أحلام .. تجبرك على الإستيقاظ

    • وهم الدموع كتب:

      تشكراااتي



      ولك تحياتي..

      وكدت أن لا أنام..

      حتى تستيقظ فيني الأحلام..

      فكم من الأحلام سنبقي.. ومن الأوهام سنبكي..

      ونسعى إلى الإستيقاظ....

      حتى تنتهي فترات سباتنا..

      من حلم طويل.. لم نستطع أن نستيقظ منه..

      إلاّ في حظن الموت..

      فنبكي سوء حظنا..

      ونبكي.. عجز واقعنا..

      الذي لم يجعل لأحلامنا صوت..


      أختي..


      أسعدني مرورك..


      كل التحية
    • كــــــــــثيرا ما نسمع من السنة الناس هذا الدعاء
      ربنا يحقق احلامك .
      هل تتحقق الاحلام
      ما هو الحلم الذي يتحدث الناس عنه ويدعون الله ان يحققه لنا ؟
      هل هو شيء مختلف عن الاحلام التي نراها ف المنام
      سوال يراودني اتمنى ان احصل ع اجابه

      شكرا لك عيون هند موضوع رائع
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      واقعنـــآ .. والعــآالم الآخـر

      كلآهمــآ في زآويـة .. يربطهــآ
      جسـر من الأحـــلآم
      ..!


      للحلـــم متعــة .. فلك
      تحقيق مآ أردت دون قيــود وحدود
      ودون قوآنين وشـروط
      هو عـآلمك الخــآص .. لآ حآجـة
      لجـوآز للمـرور .. ولآ تذكــرة للسفــر
      ..!
      بـه أثبت أن للأمـــل وجـود


      " هـي اللحظـآت حلـم جميـل حين حصرهآ
      في عــآالم الأحلآم .. وكآبوس مزعـج
      حينمـا ننطق أحرفهآ بلغـة الوآقــــع "


      عيـــون هنـد
      لنـزف قلمكِ معنى آخـر
      كنت هنآ

      :)




      ولم تغادريني.. ولن يكون

      بعد أن بعثرت حبرك هنا.. فأنتي مقيمة دائمة.. ولست ضيفة وقارئة..

      فأنا أشاركك هذه الصفحة، كما تشاركيني بحضورك..

      أختي دمعتي المجروحه..

      لا تكون الأحلام كوابيس الواقع، ولن تكون..

      فأقصى أماني النفس نراه حلم..

      وفي رأيي الشخصي، أعتقد أن الحلم يعيد للنفس توازنها..

      فإن الإنسان إذا أجبره الواقع أن يتجاهل أمنياته ورغباته..

      باتت أحلاماً.. تعينه على الإستمرار والبقاء.. في لحظات رضىً نادره، نشعر بالطمأنينه..

      إن تميزنا عن باقي الكائنات الكونية، بأننا نستطيع أن نحلم..

      ويكفي أن حواء خلقت من حلم.. أمنية لآدم.. عندما رآها في منام..

      فخلقها الله كما رآها، من ضلعه..

      إن التعبير المجازي، والتفسير المستقبلي، والشفافية الروحية..

      جميعها متصلة بالأحلام.. فهي تقرأ :- ..

      ككل شئ يشاهده النائم، وهي كل هدف بعيد وصعب المنال،

      وهي وصف لأجمل حالة أو تصور قد نصل لها.

      يكون تفسير الحلم المنامي، تنويه لحوادث أو أحداث مستقبلية،

      كما قد يصور لنا صفة وشخصية الحالم، إذا كان الحلم، هو هدف أو غاية.

      الحلم، يكون عندما تكون هناك إرادة، وروح خلاقة، ونفس مطمئنة متأملة بالمستقبل..

      لا أعتقد الحلم مجرد نوم.. أو عملية ديناميكية، يقوم بها الجسد ليقيد

      نفسه في حالة الخمول .. أو الراحة، ليغري بها العقل حتى يتوقف

      عن العمل ويستمر في متابعة الأحلام.. أعتقد الحلم حاجة، وهي شئ

      خاص بالإنسان، ولم يجعله الله إلاّ له.. لأنه قادر على فهم الأحلام..

      واستخراج المنافع .. ولا ننسى أن معجزة سيدنا يوسف عليه السلام .

      كانت في تفسير الأحلام..


      نأتي على الحلم.. في صفحاتي.. ذلك الحلم.. الذي يجبر الحالم

      أن يستيقظ.. و يطالبه بحقوق الحلم..

      كلنا نعلم ماهي، ولكننا لا نطبقها على جميع الأحلام..

      فهل في هذا استخفاف بأحلامنا.. أم استسلام لعبارة حلم؟؟!!


      أسعدني تواجدك.. وتعليقك..


      لكي مني كل التحية..


      أختك
    • عيون هند كتب:

      ولم تغادريني.. ولن يكون



      بعد أن بعثرت حبرك هنا.. فأنتي مقيمة دائمة.. ولست ضيفة وقارئة..


      فأنا أشاركك هذه الصفحة، كما تشاركيني بحضورك..


      أختي دمعتي المجروحه..


      لا تكون الأحلام كوابيس الواقع، ولن تكون..


      فأقصى أماني النفس نراه حلم..


      وفي رأيي الشخصي، أعتقد أن الحلم يعيد للنفس توازنها..


      فإن الإنسان إذا أجبره الواقع أن يتجاهل أمنياته ورغباته..


      باتت أحلاماً.. تعينه على الإستمرار والبقاء.. في لحظات رضىً نادره، نشعر بالطمأنينه..


      إن تميزنا عن باقي الكائنات الكونية، بأننا نستطيع أن نحلم..


      ويكفي أن حواء خلقت من حلم.. أمنية لآدم.. عندما رآها في منام..


      فخلقها الله كما رآها، من ضلعه..


      إن التعبير المجازي، والتفسير المستقبلي، والشفافية الروحية..


      جميعها متصلة بالأحلام.. فهي تقرأ :- ..


      ككل شئ يشاهده النائم، وهي كل هدف بعيد وصعب المنال،


      وهي وصف لأجمل حالة أو تصور قد نصل لها.


      يكون تفسير الحلم المنامي، تنويه لحوادث أو أحداث مستقبلية،


      كما قد يصور لنا صفة وشخصية الحالم، إذا كان الحلم، هو هدف أو غاية.


      الحلم، يكون عندما تكون هناك إرادة، وروح خلاقة، ونفس مطمئنة متأملة بالمستقبل..


      لا أعتقد الحلم مجرد نوم.. أو عملية ديناميكية، يقوم بها الجسد ليقيد


      نفسه في حالة الخمول .. أو الراحة، ليغري بها العقل حتى يتوقف


      عن العمل ويستمر في متابعة الأحلام.. أعتقد الحلم حاجة، وهي شئ


      خاص بالإنسان، ولم يجعله الله إلاّ له.. لأنه قادر على فهم الأحلام..


      واستخراج المنافع .. ولا ننسى أن معجزة سيدنا يوسف عليه السلام .


      كانت في تفسير الأحلام..



      نأتي على الحلم.. في صفحاتي.. ذلك الحلم.. الذي يجبر الحالم


      أن يستيقظ.. و يطالبه بحقوق الحلم..


