة مجرد الانتهاء من قرائتها أجد بها من الاعجاب باسلوبك ما يجعلني أنسى تلك الأخطاء وأضعها على الرف
      قصتك يا أخي رائعة جدا جدا وبها من التسلسل في الأفكار ما ينقلنا مع كل حرف فيها لنعيش أحداثها ونحن نتألم لألمك وترتسم على شفاهنا ابتسامتك
      ننتظر لحظات الليل ونتمناها من أجلك كي تحضو بحلمك وهذا بحد ذاته يبعث في نفوسنا الفرح والسعادة
      ونكره لحظات النهار التي تؤرقك وتثقل عليك بهمومها

      أخي العزيز وقفاتك وقفات واقعية تحصل لمعظم الناس وليس بها من الخيال ما يبعدنا عن جو هذه القصة الرائعة
      فكم أعجبتني قصتك
      متمنية أن أقرأ لك في المرات القادمة الكثير من القصص

      الله يعطيك العافية يا صرقوووووووع
      والسموحة على التأخير

      أختك
      أم حيدر علي
      $$e
      [/CELL][/TABLE]
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter: shadow(color=burlywood,direction=135);']


      مرحباً صرقوووعي

      فعلا أبهرتني بكتابة هذه القصة الرائعة ( هذا اللي ماكنت اعرفه عنك :P )

      كلماتك الجميلة وتصويرك الرائع لأحداث القصة أثرت فيني كثيراً وأذكر بعض الكلمات التي جعلتني أقف عندها لحظة فمثلاً قولك :

      (عندما يشيخ الليل ويكثر من التذمر.. ويولي الادبار)

      لا أدري ... ولكن تعبيرك هنا قد أثار أعجابي كثيراً بتصوير الليل وكانه يشيخ ويكثر من التذمر ففيه أعلان بنهايته وبداية قدوم النهار الذي وصفته بأنه ممل وطويل .


      كما أن عنوان القصة ( توقف ) جميل جداً وكما ذكرت في قولك بأنه صرخة منك لذلك القابع في الحلم بأن يتوف وينظر في الحياة . حقاً أختيار جيد للعنوان فيجب على الانسان ان يتوقف من العيش وراء الاحلام وينظر الى الحياة بواقعها لكي يستطيع أن يكمل طريقه فيها .

      أهنئك على هذه القصة الاكثر من رائعة والمشوقه .. كما أن الأسلوب فيه من التشويق الكثير وهذا ما يجعل الشخص وهو يقراء هذا الاسلوب من القصص أن يتابعها دون ان يشعر بالملل من متابعة القراءة .

      تحياتي القلبية الحارة $$e

      [/CELL][/TABLE]


      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter: glow(color=silver,strength=5);']
      $$f البرنسيسه $$f
      [/CELL][/TABLE]
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      مساء القمر

      أخي ... دامخ المصرقع

      رائعة مفاجئتك ..
      قصه ذات اسلوب سلس ..
      ( صراحه يا صرقوع كانت مفاجئة الى حد ما أتمنى لك التوفيق دائما ان شاء الله )

      أختك
      بقايا قمر
      [/CELL][/TABLE]
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      يبدو أنني متأخرة جدا ولكن أن اصل متأخرة خير من لا أصل ابدا

      اسمحول لي أن ادلوا بدلوي المتواضع في هذه الصفحة التي تلقى رواجا في عالم الردود ...
      =---------------------------

