لّيَسَ لَهُ عِنّوَانّ!

    • شموخ أنثى كتب:

      هل تعلم لماذا ليس له عنوان بالنسبة لك ؟ لأن وبكل بساطه هي لك عنوان
      عندما تعاتب او تحب او تحزن تكتب لها هي وليس لغيرها وان اختلف الاسلوب
      ولكن عندما ترفض ما يريده عقلك وقلبك ستفقد العنوان لانه متعلق بما ترفض
      عذرا اخي ان كنت اخطات الرد
      شكرا



      شموخ أنثى
      قالوا لا يفُك الحديد إلا الحديد !
      فهل تخالين الامر كذلك ربُما فأنتى
      في عالمك الأنثوي أدري بها مني !
      إلا أن ذكائها الحاد وفطنتها الفريدة
      ترسُم حدوداً صعبة الأقتراب وحروفاً
      مستحيلة الأختراق !
      لم أكتب لها عُنوان
      لأن ليس لها عُنوان في الأصل !
      العُنوان تُدركه نون النسوة تلكم العارفات !
      تقتات من احرفكم وتستعين بنبض نزفكم

      فتزداد قوة في قوة وغرابة ما بعدها غرابة !
      أتظنينها سهلة الأنقياد والخضوع ؟
      إذاً لا زلت ِ في بداية الحروف !
      ولم يخضع قلبك لأية حتوف !
      لا زلتِ طرية الأحساس !
      سأخذك بكلامك تحسباَ لأي رد !
      وسأعمل بنصيحتك لأبقيه دفاعاً عني وصد !
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • *(مشكلتي اني ملااااك)* كتب:

      بصرااااااااااااااااااحة كلماتك جميلة جدااا اخي ورود
      وشدني اكثر لما ماحطيتلة عنواااان
      ماشاء الله عليييك مبدع
      وننتظرك جديدك المبدع دااائما..........



      =*(مشكلتي اني ملااااك)*;
      رُبما في نظرك أني مُبدع !
      ولكن الحقيقة بخلاف ذلك تماماً
      هي من صنعت مني الأبداع
      فهي المبدعة بحق تلكم ُ الأُنثى العجيبة !
      ملاك القلم هي !
      تُتحفني بأفكار ما أجملها وتغدق علي بالوصال فما أبرعها
      الكلُ ظن بأني أكتب وفي الحقيقة أحاول مجاراتها وحسب
      هي من زرع فيّ الحس والأحساس
      وجعلت من قلمي مرتع تجلي وبريق كالألماس
      هي مُلهِمتي !
      تلك من تحاول أن تشق طريقها إلى قلبي لتتحدى
      كل الناس !
      أبقي فلا زالت هي هُنا تقرأ لي ولك ِ .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      شموخ أنثى

      قالوا لا يفُك الحديد إلا الحديد !
      فهل تخالين الامر كذلك ربُما فأنتى
      في عالمك الأنثوي أدري بها مني !
      إلا أن ذكائها الحاد وفطنتها الفريدة
      ترسُم حدوداً صعبة الأقتراب وحروفاً
      مستحيلة الأختراق !
      لم أكتب لها عُنوان
      لأن ليس لها عُنوان في الأصل !
      العُنوان تُدركه نون النسوة تلكم العارفات !
      تقتات من احرفكم وتستعين بنبض نزفكم
      فتزداد قوة في قوة وغرابة ما بعدها غرابة !
      أتظنينها سهلة الأنقياد والخضوع ؟
      إذاً لا زلت ِ في بداية الحروف !
      ولم يخضع قلبك لأية حتوف !
      لا زلتِ طرية الأحساس !
      سأخذك بكلامك تحسباَ لأي رد !
      وسأعمل بنصيحتك لأبقيه دفاعاً عني وصد !
      ورود



      لا اظنها سهلة الانقياد مطلقا والدليل ما تكتبه لها هنا
      كلماتك هنا وان دلت على شي دلت على حبك الشديد لها والذي يجعلك تغضب تارة وتشتاق تارة وان غضبت سرعان ما تعود وتكتب لها اثمن الحروف والمشاعر
      غريبة حقا هي هذه المراة التي استطاعت اختراق كيان رجل بهذة القوة !!!!!!!
      وفق الله بينكم اخي في الله
    • عيون هند كتب:

      أخي ورود..







      إليكما أزف اعتذاري..


      فربما اختلطت الحروف علي..


      ولابد أنه احزنك اتهامي..


      يسوءني ما اتصفت به من تسرع..


      ويسعدني ما منيت به من سوء ظني..


      أنه أطلق لك حروفاً جديده..


      في هذا الاتساع.. لتبحث عن عنوان..








      وأبقيتها بلا تأبين..


      تعزي.. ولا يُعزيها أحد..


      كطيف يحتال على الآدميين..


      أن يلاقيه في مقبرته أحد..


      كيف تكون؟؟


      لماذا هذه الطعون... ؟


      تقدرها تارة.. وتدفنها تارة..


      أية امرأة قد تسلبها حق البكاء..


      أخذتني مقاطعك في وصفها..


      فلم أعلم.. أأنت تشتكي..


      أم أنك حزين على أمرها..


      هل تعاتبها.. أم تعزيها..


      لا أعلم.. ولكنها تحمل بهجة لا يراها غيرك..


      ولها لون جميل.. يستطيع التلوين..


      في النهاية ..


      ستبقيني حروفك.. أسيرة قصتكما..


      فلا تجعل النهاية باكية..



      حقاً.. حزن غريب يظلم مقطعك الأخير..


      فهل هي أنا.. من لم تعد تفهم؟






      تحياتي ..