      كلنا نعلم ماهي، ولكننا لا نطبقها على جميع الأحلام..


      فهل في هذا استخفاف بأحلامنا.. أم استسلام لعبارة حلم؟؟!!



      أسعدني تواجدك.. وتعليقك..



      لكي مني كل التحية..




      أختك




      بالطبــــع .. فالأحــــلآم ليست مجـــرد وميـض يبـرق
      في عتمــة الليـــل .. !
      فهي بمكنــوناتهـا قد تخــاطب .. وتحــآاكي تلك النفـس
      وقــد تظهر مآ خفي الإنســـان في ذآتــه
      فالأحـــلآم لهــآا المقــدرة على البـــوح والتعبيــر عن مآا يخآالج
      الشخــص من شعـــور .. أكثــر
      من الشخـــص ذآاتـــه
      ..!

      أمــا عن سـؤالكِ ذآكـ
      فبــاعتقــادي أن الكثيــر من الأشخــآاص في وقتنــآا الحــآالي
      قد بـآاتــوا يقــدمـون المهـم على الأهـــم
      فكل له أولويــاته يرتبهـآا حسب رغبتـــه .. وليس وفق مآأ
      يفــرض عليـــه
      فالاهتمـــآام بالمظـآاهــر العآامـــة هو ما يملكــونه .. والعـزوف
      عن تنميــة الجآانب الروحآاني هو مآا ينقصنـــآا
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • وقاص مسقط كتب:

      أبدعتي أبدعتي



      أبدعتي أبدعتي


      أبدعتي أبدعتي


      بكل كلمة قلتيها يا عيون هند



      الله يوفقك ونشوف المزيد مثل هاكلمات الرائعة




      شكراً أخوي وقاص مسقط..


      إنما هي أحلام... رسمناها في خيالاتنا.. ووضع لها العلماء القوانين..


      تبقى أحلام.. لا نعلم هل نحن نطبقها.. أم نخترعها.. أم أننا مجرد حالمين..


      لا شئ لنا منها.. إلاّ الأمل.. ترياق الحياة.. ندفع به عبر همومنا.. لنستعيد هويتنا..


      فتشغلنا هويتنا.. ويشغلنا الأمل.. وتختفي الأحلام.. في لحظات النهار الحارقة..


      تتبخر .. تتصاعد كالدخان... وكأننا لم نحلم... وكأنها لم تزرنا.. وكأننا لم نذهب إليها..


      فإذا كانت لحظات المساء البارد... تتكثف مرة أخرى.. حتى تثقل وتسقط أوهاماً على مخيلتنا..


      ثم فجأة.. يظهر فينا.. من لم يدع الحلم يغادره.. أبقى عقله رطباً.. وقلبه سماء.. حتى لا يهرب الحلم..


      ونجده في كل خطواته.. حالم.. ونجد أحلامه.. تتشكل.. وتصنع وجهاً آخر للعالم.. تصنع منه عقداً فريداً..

      فهل سيمنحه العالم فرصة للحلم.. أم أن المتخاذلين، والمتسلقين، والخائنين.. سيشوهون طريق الأحلام..


      حتى تجبر نفسك أن تستيقظ...


      هذا.. مازال لم يكتب بعد قرار فيه.. فأنت وما تحلم...


      أخي وقاص.. أسعدني مرورك..



      واستمرار حضورك يبهجني...



      كل التحية..


      أختك
    • Nothing Is Impossible كتب:

      روووووووعة سلمت أناملك على ما أبدعت...:):):)



      الروعة هو تواجدك الطيب والجميل..


      Nothing Is Impossible


      أتدركين مفارقة لطيفة أختي الكريمة..


      فعندما أفكر في أحلامنا.. أجد أنها تقول ( لا مستحيل في الحلم )


      وعندما أفكر في واقعنا.. أجد أنه يقول ( أوهام المستحيل واقع )


      وإذا نظرنا إلى الحلم ( فهو مجرد أوهام وأماني مستحيله )


      وإذا نظرنا إلى الواقع ( فهو الحقيقة التامة، والتي لا تقبل المستحيل )


      إذاً فنحن عندما نعيش الواقع، نحلم.. وعندما نحلم نعيش الواقع..


      أليست مفارقة ممتعة.. حسناً.. لقد فكرت بها عبر اسمك..


      حيث تصبح المستحيلات أوهام.. على أرض الواقع..


      وتصبح الأوهام مستحيله.. على أرض الأحلام..


      لا أعلم.. هل وصلت المفارقة.. أم أنها معقدة بعض الشئ..؟؟


      ولكنني أدرك هذا..


      أنها تستطيع أن تتحقق.. وأنها أجمل إذا بدأنا في تحقيقها..


      عندما بدأت تيأس من زيارتنا.. وتمل من استضافتنا..


      أختي لا مستحيل.. ولا قيود.. ولكن... ماذا نريد.. أن نحلم..


      علينا أن نبدأ في اختيار أحلامنا بعناية..



      تحياتي لتواجدك..

      أختك
    • Whats Up كتب:



      عانقت حرفك


      احلام يقظة قد عشتها




      راااائعـه انت


      وراقيـــــة الى ابعــــد مدى




      سلمت اناملك على الابداع



      لي عودة والمشاركة اذا لم يكن هناك مانع :)




      بل إذا كنتي تودين.. فإنني أصر.. $$e

      أختي الغالية..

      تعانقنا الأحلام.. وتحملنا الوسائد.. ونذهب بالأماني.. إلى حيث نستطيع أن ننام..

      فمتى تجعلنا نستيقظ؟؟

      مع إيقاع الكلمات.. تخدعنا الحروف..

      وعلى إيقاع الواقع.. تختفي النقط.. وتمحى الحركات..

      فتصبح كلماتنا بلا معنى يربطها إلى الواقع..

      كذلك في الأحلام.. لا نستطيع القراءة..

      لا نستطيع معالجة الكلمات..

      فتتحول إلى مجرد إشارات، صور، إنطباعات وأحاسيس..

      تستيقظ فينا.. عندما ننام..

      نشعر، نتخيل، ننظر، ولكن.. لا نستطيع القراءة..

      أليست في النهاية أحلام؟؟!!

      لهذا كان الواقع.. أمر.. ( إقرأ) ...

      وكان الحلم .. تشبيه.. ( كأن ) ..

      وأعود لأسأل.. هو توقظني الأحلام.. أم يجبرها الواقع أن تستيقظ؟



      غاليتي..

      كوني هنا دائماً... لأنني إن شاء الله هنا أنتظر..


      كل التحية..


      أختك
    • وقاص مسقط كتب:

      أبدعتي أبدعتي



      أبدعتي أبدعتي


      أبدعتي أبدعتي


      بكل كلمة قلتيها يا عيون هند


      الله يوفقك ونشوف المزيد مثل هاكلمات الرائعة



      $$e$$e$$e$$e



      أخي وقاص مسقط..

      كأجمل الزيارات التي لا تنقطع..

      أشكر جميل تواجدك.. وثناءك..

      رأيك حقاً يسعدني..

      وبهجة الحروف.. أن نكتبها بقناعة..

      فإذا كانت بمثل أسلوبك.. فإنها بهجة الكاتب..

      سأستعيد الحياة.. وأتنازل عن الأحلام..