      توقف

      ... ... ...
      عندما تغرب الشمس..بنورها الخافت أكون أخر المدهوشين بهاٍ وتطون اكثر المتميزين في عالمي الصغير
      عندما يشيخ الليل ويكثر من التذمر.. ويولي الادبار.. ليعلن قدوم اخوه الاخر مبتسما ناصع البياض ليزعجني
      ليبداء حرماني من متابعة احلامي عندها ترحلين من وجودي لتسحقني ساعات النهار الطويلة لتهلكني اوراق
      المراجعين الصامتة الصارخة تبحث عن توقيعي وختم ونهاية...
      --------------------------------
      صور جمالية واضحة في السرد ... ولكنك تبدو ساخطا من واقعك الذي يضطرك لأن تترك فراشك نحو مراجعة الأوراق ويحرمك من جلسة لطيفة مع خيال يسيطر على عقلك لكل يوم
      --------------------------------
      أتثاوب خلف مكتبي أتثاقل اعلن رفضي للمراجعين غدا غدا عودو النهارانتصف انهو يحتضر ببطء يالهو من لعين
      متى يرحل متى يحضر اخوه الاخر
      عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني حتما هؤلاء المراجعين
      سيعودون غدا باوراقهم البيضاء تلك الاوراق المملة المهم انهم سوف يرحلون الان.
      انفجرت الساعة صارخه اذهبو الي منازلكم لقد جاء حكم الافراج.... اقدامي كانت اسرع من البقية
      احتضنت مقود سيارتي بحنان لا اعلم من سيقود الاخر انا ام هو..الشارع هو الاخر مكتض بالراحلين
      المرعين امثالي... اخ الاشارة حمراء توقف جديد والوجوه تسرق النظرات الي الاخرين الفضول كان
      يسحق الجميع في انتظار ذلك الضؤ الاحمر لست وحيدا في هذا المكان انتظر رحمة تلك الاشارة فتلك الوجوه
      من حولي تلعن هذه اللحظة القاتلة... الانتظار
      ------------------------------
      أسلوب بسيط وسرد سهل جدا ينم عن شخصية تبعث على الارتياح ... وشخصية رغم أنها تبدو وكأنها كتومة وجامدة إلا أنها تحمل شخصا آخر بعيدا عن توجهات الأعين البشرية حيث لا تدركها غير البصيرة ... وكما قال الأخ المرتاح ... فكلماتك تنم عن بعض الحياة ....
      ورغم الهدوء الذي يتملك السرد والذي يظهر في تعاملك إلا أن في شخصك رجل مشاغب ... يرى في كل شيء في اليحاة صورة يمكنه التعبير عنها حتى عن مقود السيارة ,,,د
      كلماتك تنم عن عفوية ظاهرة في التعامل مع ظواهر الحياة
      ------------------------------------
      .......
      اتبعثر علي سريري اتمدد لعل سلطان النوم ياتي بهأ لكنها لن تاتي ليس وقتها متى ياتي الليل... ساسحق
      هذا الوقت بالنوم..
      .... ...
      المكان هادي والظلام يغطي اركان الغرفة لن اضئ النور هكذا يكون افضل سوف تاتي في اي لحظة
      .... .....
      يا الهى يالك من فاتنة يالك من جميلة لماذا اخترتي الليل ام هو اختارك.. اعلم بأني انا من اختاركم معا
      لماذا لاتكونين واضحه مثل النهار لماذا تهربين منه... اجلسي بقربي لنسحق هذا النهار الطويل
      لنتحاور لتعلو الاصوات ويعود الصراخ.. الاء تفهمين
      هذا النهار يولد من جديد كل يوم انه يعذبني وهولائك المراجعين وتلك الساعة الكسولة والاشارة الحمقاء
      والوجوه الصامتة السارحة بهذه الدنيا كيف اهرب منهم وهم قدري اليومي هم مرضي المزمن
      كيف امارس حلمي الوحيد في كل وقت
      ... .....
      عندما تعلو اصوات البشر... وتكتض الطرقات بتلك الاقدام المسرعة الي هذا الوجود.. عندها ابكي
      بحرقة لعذاب اخر
      ------------------------
      يبدو أنك ساخطا من واقعك ومللت الروتين الذي يسكنه ...
      بشكل عام :::
      القصة تحمل نفسا خاصا بالكاتب .... يسرد فيه قصة تحدث معه في كل يوم .... ببخلاف الظواهر التي قد تتخلل المواقف الحياتية مثل شرب الشاي في الصباح ... أو المشاجرة مع احدهم ... أو الجلوس أمام شاشة الحاسوب ...
      السرد أحى ما فيه تلك السهولة في الألفاظ المحاطة ببلورة من الصور التشبيهية التي تشبع المعنى وتحوله من صورة حسية إلى واقع مليء بالحركة والحياة

