عيون هند كتب:

الشر ما يجيك أخوي..

خبرك ظنيتها مساحة للحديث الحر..

يعني أحط اللي في خاطري ~!@@ai..." كيفي"

أسعدني تواجدك..

ولكنني لم أطلب من أحد أن يفهمني...

عيون هند كتب:

بما أنني جديدة على الساحة..

فربما كان ركن الفضفضه.. شيء أحتاجه..

عندما تقود بسرعة.. في طريق وعر.. فإنك مغامر..

ولكن.. عندما تبدأ اللافتات التحذيرية بالظهور، مرة بعد أخرى..

وباستمرار.. وبأحجام متفاوته.. كبيرة وصغيرة ومتوسطه...

ولم تخفف من ضغط قدمك على البنزين .. فأنت أحمق.. أو منتحر..

أعتقد.. أنني كنت أحدهما.. أو كلاهما..

عندما تعمدت تجاوز كل ذلك.. والمضي في عالمك.. والتوغل فيه..

أي حمقاء قد تثق في مشاعر رجل...

فعندما نأتي إلى حروفه.. تكون في أغلب الوقت صفته.. ( ر. رفيق .. ج .. جاهل .. ل. لحوح)

فهكذا دائماً يكون الرجال : رفقة جاهلة لحوحه..

نسعد في بدايتها.. ثم نتكبد عناء مافيها وأخراها.. فأي مصيبه؟؟

اليوم.. 30 ديسمبر 2009

عيون هند كتب:

أخوتي .. أكرمكم اللــه..

لا علم لي بصفاتكم.. ولا شهادة لي فيكم.. وليس من حقي التبجح بأفكار جاهله...

أعلم تماماً سوء تقديري.. وأدرك أخطائي وأسباب سقوطي.. لا أدرسها اليوم.. بل مازلت أدرسها حتى التاريخ القادم..

ولكنها رؤيتي.. قد تكون بها ضبابه.. قد يكون بها قصر.. ولكنها لا تحتمل أن تكونوا نبلاء..

عندما أتحدث عن الرجل فأنا أتحدث عنه..

وعندما يكون هو مدار حديثي فلي حق فيه لا يدركه غيره.. ولست أريد سماع رأيه.. ولكنني أريد أن أتكلم..

هكذا.. ولهذا .. فأنا أتجاوز... عندما لا أريد أن أراه أمامي.. يسقط من حولي اللعنات.. ويرسل في إثري الطعنات..

لا بأس علي إذاً.. ولا غضب ولا ملام..

لست امرأة ذات جنون.. ولست أنثى تبحث عن شفقة وإحسان.. ولكنني أجد أنني كنت أقود دربي بلا عيون..

أنتهى أمري.. ولكن.. قبل الموت هناك لحظات.. تود الكلمات فيها بالخروج.. وعند الحياة هناك صرخات لا تستأذن للعبور.. فبأي حق.. قد تسألون " ماذا هناك؟ "

أخوتي/ شرفت بمروركم..

وأتمنى.. أن لا يكون سوء استقبالي قد أحزن مكوثكم..

لست أطلبكم الزيارة.. ولا أرغب أن يكون اعتذاري مجاملة.. فلقد تجاوزت..

ومنكم السموحة..

أخوي نسيم الشمال..

شاكره لك ملاحظتك..

وبالفعل.. الله موجود.. والله كتب على الإنسان مصيره.. ولو كان مصيري غير هذا.. لكنت طالبت به..

فيكفي أنه استطاع الدخول إلى عالمي.. حتى لا أنساه.. وكيف يمكن للمرأة أن تستطيع الكره.. سوف أتعلم أن أعيش أتذكره..

كل التحية

عيون هند كتب:

بما أنني جديدة على الساحة..

فربما كان ركن الفضفضه.. شيء أحتاجه..

عندما تقود بسرعة.. في طريق وعر.. فإنك مغامر..

ولكن.. عندما تبدأ اللافتات التحذيرية بالظهور، مرة بعد أخرى..