      إن كانت الأحلام.. من يقيدني إلى النوم..



      تسعدني دائماً مشاركتك.. وتواجدك..


      أختك
    • نسيم الشمال كتب:

      كــــــــــثيرا ما نسمع من السنة الناس هذا الدعاء
      ربنا يحقق احلامك .
      هل تتحقق الاحلام
      ما هو الحلم الذي يتحدث الناس عنه ويدعون الله ان يحققه لنا ؟
      هل هو شيء مختلف عن الاحلام التي نراها ف المنام
      سوال يراودني اتمنى ان احصل ع اجابه

      شكرا لك عيون هند موضوع رائع



      وأنا أيضاً يراودني هذا السؤال، وأتمنى أن أحصل على الإجابة عنه..

      ولهذا.. فنحن مازلنا نستمر نحلم..

      حتى نصل إلى الإجابة الحقيقية.. أعتقد..

      عندما أسمع مثل هذه الأدعية العائمة..

      حقق الله أحلامك، أعطاك الله على قدر نيتك، قولي آمين تتحقق كل أحلامك..

      في لحظة.. تتحول كل تطلعاتي، وآمالي، وأعمالي، ومهاراتي إلى أحلام..

      أحلام، لا يعرفها أحد غيري، غارقة في ضميري.. تحتل مقعداً عظيماً من حياتي..

      أحياناً.. أشعر بالخزي، أنها أحلام.. وربما حلمٌ وحلمٌ آخر.. لا يتفقان مع بعضهما..

      فيخطر في بالي، حلمي بحياة سعيدة برفاهية، وغنىً..

      وحلم آخر.. بتفوق يأتي رغماً عن ظروف الحياة، ورغم صعوباتها..

      فابتسم أمام.. أحلامنا الرمزية، التي لا تستطيع أن تكتمل حتى لتكون حلم..

      وأبتسم لمن يدعوا لي بشفقة ، أنني مازلت أبحث عن أضواء تريني مكان الحلم..

      ولكن، هل السعادة في تحقيق الحلم، أم في السعي وراء الحلم لتحقيقه؟

      هذا ما يجبرني.. أحياناً.. أن أتوقف عن التمني..


      أخي نسيم الشمال..


      أهلاً ومرحباً بك دائماً..


      أسعدني تواجدك..


      لك كل التحية..


      أختك
    • عـشـوق كتب:

      ثاااااااااااااانكس على الموضوع الجميل




      التعبير بالشكر..

      كرسالة، إلى الحلم..

      أنك قبر ...

      فنحن نحلم عندما ننام.. وعندما ننام نكون أموات..

      إذا فالحلم تعبير الموت.. أو حالة الربط بين اليقظة والموت..

      فنحن على برزخ، الحياة.. جسد ميت.. ورغبة حية..

      وصور تتشكل .. ترسم صفات حلمنا..

      سعداء.. أم حزنى!!

      نبقي أعيننا مغمضة، أو يبقيها الحلم.. حتى نستيقظ..

      أو لا نستيقظ.. فنعيش الحلم.. بعيون مفتوحة لا ترى..

      ويصبح الواقع امتداد الحلم..

      وعندما نفكر في عالم الأحلام.. نراه غريب..

      ففي الوقت الذي نفارقه، تدخله أفواج أخرى من بلدان مختلفة..

      ويبقى الحلم، مفتوحاً للجميع... فهل نحن مستيقظين؟؟!!

      أسئلة غريبة..

      ككلمة.. ثااااااانكس.. تتقدم عبارة عربية..

      تقولها.. لتعبر عن سرعة كتابتها.. الغريب.. ما ينبأ عنه حضورها..

      عندما تدخل الأحلام الغربية، إلى مساحتنا العربية..

      أو يحلم رجل أو امرأة أجنبيان، بالعرب أو الشرق.. أو يربطا حلمهما به..

      هل واسع الخطوات.. حتى لا تبقيه أقدامه على خريطته الجغرافية..

      أم أنه.. يقفز إلى حيث يستطيع أن يتحقق حلمه..

      أم أنها مجرد أحلام أخرى، لدماغ إنساني، لا يفهم التمييز بين الخريطة والموقع؟!


      لا أعلم..


      ولكنني سعيدة لمرورك..

      فـ ثااااااااااااااانكس على المرور الأجمل..



      تحياتي..


      أختك
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      بالطبــــع .. فالأحــــلآم ليست مجـــرد وميـض يبـرق

      في عتمــة الليـــل .. !
      فهي بمكنــوناتهـا قد تخــاطب .. وتحــآاكي تلك النفـس
      وقــد تظهر مآ خفي الإنســـان في ذآتــه
      فالأحـــلآم لهــآا المقــدرة على البـــوح والتعبيــر عن مآا يخآالج
      الشخــص من شعـــور .. أكثــر
      من الشخـــص ذآاتـــه
      ..!


      أمــا عن سـؤالكِ ذآكـ
      فبــاعتقــادي أن الكثيــر من الأشخــآاص في وقتنــآا الحــآالي
      قد بـآاتــوا يقــدمـون المهـم على الأهـــم
      فكل له أولويــاته يرتبهـآا حسب رغبتـــه .. وليس وفق مآأ
      يفــرض عليـــه
      فالاهتمـــآام بالمظـآاهــر العآامـــة هو ما يملكــونه .. والعـزوف
      عن تنميــة الجآانب الروحآاني هو مآا ينقصنـــآا

      :)



      العجز عن تنمية الجانب الروحي...

      أم العزوف عن تنمية الجانب الروحي...

      هل حقاً نحن لا نريد.. أم أننا لا نستطيع؟!

      عندما تسطع النجوم الليلية، ونجوم الفنادق، ونجوم التمثيل، ونجوم السياسة..

      يمحونا سواد الليل... أو تضيئنا أشعة التلفزيون..

      يهرب الطفل.. وتتوارى دموع الطفله.. وتظهر النجوم على وجنتيهم...

      ونصرخ.. لا أريد... ونسكت.. فلا نتم الكلمة، وإن كانت تصرخ في داخلهم فأنا لا أستطيع..

      ولكننا نستطيع أن نحلم.. ونستطيع أن نجعل من أحلامنا سلماً يأخذنا للواقع..

      نستطيع أن نهرب بأحلامنا.. لتكون حقيقة.. لنتمكن من قراءتها..

      لتكون واقع.. نستطيع أن نعيشه..

      أختي دمعتي المجروحه..

      عدتي لتشغليني بأسئلة أخرى؟؟!!

      فهل نحن مازالنا ذلك الطفل/ الطفلة.. الذي يخيفهما إظهار ما يريدانه..

      فيفضلان أن تحتفظ به النجوم.. في لياليهما الحالمه؟؟


      لقد ضعت مجدداً.. ويبقى عالم الأحلام ينتظر الاستيقاظ..

      فهل سيأتي الوقت الذي يجبرنا فيه على الاستيقاظ؟؟



      غاليتي ..


      مرحباً بك مجدداً.. كيفما كان رأيك.. فإنه يستحق أن يقرأ..

      لأنه جاء منك.. وهذا أحياناً.. دافعي لإبراز رأيي..

      أنه حتى وإن لم يريدوا سماعه، فإنه يستحق أن يقال.. لأنني أنا من أتكفل بنقله..