      أختك

      [/align]



      عيون هِند !
      ليسَ مِثلُك من يسأل ذاك السؤال !
      وليس مِثلُك من يُلقي بالسيفِ عند النزال !
      وأنت ِ من عرفت بالشجاعة والإقدام !
      إن كانت هي أقرب إليك من نفسك !
      فهيّ تكتُب وأنتِ تكُتبين !
      ولن تغلِبُك أنثى
      في التفكير
      والتحليل!
      رُبما كانت ترسمُ لبعيد أو خانها التفكير والتدبير!
      لا أعلم ولكن أقرئيها حرفاً حرفاً
      وأبدئي بالتشكيك ثم الألتفاف حول النصوص بلا تصوير!
      أنيخي اللثام عن وجهها وسترين مدى التغيير !
      خجلٌ تسابقه أبتسامة وحسرة تلتحفها ندامة !
      وها هي تعزو نفسها امرأة في شموخ تزهو في
      عُتمة الظلام تضئ كأنها قنديل يخفُت ويُنير !
      رُبما رأتها الأخريات بثوب ولكنك سترينها بثوب أخر!
      تعزف على القيثارة فتتبعها الحروف كيعاسيب النحل !
      تتحدى أميرها أن يُعاكس حروفها رغبة منها في ذلك !
      وما خطر على بالها يوماً أن يكون الأمير هو نفسه !
      من يأسر الحروف فيُجندها في صفوف كأنه يستعد !
      لخوض حرب نزفٍ يخرج منها منتصراً وبيدهـ الكثير والكثير !
      ظنت بأنها الأفضل وفي أسلوبها هي الأمثل وبأحتوائها للألوان!
      هي الأجمل ولكن ينقصها أن تعرف من تُخاطب ومن تحاور !
      وتبقى الحروف سجال بيني وبينها حتى يُلقى أحدنا القلم أو !
      يكتب وثيقة المهادنة أو الأستلام الحر الغير مشروط بحرف !
      فمن في ظنك يقوى على الأستسلام ويقع في دائرة المُـــــــلام !
      وينطوى تحت لواء الأخر ! ليعيش بعد ذلك في سلام وأمان !
      بعيداً عن الخوف عن التستر عن الأختباء في حلكة الظـــــــلام !
      أنا/ أم / هي / أم كلانا ؟؟
      للحروف ضحايا كما في الحروب أبرياء ومنهم من يقف موقف المتُفرج!
      كأنه سعيد لا يهمه من الأمر شئ ولا يعلم بأن الحروف تحوطه من
      كل صوب فتأسرهـ لديها ولا تكاد تُبقى على مشاعرهـ بشئ !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ورود المحبة..


      أي سكاكين..

      مالي كلما قرأت كلما بكيت..


      هناك امرأة بالتأكيد..


      ولكن حروفك تخنق الروح..


      يا الله..


      لماذا كلها معاناه..


      لماذا تجعل من الأمر جروح..


      تتساقط حروفك بدوي مخيف..


      تتحدث بصوت مختلف..


      ولكنه يشبههك..


      هل هي أمرأة حقاً..


      أم نزحات قلم..


      وسهرة اختلط فيها العلم بالحلم..


      أو لعلها خيال شاعر أو وهم..


      لماذا يجب أن تكون امرأة..


      لا أتخيلها..


      لا أستطيع أن أراها..


      فمازلت بعيدة عن هناك......


      تكتبها وتشاغلك..


      تعد لها.. وتهادنك..


      ورحلة نقرأها أنا وأنت..


      تنسجها هي.. ويبقى البقية متفرجون..


      لا.. أعلم من ينتصر..


      لأن الجميع رابحون..


      ماذا تنتظر منها؟ أتساءل أحياناً..


      أحياناً أشعر بسذاجة السؤال..


      وماذا يريد الجسد من الروح إلاّ النبض..


      ورود المحبة..


      أستميحك المهلة..


      سأقرأك مراراً..


      حتى أستطيع الفهم..


      فمازلت عاجزه ..


      أختك
    • شموخ أنثى كتب:

      لا اظنها سهلة الانقياد مطلقا والدليل ما تكتبه لها هنا
      كلماتك هنا وان دلت على شي دلت على حبك الشديد لها والذي يجعلك تغضب تارة وتشتاق تارة وان غضبت سرعان ما تعود وتكتب لها اثمن الحروف والمشاعر
      غريبة حقا هي هذه المراة التي استطاعت اختراق كيان رجل بهذة القوة !!!!!!!
      وفق الله بينكم اخي في الله



      شموخ أنثى !
      (غريبة حقاً هذه المرأة التي أستطاعت أختراق كيان رجل بهذه القوة )
      لعمري قد خانك التعبير هُنا !!
      لن تستطيع أختراق كياني وإن حاولت هل تناسيتِ بأنها أنثى ضعيفة
      صحيح أقرُ وأعترف بأنها ساحرة الحروف الأولى
      ولكن لا يعني بأي حال من الاحوال أنها تستطيع أختراقي
      ذلك حلمٌ صعب أن يتحقق على أرض الواقع
      رُبما في الخيال البعيد !
      أكتب لها نعم أهادنها ربما أعاتبها ذلك من حقي
      ولكن أن أرضخ لها فتلك بعيدة المنال !
      لا زلت أقرئها وأدرسها دراسة وافية لأعرف من تكون
      أراقص حروفها كعروس في كامل زينتها !
      فما ظُنك بها ؟؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أسعد كثيراً بالإرتحال مع نثر حروفك
      وبوحك هاهنا
      وفي كل الأوراق الخصبة
      أخي ورود
      وأرقبها بشغف وتقدير
      فلك مني كل الود .
      [SIGPIC][/SIGPIC]
    • زهر مكة كتب:

      أسعد كثيراً بالإرتحال مع نثر حروفك

      وبوحك هاهنا
      وفي كل الأوراق الخصبة
      أخي ورود
      وأرقبها بشغف وتقدير

      فلك مني كل الود .





      زهرُ مكة
      إذن ليس له عُنوان
      إلا إذا كانت هي عُنوانه ولن تكون !
      لا أقصد أن أعقد الحروف ولكنها السبب
      هذيان سببته لي !
      بأفتعالها تلك الظروف وتحويلها إلى حروف !
      وهل أعتقدت بأنني لا أستطيع فك ألغازها !
      أم ظنت بأن شخصيتي ركيكة وبأني مهزوز !
      راقبي كيف تداعب أحرفي وكيف تقطع أدمُعي !
      أبقى فلربما أهتديت إلى حرف من حروفها !
      وكُنت ِ سبب في تنويري !
      أخيك/ورود


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:


      ورود المحبة..



      أي سكاكين..


      مالي كلما قرأت كلما بكيت..



