- ورود - ما زلت مستمرا استنشق ذاك الجمال
لّيَسَ لَهُ عِنّوَانّ!
-
-
نورس عمان كتب:
- ورود - ما زلت مستمرا استنشق ذاك الجمال
وأنا مسرور لتواجدك هُنا أخي بلا عنوان
الجمال عنوان وعنوان الجمال أمثالك الذين
يتحابون في الله ويعيشون تحت ظلال الأخوة

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
تزورني بين عشية وضُحاها وتراودني كأني بعد ذلك لن ألقاها
وما عُدت ذلك الفتى المحبوب في قلبها فلماذا ما عدت أنا فتاها
وكيف تعزفُ عني وأنا الجريح المُتيم بها المسجون في عرش هواها
أليها أشدُ رحالي وهي كلُ ما أرجو من وصالي والأن فقدت رضاهــا
يسوسني الظنُ فيها كما ظننتُ بأن مُنى خلودي معها لن يفيهــــا
تُحب أسمي وتكرهـ بُعدي عنها وإذا دنوت منها ضحكت بملئ فِيهّا
وقالت أبتعد لا تقربَن ّمني فمقامك عند مكاني كنظرة أنت تشتهيها
أيا حسافة ماجدِ ويا لمُقامُ أمجدٌ فأين بنات الثُريا بين سروج ٍ تعتليها
ظهرتِ بين لوائح أدُمعي وبانت كمُهجةِ ليل عرسِ في زفافِ أرتجيها
ما بين الساحة العُمانية كُنتِ بدراً ويا بدر التمام لسحر ليلِ بان فيهـــا
أتدنو بالخفى مني كبرقِ لاح لناظرِ من الأعالي أسُقطُ كالمُغرمِ أحتويها
قلتُ ليس له عنوان فقالت عنوانه أنتَ وضياءهـ حبر قلمك منك يرتديها
أشاحت بناظرِ حورِ أذهب اللبُ مني وغاب الفؤاد بلهيبِ كان بمبتديها
أيا عينُ عن اللذات غُضي ويا قلبُ عن الخفقان لحُبِ الشيوم أثرن نواحيها
ليلٌ ببردِ صقيع أذهب فعله حرَ المواطن المشي من أقدامِ طبعن بخاتمِ بواديها
بلا عُنوان ستظلُ زيارتك
بلا عُنوان سيكون سكونك
بلا عُنوان سيهدأ جنــونك
بلا عُنوان سيختفي ظنوك
هل خابَ ظنُك بي نعم
هل تشابهت ردودي نعم
هل لا زلت ِ تخافينني نعم
هل لا زلتِ غاضبة مني نعم
إذا سأتركه بلا عُنوان حتى يحدد له عنوان ولكن من الذي يُحدد ومن الذي يقوى على التحديد
الكلُ يفُكر مئات المرات قبل أن يُشغل نفسه بي والكُل يخالني مجنون للم ِقد يكون أصابني
الكل يعزلُ نفسه عني وكأنه يقول لا أملك له إلا الدعاء بالشفاء

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
تركته بملئ إرادتي بدون عُنوان فما اردت سوى الحقيقة!
أوهموني بزيف المشاعر وبأن الخيال مجرد أوهام !
وهموا بم لم ينالوا وحسبي من ذلك وعيدهم الشديد!
زيفوا أنفسهم ليُغيروا مشاعري تجاههم !
ألبسوا أنفسهم لباس المحبة ليتعرفوا على زهور المحبة!
عاشوا في حياتي ولم أستطع عيشَ حياتَهُم !
جاءوا لينتشلوني من الضياع فضاعوا في أسوأ ضياع !
أرادوا أن يتحلوا بصدق المشاعر فما كان منهم إلا أن !
أججوا كُل المشاعر وكانت نهاية حرف وولادة رحيل آزف!
قالوا بأن الواقع أصدق وبأن الخيال كذبة فكانت تلك كذبتهم الرخيصة!
رغم الأدلة التي ساقوها والبراهين التي أوردوها والمسائل التي لفقوها !
فهل أعيش في دنياهم بعد كُلِ هذا ؟
لكم تحملت أصناف العذاب ! وعشتُ فرحتهم كسرابٍ في سراب!
فقط لأحمل لهم عذبَ الماءِ البارد حتى لا يعطشوا وتكون نهايتهم في تباب!
وحين عَطِشتَ أوهموني بأن الماء فَسِد وبأن الصحراء قاســية بدون ماء!
يتابعونني !

ويقولون لعله يكتُب شئٌ جديد فلا وعيد لما فات ولا وعدٌ لأت ولا تثريب!
يظنون بأن حياتي عبارة عن أسرار مُعقدة وبأني أحبُ التعقيد والتفريـــد !
وبأن ما أكتب ليس هو الحقيقة مع أن قرأئتي قد لا تأخذ من وقتهم دقيـــقة!
وفي كُل مرة أقول وماذا ستكتُب لهم يا ورود فقد آنسوك وأستأنسوك !
وفي كُلِ مرة أكتب بشعور ٍ مُختلف وبخطٍ مُئتَلف كأني أخطط لشئ جديد!
فيا ليتَ شِعري ما الداعي إلى ذلك !
ألستُ في مكانٍِ يخُولني الرحيل ويأخذني إلى ما بعد التحرير من نفسي لنفسي !
ومن حياتي لموتي ومن تعبي لراحتي ومن هذيااني لقرار يُعيدني لصوابــــي !
هاأ آنتُم تُعولون عليّ لأبقى كالخادم المُطيع وكالساقي المتواضع والدليل الرشيد !
ألم يأن الأوان بُعد ألم يحِن الموعد لكتابة ما ترغبون فيه وما قد يصدكم عن قرائتي!
إذن موعدنا قادم ولقائنا بلا شك صادق والتلاقي بيننا حاصل قُل أنتظروا فأنا آت !
ورود

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
لن أفهم.. لن تفهم.. لما ليس له عنوان..
وستعيد الأسباب.. وتتهم الإنسان..
وتقول قد كانوا يوماً السبب.. ولكنك الآن لا تحتاج إلى أسباب..
إذاً لابد أنني تغيرت لأسبابهم..
وستحملنا المعاناة إلى انتظار الفهم..