      فكيف إن كان منكِ، لابد أن أقرأه .. سأنتظرك..



      تحياتي..



      أختك
    • ساارة كتب:

      يسلمو



      غاليتي ساارة..

      حياك الله.. وسلمك من كل شر..

      أتعلمين أختي أنك كالحلم الذي أذن بإيقاظ هذه الصفحة..

      فعندما كنت أنا نائمة على مواضيعي العتيقة..

      ناسية رغبتي في الرد على ضيوفي الأكارم..

      ظهرت الصفحة أمامي من لاشئ.. كالحلم..

      يطفوا.. مطالباً.. بالتنفيذ...

      ابتسمت..

      كم ضيعت على ضيوفي من مواعيد..

      فلم أستجب بالرد على تواجدهم الغالي..

      وجئتي.. لتجعليني أبحر إلى حيث كان الحلم..

      فهل يستحق هذا أن يكون كالحلم الذي يجبرك على الاستيقاظ..

      فترى.. حلمك وقد أظهره شخص آخر..

      وجعله مرئياً.. ولو كان بعبارة بسيطة كـ ( يسلمو)

      ثم يدفعك لتعيد رسم الحلم .. مثلما خططت له..

      هل الأحلام تنتظرنا لتعيش.. أم أن نحن من نعيش في انتظارها..

      ولكن.. هل هناك فرق؟



      غاليتي..


      سعيدة لتواجدك.. فأهلاً ومرحباً..


      أختك
    • عيون هند كتب:

      وأنا أيضاً يراودني هذا السؤال، وأتمنى أن أحصل على الإجابة عنه..



      ولهذا.. فنحن مازلنا نستمر نحلم..


      حتى نصل إلى الإجابة الحقيقية.. أعتقد..


      عندما أسمع مثل هذه الأدعية العائمة..


      حقق الله أحلامك، أعطاك الله على قدر نيتك، قولي آمين تتحقق كل أحلامك..


      في لحظة.. تتحول كل تطلعاتي، وآمالي، وأعمالي، ومهاراتي إلى أحلام..


      أحلام، لا يعرفها أحد غيري، غارقة في ضميري.. تحتل مقعداً عظيماً من حياتي..


      أحياناً.. أشعر بالخزي، أنها أحلام.. وربما حلمٌ وحلمٌ آخر.. لا يتفقان مع بعضهما..


      فيخطر في بالي، حلمي بحياة سعيدة برفاهية، وغنىً..


      وحلم آخر.. بتفوق يأتي رغماً عن ظروف الحياة، ورغم صعوباتها..


      فابتسم أمام.. أحلامنا الرمزية، التي لا تستطيع أن تكتمل حتى لتكون حلم..


      وأبتسم لمن يدعوا لي بشفقة ، أنني مازلت أبحث عن أضواء تريني مكان الحلم..


      ولكن، هل السعادة في تحقيق الحلم، أم في السعي وراء الحلم لتحقيقه؟


      هذا ما يجبرني.. أحياناً.. أن أتوقف عن التمني..



      أخي نسيم الشمال..



      أهلاً ومرحباً بك دائماً..



      أسعدني تواجدك..



      لك كل التحية..

      ====================
      شكرا جزيلا
      =========
      حسب ما تعلمت وتدربت
      ان تحقيق الحلم امر بالغ السهول
      كان مدربي يقول لي يا فلان
      لا تدع غيرك يسبقك بخطوة
      فئنك تحتاج الى التعويض
      -------------------------
      المهم
      نستطيع ان نترجم الحلم الى حقيقه ان جاز تعبير
      بان نجعل من الحلم هدفا نسعى الى تحقيقه
      الصحيح اني لمست ف ذالك الامر حقيقه
      من خلال تعليمي
      كان معلمي يقول
      يا فلان هل تحلم بان تكون الاول
      قلت نعم
      قال تستطيع ان تكون الاول
      كنا نقطع مسافات كبيرة ما يقارب 50 كيلو متر
      ولمن قطع المسافه بسرعه ووصل الاول له جائزة قيمه جدا
      كنا نعلم ما هي الجائزة والجميع يحبها هههه
      المهم
      لكي نكسب الفوز ونصل بسرعه
      يامرنا المعلم او المدرب ان نضع امام اعيننا هدفا عبارة عن شجره او حجر كبير او اي شي
      ونسعى بقوة للوصول اليه
      وكلما وصلنا هدفا عينا هدفا غيره ووضعناه نصب اعيننا
      وهكذا حصلنا ع المركز الاول
      اذا يجب ع الانسان ان يضع هدفا للحياته
      لا مجال للتقاعس ابدا
      الحلم يتحقق بلئراده القويه
      وبتوفيق الله جل علاه
      المهم ان الله ياخذ بلاسباب
      اذا الاراده هي سبب للتحقيق الحلم
      مجرد وجهة نظر قابله للنقد
      شكرا
      |a
    • نسيم الشمال كتب:


      ====================
      شكرا جزيلا
      =========
      حسب ما تعلمت وتدربت
      ان تحقيق الحلم امر بالغ السهول
      كان مدربي يقول لي يا فلان
      لا تدع غيرك يسبقك بخطوة
      فئنك تحتاج الى التعويض
      -------------------------
      المهم
      نستطيع ان نترجم الحلم الى حقيقه ان جاز تعبير
      بان نجعل من الحلم هدفا نسعى الى تحقيقه
      الصحيح اني لمست ف ذالك الامر حقيقه
      من خلال تعليمي
      كان معلمي يقول
      يا فلان هل تحلم بان تكون الاول
      قلت نعم
      قال تستطيع ان تكون الاول
      كنا نقطع مسافات كبيرة ما يقارب 50 كيلو متر
      ولمن قطع المسافه بسرعه ووصل الاول له جائزة قيمه جدا
      كنا نعلم ما هي الجائزة والجميع يحبها هههه
      المهم
      لكي نكسب الفوز ونصل بسرعه
      يامرنا المعلم او المدرب ان نضع امام اعيننا هدفا عبارة عن شجره او حجر كبير او اي شي
      ونسعى بقوة للوصول اليه
      وكلما وصلنا هدفا عينا هدفا غيره ووضعناه نصب اعيننا
      وهكذا حصلنا ع المركز الاول
      اذا يجب ع الانسان ان يضع هدفا للحياته
      لا مجال للتقاعس ابدا
      الحلم يتحقق بلئراده القويه
      وبتوفيق الله جل علاه
      المهم ان الله ياخذ بلاسباب
      اذا الاراده هي سبب للتحقيق الحلم
      مجرد وجهة نظر قابله للنقد
      شكرا

      |a



      حياك الله..

      وماذا أنتقد في كلام منطقي وعقلاني تماماً..

      فالحلم.. هو مجرد نقطة أخرى في حياتنا..

      إذا أردناه.. سنستطيع الوصول إليه..

      ويبقى علينا أن نحلم..


      أن يكون لنا حلم.. يجبرنا أن نبدأ في اتخاذ الخطوات..


      المكافأة؟؟!!


      سمعتها مراراً.. كافئ نفسك...

      حدد نقاط لأهدافك.. ثم إذا وصلت إلى كل نقطة..

      كافئ نفسك..