      هناك امرأة بالتأكيد..



      ولكن حروفك تخنق الروح..



      يا الله..



      لماذا كلها معاناه..



      لماذا تجعل من الأمر جروح..



      تتساقط حروفك بدوي مخيف..



      تتحدث بصوت مختلف..



      ولكنه يشبههك..



      هل هي أمرأة حقاً..



      أم نزحات قلم..



      وسهرة اختلط فيها العلم بالحلم..



      أو لعلها خيال شاعر أو وهم..



      لماذا يجب أن تكون امرأة..



      لا أتخيلها..



      لا أستطيع أن أراها..



      فمازلت بعيدة عن هناك......



      تكتبها وتشاغلك..



      تعد لها.. وتهادنك..



      ورحلة نقرأها أنا وأنت..



      تنسجها هي.. ويبقى البقية متفرجون..



      لا.. أعلم من ينتصر..



      لأن الجميع رابحون..



      ماذا تنتظر منها؟ أتساءل أحياناً..



      أحياناً أشعر بسذاجة السؤال..



      وماذا يريد الجسد من الروح إلاّ النبض..



      ورود المحبة..



      أستميحك المهلة..



      سأقرأك مراراً..



      حتى أستطيع الفهم..



      فمازلت عاجزه ..



      أختك





      لستِ بعاجزة ولا عن الأدراك واهية !
      كلُ ما هُنالك أنك تقرئي بعينها لا بعيون هِند!
      وتُشعرين بشعورها لا بشعورك والقلم بيدك !
      لا زلت ِ تتعاطفين معها لأنك من نفس الجنس !
      ردة فعلك تجاهها مُغايرة تماماً لما أخط من حروف !
      ضعي شاعريتك في جانب !
      وأقطعي العاطفة بوحي الفكر الخصب !
      وكأنك لاتعرفيها لا من قريب ولا من بعيد !
      أعتبريها في عالم الخيال تعيش وتحلم أن تُصبح حقيقة !
      خاطبيها بشعور يبعث النفس على التفكير !
      وما عدا ذلك من شعور أنفيه وأرميه بالتكفير !
      لوقت محدود حتى تستطيعي الولولج إلى عالمها الخاص!
      حنيئذأخبريني ماذا تعتقدين بخصوصها !
      هل هي من نسج الخيال
      هل يوحي لك فكرك بأنها قد تكون حقيقة !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند،،ورود المحبة،،
      أسمين مركبين،،،لهماااااااااا
      تركيبة غريبة لحروفهمااااا
      سأظل أرتوى من حرفكماااا
      الراقى،،
      ،،
      دام قلمكمااااااااا،،
      ،،
      ،،،،،،،،،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:

      عيون هند،،ورود المحبة،،





      أسمين مركبين،،،لهماااااااااا
      تركيبة غريبة لحروفهمااااا
      سأظل أرتوى من حرفكماااا
      الراقى،،
      ،،
      دام قلمكمااااااااا،،
      ،،


      ،،،،،،،،،،،



      ولــــ أطوار
      نكهة خاصة عندما تقتحم أسوار القلوب !
      *
      *
      وأنا أتحدث عنها تلك الأنثى الغامضة أرى بأنه !
      تقطع بيننا المسافات لنرجع إلى أول الحكاية !
      وتبقى الحقيقة غائبة عنها إلى متى تبقى وحيدة
      في عالمها الخاص بها !
      تحاول اللحاق بالركب وكأنها تُريد إنعاش القلب !
      لتحيا من جديد ولكن في حياة تختلف عن حياتها
      السابقة التي كانت سبب في أختبائها طوال تلك السنين!
      تبقى أميرة القلوب بأتزانها وبحكمتها وبرؤيتها الواضحة !
      ها هي تُحكم العقل قبل العاطفة وتسبق عاطفتها فِكرها !
      فنجد حروفها تُغطى كل الصفحات بإتزان تام !
      ما الذي تطلبه تلك الأنثى ما الذي تحلُم فيه !
      من أين أتت . أين كانت . لماذا رجعت ؟
      أطـــــــــوار !
      تنساب إلينا الحروف كما تضئ بأفكارنا العِبارات !
      ونحن نعيش بفكر سامي ليس كالأخرين وإنما بنظرة!
      أعتبرها خاصة فقد لا يطلع عليها الأخرين !
      مع الكثير من التساؤلات !
      نبحث عن الأجابة الكامنة خلف هامات السكون !
      فالنطق غير مُفيد والكتابة شحيحة وفي مجال مُغاير تماماً!
      ولكل منا أسئلته الخاصة ! وكُلٌ منا يخشى من الأجابة !
      ونحاول ترجمة الحروف لنصل إلى المألوف منها والمعروف !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة

      ......

      ليس له عنوآن

      .....

      كلما امر على هذه الصفحة تستوقفني كلماتها طويلا و ازورها مرارا وتكرارا

      فابحر في بحر مشاعر صاغتها حروفٌ تشابكت فكونت كلمات تنبض بالحياة

      ......

      أمُعن التفكير في هذه الأنثى التي تبعث الحياة وتثير بركان من المشاعر و فيضان من احاسيس مرهفة وربما ثائرة...

      ......

      لا أدري لماذا أستمر في قراءة هذه الحروف مرارا وتكرارا...

      ربما رغبة في أن أرى نهاية الرواية ...

      أو ربما أسرتني هذه الأنثى الغامضة فشدت وثاقي لحروف صاغها نبض قلب...

      .....

      انها انثى تستحق الاعجاب لانها جعلت قلمك ينبض وينزف بلوعة فسطرت ابداع وحروفا متألقة....

      .....

      خالص التحية من أختك

      Nothing Is Impossible
      Keep your dreams alive…Nothing Is Impossible...
      Keep your ambition alive…Everything Is Possible.. :slap:..
    • Nothing Is Impossible كتب:

      ورود المحبة






      ......


      ليس له عنوآن


      .....


      كلما امر على هذه الصفحة تستوقفني كلماتها طويلا و ازورها مرارا وتكرارا


      فابحر في بحر مشاعر صاغتها حروفٌ تشابكت فكونت كلمات تنبض بالحياة


      ......