وتقلبنا الأرض.. وتغرقنا زخات الأمطار..
حتى نختبئ من نور الشمس.. لنضئ المصباح..
وستبقى دروبنا بلا عنوان..
ترتسم في لحظات من مكان قد نكون زرناه..
أو قد نكون ولدنا فيه.. ولكنه تحول إلى حطام..
واختفى.. كما بدأت صورهم تتلاشى..
مثلما أصبحت وجوههم.. مختلفه..
نشاهدها كل يوم تكبر وتكبر.. وتخرج وجوهاً أخرى..
وإذا اليوم أو غداً وقفنا أمام المرآة..
سيفاجأنا العالم.. أنه لم يكن ينتظر منا أن يعرف العنوان..
وقد نلمح بعض الأوراق المعنونة إلى الدار..
فتتضاءل الحياة.. ويتعاظم الحزن..
فإذا كان لي في العالم عنوان..
كيف لم يجدني نصفي المقسوم...
ولماذا تبقى القلوب غير مسكونه..
ولماذا لست أنا من يستطيع كتابة العنوان؟؟!!
عندما تشرق الشمس غداً..
سأتمكن من الرؤية بوضوح..
لأبحث عن عنوان جديد..
يبقيك في القرب فلا تبتعد..
وسأنسج من سذاجتي وعداً
سأنتظر..
وعينيك لأبقي لك ما يسر..
وأضمر شيئاً لك لا يضر..
وأهديك نفساً بلون القمر..
كاكتمال البدر.. كانكسار الشفق..
كلؤلؤة البحر .. في الظلام غرق..
فقط.. عندما تشرق الشمس غداً..
سأبحث له عن عنوان..
وسأبقيه.. قريباً لا يبتعد..
عندما تشرق شمس الغد..
فهل سأستطيع النوم؟؟
أخي ورود..
لم يكونوا كلهم هنا.. لم تكن هي هنا..
ولكننا بالتأكيد.. سننتظر عودة من لا يريد العوده..
فإلى متى.. تبقى قلوبنا بلا عنوان..
ومتى نستطيع أن نسكنهم..
تحياتي.. -
الحياة بلا عنوان
ما الذي تعنيه لك الحياة فهي ليست كلاماً جميلاً بليغاًً يُكتب تحاول فيه أن تُظهر مدى براعتك في إنتقاء الحرف وتوظيفه ليُعطي شكلاً ينبهر من قراءته الآخرين بل ماذا تعني لك الحياة كحياة أنت رأيتها من منظورك ومن عِلمك وخبرتك هل تؤمن بالسعادة وكيف ذلك وما هو الحزن في تعريفك وأين تجدُ الأمن والأمان والراحة القلبية .
المــــوت بلا عنوان
الموت تتعدد أشكاله وصورهـ وقد يوجد من يرغب فيه وتمنيه رغم الخوف من التَفكُر فيه إلا أنه نهاية حتمية لكلُ مخلوق ولكل نفسٍ بشرية هل رغبت يوماً في الموت ؟ هل تخاف من الموت ؟ ما الذي يُعنيه لك الموت حقيقة وليس تعبيراً عن قلم لطالما أختطف الموت من أحببت ومع هذا تجد في نفسك تساؤلاً عن حياة أخرى تنتظرك فماذا يخبئه لك الزمانُ بعد هل أنت ممن يتساءل عن الغد أم تنتظر كل يومٍ بيومه ؟ .
القناعة والطموح بلا عنوان
هل رضيت عن الحال الذي أنت عليه وإن لم ترضى فلا سبيل غيرهـ سوى الرضى فرزقك مقسوم وأجلك محتوم وعند الله معلوم هل تؤمن بأن هناك من هو أشقى منك أو أقلُ منك معيشة أو أنك بما أنت عليه أفضل من مئات بل من الأف البشر أم أنك لا تزال ترغب في أن تكون الأفضل وما هي الأفضلية في نظر ك وهل أنت ممن يشُكر على القليل ويرغب في الكثير ماذا تقول فيما أنت عليه تصور لو كُنت أنت غنياً ثم تصور لو كنت أنت فقيراً ثم تصور وأنت بحالة وصحة جيدة لو كنت مريضاً .
الأصدقاء والمعارف بلا عنوان
عندما لا تجِدُ حقَ الصداقة وحقُ الصديق عندما تبحث عن صفات الصديق المُخلص الذي تستطيع ائتمانه على أسرارك عندما تكون هناك مساحة خالية تحاول أن تبنى فيها جداراً متين فماذا الذي تبحث عنه في الصديق وهل وجدته وهل عندك أمل ٌ في إيجاده هل أنت على اقتناع بأن لديك مهارات تفوق التصور أحياناً وبأن هناك من يستشيرك في أمورهـ وبأنك ترى بأنك قادر على إفادة الآخرين بما تملك من مقومات ؟ .
التــــــــــــوازن بلا عنوان
بين المرء والمرء وبين الزوج والزوجة وبين الوظيفة والواجب وبين الأبناء ومقتضيات الحياة وهنا تتبادر بعضاً من الظنون في الوجهة التي تقصدها وأنت تعيش بلا عنوان ولا هدفٌ يُذكر سوى روتين تحاول أن تُلامس فيه السطحية التي مشى عليها غُيرك لتُعبر عن مدى التزامك بعنوانهم عندما يُشكل التوازن فرقاً بين ما تأمل وما أنت عليه بين ما تتمنى وبين ما وصلت له هل يُعيد إليك التوازن شيئاَ؟ مما تعتقده في حياتك وهل في نظرك الحياة بلا توازن .