      ولكن الحلم.. هو شئ روحي، لا أستطيع أن أقيسه بقلم وورقة..

      وأكتبه في مذكراتي.. هو شئ يرتبط بعجزنا..

      هو المستحيل.. الذي يعيش فينا..

      والذي يجب أن نقتحمه، ونراه بوضوح.. بدون مخاوف المستحيل..

      هو النقطة، التي نشعر.. أننا بعدها فراغ.. وأننا توصلنا إلى أقسى مانحن..

      أعلم.. أن الأطباء النفسيين، سيقولون.. لا تحصر نفسك بالحلم..

      اجعل لك أهداف أعظم.. كل مره، اجعل هدفك أكبر، من الهدف الذي تحققه..

      ولكن.. لماذا.؟؟

      لكي أتحول إلى لاعب يسجل الأهداف في كل مراحل المباراة..

      ولا تتوقف المباراة.. إلاّ بخروجه عن الحياة..

      أو ببطاقة حمراء.. تمنعه عن اللعب.. كأن يمرض ، أو يحدث له حادث أو يفلس..

      وما إن يتعافى .. يعود ليسدد الأهداف..

      هناك أحداث كثيرة في الملعب،

      فأحيااناً. تساعد لاعب آخر ليسجل هدفه..

      هناك لحظات انتصار مدوية..

      يصفق لها الجمهور.. ويرفعك فيها زملاءك..

      هناك لحظات انكسار قاتلة..

      عندما تفقد مهارتك، ولا يتوقع منك أحد تسجيل الأهداف..


      هناك أشياء جميلة.. ولكنها تخنق.. تبعدني عن الحلم..


      والأهداف.. تبعدني عن الحلم..


      لم أعد أستطيع أن أفهم هذا أكثر.. أعتقد أنني يجب أن أتوقف...


      شكراً أخي نسيم..

      لمشاركتك.. ومشاطرتنا رأيك القيم..

      يبدوا أنني يجب أن أخرج من الروحانيات.. وأعود إلى الملعب..

      وإلاّ فإن المدرب ( معلمي) سوف لن ترضيه لياقتي..


      كل التحية..


      أختك..



    • حلم الامل يراودني

      ولكني استيقظ على وهم

      هل هو وهم فعلا ام هذا ما جعلناه نصب اعيننا

      كل لدينا احلامنا نفكر بها قبل ان تغمض عيننا كل مساء ونعيش في عالم الاحلام انه قد اصبح واقعا ونتلذذ بطعم الانتصار ... نخاف ان نستيقظ ونجد انه خيال


      لما لا نحاول تحقيق احلامنا حتى يتبدد خوفنا من الاستيقاظ


      LOST … LOOKING FOR
      ME ... !
    • Whats Up كتب:

      حلم الامل يراودني



      ولكني استيقظ على وهم


      هل هو وهم فعلا ام هذا ما جعلناه نصب اعيننا


      كل لدينا احلامنا نفكر بها قبل ان تغمض عيننا كل مساء ونعيش في عالم الاحلام انه قد اصبح واقعا ونتلذذ بطعم الانتصار ... نخاف ان نستيقظ ونجد انه خيال



      لما لا نحاول تحقيق احلامنا حتى يتبدد خوفنا من الاستيقاظ





      يالله..

      وهل يكون الحلم إلاّ أمل..

      فإن كان حلم الأمل.. فإنك تجعلين الأمل وهم..

      ماذا هناك.. وتس أب؟

      لقد هزتني هذه الجملة.. شعرت أنها محملة بإخفاقات الروح..

      بندم لا يستطيع أن يتكأ على شاطئ.. ولا أن يغمض جفنيه..

      في محيط مظلم.. عاصف.. تحاصره المخاطر..

      غاليتي كلا...

      لسنا كلنا نفعل.. الحلم راحة.. وتفكير بابتسامة عظيمة.. واستسلام للأمل..

      رغبة تلفها متعة الحلم.. وحلم يبقيك بعيداً عن المخاوف والأوهام..

      إننا نحلم.. ثم نقرر.. كيف سنستطيع تحقيق حلمنا..

      أختي ..

      إطلالة رائعة.. واستيقاظ يستوجب أن ننام .. وحلم يستوجب أن نستيقظ..

      لأن الحلم.. هو رسالة عقلك.. يخبرك بها .. أنك تستطيع..


      أسعدني مرورك..


      لكي كل التحية..


      أختك
    • عيون هند كتب:

      حياك الله..




      وماذا أنتقد في كلام منطقي وعقلاني تماماً..


      فالحلم.. هو مجرد نقطة أخرى في حياتنا..


      إذا أردناه.. سنستطيع الوصول إليه..


      ويبقى علينا أن نحلم..



      أن يكون لنا حلم.. يجبرنا أن نبدأ في اتخاذ الخطوات..



      المكافأة؟؟!!



      سمعتها مراراً.. كافئ نفسك...


      حدد نقاط لأهدافك.. ثم إذا وصلت إلى كل نقطة..


      كافئ نفسك..


      ولكن الحلم.. هو شئ روحي، لا أستطيع أن أقيسه بقلم وورقة..


      وأكتبه في مذكراتي.. هو شئ يرتبط بعجزنا..


      هو المستحيل.. الذي يعيش فينا..


      والذي يجب أن نقتحمه، ونراه بوضوح.. بدون مخاوف المستحيل..


      هو النقطة، التي نشعر.. أننا بعدها فراغ.. وأننا توصلنا إلى أقسى مانحن..


      أعلم.. أن الأطباء النفسيين، سيقولون.. لا تحصر نفسك بالحلم..


      اجعل لك أهداف أعظم.. كل مره، اجعل هدفك أكبر، من الهدف الذي تحققه..


      ولكن.. لماذا.؟؟


      لكي أتحول إلى لاعب يسجل الأهداف في كل مراحل المباراة..


      ولا تتوقف المباراة.. إلاّ بخروجه عن الحياة..


      أو ببطاقة حمراء.. تمنعه عن اللعب.. كأن يمرض ، أو يحدث له حادث أو يفلس..


      وما إن يتعافى .. يعود ليسدد الأهداف..


      هناك أحداث كثيرة في الملعب،


      فأحيااناً. تساعد لاعب آخر ليسجل هدفه..


      هناك لحظات انتصار مدوية..


      يصفق لها الجمهور.. ويرفعك فيها زملاءك..


      هناك لحظات انكسار قاتلة..


      عندما تفقد مهارتك، ولا يتوقع منك أحد تسجيل الأهداف..



      هناك أشياء جميلة.. ولكنها تخنق.. تبعدني عن الحلم..



      والأهداف.. تبعدني عن الحلم..



      لم أعد أستطيع أن أفهم هذا أكثر.. أعتقد أنني يجب أن أتوقف...



      شكراً أخي نسيم..


      لمشاركتك.. ومشاطرتنا رأيك القيم..


      يبدوا أنني يجب أن أخرج من الروحانيات.. وأعود إلى الملعب..


      وإلاّ فإن المدرب ( معلمي) سوف لن ترضيه لياقتي..



      كل التحية..



      أختك..