      أمُعن التفكير في هذه الأنثى التي تبعث الحياة وتثير بركان من المشاعر و فيضان من احاسيس مرهفة وربما ثائرة...


      ......


      لا أدري لماذا أستمر في قراءة هذه الحروف مرارا وتكرارا...


      ربما رغبة في أن أرى نهاية الرواية ...


      أو ربما أسرتني هذه الأنثى الغامضة فشدت وثاقي لحروف صاغها نبض قلب...


      .....


      انها انثى تستحق الاعجاب لانها جعلت قلمك ينبض وينزف بلوعة فسطرت ابداع وحروفا متألقة....


      .....


      خالص التحية من أختك



      Nothing Is Impossible



      Nothing Is Impossible
      هل تمتحِن صبري أم لا يهُمها أمري !
      أم تلعب على الحبلين !
      حبلُ الغرور وحبلُ التغلي !
      يخال المرء حين يقرئها بأنها المسكينة !
      وأن دورها يقتصر على فتاة قاصرة ويتيمة !
      في حين أن خيالها الواسع ليدفع بها نحو التيار !
      الذي لا يؤثر فيه ليلٌ ولا نهار فلا تكادُ تنهار !
      ترسم بريشة فنان مُبدع وتنشد بصوت فيروزٍ مُنجِد !
      وأي حلمٌ ذاك الذي لا يتبدد ولا يختفى ولا يتمدد !!
      تبقى في نشوتها وهي تُغازل حروفاً فتأسرها دون تقييد !
      بل وتُلاقي من مثيلاتها كل َ تشجيع ٍ ومؤازرة وتأييد !
      ثم يأتي الأتهام الشنيع بأنها أُنثاي التي أبحث عنها وأُريد !


      Nothing Is Impossible
      وهل يزيدني غموضها إلا أصراراً وعناداً وتنديد ووعيد !
      لم أظهر لأبدي ضعفاً يكاد يلوح بي دون تحريــــــــض !
      أنما حضرتُ لأسابق حروفاً أسرتني من زمان بعيد !
      أيتها الأنثى الغامضة !
      كوني كما أردت وأرسمي أحرفك كما أثرتِ ولكن !!
      لا زلتُ أناضل وأناضل !
      لن تُعذبني حروفك ولن أهدأ مهما تعاظمت جروحك !
      سأبقى أنا الهدف المستحيل !
      وسيسيل لُعاب قلمي ! بمدادهـ الوفير ! دون توفير !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      لستِ بعاجزة ولا عن الأدراك واهية !

      كلُ ما هُنالك أنك تقرئي بعينها لا بعيون هِند!
      وتُشعرين بشعورها لا بشعورك والقلم بيدك !
      لا زلت ِ تتعاطفين معها لأنك من نفس الجنس !
      ردة فعلك تجاهها مُغايرة تماماً لما أخط من حروف !
      ضعي شاعريتك في جانب !
      وأقطعي العاطفة بوحي الفكر الخصب !
      وكأنك لاتعرفيها لا من قريب ولا من بعيد !
      أعتبريها في عالم الخيال تعيش وتحلم أن تُصبح حقيقة !
      خاطبيها بشعور يبعث النفس على التفكير !
      وما عدا ذلك من شعور أنفيه وأرميه بالتكفير !
      لوقت محدود حتى تستطيعي الولولج إلى عالمها الخاص!
      حنيئذأخبريني ماذا تعتقدين بخصوصها !
      هل هي من نسج الخيال
      هل يوحي لك فكرك بأنها قد تكون حقيقة !



      وأبكيتني يا رجل..

      على امرأة وهم..

      هل تعلم أخي ورود المحبه..

      أعتقد أنهن الجميع..

      كل المرأة مازالت تحرك ريشتك

      تبحث عن أجمل ما في النساء..

      وتغوص إلى أعماق نبضاتهن..

      تستمع إليهن بإنصات..

      وقد جعلت لقلمك نبضات تقيس مشاعرهن..

      مازلت .. هناك..

      على ذات المكان..

      ترى النساء باستفهام..

      رغم انك تعلمهن جيداً..

      تدركهن أكثر من ذواتهن..

      ولكن مازلت تتعجب..

      من مشاعرهن..

      ليست كامله.. هذه الأنثى..

      لم تكتمل..

      فحتى أنت لم تستطع رؤيتها..

      مازلت تضيع في بعض تفاصيلها..

      مازلت تنتظر أن تفهمها..

      رغم أنك تفهمها.. مازلت تنتظر..

      فهناك ما يبقيها غير مؤنسه..

      وهناك ما يجبرك للابتعاد عنها..

      وهناك نساء عديدات.. حولها..

      تصلك منهن إشارات أو منها..

      مازلت ضائع.. ومازالت الحروب تتأهب..

      والحرب بينكما لم تكتب..

      فجنودك ليسوا عساكر..

      وجنودك ليسوا رماه..

      وإنما هم خياله..

      والخيول تدخل في نهاية المعركة..
    • عيون هند كتب:

      وأبكيتني يا رجل..









      على امرأة وهم..


      هل تعلم أخي ورود المحبه..


      أعتقد أنهن الجميع..


      كل المرأة مازالت تحرك ريشتك


      تبحث عن أجمل ما في النساء..


      وتغوص إلى أعماق نبضاتهن..


      تستمع إليهن بإنصات..


      وقد جعلت لقلمك نبضات تقيس مشاعرهن..


      مازلت .. هناك..


      على ذات المكان..


      ترى النساء باستفهام..


      رغم انك تعلمهن جيداً..


      تدركهن أكثر من ذواتهن..


      ولكن مازلت تتعجب..


      من مشاعرهن..


      ليست كامله.. هذه الأنثى..


      لم تكتمل..


      فحتى أنت لم تستطع رؤيتها..


      مازلت تضيع في بعض تفاصيلها..


      مازلت تنتظر أن تفهمها..


      رغم أنك تفهمها.. مازلت تنتظر..


      فهناك ما يبقيها غير مؤنسه..


      وهناك ما يجبرك للابتعاد عنها..


      وهناك نساء عديدات.. حولها..


      تصلك منهن إشارات أو منها..


      مازلت ضائع.. ومازالت الحروب تتأهب..