الحُــــــــــــــــب بلا عنوان
الكثير يبحثُ عنه عن ذلك الشعور المُتغير والمتُلاشي والباقي عبر الذكريات السعيدة فمنهم من يتصورهـ بغيرة صورته الحقيقة ومنهم من يصفه بأكثر من واقعه ومنهم من يظُن بانه وهم يُسيطر على العقل من خلال شعور يُبين لك في ساعتها بأنك أسعد من في الأرض وربما لا يمتد ذلك الشعور إلا لوقت محدد ومعلوم فما هو الحُب في نظرك وهل هو واقع بين طرفين مُختلفين في ظروف مختلفة وهل يتبدد بعد التعارف واللقاء والارتباط ؟ما هي نواقض الحُب ؟ وما هي نواقصه ؟ هل تؤمن بأستمراريته ما هي نظرتك له ؟
هل بحثت عن نفسك في يومٍ من الأيام ؟
أين بحثت ؟
من أنت وهل سئلت هذا السؤال لنفسك من قبل ؟
هل تخيل لك بأنك يجب أن تكون غير ما أنت عليه ؟
هل تبادر إلى ذِهنِك بأنك لا تزال تتوقع الأفضل ؟
هل تؤمن بتغَيُر للحياة للأفضل أم للأسوء ؟
وأنت صغير وأنت كبير هل تغيرت نظرتك للحياة وماذا كانت نظرتك لها ؟
هل تؤمن بالقدرة على تخطى الصعاب مهما كانت ؟
ما مقدار يقينك على أن الأماني تتحقق ؟
هل تخاف على تدهور صحتك وأنت تسمع بأن الأمراض العصرية تصيب الجميع ؟
هل تخاف على حياتك ومما ؟
لو أنتهت حياتك في ثوان معدودة ووجدت الفرصة للرجوع فكيف ستقضى وقتك ؟
لو خُيرت أن تبقى شباباً للأبد فما هو ردك ؟
بلا عُنوان ؟
أتيت
بلا عُنوان ؟
سأرحل
بلا عُنوان
سأكون ؟
متى سيكون لي ولك ولغيرنا عُنوان في رأيك ؟
هل لكُل ٍ منا عنوان خاص به ؟
لو خير لك أن تختار عنوان لحياتك فما هو ذلك العُنوان ؟

ورود اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
لكل شئ عنوان.. ولكل كتاب عنوان.. ولكل هدف عنوان..
ولكل رسالة عنوان.. ولكل يوم عنوان..
وتبقى الأرواح بلا عنوان.. ضائعة بين الأقدام.. تثير الحيرة..
وتستجلب النسيان.. تمر في اليوم والليلة.. على كل إنسان..
وتبقى بلا عنوان..
كمن يظل طريقه عمداً.. كمن يستقبلها نائماً.. كمن يبعدها مشغولاً..
تبقى ضائعة بلا عنوان.. هائمة بين الأقدام.. فقط الأرواح..
الحياة هي اختبار..
ينجح فيه المتيقظ الذكي، أما النجاح فيكون على ثلاث أنواع:
فإما نجاح دنيوي وفقط، أو نجاح ديني وفقط، أو نجاح دنيوي وديني..
الساقطون أو الراسبون هم الأغبياء المتغافلون، ويكون الرسوب على نوع واحد وفقط: رسوب دنيوي وديني..
الموت هو نهاية الطريق، أو الإستيقاظ النهائي..
الموت يكون بشكليه، المعنوي والحسي، فأحياناً، هناك أناس ميتون،
يتنفسون بأجهزة مرتبطة بأدمغتهم، وأحياناً يكونون على قيد الحياة،
ولكنهم دفنوا فيهم الحياة، فلا أمل ولا معنى، ولا اجتهاد ولا ذكرى، ينتظرون الدخول إلى القبر.
فإذا كان موتاً حسياً تاماً.. وجسداً قد احتضنته الرمال،
فإن الشخص مازال في نعيم قد غيب عن الآخرين، أنه كان بين
يدي ربه، والناس حوله بين عدو وصديق، وأصبح بين يدي ربه،
ينعم عليه بالرحمة، فلا يشغله غير الله.. ولا يجد في رحلته إلاّ
الجزاء على ما أداه.. اللهم فاغفر لنا وارحمنا إنك أنت العفو الرحيم.
القناعة والرضاء، هي الإيمان..
تصورت كل هذا، وعشت كل هذا.. ومازال ماعند الله خير من هذا.. فالحمدلله على أمر الله..
لقد أجهدت في هذا حتى هنا..
وأشعر أنني يجب أن أتوقف.. ولكني سأعود لأكمل..
الغريب فيما استعرضته، أنني أعتقد أنك تعترض على ما أنت كتبته،
والغريب أن الأسئلة وكأنها لم تكن هي ذات الأسئلة..
وكأنك ابتعدت قليلاً عن موضوع بلا عنوان؟؟!!
من أنا لأقول.. فقط شعرت بهذا..
ربما خطأ.. والخطأ وارد.. سأعود..
لأكتب عناوين بعض ما شردته.. وسيبقى عليك أن تعرف عنوان ما أردته..
كل التحية..
أختك -
وفي ليلة مُظلمة مدلهمة مُشرقة ممطرة مفقرة حلكاء مُنورة !
ويروي جوعها بنزفه
ليس له عنوان
كلمـــــــــــات منسوجة بعبق الإبداااااااااع خطتها يمينــــــــــك أخي ...
كلمـــــــــــــــــــــــاتي عاجزة عن التعبيـــــــــــــــــــــر ..
متــــــــــــــــــــألق ....
شكـــــــــــــــــــــــــــرا لك ...
دمـــــت بوووود ..
الميركـــــــي "فنــــــ جامعــــي ـــــان"أنا أفكر إذا أنا موجودة
-
بلا عنــــــــــــــــــــــــوان ......
بلا عنــــــــــــــــــــوان....
بلا عنـــــــــــــــــــــوان.....
!!!!!!!!
كلمـــــــــــــــــــــــات راااااااااااااائعة بحق .....
.ولكن هل تعتقــــــــــــــد أن العنـــــــــــــــــــــــــوان.......!!!!أنا أفكر إذا أنا موجودة
-
الميركي'فنان جامعي' كتب:
بلا عنــــــــــــــــــــــــوان ......
بلا عنــــــــــــــــــــوان....
بلا عنـــــــــــــــــــــوان.....
!!!!!!!!
كلمـــــــــــــــــــــــات راااااااااااااائعة بحق .....
.ولكن هل تعتقــــــــــــــد أن العنـــــــــــــــــــــــــوان.......!!!!
الميركي"فنان جامعي
لا أعتقد بذلك !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
ورود المحبة كتب:
الميركي"فنان جامعي
لا أعتقد بذلك !
مبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدع في ردودك
...كنت أريد كتابت عنوان.....فقد توقفت عن ذلك ...
خواطرك مبهجة ...