      اهلا من جديد:)
      شكرا عيون هند
      ====================
      [B]


      [/B]كل الكلام ياتي تبعا ان اردنا الكلام وتركنا العمل
      العمل بحد ذاته لا يكفي
      هنا يجب ان يصقل العقل بلمعرفه
      المعرفه لا تكفي بدون عمل
      العمل لا ينجح تماما الا بلاتقان
      قال الله
      ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا
      من احسن اي من اتقن العمل
      لو تبحرنا ف هذه الايه لوجدنا ان الله يحثنا ع العلم وهو فريضه
      ويحثنا ع اتقان العمل وهذا ما يحبه الله واوصى به رسوله ص
      اذا من هنا تبدا الرحله
      الحياة رحله قد تكون جميله او غير ذالك
      لاباس
      نسمع كثيرا ان الحياة كفاح
      اذا لا بد من الملعب
      وايضا وجود الاعبين
      اذا لابد من التنافس
      ولا اظنك تخالفيني الراي
      المنافسه تحتاج الى تدريب مضني
      مع ذالك
      قد يتحقق النجاح وقد لا يتحقق
      الفشل درس جميل
      وليس عيبا يتحدث الناس عنه
      اذا لابد من بدايه جديده بعد كل فشل
      يجب ان نعيد المحاوله مرات ومرات
      [B]ليس الفخر بألا نسقط . .

      و إنما بأن ننهض كلما سقطنا

      [/B]جميعنا
      يذكر قصة النمله ومحاولتها لكسب النجاح
      هي تنجح متى شاء القدر
      الحمدلله
      ان الدين عند الله الاسلام
      من كان يقينه بلله صادقا فسوف ينحج ولو بعد حين
      لابد من النجاح ان وجد الاصرار
      ولا ننسى قول الشاعر
      اذا الشعب يوما اراد الحياة
      فلابد ان يستجيب القدر
      اذا لابد من الإراده القويه لتحقيق الحلم
      ربي يحقق احلامكم جميعا امين
      كل التقدير نسيم
    • الحلم الي ما يتحقق اهو لمن تحلم انت وراجد يعني قد يكون كابوس او اضغاث احلام او حلم مفرح ....
      لان الانسان لا يمللك القدره ع التحكم فيه
      اما احلام اليقظه كما تسمى تحلمها انت وصاحي يعني انت ومدرك شو اتريد اتحقق من هذه الاحلام
      تحقيقها لا يحتاج لاكثر من اراده وعزم وتغلب على جميع الصعوبات وعدم وضع عراقيل في طريق تحقيقها
      الامل والتفاؤل ضعهما نصب عينيك
      لا تتكاسل وتتقاعس وتنظر نظرة استياء للاشخاص الناجحين من حولك اهم بشر شراتك بس وصلوا للي يريدونه لانهم حاولوا ونجحوا
      مشكوره غلاي ع الموضوع
      لا تكن كالكتاب المفتوح يقرأه الجميع:)
    • حلم بقائه ,,


      قد تركته عند المحطة ليرحل على اول قطار مغادر
      بمغادرته قاطعني كل احلامي


      الا


      حلم ذكراه ,,


      ما زال باقي عندي
      يسمعني ترانيم حضوره بأية لحظة
      LOST … LOOKING FOR
      ME ... !
    • نسيم الشمال كتب:

      اهلا من جديد:)
      شكرا عيون هند
      ====================


      كل الكلام ياتي تبعا ان اردنا الكلام وتركنا العمل
      العمل بحد ذاته لا يكفي
      هنا يجب ان يصقل العقل بلمعرفه
      المعرفه لا تكفي بدون عمل
      العمل لا ينجح تماما الا بلاتقان
      قال الله
      ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا
      من احسن اي من اتقن العمل
      لو تبحرنا ف هذه الايه لوجدنا ان الله يحثنا ع العلم وهو فريضه
      ويحثنا ع اتقان العمل وهذا ما يحبه الله واوصى به رسوله ص
      اذا من هنا تبدا الرحله
      الحياة رحله قد تكون جميله او غير ذالك
      لاباس
      نسمع كثيرا ان الحياة كفاح
      اذا لا بد من الملعب
      وايضا وجود الاعبين
      اذا لابد من التنافس
      ولا اظنك تخالفيني الراي
      المنافسه تحتاج الى تدريب مضني
      مع ذالك
      قد يتحقق النجاح وقد لا يتحقق
      الفشل درس جميل
      وليس عيبا يتحدث الناس عنه
      اذا لابد من بدايه جديده بعد كل فشل
      يجب ان نعيد المحاوله مرات ومرات

      [B]ليس الفخر بألا نسقط. .

      [/B]

      [B]و إنما بأن ننهض كلما سقطنا
      [/B]


      جميعنا
      يذكر قصة النمله ومحاولتها لكسب النجاح
      هي تنجح متى شاء القدر
      الحمدلله
      ان الدين عند الله الاسلام
      من كان يقينه بلله صادقا فسوف ينحج ولو بعد حين
      لابد من النجاح ان وجد الاصرار
      ولا ننسى قول الشاعر
      اذا الشعب يوما اراد الحياة
      فلابد ان يستجيب القدر
      اذا لابد من الإراده القويه لتحقيق الحلم
      ربي يحقق احلامكم جميعا امين
      كل التقدير نسيم



      سأستيقظ إذاً..

      فلابد أنني لم أكن أعلم أنني نائمة فيه..

      وأنني كنت أسبح عندما أمشي..

      وأن الخطوات يجب أن توصلنا إلى نهاية الطريق..

      وأن السباحة، تقذفنا إلى الغرق..

      وأن السباحون الماهرون..

      هم من يستطيعون المشي على الماء...

      وأنني لم أولد بزعانف.. ولا بذيل حورية..

      وأنني متهمة بعدم الاستيقاظ..

      وأن الأحلام.. سوف تسأم نومي..

      وأن الجنة ليست مؤنسة..

      عندما لا نستطيع أن نرى جمالها مع الجميع..

      وأن الأحلام.. لا يراها غيري..

      وأنها لن تكون جميلة.. حتى أخبرهم ماذا حلمت..

      وأنهم مشغولون جداً ليسمعوني..

      فلماذا لا أرسمها؟؟!!

      إذا الشعب يوماً أراد الحياة.. فلابد أن يستجيب القدر..

      يال العزم.. ويال الإرادة..

      أشعر بالقوة تسري فيني، بمجرد قراءة البيت..

      وتبقى الحياة محطات.. وأعتقد أن الاستيقاظ مازال صعب..

      وأن الحلم لم يأتي.. فأستيقظ.. لأراه..



      أشكرك من الأعماق..

      على مداخلتك الطيبة..

      وآرائك الواضحة الهادفة..

      أنعم بإرادة كتلك التي امتلكتها..

      إنك في نعيم..


      لك مني أجمل التحايا


      أختك
    • حدي شماليه كتب:

      الحلم الي ما يتحقق اهو لمن تحلم انت وراجد يعني قد يكون كابوس او اضغاث احلام او حلم مفرح ....

      لان الانسان لا يمللك القدره ع التحكم فيه
      اما احلام اليقظه كما تسمى تحلمها انت وصاحي يعني انت ومدرك شو اتريد اتحقق من هذه الاحلام
      تحقيقها لا يحتاج لاكثر من اراده وعزم وتغلب على جميع الصعوبات وعدم وضع عراقيل في طريق تحقيقها
      الامل والتفاؤل ضعهما نصب عينيك
      لا تتكاسل وتتقاعس وتنظر نظرة استياء للاشخاص الناجحين من حولك اهم بشر شراتك بس وصلوا للي يريدونه لانهم حاولوا ونجحوا

      مشكوره غلاي ع الموضوع



      حياك الله أختي حدي شمالية..