      والحرب بينكما لم تكتب..


      فجنودك ليسوا عساكر..


      وجنودك ليسوا رماه..


      وإنما هم خياله..



      والخيول تدخل في نهاية المعركة..




      ويح قلبي ! أي طعنات تلقيت !
      كيف ذلك وأنا ممسكٌ بعنان فرسي !
      وأظُنني قد لوحت بسيفي مراراً أحُلمٌ يكون!
      وترهات وجنون !
      يا لحماقتي ظننتُ أني لا زلتُ المنافس الوحيد !
      وها هي أوراقك تكشف ما لا يسُرني وما لا أُريد !
      أكانت من نسج الخيال طوال تلك الحرب السِجال !
      حدثوني عنها إن كنُت قد أخطأت !
      فسروا لي حرفها أن كنُـت بدون دفاع أسترسلت !
      أي خطأ فادح عيون هِند قد أرتكبت !
      وفي أعتقادي البسيط بأني للحرف قد ركنت !
      وهاأ أنا أكتشف منك بأني وفي حرفي تماديت !
      يا لي من أحمق لا أفقه من أمري شئ !
      معقول ٌ ذلك ! أنها لصدمة كبيرة ! تعيدني للخلف!
      لأبقى كما كُنت وحيداً منبوذاً في عالمها وعن الحرف معزول!
      أي صدام ذاك قد كان ويا لروعة وسطوة البيان !
      تم تفسير الحروف ! قبل تأليف النفوس !
      وقبل كتابة العنُوان ! وفي ظني بأني أنسان فريد !
      وها هي المرأة تكشفُ سرً المرأة وإن كانت من عالم ٍ آخر !
      وماذا بعدُ أقول ! أيُلجَمُ قلمي ! وتُسيير صفحتي ! ويُلغى دفتري!
      فأبقى بلا محبرتي ودون ممحاتي ولا حتى فِكرتي !
      آهـ كم يعتصرُ قلبي الآلم وكم وكم يتضاعف على قلبي الندم !
      أبكي على حالي أم أضاعف أفكاري أم ماذا هُناك من المفُآجات !
      ها هي تفتح عيوني على حقيقتها المُرة وبعد أن كانت أميرةٌ حُرة !
      عادت إلى سجنها كئيبة وقلقة وخائفة وحزينة ! يا لهول المصيبة !
      أأبحث عن قلوب الرحمة عندكم وأجد من القسوة ما يُمطر فيضكم !
      ففي ما إذاً أكتب وعن ماذا أتحدث ولمن أقول وأسطر ما بداخلي من أمور!
      أين العيون الباكية وأين النفوس الشاكية بل أين تُرجمانة الحروف الوافية !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      شموخ أنثى !

      (غريبة حقاً هذه المرأة التي أستطاعت أختراق كيان رجل بهذه القوة )
      لعمري قد خانك التعبير هُنا !!
      لن تستطيع أختراق كياني وإن حاولت هل تناسيتِ بأنها أنثى ضعيفة
      صحيح أقرُ وأعترف بأنها ساحرة الحروف الأولى
      ولكن لا يعني بأي حال من الاحوال أنها تستطيع أختراقي
      ذلك حلمٌ صعب أن يتحقق على أرض الواقع
      رُبما في الخيال البعيد !
      أكتب لها نعم أهادنها ربما أعاتبها ذلك من حقي
      ولكن أن أرضخ لها فتلك بعيدة المنال !
      لا زلت أقرئها وأدرسها دراسة وافية لأعرف من تكون
      أراقص حروفها كعروس في كامل زينتها !
      فما ظُنك بها ؟؟




      وماذا عساي اظن بها وانت اقرب الناس لها
      ولكنها وبكل تاكيد امراه تستحق الاعجاب وبجدارة اتشوق لمعرفتها انا وكل من مر هنا
      اذا انت ما ظنك بها ؟؟
      في انتظارها وانتظارك اخي
      شكرا
    • شموخ أنثى كتب:

      وماذا عساي اظن بها وانت اقرب الناس لها
      ولكنها وبكل تاكيد امراه تستحق الاعجاب وبجدارة اتشوق لمعرفتها انا وكل من مر هنا
      اذا انت ما ظنك بها ؟؟
      في انتظارها وانتظارك اخي
      شكرا



      سيأتيك الرد كوني متُابعة !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      ويح قلبي ! أي طعنات تلقيت !
      لم أطعن..

      كيف ذلك وأنا ممسكٌ بعنان فرسي !
      لم أسقطك..
      وأظُنني قد لوحت بسيفي مراراً أحُلمٌ يكون!
      وترهات وجنون !

      وهل هي إذاً واقع معلوم.. وأمر مفهوم؟؟

      يا لحماقتي ظننتُ أني لا زلتُ المنافس الوحيد !

      لا حماقة في المقدمه.. وإنما الشجاعة والإقدام..

      وها هي أوراقك تكشف ما لا يسُرني وما لا أُريد !

      فأكتب ما تريد.. وأشطب ما يسؤك..

      أكانت من نسج الخيال طوال تلك الحرب السِجال !

      أنت من صنعها.. وحصنها.. وبالقتال اقتحمها..

      حدثوني عنها إن كنُت قد أخطأت !

      لا نعلم منها إلاّ منك..ولم نقرأها إلاّ عبر حروفك..

      فسروا لي حرفها أن كنُـت بدون دفاع أسترسلت !

      أليس الهجوم أفضل طريقة للدفاع؟؟!!

      أي خطأ فادح عيون هِند قد أرتكبت !

      لم ترتكب أخي..

      ولابد أنها عيون هند.. قد استهانت كثيراً..

      وغرها فيك الحلم.. وأعماها ثناءك..

      حتى تحزنك.. وهي مازالت تقرأ معك..

      وفي أعتقادي البسيط بأني للحرف قد ركنت !
      وهاأ أنا أكتشف منك بأني وفي حرفي تماديت !

      لم تتمادى.. وإنما لابد أنها لحظة غباء مني..

      أن أتحدث في أمر لم أزن قولي فيه..

      يعاتبني القلم منذ الأمس أخي.. فسامح..