سررت بالمرور هنا .....أنا أفكر إذا أنا موجودة
-
الميركي'فنان جامعي' كتب:
مبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدع في ردودك
...كنت أريد كتابت عنوان.....فقد توقفت عن ذلك ...
خواطرك مبهجة ...
سررت بالمرور هنا .....
من الصعب جداً كتابة العنوان صدقيني !
من السهل الكتابة ومن السهل جداً مسك!
القلم ومن السهل القراءة ولكن كتابة العنوان!
هو أصعب شئ ! فالقرار ليس بيدنا نحن وإنما!
بيدنا النقض والرفض ! إذا كانت خواطري مُبهجة!
كما تعتقدين فعنواني واضح إذاً ! وخواطري مُبهمة !
تدل على أن سفينتي لم ترسو بعد ! ولا يزال شراعي !
ممدود والرياح نشيطة ! ولكن عند أي مرسى اقف!
هُناك أقف متأملاً متفكراً في ذلك ! ليس الغريب أن !
نقرأ كلاماً لا نفهمه ولكن العجيب أن نتوهـ ضمن !
أحاسيس تُعقد ما كنا نتوقع أو أتعلمين ما الغريب في !
الأمر أن تتخاطب الأرواح ! وهي بعيدة ! رغم تقاربها !
وكأن بؤرة بعيدة تتمركز كمُنحنى يعكس الرغبة المتولدة!
ليرجعها من حيث نشأت ! لتقف عند حد زاوية مُعينة لا !
نستطيع الأقتراب منها ! ولا الأبتعاد عنها ! فنحن بين مسارين!
اي بُعد ذاك الذي ينزح عن تائهة! لا تعيد للجو نسيمه العليل !
و عن مفارقة تخيفك لأنها بسيطة وترعبك في نفس الوقت !
لأنها معقدة ومُغلظة بأيمان ! وبين المنشأ والمنشأ الأخر !
توابع من مشاعر تلوح بك للهذيان وتأخذ بك لشاطئ النسيان!
لذا كان الهدف من وراء كل هذا البقاء (( بدون عِنوان) فهل !
صدقتني الأن !!
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
ورود المحبة كتب:
من الصعب جداً كتابة العنوان صدقيني !
من السهل الكتابة ومن السهل جداً مسك!
القلم ومن السهل القراءة ولكن كتابة العنوان!
هو أصعب شئ ! فالقرار ليس بيدنا نحن وإنما!
بيدنا النقض والرفض ! إذا كانت خواطري مُبهجة!
كما تعتقدين فعنواني واضح إذاً ! وخواطري مُبهمة !
تدل على أن سفينتي لم ترسو بعد ! ولا يزال شراعي !
ممدود والرياح نشيطة ! ولكن عند أي مرسى اقف!
هُناك أقف متأملاً متفكراً في ذلك ! ليس الغريب أن !
نقرأ كلاماً لا نفهمه ولكن العجيب أن نتوهـ ضمن !
أحاسيس تُعقد ما كنا نتوقع أو أتعلمين ما الغريب في !
الأمر أن تتخاطب الأرواح ! وهي بعيدة ! رغم تقاربها !
وكأن بؤرة بعيدة تتمركز كمُنحنى يعكس الرغبة المتولدة!
ليرجعها من حيث نشأت ! لتقف عند حد زاوية مُعينة لا !
نستطيع الأقتراب منها ! ولا الأبتعاد عنها ! فنحن بين مسارين!
اي بُعد ذاك الذي ينزح عن تائهة! لا تعيد للجو نسيمه العليل !
و عن مفارقة تخيفك لأنها بسيطة وترعبك في نفس الوقت !
لأنها معقدة ومُغلظة بأيمان ! وبين المنشأ والمنشأ الأخر !
توابع من مشاعر تلوح بك للهذيان وتأخذ بك لشاطئ النسيان!
لذا كان الهدف من وراء كل هذا البقاء (( بدون عِنوان) فهل !
صدقتني الأن !!
كأنـــــــــــــــــــــــــــي أقرأ كتااااااااابااااا من المفردات المكتظة بالمعاني النرجسية ...
تستحـــــــــق لقب "القلم الذهبي" سيــــــــــــــــــدي ..
شكرا ...أنا أفكر إذا أنا موجودة
-

هل للرحيل عُنوان
إن كان كذلك فما هو عُنوانه ؟
لقد آثرت الرحيل!! اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
اخي ورود المحبة
لا داعي للبحث عن عنوان
فــ
أنت
ببســــــــاطة
عنوان الابداع :)
فحروفك تنساب كخرير جدول ماء
ترسم ملامحا أخاذة
فـ نستنشق الكلمات كنسائم هواء باردة منعشة
فالعلاج قد يكون صعبا وقد لاينفع الدواء
دام لنا نبضك ونثرك الدافئ
تحياتي وتقديري
اختك وتس اب
LOST … LOOKING FOR ME ... ! -

تأتيني من خلف أفكاري ..لتبقى ..
وتفترش جسدى بأنوثتها ..لترضى ..
وتتملك غضبي بهدوئها الفاتن !!
تُعيدني للماضي تسوقني كالمسحور !!
وأنقاد إليها في سكينة وتذللٌ وسـرور !!
هي كما هي !! كأنها لم تتغير !!
وأنا رغم أني لستُ هو أنا إلا بها أنا أنا !!
تُرجمانة العصرِ هي مبعوثة الطهارة هي !!
ساحرة الحروف أنتِ !
لا زلتِ الأولى في حروفك ! ولا أزال المُتيم بسطورك!
وتعاتبني على الرحيل ! وعلى الصُراخ والتهويل !
في حين كانت من أوقد حرب الفُراق !
وأرعبت برحيلها أمهات القلوب من الهُجرات !
وتدعي بأنكِ في السِلمِ كحمامة بيضاء !
ولبراءة الترويع أنتِ كالطفل في المهد !
بينما تتعلم منكِ الفاتنات طريقة التخويف !
وتهاب الأميرات منك أبتسامة خلفها تجريح!
وتحسبين أني لك مُهادن وبأن في حرفي تهميش!
لستُ نداَ لك .. رغم جرائتي وشطارتي !
بيد اني حريفٌ في لعبة الحروف !
أيا مُعَلِمتي كفاك فلا زلتُ تلميذ !