      حلم النوم.. أو الرؤية.. هي ليست مجرد كوابيس..

      وهي ليست صور بلا معنى ولا تفسير.. وهي لا تعني دخول فترة السبات..

      لا يجب أن تكون كذلك على الأقل..

      عندي إيمان صادق.. أننا نحلم ما يريد عقلنا أن يخبرنا..

      فالإنسان يتعرض لضغوط الحياة اليومية،

      فيتنازل أحياناً كثيرة عن ذاته، عن هويته، عن قراره..

      لمصلحة الجميع، أو لظروف الحياة،

      أو لأنه أفضل خيار قد نستخدمه.. ويبقى عقل القلب.. ( الضمير)

      يحمل مساءلاته، يقف باستجواباته، يرسل خطاباته..

      فنخرسه.. ونستمر.. في الحياة.

      ثم إذا جاء النوم.. خرج الضمير من قوقعته،

      وبدأ يفرض مخاوفه، آماله، تطلعاته، نظرته، وأحياناً..

      تنسل الروح خلفه، لتأتينا بما يتجاوب مع أحاسيسنا وضمائرنا..

      اعتقد.. أنها اللحظة الوحيدة.. التي نصبح فيها انسانيين..

      لحظة الاحلام.. فنشعر بأنفسنا.. ونقرأ ذواتنا..

      دون خوف دون حواجز..

      هناك تفسيرات كثيرة للرؤى، أو الأحلام..

      أو غير ذلك من مسميات.. ولكن الواقع واحد..

      الحلم جزء من واقعنا.. وواقع من أرواحنا.. وحقيقة.. قد لا نلمسها..

      ولكننا نؤمن بها جداً.. كإيماننا.. بالملائكة..

      أحلام اليقظة.. مضحكه.. فهي أبعد ما تكون عن الأحلام..

      بل هي الوهم بعينه.. وهي السراب..

      وهي الظلال التي يسجنها المساء، وتطلقها الشمس..

      وهي مختلفة.. وهي أمور أخرى..

      وأراها مضيعة.. من عمر الأحلام..

      أن نحلم في الصباح.. وإن كانت أحياناً.. تدفعنا إلى الاجتهاد..

      توقظنا من الاستسلام.. تمنحنا شمعة صغيرة.. تذوب في قلوبنا ..

      فلا نرى من ضوئها.. ولكن نشعر بذوبان شمعها.. وسوماً..

      لا تغادرنا.. حتى نستيقظ..

      فأما.. من أغمض حياته عليها.. وأتكل أن له فيها فراشاً ومناماً..

      فإنه ذلك الذي اتخذ القبر سكناً..

      لا حيلة له، غير التحسر على ما فات.. وكأنه قد قيد..

      ونسي أنه مازال حياً.. ويستطيع تغيير ما هو آت..


      اختلفنا اختي..


      ولكن.. الاختلاف لا يفسد للود قضية..


      سعيدة بقدومك.. وأتمنى لعودتك التوضيح..



      تقبلي تحياتي..


      أختك


    • Whats Up كتب:

      حلم بقائه ,,



      قد تركته عند المحطة ليرحل على اول قطار مغادر
      بمغادرته قاطعني كل احلامي


      الا


      حلم ذكراه ,,


      ما زال باقي عندي

      يسمعني ترانيم حضوره بأية لحظة




      هذه طعنة من الخلف..

      بل طعنة في عمق الآه.. تثبتينها بين أوردة القلب..

      غاليتي وتس أب..

      أحلام تجعلنا نتجرع الألم والحرمان،

      لا فائدة منها غير الحسرة والندم..

      تعرقلنا، عندما تستيقظ فينا.. تبقينا نيام..

      نعلم أسرارها.. نعلم شؤمها..

      نعلم كم فيها من الغدر..

      ونبقى نغذي الروح بها..

      كشارب الخمر.. لا يزيده الخمر إلاّ إدماناً عليها..

      ساء مشبهاً وتشبيهاً..

      وأكرمنا الله بالعقل.. وعفنا عن نزوات القلب..

      غاليتي..

      أحضري علبة ديناميت.. وسأساعدك في تفجير تلك المحطة..

      لأننا إن لم نستيقظ على صوت التفجير..

      فلا بأس من نسفها من على حياتنا.. فتبقى محطاتنا.. دون انتظار..

      وتبقى الأحلام.. كنجوم المساء.. صافية براقة.. واسعة عالية..

      وسنصلها.. بدون محطة..



      لك مني خالص الود..


      تحياتي..


      أختك
    • قال الله : « أم تأمرهم » متصل تقديره : أنزل عليهم ذكر أم تأمرهم أحلامهم بهذا . وفي هذه الآية إشارة إلى أن كل ما لا يكون على وفق العقل لا ينبغي أن يقال؛ وإنما ينبغي أن يقال ما يجب قوله عقلا .
      والأحلام جمع حلم وهو العقل فهما من باب واحد من حيث المعنى لأن العقل يضبط المرء فيكون كالبعير المعقول لا يتحرك عن مكانه والحلم من الاحتلام ، وهو أيضا سبب وقار المرء وثباته لأن الحلم في أصل اللغة هو ما يراه النائم فينزل ويلزمه الغسل الذي هو سبب البلوغ وعنده يصير الإنسان مكلفا ، فالله تعالى من لطيف حكمته قرن الشهوة بالعقل وعند ظهور الشهوة يكمل العقل ويكلف صاحبه فأشار تعالى إلى العقل بالإشارة إلى ما يقارنه وهو الحلم ليعلم أنه يريد به كمال العقل .

      اتمنى ان تكون هذه الاضافه مناسبه للموضوع
      شكرا

    • عيون هند كتب:

      حياك الله أختي حدي شمالية..











      حلم النوم.. أو الرؤية.. هي ليست مجرد كوابيس..


      وهي ليست صور بلا معنى ولا تفسير.. وهي لا تعني دخول فترة السبات..


      لا يجب أن تكون كذلك على الأقل..


      عندي إيمان صادق.. أننا نحلم ما يريد عقلنا أن يخبرنا..


      فالإنسان يتعرض لضغوط الحياة اليومية،


      فيتنازل أحياناً كثيرة عن ذاته، عن هويته، عن قراره..


      لمصلحة الجميع، أو لظروف الحياة،


      أو لأنه أفضل خيار قد نستخدمه.. ويبقى عقل القلب.. ( الضمير)


      يحمل مساءلاته، يقف باستجواباته، يرسل خطاباته..


      فنخرسه.. ونستمر.. في الحياة.


      ثم إذا جاء النوم.. خرج الضمير من قوقعته،


      وبدأ يفرض مخاوفه، آماله، تطلعاته، نظرته، وأحياناً..


      تنسل الروح خلفه، لتأتينا بما يتجاوب مع أحاسيسنا وضمائرنا..


      اعتقد.. أنها اللحظة الوحيدة.. التي نصبح فيها انسانيين..