      يا لي من أحمق لا أفقه من أمري شئ !
      معقول ٌ ذلك ! أنها لصدمة كبيرة ! تعيدني للخلف!

      لا تذهب أخي ورود..

      ولا تعد .. فما هو إلاّ حرف عيون هند.. ولست كاملة الفهم..
      لأبقى كما كُنت وحيداً منبوذاً في عالمها وعن الحرف معزول!
      أي صدام ذاك قد كان ويا لروعة وسطوة البيان !

      مالذي يعجبك في البيان.. ما تشعر به حروفك..

      أم ما تستقيه من حروفها.. أم ما تجاريه الكلمات ..

      عندما تبحث حروفكما العنوان..

      تم تفسير الحروف ! قبل تأليف النفوس !
      وقبل كتابة العنُوان ! وفي ظني بأني أنسان فريد !

      وأنت فريد.. في كل نفس قارئه..

      وها هي المرأة تكشفُ سرً المرأة وإن كانت من عالم ٍ آخر !
      وماذا بعدُ أقول ! أيُلجَمُ قلمي ! وتُسيير صفحتي ! ويُلغى دفتري!
      فأبقى بلا محبرتي ودون ممحاتي ولا حتى فِكرتي !
      آهـ كم يعتصرُ قلبي الآلم وكم وكم يتضاعف على قلبي الندم !
      أبكي على حالي أم أضاعف أفكاري أم ماذا هُناك من المفُآجات !
      ها هي تفتح عيوني على حقيقتها المُرة وبعد أن كانت أميرةٌ حُرة !
      عادت إلى سجنها كئيبة وقلقة وخائفة وحزينة ! يا لهول المصيبة !
      أأبحث عن قلوب الرحمة عندكم وأجد من القسوة ما يُمطر فيضكم !
      ففي ما إذاً أكتب وعن ماذا أتحدث ولمن أقول وأسطر ما بداخلي من أمور!
      أين العيون الباكية وأين النفوس الشاكية بل أين تُرجمانة الحروف الوافية !





      يال القسوه..

      أخي ورود المحبة.. لا تصبح قاسياً عليها..

      ولا تجعلها تتجمد برودة خلف أعمدة السجن الحديدية..

      إنما هي كلمات بثثتها.. قد لا تكون بسلامة الحقيقة أو الواقع..

      فإليك اعتذاري..

      وسأمر من هنا.. لأعتذر..


      تحياتي

      أختك


    • ولا زالت تحتالُ عليّ كأني لا أعرِفُها !


      صيرتني عبداً بدون أمراً منها ولا نهي !


      وإنما برغبة مني وإتباع مُطلق !


      أهي أنت ِ من علمني أول حرف !


      ومن جعلتني أرُضِع أسُطري مداد الترف !


      أي مسكين أنا في عالَمِها المُلبد بالتواشيح !


      وغيُوم الحُب !


      قيدتني كأسير ٍ وأنا الأمير


      أوهمتني بالكثير وطاوعتها بدون تعسير !


      وهي في عالمِها الذي تتبختُر فيه !


      تناست أول قُبلة طبعتها على فمي !


      كعُربون إستعمارٍ منِها لقلبٍ يتيم !


      وتناست وأنا مُغرمٌ كم كنُت أهيم !


      وأنت ِ على علم ٍ بما قد حل َ بي !


      أحتقرتُ كل من كان يقتَر ِبُ منك !


      وقاتلت من نظر إليك بإعجاب !


      أو تحدث إليك ليُلفت أنتباهك من الأصحاب !


      ظنها الآخرون غيرة قاتلة ودفاعٌ مأثوم !


      من عاشق ٍ مجنون في عالم حُبك مدفون !


      وما كُنت لأهتم بهم تكفيني النظرات والظنون!


      لأجلك كنُت لأقاتل ألف ألف رجُل !


      وأصارع ألف ألف أسد غاب ضاري !


      فتلك شجاعة أستمدتها من حور عيونك !


      ونظر و سحر جُفونك !


      وهاآ أنت ِ تُعلنين وبصراحة أمام بناتُ جنسك !


      بأنك أمتلكت ِ قلبي لتُثبت ِ سطوة حُروفك !


      وتُبدين زهوك ورجاحةُ عقلك !


      وفتنة وجمالُ جسدك !


      ولا زلت ِ وفي نشوة الغرور تتباهين بفنونك !


      وغفلت ِ ساعتها عن أميرك ومجنونِك !


      ذلك الأمير الذي ظننتهِ يائس وبائس !


      وها هو سحِرُ الساحر ينقلبُ عليه !


      وهاآ أنت ِ تعُدين الأيام والساعات لتقرئين حرفي !


      وتنتظرين أن يلامسكُ نبضي فما ترينّ إلا رفضي !


      وأنا أقرأ كل ُ حرف لك !في ما لظى !


      يغيب عقلي ! أكراماً لكِ ! وتبجيل !


      فأتبُعك حيثُ كُنت ِ بدون تردد أو تأخير !


      فأنتظري مني ما يُرعبك ويميتُ قلبك ويُتعبك !


      هاآ أنا اليوم في ثوب ٍ جديد وبقلب ٍ حديد !


      سأفُاجئك بما لا تُحبين وأُحمِلُكِ ما لا تُطيقين !


      لن يكفيك السهر لينال منك !


      ولن يُجديك البُكاء نفعاً ليأخذَ منك !


      قد نفذت توبَتُك وابتعت ِنَدَمُك !


      فأستعدي للرثاء لكُل ما قد مضى !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أي تهديد وأي انتقام..


      وأي حروف عاصية يطلقها قلب الكرام.


      واي اتهام.. بأنه لا ذنب.. وفيما الاتهام..


      ورود هند..


      لست لها أسير وقد حررك القلب..


      لست لها أسير وقد أطلقك الحب..


      لست لها أسير.. وفي قلمك نبض..


      فلا تدعي الانهيار..


      ولا تتلثم الغبار..


      إنما هو عنوان..


      ولكن العنوان بقاطنيه..


      إن كنت حقاً أختك الودود التي ظننتها..


      إن كنت حقاً قلمك الذي استعرته..


      إن كنت حقاً تراني كما أراك في نسخة الأوراق..


      لن تحطم سور حديقتك..