كلما كشفت حرفاً زودتيني بحرف آخر !
وكلما رأيت نفسي متقدماَ أرجعتني للوراء!
رغم أني ما عدت أقوى على البقاء !
كفاك قد بات حرفي خاوياً يلتحف الهواء !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
أيا مُعَلِمتي كفاك فلا زلتُ تلميذ !
كلما كشفت حرفاً زودتيني بحرف آخر !
وكلما رأيت نفسي متقدماَ أرجعتني للوراء!
رغم أني ما عدت أقوى على البقاء !
كفاك قد بات حرفي خاوياً يلتحف الهواء !
لماذا العزاء.. ؟
لماذا تطالبها أن تتوقف.. ؟
حروف تإن.. تتنهد.. تقتات من الألم..
وكلمات تبعث الحياة في قلب امرأة..
ألا تعلم؟
عندما لا تنتصر، لا تكون دائماً الخاسر..
فلا تجعل القتال ينسيك طعم الفوز الحقيقي..
أخي ورود..
ستستحقك.. فلا تنسى كتابة عنوان..
أشعر بأنني غريبة بين سطورك..
وكأن حروفي تسترجع أولى خطواتها..
لست أعلم أي سعادة..
ولكنني سعيدة بما يكفي أن أكتب بلا تركيز..
أو اهتمام بما قلت..
طالما أنني أرد عليك...
أخي ورود المحبة..
مرحباً بك مجدداً.. لابد للحروف أن تتنفس ..
ولابد للسعادة أن تستيقظ..
فرغم كلمات الحزن..
ستبقى حروفك الأجمل..
أهلاً بك... أرحب بك وأنت خير مني..
فاعذرني ..
أجمل تحية..
أختك
-
عيون هند كتب:
لماذا العزاء.. ؟
لماذا تطالبها أن تتوقف.. ؟
حروف تإن.. تتنهد.. تقتات من الألم..
وكلمات تبعث الحياة في قلب امرأة..
ألا تعلم؟
عندما لا تنتصر، لا تكون دائماً الخاسر..
فلا تجعل القتال ينسيك طعم الفوز الحقيقي..
أخي ورود..
ستستحقك.. فلا تنسى كتابة عنوان..
أشعر بأنني غريبة بين سطورك..
وكأن حروفي تسترجع أولى خطواتها..
لست أعلم أي سعادة..
ولكنني سعيدة بما يكفي أن أكتب بلا تركيز..
أو اهتمام بما قلت..
طالما أنني أرد عليك...
أخي ورود المحبة..
مرحباً بك مجدداً.. لابد للحروف أن تتنفس ..
ولابد للسعادة أن تستيقظ..
فرغم كلمات الحزن..
ستبقى حروفك الأجمل..
أهلاً بك... أرحب بك وأنت خير مني..
فاعذرني ..
أجمل تحية..
أختك
عيون هند!
أُحييك على رقة شعورك ورهافة أحساسك !
الجمال يكمنُ في الطيبة والقلب الأبيض الصافي !
الذي هو كقلبك !
لستُ خيراً منك ! بل أعترف بأنك الأفضل !
عيون هِند !
نسبح في خضم هذه الحياة في نزعات النفس !
ووساوس الشيطان ونكابد آلاماً وألام !
ومع قوة اليقين والأصرار وبقوة الرحمن !
نقارع تلك النزغات لنُدحض عنا الشُبهات !
ونبقى نُحب الأخرين محبة خالصة لا تشوبها شائبة!
في أيمان بأن يجمعنا الرحمن في مستقر رحمته !!!
كتبتُها بلا عُنوان !
لأن من الأصل ليس لها عُنوان !
أشعر بأنني غريبة بين سطورك..
أتعلمين ما هو الغريب إذاً ؟
لقد كُنت الأقرب إلى حروفي !! دائماً
لم أجد من يُجيد تفسيرها مثلك !!
رغم أختلافنا بعض المرات !!
بلاعُنوان !
نحنُ وهُم وكل من يقرأ لنا ويُكتبنا !
أصدقيني عُيون هِند !!
في ظَنك ما هو العُنوان ؟؟
هل هو شرود أم محاولة هروب من اللاشئ !
هل هي محاولة لطمس شعور أو تلبسٍ وظهور !
الجواب لك !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
ورود المحبة كتب:
عيون هند!
أُحييك على رقة شعورك ورهافة أحساسك !
الجمال يكمنُ في الطيبة والقلب الأبيض الصافي !
الذي هو كقلبك !
لستُ خيراً منك ! بل أعترف بأنك الأفضل !
عيون هِند !
نسبح في خضم هذه الحياة في نزعات النفس !
ووساوس الشيطان ونكابد آلاماً وألام !
ومع قوة اليقين والأصرار وبقوة الرحمن !
نقارع تلك النزغات لنُدحض عنا الشُبهات !
ونبقى نُحب الأخرين محبة خالصة لا تشوبها شائبة!
في أيمان بأن يجمعنا الرحمن في مستقر رحمته !!!
كتبتُها بلا عُنوان !
لأن من الأصل ليس لها عُنوان !
أشعر بأنني غريبة بين سطورك..
أتعلمين ما هو الغريب إذاً ؟
لقد كُنت الأقرب إلى حروفي !! دائماً
لم أجد من يُجيد تفسيرها مثلك !!
رغم أختلافنا بعض المرات !!
بلاعُنوان !
نحنُ وهُم وكل من يقرأ لنا ويُكتبنا !
أصدقيني عُيون هِند !!
في ظَنك ما هو العُنوان ؟؟
هل هو شرود أم محاولة هروب من اللاشئ !
هل هي محاولة لطمس شعور أو تلبسٍ وظهور !
الجواب لك !
بل هي محاولة للوصول إلى المستحيل..
رحلة ستنسانا بقدر ما نكتبها..
كتبتها بلا عنوان.. ولتبقى بلا عنوان..
هاربة من مدارك المنطق..
مستيقظة على يقين الوهم..
غارقة في نسيج من الأحلام..
بلا عنوان..
ظننتك وجدتها.. ظننتها ساحرتك..
ولكن تبقى للكلمات سحرها..
فأطلقها مع خيولك المسالمة..
تستكشف بقاعً بلا عنوان..
فربما تصلها منك الرسالة..