      --- أعلم أني أقصر كثيرا في ردودي على الأعضاء ولكن الظروف هي من يحكم الفرد منا في أغلب الأحيان

      وفقك الله اخي الكريم ... وتابع فإنك واصل بعون الله
      [/CELL][/TABLE]
    • كاتب الرسالة الأصلية المرتاح


      الأخ الكريم // دامخ المصرقع .. المحترم .


      بناءً على رغبتك بأن يُسدي لكَ نُصحاً كُل ناصح قويم ، أمين على الكلم ، باذلٌ جُهده لقول الحقيقة مهما كانت مُرة .. لقد إستشفينا من ندائكَ الذي وصلنا عبر شُعورنا الأدبي العام ، إيذاناً منكَ بفتح صفحة جديدة في مضمار هذا النقد .. الذي يستوي على مرابع عرش الكلم .

      اشكرك اخي الفاضل المرتاح بارك الله فيك

      ______________________________________________


      لقد قرأت هذه القصة الشيّقة .. وأثارتني رغبتك في هذا التوجه الصحيح .. لا سيما أن صاحب هذه القصة ( مشرف ) لا دخل له في الأدبية بالمرّة ( هنا اعتب عليك كثيرا عندما قلت باني لادخل لي بالادبية لا اعلم ان كنت تقصد باني لا شارك بها او ان مواضيعي ليست جميلة او ادبية وهذا يعني انك غير متابع لما كنت اكتبه في الادبية فانا كنت من الاوائل في الادبية ومن اعضاء عاصرو الادبية منذ مراحلها الاولي واذهب الي مواضيعي ستجدها اكثر من ثلاثين موضوع ومنها وتبقى القدس وهذا تقليل من كتاباتي ولكني اعذرك لكونك قد لم تمر عليها او شئ في نفسك وهذا وحده الله العلي القدير يعلمه).. وشرفني نداء الأمانه لأن أكون من الرواد في نقد القصة ، إسترشاداً من تلك الرغبة الكامنه في نفسك ، لتعديل مسارك الثقافي .!!
      لقد كانت القصة في محتواها العام مصدر الاثارة ليس لأن كاتبها متواضعاً ، كلاّ ، لكن تلك اللهجة الحيّة التي كُتبت بها هذه المحاورة اللطيفة . وهُما عندي يُعبّران عن تواضع وحياء أصيلان ..! مُقارنة لسلوك بعض الكُتّاب الذين يرون بخربشاتهم فوق جُدر الصلاة . (اشكرك علي ذلك ولكن كنت اتمنى ان لا يتم ذكر اي احدا او التلميح الي اشخاصا والخروج عن موضوع القصة الفعلي فانا لم اطلب من الاخوة ان يكتبو عن ماذا يكتب البقية اردت مساعدتكم في توجيه النصح في اول قصة اكتبها)! ولعلّك ياـ سيدي ـ كسرت حاجز الحدود بين التواضع والحياء .. وبين الكتابة والمكانه الاشرافية . ولا ريب فإن هذه الصُورة الكريمة ، إنْبثقت ، عن إطار جديد في عالم الكتابة في الساحة العُمانية . . وقد خلّدت إسمكَ رائداً ، لأنك جمعت بين جمال شفافية التعبير وبين رغبة نفسك في إصداء توجهي مُتفنّنْ ..! فأنت قد أحييت الحكمة الضائعة في هذه الساحة .( الثقافية ) ..!