      ولن ترمي بمعول زهورك..


      وتعد بالثلوج.. والحروب.. والجفاء كالصحراء..


      حقاً.. لست أنت..


      أمر يجعلني أبكي..


      كما كانت كلماتنا الرائعة تتمرجح بيننا..


      يغلبها الدوار والغضب..


      ويلفنا الابتسام والفرح..


      فأين ذاك..؟؟ وأين أنت؟ ومن هي..؟


      تلك التي تتلف أجمل مازرعت.



      لا أعلم.. قد لا يحق لي..


      قد لا يجوز لي.. أن أتفوه بما قلت..


      فأعتذر إن فعلت...



      ولكنها الحروف... أراها تعتصر وتبكي..


      تهمل دموعها ... وتعزف عن سماعها وهي تشكي..


      ربما .. هي إحدى سلوكيات الفضول لدي.. فاعتذر..


      ..

    • أي ذكاء وأية ُ فِطنة جعلت بناتُ جنِسك يُدافعن عنك ِ !
      لحقٌ هو إذاً وليست طلامس وكتابات واهية !
      وكيف لا وأمير الحروف تساقط كرذاذ المطر تحت قدميك !
      شيطانة الحروف !
      تلك الجُمَلُ التي تُلقي الُرعب في القلوب فتجعلها تأوب !
      وتلك التعابير المُلونة بزينةتجذبُ أقوى الرجال جلداً !
      عُيون هِند !
      ما الذي جعلها تختلف عن السابق وتلين ويخشع قلبها !
      ما الذي جعلها تتنازل عن كبريائها بعد لعبتها المُفضلة !
      لُعبة الحروف ! أسقطتك في شباك حروفي !

      لم تكُن تعرف المُداهنة ولا حتى في شرعها أُسس المُهادنة !
      والأهمُ من ذلك كله كيف سيشفعُ لها ندمها ؟ كيف ؟
      أختارت اللعبة المُفضلة لديّ إلا أنني أستخدمها بشرف !
      ولا أمُاطلُ فيها ولا أخُادع ولا أحبُ التزييف والتحريف !
      هندسة الحروف تلكِ ها هي تُدمرك فأبكي غاليتي أبكي !
      دعيني أتمتع ببُكائك وأنا في كامل نشوتي !

      وهل تُصدقينها مهما سال من عينيها الدمُ الأحمر بدل الدموع!
      صدقيني أني لأرحمُ حُزنكِ عليها أكثرُ من رحمتي بحالها !
      فأنتِ صادقة وللصُلح ساعية وللتوفيق بيننا راغبة !
      ولكن وكما ذكرتُ لكِ هُناك رغم رقةُ قلبي وكرمُ عفوي!
      إلا أنني أرتأيت أن أسقيها من نفس الكأس الذي شربت!
      حتى يبقى الكأسُ لغيرها مشرب لمن أراد اللُعب والمهرب !
      أو أتمتلكنُي وأنا صاحب الحروف !

      ثم أسمح لها بكل بُساطة أن تعود وكأن شيئاً لم يقع !
      ويذهبُ تعذيب حرفها لقلبي كالسراب ويخرج من الباب !
      لا بُد وأن تعلم بأن الجزءا من جنس العمل وكما تُدين تُدان !
      لكم راقصتُ أحرُفَها وحروفها ترقص بأمرٍ منها أشهد لها بذلك !

      ولكن رقصتي مع الحروف ! تنجمُ عن مهارة وخِبرَة ! ليست حسب الظروف!
      وكان يا مكان في سالف العصر والأوان ! أميرة الحروف والريحان ! تُهزم بغير أمتحان!
      أي هوان يجعلها اليوم تسترجيني وأي ذلِةٍ تلك تجعلها تبكيني وتُبكيني ! أي صِغارٌ ذلك !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • إذا لغة السلام لا تروي..

      إذا لغة المحبة لا تكفي ..

      إذا لغة الإنسان لا تهدي..


      أخي ورود المحبة..


      كيف تستطيع أمرأة أن تغير معتقدك..

      وتحيل أمرك من عقلك إلى قلبك..

      ألا ترحم النساء؟؟!! ..

      أخي..

      فإن كنت تستطيع عقابها فانساها..

      فإن التناسي عقاب يكفيك ويؤذيها..

      وإن كنت تستطيع إنكارها فانساها..

      فإن الإنكار شفاء يغنيك ويمرضها..

      وإن كنت تستطيع الحياة دونها فانساها..

      فإن موتها لك حياة و في الحياة مأتمها..

      فإن لم تكن تستطيع فلك بالصبر والدعاء..

      والمحبة والصفاء.. والقلوب الطاهرة..

      التي تجعل حتى من الكره سبب للقاء..

      أخي ورود المحبة..

      إنما أحياناً تؤلم الحروف.. وتلك الوصوف..

      وأحياناً.. تحرقنا الشمس.. ونحتاج إلى ظله..

      فهل ستبقيها تحت النار مدة..حتى تعلن المهادنه..

      فمتى أصبحت هكذا..

      حقاً.. إنني أتعاطف مع نفسي..

      عندما نجد الحروف تخضب الرسائل..

      بألوان الغضب ..

      ثم أتجاهل ظني.. وابتسم قائلة..

      يقول ويكتب.. فما إن تأتي..

      يمحو ويرسم.. والأمر سجال..

      فأيما كان.. فلا تقسو.. ولا تنتظر من النساء الدموع..

      فتلك أقصى القسوة.. وأشد ألام.. وهي تشعر.. فلا تفعل..


      وسيكون له عنوان..


      مرحباً بك مجدداً..

