(( فوضى الحواس )) الجزء الثاني من رواية أحلام مستغانمي
الشهيرة (( ذاكرة الجسد ))
أذكر أني قرأت الجزء الأول (( ذاكرة الجسد )) في يوم واحد ...
و عندما نشر الجزء الثاني قرأته في خلال 3 أيام ... لأني قد
ضعت قليلاً بين الأحداث .. نظراً لتأخر نشر الجزء الثاني قليلاً ...
أعجبتني ال 3 روايات جداً (( الجزء الثالث يحمل اسم عابر سرير )) ..
اترككم الآن مع بعض المحطات من فوضى الحواس ......
===============================================
في بداية الرواية تقول :
عكس كل الناس ، كان يريد أن يختبر بها الإخلاص ، أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع ، أن
يربي حباً وسط ألغام الحواس ...
هي لا تدري كيف أهتدت أنوثتها إليه ..
هو الذي بنظرة يخلع عنها عقلها ، و يلبسها شفتيه ، كم كان يلزمها من الإيمان ،
كي تقاوم نظراته ..
كم كان يلزمه من الصمت ، كي لا تشي به الحرائق
*****************************************
و الباقي في الكتاب ...
لكني سأنقل لكم ماذا أختارت أحلام من جمل الرواية لتضعها على الغلاف الخلفي للكتاب .....
=================================================
* هو قال : (( أجمل الحب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر ))
* هو ، رجل الوقت ليلاً ، يأتي في ساعة متأخرة من الذكرى .
يباغتها بين نسيان و آخر . يضرم الرغبة في ليلها ..... و يرحل .
* تمتطي إليه جنونها ، و تدري : للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه
منطق ، فتشهق ، و خيول الشوق الوحشية تأخذها إليه ...
* هو رجل الوقت سهواً . حبه حالة ضوئية . في عتمة الحواس .
يأتي . يدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها .يوقظ رغباتها المستترة
يشعل كل شيء ..ويمضي ..
فتجلس في المقعد المواجه لغيابه ، هناك .. حيث جلس يوماً
مقابلاً لدهشتها ....تستعيد به انبهارها الأول .
*************************************
لا تفوتكم هذه الروايات الثلاث ....
الشهيرة (( ذاكرة الجسد ))
أذكر أني قرأت الجزء الأول (( ذاكرة الجسد )) في يوم واحد ...
و عندما نشر الجزء الثاني قرأته في خلال 3 أيام ... لأني قد
ضعت قليلاً بين الأحداث .. نظراً لتأخر نشر الجزء الثاني قليلاً ...
أعجبتني ال 3 روايات جداً (( الجزء الثالث يحمل اسم عابر سرير )) ..
اترككم الآن مع بعض المحطات من فوضى الحواس ......
===============================================
في بداية الرواية تقول :
عكس كل الناس ، كان يريد أن يختبر بها الإخلاص ، أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع ، أن
يربي حباً وسط ألغام الحواس ...
هي لا تدري كيف أهتدت أنوثتها إليه ..
هو الذي بنظرة يخلع عنها عقلها ، و يلبسها شفتيه ، كم كان يلزمها من الإيمان ،
كي تقاوم نظراته ..
كم كان يلزمه من الصمت ، كي لا تشي به الحرائق
*****************************************
و الباقي في الكتاب ...

لكني سأنقل لكم ماذا أختارت أحلام من جمل الرواية لتضعها على الغلاف الخلفي للكتاب .....
=================================================
* هو قال : (( أجمل الحب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر ))
* هو ، رجل الوقت ليلاً ، يأتي في ساعة متأخرة من الذكرى .
يباغتها بين نسيان و آخر . يضرم الرغبة في ليلها ..... و يرحل .
* تمتطي إليه جنونها ، و تدري : للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه
منطق ، فتشهق ، و خيول الشوق الوحشية تأخذها إليه ...
* هو رجل الوقت سهواً . حبه حالة ضوئية . في عتمة الحواس .
يأتي . يدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها .يوقظ رغباتها المستترة
يشعل كل شيء ..ويمضي ..
فتجلس في المقعد المواجه لغيابه ، هناك .. حيث جلس يوماً
مقابلاً لدهشتها ....تستعيد به انبهارها الأول .
*************************************
لا تفوتكم هذه الروايات الثلاث ....