أخي ورود المحبة..
فضل كبير أن ترد علي..
حقاً.. تجدني كذلك..
أخجلتني، وأسعدتني..
وفقك الله..
مازلت كما عهدتك..
صادق المداد..
تحياتي وشكري..
أختك -
عيون هند كتب:
بل هي محاولة للوصول إلى المستحيل..
رحلة ستنسانا بقدر ما نكتبها..
كتبتها بلا عنوان.. ولتبقى بلا عنوان..
هاربة من مدارك المنطق..
مستيقظة على يقين الوهم..
غارقة في نسيج من الأحلام..
بلا عنوان..
ظننتك وجدتها.. ظننتها ساحرتك..
ولكن تبقى للكلمات سحرها..
فأطلقها مع خيولك المسالمة..
تستكشف بقاعً بلا عنوان..
فربما تصلها منك الرسالة..
أخي ورود المحبة..
فضل كبير أن ترد علي..
حقاً.. تجدني كذلك..
أخجلتني، وأسعدتني..
وفقك الله..
مازلت كما عهدتك..
صادق المداد..
تحياتي وشكري..
أختك
عيون هِند !
تبارك الرحمن تقرئينني حرفاً حرفاً
فُتردين عليّ وكأني من يكُتب الرد
حفظِك الرحمن !
أعجبتني هذه الكلمات كثيراً بصدق
***
بل هي محاولة للوصول إلى المستحيل..
رحلة ستنسانا بقدر ما نكتبها..
كتبتها بلا عنوان.. ولتبقى بلا عنوان..
هاربة من مدارك المنطق..
مستيقظة على يقين الوهم..
غارقة في نسيج من الأحلام..
هي هكذا بالفعِل سواءاً كانت هيّ
أم حروفي حيثُ تلتقي كلاً منهما في نفس الزواية
تقارعان بعضهما البعض وتتناوشان التعبير!
وتبقيان في أثير من الصمت المدوي بأحساس اليقظة !
وإن كُنّ في سُبات دائم كالطُفل في مهدهـ
لو يصلُ الأخرون إلى بِرِ الأمان من الشاطئ الاخر !
لوجدوا أننا لا نكتب عبثاً ولا نُريد إطراءاً !
بل نهدف للوصول إلى مصاف الحروف الطاهرة!
عبر بوابات الخيال الجميلة !
ونحنُ نعيشها حياة تأتينا بما تأتينا من أقدار !
نؤمن بها ونرضى بها لأنها من الحنان المنان !
لا نسخط ولا نقنط وإنما نرفع أكُفنا بالدعاء !
هكذا هي القلوب التي تخرج منها الحروف النقية !
وهكذا هي الأفكار التي تتساقط منها التعابير الندية !
بلا عُنــــــــــــــــــــــواان بدأت وهكذا ستنتهي !
حروفنا هي العنوانين عُيون هند !
فهل أصبح لها عُنوان ؟ الجواب عندك !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
عمل جميل ورود المحبة:)
آسٺغڤر اڷڷہ ،ِ ڪْثر مإآ أذنپٺ ۉآخطيٺ ! ۉآسٺغڤر اڷڷہ ڪْثر ’’[ مآضآق صدري ~ ۉآسٺغڤر اڷڷہ / ڪْڷ مآ أصپحٺ ۉإآمسييٺ ! -

السلام عليكم أعزائي الأعضاء !!
(( تنويه بسيط ))
أتمنى من المشاركين عدم تشتيت فكر الكاتب !!
وعدم تنويع المشاركات بخواطر منقولة أو غيرها !!
فمن أراد أن يُشارك بقلمه وكتابة من تعبيرهـ وفكرهـ !!
على الرحب والسعة ولكن نتمنى عدم الخلط بين الكتابة الحرة !!
والنقل والمداخلات التي ليس لها شأن سوى تشتيت جمالية الموضوع !!
وإلا سأضطر لأغلاق الموضوع أو حذف المشاركات التي ليست في محلها !!
أخيكم / ورود اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
ورود المحبة كتب:
عيون هِند !
تبارك الرحمن تقرئينني حرفاً حرفاً
فُتردين عليّ وكأني من يكُتب الرد
حفظِك الرحمن !
أعجبتني هذه الكلمات كثيراً بصدق
***
بل هي محاولة للوصول إلى المستحيل..
رحلة ستنسانا بقدر ما نكتبها..
كتبتها بلا عنوان.. ولتبقى بلا عنوان..
هاربة من مدارك المنطق..
مستيقظة على يقين الوهم..
غارقة في نسيج من الأحلام..
هي هكذا بالفعِل سواءاً كانت هيّ
أم حروفي حيثُ تلتقي كلاً منهما في نفس الزواية
تقارعان بعضهما البعض وتتناوشان التعبير!
وتبقيان في أثير من الصمت المدوي بأحساس اليقظة !
وإن كُنّ في سُبات دائم كالطُفل في مهدهـ
لو يصلُ الأخرون إلى بِرِ الأمان من الشاطئ الاخر !
لوجدوا أننا لا نكتب عبثاً ولا نُريد إطراءاً !
بل نهدف للوصول إلى مصاف الحروف الطاهرة!
عبر بوابات الخيال الجميلة !
ونحنُ نعيشها حياة تأتينا بما تأتينا من أقدار !
نؤمن بها ونرضى بها لأنها من الحنان المنان !
لا نسخط ولا نقنط وإنما نرفع أكُفنا بالدعاء !
هكذا هي القلوب التي تخرج منها الحروف النقية !
وهكذا هي الأفكار التي تتساقط منها التعابير الندية !
بلا عُنــــــــــــــــــــــواان بدأت وهكذا ستنتهي !
حروفنا هي العنوانين عُيون هند !
فهل أصبح لها عُنوان ؟ الجواب عندك !
وهل نحن عنوانها؟؟!!
أم محبرتها!!
أخي ورود المحبة..
هل تزرع نبتة على أرضين يفصل بينهما البحر؟؟
ربما..
عندما لا نتكلم عن الزهور..
التي تنبت في الحدائق والقصور..
ربما..
إذا كان السحاب رملها..
والنجم ماءها..
والقمر شمسها..
ربما..
قد تولد الزهور على أرض المحيط..