      لحظة الاحلام.. فنشعر بأنفسنا.. ونقرأ ذواتنا..


      دون خوف دون حواجز..


      هناك تفسيرات كثيرة للرؤى، أو الأحلام..


      أو غير ذلك من مسميات.. ولكن الواقع واحد..


      الحلم جزء من واقعنا.. وواقع من أرواحنا.. وحقيقة.. قد لا نلمسها..


      ولكننا نؤمن بها جداً.. كإيماننا.. بالملائكة..


      أحلام اليقظة.. مضحكه.. فهي أبعد ما تكون عن الأحلام..


      بل هي الوهم بعينه.. وهي السراب..


      وهي الظلال التي يسجنها المساء، وتطلقها الشمس..


      وهي مختلفة.. وهي أمور أخرى..


      وأراها مضيعة.. من عمر الأحلام..


      أن نحلم في الصباح.. وإن كانت أحياناً.. تدفعنا إلى الاجتهاد..


      توقظنا من الاستسلام.. تمنحنا شمعة صغيرة.. تذوب في قلوبنا ..


      فلا نرى من ضوئها.. ولكن نشعر بذوبان شمعها.. وسوماً..


      لا تغادرنا.. حتى نستيقظ..


      فأما.. من أغمض حياته عليها.. وأتكل أن له فيها فراشاً ومناماً..


      فإنه ذلك الذي اتخذ القبر سكناً..


      لا حيلة له، غير التحسر على ما فات.. وكأنه قد قيد..


      ونسي أنه مازال حياً.. ويستطيع تغيير ما هو آت..



      اختلفنا اختي..



      ولكن.. الاختلاف لا يفسد للود قضية..



      سعيدة بقدومك.. وأتمنى لعودتك التوضيح..




      تقبلي تحياتي..



      أختك




      مرحبابج غلااااااااااااي
      أحلام اليقظة تعني أن يعيش الشخص حالة من التخيل تؤدي إلى إشباع الرغبات التي يصعب تحقيقها في الواقع وتوحي بالشعور بالعظمة والقوة
      الجميل في أحلام اليقظة فيتمثل في دفعها للشباب من الجنسين إلى بذل الجهد وتوجيه القدرات الإبداعية من أجل تحقيق تلك الأحلام والطموحات، كما أنها تعمل على تخفيف توترات الحياة اليومية ومشاكلها،


      ولكن إذا حدث استغراق في أحلام اليقظة فتتحول لمضيعة للوقت وتتسبب في عدم النشاط وأحيانا الانسحاب من عالم الواقع وقد تنبئ عن اضطراب في الشخصية.(هنا تكمن المشكله فقط)
      حلمي بخليه هدف امام عيني


      واذا ما قدرت احققه ما بستسلم للياس


      امسح بمنديل الأمل دمعة الياس ..
      واسخر من أحداث الزمن بإبتسامه ..
      في كل ابتسامة ألقى امل
      وكل امل يضي شمعة من الشموع!!ّ!!


      أحجز لك مكاناً ..- في قائمة الأقوياء الذين
      لم تبعثرهم الحياة يميناً و شمالاُ وهم مستسلمون لها ...
      الذين لم يجعلوا من الحزن رمزاً ليومهم و غدهم و مستقبلهم .. !
      الذين قاموا و صمدوا بكل شجاعة ..
      الذين ابتسموا بكل محبة ..
      الذين تبتسم قلوبهم قبل شفاههم
      اخيتي اتمنى ان تلوني حياتك كما تلوني كتاباتك الجميله بالوان الزهر
      ولكن.. كما قلتي
      الاختلاف لا يفسد للود قضية..
      تحياتي اختج
      لا تكن كالكتاب المفتوح يقرأه الجميع:)
    • نسيم الشمال كتب:

      قال الله : « أم تأمرهم » متصل تقديره : أنزل عليهم ذكر أم تأمرهم أحلامهم بهذا .

      وفي هذه الآية إشارة إلى أن كل ما لا يكون على وفق العقل لا ينبغي أن يقال؛ وإنما ينبغي أن يقال ما يجب قوله عقلا .

      والأحلام جمع حلم وهو العقل فهما من باب واحد من حيث المعنى لأن العقل يضبط المرء فيكون كالبعير المعقول

      لا يتحرك عن مكانه والحلم من الاحتلام ، وهو أيضا سبب وقار المرء وثباته لأن الحلم في أصل اللغة

      هو ما يراه النائم فينزل ويلزمه الغسل الذي هو سبب البلوغ وعنده يصير الإنسان مكلفا ،

      فالله تعالى من لطيف حكمته قرن الشهوة بالعقل وعند ظهور الشهوة يكمل العقل ويكلف صاحبه فأشار تعالى

      إلى العقل بالإشارة إلى ما يقارنه وهو الحلم ليعلم أنه يريد به كمال العقل .

      اتمنى ان تكون هذه الاضافه مناسبه للموضوع

      شكرا






      بارك الله فيك أخي نسيم الشمال..



      والحق يقال.. لم أنتبه لهذه الآية.. برغم قراءتي للقرآن..


      ومعك سنتادرسها.. وسوف نرى.. هل هي مناسبة للموضوع..


      تفسير قوله تعالى: (أم تأمرهم أحلامهم بهذا...)


      فالله هنا يقول: أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ بِهَذَا[الطور:32] والأحلام هنا بمعنى العقول، ومنه قول حسان رضي الله عنه وأرضاه:


      لا بأس بالقوم من طول ومن عظم جسم البغال وأحلام العصافير فقوله: أحلام العصافير: أي: عقول العصافير، فالله يقول


      إن كانت عقولهم تأمرهم بهذا فبئست العقول عقولهم


      إن كانوا يجعلون من يؤمن بالله واليوم الآخر ويدعو إلى التوحيد شاعراً أو كاهناً أو مجنون.


      قال تعالى: أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ[الطور:32]


      قيل: إن (أم) هنا بمعنى (بل)، يعني: بل هم طاغون طغوا وتجاوزوا الحد فيما يقولونه. ......




      إذا ومن هنا قد استطيع أن أثبت وجهة نظري.. أن الأحلام.. هي قول الضمير.. أو ما تعتقده النفوس وترفضه العقول..


      فتظهره الأحلام.. وكذلك.. فإنها من الأمور التي يرفضها العقل، والمنطق.. فتبدوا على هيئة أحلام.. وهي أيضاً رغباتنا الملحة..


      وأمانينا الصادقة.. وأكثر ما هو مرتبط بأرواحنا.. فتبتعد عن المنطق.. وتتقلب بين الأوهام والخيالات..


      لا أريد أن أحرف القرآن.. وأدرك الغاية من هذه الآية.. ولهذا أوردت التفسير.. ولكنني أعلم أن القرآن..


      جاء عاماً وخاصاً.. فهو عامٌ في تفسير حياتنا، وتصنيف مواقفنا.. وهو خاص لعقولنا..


      تتباحث فيه.. ولا تخرج عنه.. أو تكفره وتكذبه..




      الحمدلله على نعمت الإسلام أولاً وأخيراً.. .




      استغفر الله من جهلي ومن عثرتي.. واستعيذ به من هفواتي وسلطان شيطاني..





      تسلم أخوي نسيم الشمال..



      حياك الله..