      ______________________________________________

      فمن المؤسف بل ومن المؤسف حقاً أن لا نتعرّف على بعض الكُتاب في هذه الساحة .. وقد يخرج البعض منّا وليس لديه معرفة صداقاتية من مفهوم الصداقة التي رغب فيها .. الكثيرون منّا يعتورون نُظماً ، لا تمت حتى للأدب نفسه ..! بل ومن الحميمية أيضاً الحديث عن تحسس العلاقات القائمة في الثقافة الأكترونية .. لكني هنا ، أدركتُ أني أمهر شطحاتي الكتابية بتلك الشفافية التي جاءت من تحت البساط فأبهرتني رُؤيتها ، تلك إذن ، هي قصة أخينا العزيز ( دامخ المصرقع ) .
      ____________________________________________

      الأسلوب .. أسلوب القصة لم يتقيّد الكاتب بحدود أو شروط معينه . بل أختار أكثرها مُلاءمةً للمادة بين يديه وهو الخوض في مجال الحوادث الشخصية من خلال إلتقاطه إياها بعدسة عينيه المجردة ، إستلهاماً من واقع البيئة المُحيطة به . كما جاء أُسلوبها التعبيري مقسماً إلى عدة أقسام / منها .. المعنى والاحساس والايقاع والقصد .. ( وهذا يطول المجال كثيراً لذكره ) لكن وسيلة الاتصال بالقاري هو الغاية التي سعى إلى توصيلها الكاتب .. وتحضرني هنا موعظة ( فلوبير ) المعروفة .. "" مهما يكن الشيء الذي يسعى الانسان إلى التعبير عنه ، فإن هناك كلمة واحدة تُعبر عنه وفعلاً واحداً يوحي به ، وصفة واحدة تُحدده ، ولهذا يترتب على الكاتب البحث والتنقيب ، حتى يعثر على هذه الكلمة وذاك الفعل وتلك الصفة "" وهذا مافعله الكاتب دامخ .
      أما من حيث النثر وجمال التعبير .. فالكاتب جمع بين الصورة والمضمون .. وإني أرى أنه في حاجة إلى إعادة تنقيح القصة وتهذيبها من جديد ..!!
      لقد انتقل الكاتب من السطحية إلى بُنيته العميقة حين عبّر بهذه الفقرة (( عيني ملتصقه بالساعة انها هي الاخرى كسولة بطيئه انها تتعمد اثارتي تتحداني حتما هؤلاء المراجعين
      سيعودون غدا باوراقهم البيضاء تلك الاوراق المملة المهم انهم سوف يرحلون الان
      ))
      كما أن التوتر النفسي والاجتماعي هو السمة البارزة في العمل ، أو هو الميزة الرئيس في عملية الحوار .. ونجد ذلك في هذه الفقرة ..(( كيف امارس حلمي الوحيد في كل وقت )) كذلك فإن النجاح الباهر الذي حققه ، هو الخروج بحصيلة النهاية المفتوحة .. (( عندما تعلو اصوات البشر... وتكتض الطرقات بتلك الاقدام المسرعة الي هذا الوجود.. عندها ابكي
      بحرقة لعذاب اخر ))

      أتمنى للكاتب دوام المشاركة الايجابية بنفس الروعة ، وإني لواثق جداً أنه في مراته القادمة سوف يبهرنا بما هو أشد من إبهاره هذا ، وأنه سوف يُبحر بنا في أجواء مُشمسة أكثر أماناً لتبقى الحُرقة عذاباً حُلوَ المذاق ..!
      أشد يدي بيدك ، من أجل النهوض بمستواك المعرفي والثقافي .. وأهلا بكَ دوماً في الأدبية
      .