حروفنا هي العنوانين عُيون هند !
فهل أصبح لها عُنوان ؟ الجواب عندك !
سأكون سعيدة بمعنى الكلمة..
أن يكون العنوان كلماتنا..
متأكده، أننا لن نعثر على ذلك العنوان..
ولكنه مشروع يستحق الإقدام عليه..
مادامت الحروف ستلتقي بقلمك..
ستكون تزكية..
تحياتي
أختك -
أتُحاولين أرعابي أم يسُرك إرباكِ
هل تتدربين على وحشية الحروف
أم ترتادين عرين النفوس !
لتطلعين على أسرارها فتكتبين بِحُرية !
تجعل من قلمك كخاتمِ مُلقى في فلاة !
قد كانت لك أسرارك واليوم تكشفين أفعالك !
أظنُك بي أني لا أُجيد القراءة كالكتابة !
أم تخالين أن رقتي سبب ضعفي وإنكساري !
رُبما كُنت الأضعف في الساابق لقيودٍ كبلتني بهــا !
أعترف بذلك !
واليوم هاآ أنذا أكُشر عن أنيابي بسطور!
ستُلقيك صريعة نتيجة قرائتك لي بكبريائك !
دققي النظر ولا تُصدقي الخبر بعثري الشك باليقين!
وأستعدي لغرس خنجر الصدق بقلبك فلا تُكّذِبين !
هاآ أنتِ تختارين متنفس يبعث بالنفس على البُكاء !
ويُغشى العين بذرات رمادٍ تفككت من آثر الوفاء !
ما عاد البُكاء يجدي ولا الندم يشفي ولا الرجاء يُبقى !
هل تخشين العاقبة وقلمُك يسيل مدادهـ فتكاً بالقلوب!
وفي كُلِ مرة يُداهن بذكاء كل عقل ٍ بك مخدوع مآخوذ!
لا
وألف ألف لا
هآنذا لك ِ مُتحدٍ ولسموم نثرك شاربٌ مُتحرٍ !
ما لا يُعجبني من القولِ رددته !
وما لا يردُ على أستفزازي بهته !
فأنتبهي لكل حرف تكتبين !
ولكل مدادٍ تسكُبين !
وحذاري من التهاون في الرد !
فكبرياؤك لا يعرفُ حد !
وأصدقيني القول متى ما ألقيت بقلمك الأرض !
ورفعت يديك أستسلاماً بغير رد !
لعلي حينها أرحمك وأوقف الصد !
فلا رفض
ولا تحدٍ
ولا ضد!! اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
تدحرج المحبرة..
وكأنك تستل سيفاً ..
تطعن به الحبر الساكن..
لتنقش الحروف.. وترسم الزخارف والنقوش..
لصورة امرأة تلتهم السلام..
وتشعل الحرائق في صمت الظلام..
تتهم قلمي وأي اتهام..
ثم تطالبني النظر والاستيقاظ..
حروفنا هي العنوانين عُيون هند!
فهل أصبح لها عُنوان ؟ الجواب عندك !
حروفنا مازالت ضاله..
لا تهتدي ولا تستقر..
لا تتصل ولا تقترب..
فإن كنت تبحث عن ما يجمعها..
فأنا لم أسئ إن قبلت البحث معك..
وإن أردت أن نجمعها..
فهل هي تلتقي؟؟!!
أسئلة عديدة أخي ورود المحبة..
لست أناوشك .. لست أقتحم مملكة زهورك
أنما اتساءل بصدق..
فلماذا تعلن الحرب؟؟
لم أرد يوماً صرعك، وليس استهانة بقلمك
ولكن إكراماً لقلمي.. الضعيف الهاوي،
الذي أراه مهشماً قبل أن تبدأ تحذيراتك..
لا أعلم.. هل أنا بهذا الوصف؟؟
ما أعلمه.. أنني لم أشأ إغضابك أو استثارة اعصابك
بقدر ما أسعدتني دعوتك بأن نكتب العنوان معاً..
فأعتذر..
-
ورود المحبة كتب:
أتُحاولين أرعابي أم يسُرك إرباكِ
هل تتدربين على وحشية الحروف
أم ترتادين عرين النفوس !
لتطلعين على أسرارها فتكتبين بِحُرية !
تجعل من قلمك كخاتمِ مُلقى في فلاة !
قد كانت لك أسرارك واليوم تكشفين أفعالك !
أظنُك بي أني لا أُجيد القراءة كالكتابة !
أم تخالين أن رقتي سبب ضعفي وإنكساري !
رُبما كُنت الأضعف في الساابق لقيودٍ كبلتني بهــا !
أعترف بذلك !
واليوم هاآ أنذا أكُشر عن أنيابي بسطور!
ستُلقيك صريعة نتيجة قرائتك لي بكبريائك !
دققي النظر ولا تُصدقي الخبر بعثري الشك باليقين!
وأستعدي لغرس خنجر الصدق بقلبك فلا تُكّذِبين !
هاآ أنتِ تختارين متنفس يبعث بالنفس على البُكاء !
ويُغشى العين بذرات رمادٍ تفككت من آثر الوفاء !
ما عاد البُكاء يجدي ولا الندم يشفي ولا الرجاء يُبقى !
هل تخشين العاقبة وقلمُك يسيل مدادهـ فتكاً بالقلوب!
وفي كُلِ مرة يُداهن بذكاء كل عقل ٍ بك مخدوع مآخوذ!
لا
وألف ألف لا
هآنذا لك ِ مُتحدٍ ولسموم نثرك شاربٌ مُتحرٍ !
ما لا يُعجبني من القولِ رددته !
وما لا يردُ على أستفزازي بهته !
فأنتبهي لكل حرف تكتبين !
ولكل مدادٍ تسكُبين !
وحذاري من التهاون في الرد !
فكبرياؤك لا يعرفُ حد !
وأصدقيني القول متى ما ألقيت بقلمك الأرض !
ورفعت يديك أستسلاماً بغير رد !
لعلي حينها أرحمك وأوقف الصد !
فلا رفض
ولا تحدٍ
ولا ضد!!