وباستمرار.. وبأحجام متفاوته.. كبيرة وصغيرة ومتوسطه...

ولم تخفف من ضغط قدمك على البنزين .. فأنت أحمق.. أو منتحر..

أعتقد.. أنني كنت أحدهما.. أو كلاهما..

عندما تعمدت تجاوز كل ذلك.. والمضي في عالمك.. والتوغل فيه..

أي حمقاء قد تثق في مشاعر رجل...

فعندما نأتي إلى حروفه.. تكون في أغلب الوقت صفته.. ( ر. رفيق .. ج .. جاهل .. ل. لحوح)

فهكذا دائماً يكون الرجال : رفقة جاهلة لحوحه..

نسعد في بدايتها.. ثم نتكبد عناء مافيها وأخراها.. فأي مصيبه؟؟

اليوم.. 30 ديسمبر 2009

عيون هند كتب:

كل شئ تغير..

لأنه مادة، والمادة عنصر متغير،، ومتأثر.. عندما كانت معلمة الكيمياء تحاول شرح هذه الحقائق

والتي نجدها أضخم من أن يتقبلها عقلنا المليء بالفراغات ، كانت التنهدات، والقلق، تومئ برأسها الضخم وتنقض على رؤسنا.

يال تلك السنوات، على أدراج الدراسة، لم افهم يوماً أهمية استخدام الكيمياء العضوية، كنت أجدها

من المواد التخصصية، التي يجب منح الطالب علامة امتياز، لانه استطاع أن ينجح في المواد الأخرى بينما كان يدرس الكيمياء العضوية.

أعتقد أنني مازلت لا أفهم.. ورغم محاولات الحياة المسكينه، أن ترشدني إلى أهمية العلاقات الإنسانية..

فأنا مازلت هذه الطالبة التي تعتقد أنها من التخصصات التي يجب على المرء أن يكافئ لأنه يستطيع

أن يرى نماذجهم البشرية ، ويتقبلها.. فلماذا أحاول أن أفهمها؟

صراحة، لم أحاول.. أبداً.. كانت الحياة عندي خط مستقيم، لا داعي لأن ألتفت حولي حتى احدد طريقي..

أو هكذا كنت أعتقد، كنت أعتقد.. مثلما كانت تقول مدرسة اللغة العربية:

الفعل الماضي، مضى وانتهى، لا يمكن العودة إليه، إلاّ إذا تم اختراع آلة الزمن..

الفعل المضارع، اليوم، وغداً، والمستقبل.. لأنه بيدنا ونستطيع تقريره..

إذاً ..

إذاً لماذا توقفت فجأة.. ؟ وقلت لي، أنظري إلى الخلف؟ لماذا تسألني اليوم عن الماضي؟

لماذا، تقرر الذهاب..؟ الكل يدفعني أن أعود إلى طريقي المستقيم.. الكل يريدني أن أنساك..

فلماذا تسمعهم؟ ألا تراني أنتظر؟ ألا تعلم أن الانتظار من عوامل الزمن التي تؤثر على المادة..

ألم يشرح لك مدرس الكيمياء، أن المادة هي عنصر متغير يتأثر بالعوامل المحيطه.....

فقط سؤال؟؟

ألا يستحق الماضي، فرصة أن يعود إلى الحياة في شكل المستقبل..

عيون هند كتب:

قبلت إهداءك...

وأذكرك.. بنهاية الأبيات..

أشاعوا ان وصلك مستحيل

فما أعلنت رغم الهجر ياسي

وما أغلقت نافذة الأماني

فإني في الهوى صعب المراس ِ

و لكن ابتعادك يا حبيبي

طويل ليله مر وقاسي

سأقنع بالقليل ولا أبالي

إذا ما جاء من أهلي و ناسي

لئن كان الهوى قدرا علينا

فهل يجدي من القدر احتراسي

نسيم الشمال كتب:

سوالي لك سيدي ورد المحبه
ماهو الشيء الذي ينقص هذه الكاتبه؟:)