      م يعجز لساني عن شكرك في قمت به من رد
      كان ردا ادبي حقا
      خرج من شخصا جميعا نعرف مكانته في الرد والنقد
      واشكرك انك سطرت احرف قصتي بردك الجميل
      بارك الله فيك
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • كاتب الرسالة الأصلية هبة الحياة
      المصـــــ دامخ ـــــرقع

      قصة جميلة أخي العزيز

      عشنا معها من خلال دقة وصفك وكلماتك المعبرة عما تحمله تلك الشخصية من
      حالات أنتظار تشوق وألم النهار عكس المنطق الذي يكون الناس في النهار مندسين وسط زحمة مرور الحياة
      لكنك جعلته يتوقف في لحظات السعادة المخالفة لمنطقية الكثير من الناس السعاة مصاحبة للعتمة .

      تحياتي لك



      كم اسعدني هذا الرد
      والتواجد المفرح
      اشكرك جزيل الشكر
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • [TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/2.gif);border:4 solid burlywood;'][CELL='filter: glow(color=black,strength=5);']
      شكرا لك يا المصـــ دامخ ــــــرقع ...

      على ما اتحفتنا به من قصة تتحدث في ظاهرها عن الروتين اليومي ..

      ولكن ...

      مكمن داخلها .. يوحي بميلاد كاتب له اسلوب فريد في الكتابه ..

      اسلوب لحسة مخ ...

      اتمنى لك التوفيق في جديدك دائما ..

      ونحن الى الجديد متشوقون ..

      تحياتي .. اعصار
      [/CELL][/TABLE]
    • كاتب الرسالة الأصلية أم حيدر علي
      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      أخي العزيز دامخ المصرقع

      لقد قرأت قصتك مرات ومرات ومرات

      وكنت في كل مرة أقرأها أجد فيها أخطاء املائية وأخرى نحوية اعرابية
      ولكنني في كل مرة مجرد الانتهاء من قرائتها أجد بها من الاعجاب باسلوبك ما يجعلني أنسى تلك الأخطاء وأضعها على الرف
      قصتك يا أخي رائعة جدا جدا وبها من التسلسل في الأفكار ما ينقلنا مع كل حرف فيها لنعيش أحداثها ونحن نتألم لألمك وترتسم على شفاهنا ابتسامتك
      ننتظر لحظات الليل ونتمناها من أجلك كي تحضو بحلمك وهذا بحد ذاته يبعث في نفوسنا الفرح والسعادة
      ونكره لحظات النهار التي تؤرقك وتثقل عليك بهمومها

      أخي العزيز وقفاتك وقفات واقعية تحصل لمعظم الناس وليس بها من الخيال ما يبعدنا عن جو هذه القصة الرائعة
      فكم أعجبتني قصتك
      متمنية أن أقرأ لك في المرات القادمة الكثير من القصص

      الله يعطيك العافية يا صرقوووووووع
      والسموحة على التأخير

      أختك
      أم حيدر علي
      $$e
      [/CELL][/TABLE]


      اشكر الاخت ام حيدر علي ردها الجميل
      واشطرها ايضا علي تنبيها الي بعض الاخطاء الاملائية
      وكنت اتمنى ان توضح لي تلك الاخطاء حيث اقدر اتلفيها في المستقبل
      تحياتي
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • اعصار وبقايا قمر والبرنسيسه واعصار البحر اشكر
      توجدكم في هذه السطور
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • توقف مركبي هنا .......لان البحر بين مد وجز ..... فوجدت هذة الجزيرة الجميلة

      قصة ممتازة ..... وسرد جميل

      بالتوفيق لك ولقلمك الجميل

      تحياااااااااااااااتي
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • توقف
      العنوان جميل ويشدك لدخول
      مضمون القصة رائع
      واجملمافي القصة البساطه
      والتي تنبع من صاحب القصة نفسه
      تحياتي اخي
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • وابوي احيدها في ساحة القصص المكتوبة
      شو جابها المنقولة

      احتجاج صرقوعي
      صح انها قديمة شويه
      لكن بعدني احن لقراتها
      ماعليكم
      خخخخخخخخخخخخخخخ
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(