هل تعلم لماذا ليس له عنوان بالنسبة لك ؟ لأن وبكل بساطه هي لك عنوان
عندما تعاتب او تحب او تحزن تكتب لها هي وليس لغيرها وان اختلف الاسلوب
ولكن عندما ترفض ما يريده عقلك وقلبك ستفقد العنوان لانه متعلق بما ترفض
عذرا اخي ان كنت اخطات الرد
شكرا -
عيون هند كتب:
تدحرج المحبرة..
وكأنك تستل سيفاً ..
تطعن به الحبر الساكن..
لتنقش الحروف.. وترسم الزخارف والنقوش..
لصورة امرأة تلتهم السلام..
وتشعل الحرائق في صمت الظلام..
تتهم قلمي وأي اتهام..
ثم تطالبني النظر والاستيقاظ..
حروفنا مازالت ضاله..
لا تهتدي ولا تستقر..
لا تتصل ولا تقترب..
فإن كنت تبحث عن ما يجمعها..
فأنا لم أسئ إن قبلت البحث معك..
وإن أردت أن نجمعها..
فهل هي تلتقي؟؟!!
أسئلة عديدة أخي ورود المحبة..
لست أناوشك .. لست أقتحم مملكة زهورك
أنما اتساءل بصدق..
فلماذا تعلن الحرب؟؟
لم أرد يوماً صرعك، وليس استهانة بقلمك
ولكن إكراماً لقلمي.. الضعيف الهاوي،
الذي أراه مهشماً قبل أن تبدأ تحذيراتك..
لا أعلم.. هل أنا بهذا الوصف؟؟
ما أعلمه.. أنني لم أشأ إغضابك أو استثارة اعصابك
بقدر ما أسعدتني دعوتك بأن نكتب العنوان معاً..
فأعتذر..
أختي العزيزة
إنما كُنت أخاطبها هيّ تلك التي تقبع بمخُيلتي
أراها تتجلى أمامي بوضوح
ولم يبقى من كبريائها لي إلا الرضوخ !
تعاتبني تارة وتمازحتي تارة أخرى
كطفل تُدلل ساعة وتحُاكيه ساعة أخرى !
فأحاول أن أتدلل حينها بقدر المُستطاع !
وأغضب عليها حيناً لتُدللني من جديد !
أُنثاي تلك تقرئني لتقف على حروفي !
وتُعيد صياغة كلامها من جديد !
وكأنني أمامها لُغزٌ مٌحير تحاوله أكتشافه!
وكجبل صُعب مُرتقاهـ فتجدينها تحاول مرات ومرات !
وما تلبث أن تُفك الحديد بثوب أبيض ناصع وفريد !
تخالُني كتاب مفتوح تقرأ وهي تُتعتع كأنني كتابٌ لاتيني !
أو حروف مُحيرة كطلاسم كُتبت بيد ساحر حروف ماهر!
يهوى التعقيد ويتفنن في التعذيب وهو بمدادهـ فريد !
كأسطورة قديمة
نظرت إليها بأعتقاد تام جازم بأنها ليست خُرافة !
وكأنها تُعاكس الحقيقة القائلة بغير ذلك !
فما ظُن الجميع ؟
وما هو على القارئ الفطن ببعيد وإن كان من التثريب !
نعم كُنت أحاكيها في اللوم وألاقيها عند النوم وأرى ماذا ستكتب من جديد!
كلما أشتد عليها الأمر خرجت من خيالاتي لتظهر دون خوف كالشمس !
وكأنها تتحدى نجوم الليل ! بشموخ وكبرياء أُنثى ! لم أعرف له مثيل !
لستُ أُكابر حين أقول بأنها مًلِكة الحروف !
وتُرجمانة النفوس !
بل هي أشد ذكاءاً من ذلك ! كلما حاولت أكتشافي !
دأبت في ملاحقتها ومحاولة معرفتها لتبقى كما هي !
مهما حاولت التنويع والتجديد !
تُسابقني وكأني لستُ نداً لها وتُلاحقني تارة
كأنني بعيدٌ عنها يا لها من أمرأة !
عجباً لها أتكون من حيرني طوال تلك السنين !
وكلما أشتد بها اليأس عاودها الحنين !
لتعود من جديد بلا عُنوان يُذكر ! ولا تأبين !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
بصرااااااااااااااااااحة كلماتك جميلة جدااا اخي ورود
وشدني اكثر لما ماحطيتلة عنواااان
ماشاء الله عليييك مبدع
وننتظرك جديدك المبدع دااائما.......... -
أخي ورود..
إليكما أزف اعتذاري..
فربما اختلطت الحروف علي..
ولابد أنه احزنك اتهامي..
يسوءني ما اتصفت به من تسرع..
ويسعدني ما منيت به من سوء ظني..
أنه أطلق لك حروفاً جديده..
في هذا الاتساع.. لتبحث عن عنوان..
تُسابقنيوكأني لستُ نداً لها وتُلاحقني تارة
كأنني بعيدٌ عنها يا لها من أمرأة !
عجباً لها أتكون من حيرني طوال تلك السنين !
وكلما أشتد بها اليأس عاودها الحنين !
لتعود من جديد بلا عُنوان يُذكر ! ولا تأبين !
وأبقيتها بلا تأبين..
تعزي.. ولا يُعزيها أحد..
كطيف يحتال على الآدميين..
أن يلاقيه في مقبرته أحد..
كيف تكون؟؟
لماذا هذه الطعون... ؟
تقدرها تارة.. وتدفنها تارة..
أية امرأة قد تسلبها حق البكاء..
أخذتني مقاطعك في وصفها..
فلم أعلم.. أأنت تشتكي..
أم أنك حزين على أمرها..
هل تعاتبها.. أم تعزيها..
لا أعلم.. ولكنها تحمل بهجة لا يراها غيرك..
ولها لون جميل.. يستطيع التلوين..
في النهاية ..
ستبقيني حروفك.. أسيرة قصتكما..
فلا تجعل النهاية باكية..
حقاً.. حزن غريب يظلم مقطعك الأخير..
فهل هي أنا.. من لم تعد تفهم؟
تحياتي ..
أختك
-

الثقة يــآ صــآحبــي غير الغرورٍ بـس أنآ مغروره من بــآب الثقةٍ الصف الأول مآهو بــصفي ولآ الصف الأخيرٍ أنــآ وين مآاوقف يبتدي الطآبوور ـ،ـ لَسعَـة شَقآآوَة ـ،ـ