      أختك
    • كانت في البداية تجربُة منها ! وأعجاب بحرفها وزهوة !
      ثم تجرعت من نفس الكأس الذي سقت منه غيرها !
      فدعيها ترتوي وبنار الحبُ تكتوي !
      لا تُدافعي عنها فهي من أذكى بنات حواء <شهادة مني بذلك>
      كلامك ذلك الذي كتبت أنما هو تدليلٌ لها وتعليل !
      وأعرف عنها بأنها تُجيد التمثيل فما تكاد تسُقط حتى تبدأ بالعويل!
      وتُضخم الحدث بالتهويل ! فمن كان هُنا يرى ويسمع ويُخدع بلا تصوير!
      وأين كانت الرأفة في حروفها المسمومة آنذاك !
      وأين كان السلام في رشفي لأحرفها بصدق ٍ وأحسان!
      ساحرة الحروف المُفضلة لدي !
      لطالما أستهواني حرفها وعظُم في قلبي شأنها !
      تقود أحرفها وكأنها ماستر عظيم لا يُجاريها بيت هوفن ولا غيره!
      فيعيش القارئ مع أنغام أحرفها وكأنه يستمع لعبد الحليم !
      وفوق ذلك كله وبدون مُنافس كانت التُرجمانة الوحيدة للحروف!
      تُجيد تفسيرها وتحليلها وإبقاء كلُ حرف مكانه بأمر منها وتأشير !
      رُبما كانت لها هواية ! ولم تقصد وأنا على يقين أية غواية !
      ولكن لطالما كان للحرف أستاذهـ !
      فمن الصعب جداً العبث بحروف هي كالسيوف تُقتل بمجرد الحس !
      عُيون هِند !
      أتركيني أعلمها حقيقة الذات والذوات والأفعال وترف الفِصال !
      دعيني أفهمها ما معنى الرمي بدون سهم ولا قوس ولا نِزال !
      لن يكفيني اليوم ! رجاء ! ولا شفاعة لها ! ولا أسترجاء !
      الحرفُ بالحرف والجروح قِصاص !
      تكترثين لحالها ولا تكترثين لمن راح ضحية حرفها !
      بدون عُنوان
      كانت البداية وبدون عُنوان ستكون النهاية فلا تتأملي كثيراً !
      ها هي أول التباشير تظهر بسقوط أدمُعِها وأستعراض ندمها !
      فلله درُك ! تابعي مُصابها ! لتعلمي كيف وصل حالُها !
      ساحرة الحروف - تقابل أستاذ لو عرفته لما لعبت لعبتها معه !
      لا أنكر بأنه رُبما غرها شبابها وأمتهانها لجنسي وكأنهم ضِعاف !
      ولكن الحقيقة المُرة تظهر فدعيها تشرب بدون سُكر !
      إن كُنت ِ لتبكين على حالها فبكائي دونك كألف طعنة !
      وألف ضربة وألف رمية ورمية أعترف بذلك !
      فكل دمعة تسقط على وجنتيها تذبحني وتذهب بعقلي !
      ولكن ولمصلحتها يجب أن أصبر وأن أتحمل عذابها !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • لك الله.. وأصلحها الله..

      لا يعلم القارئ منكما إلاّ ما يرى..

      وحتى الحروف لا تدرك ما ترى..

      ولكنها كلمات آنفة.. وأفعال جازمه..

      وقراءة متقلبة.. محتارة مفكرة..

      أيصل الأمر إلى هناااا..


      ورود المحبة..


      لن أدافع عنها مادمت تكره ..

      ولن أدافع فيك وأنت للحرف سحره..

      وسأبقى بينكما.. كحمامة سلام ضاله..

      وسأنظر من خلف الشبابيك كالهدهد يحمل خبره..

      وسأكون جليسة الحروف.. حتى تنتهي المجزره..

      فلا تأنف أختك.. فبيننا تواريخ من الحروف الهجائية..

      وسأدخل أحياناً.. أبغي التصالح والتسوية..

      حتى تعود كما اعتدتك أن تكون .. ورود المحبة.. وليس ساحر الحروف..


      أبالغ.. وإن فعلت.. فإن حقوق الكلام فيما بيننا تأذن لي..

      أبالغ.. وإن فعلت.. فلا قدرة لي على إجبارك..

      وإنما هي أمنيه.. بأن تجد لها العنوان..



      أختك
    • .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • ساحرة الحروف !
      هاآ أنتِ تُرخين لثامك وتتأهبين لركُوب حِصانك !
      فإلى أين هذه المرة أو أتهربين من الحقيقة كُكلِ كرة وفرة!
      أتخالينني أضعفُ أمام دموعك !
      ويُقال عني ورود المحبة !
      نعم قد كُنت يوماً قبل أن ألقاك وأستظلَ بسمائك!
      وأحتمي بحماك وقبل أن أعرف عن مُرادك وقوة ذكائك!
      ها هي عُيون هِند لبيبة العُقل ومن تملك رباطة الجأش !
      من عرفتها بصدق الحرف ومتانة الثقة وقوة التحكيم !
      تقفُ إلى جانبك بكل أريحية وتسليم !
      أستطعت ِ أن تجذبيها لصفك بحديثي عنك ِ!
      فكيف لو تحدثتِ أنت بقلمك المُغرِد كالطيور !
      وكتبت أفاقاً تصل بالجبال لتعلو هامتها كالصقور !
      لرسمت ِ من الموت حياة ولونت ِ الماء ليصير بلون البنفسج!
      بلا عُنوان كان من أختياري
      فما الذي كُنت ستختارين من عُنوان لو خُيرت ِ !!
      هاآ هُن بناتُ جنسك يعجزن عن الدفاع عنك ِ !
      ويلقين بأقلامِهنّ مُسالِمات مُستسلِمات !
      بقيتِ لوحدك الأن فصفي لي معنى الوحدة !
      لن يقفُ أحدٌ إلى جانبك سوى همك وغُمك !
      حتى أنتِ بتِ عاجزة للدفاع عن نفسك !
      هاآ أنت ِ ترفعين الراية البيضاء مخضبة بالبكاء!
      تزدادين عشقاً وتفتخرين بتألق يُميزك عن سواك !
      هاآ أنا أقرئك من بعيد لبعيد وما أنا عنك ببعيد!
      أسمع دقات قلبك من قريب وتنهداتك كالتغريد !
      وما بقى لي إلا أن أكشف حقيقتك للأخرين !
      إذا طُلب مني ذلك سأكتب أسمك على الملأ!
      بلا خشية ولا خوف ولا حرج !
      أترجى أن يطلب الأخرين مني ذلك وسترين خبرك !
      و ر و د ا ل م ح ب ة
      تهجئ حروفي جيداً وأحفظي الأسم حتى لا يغيب عنك !
      فقد حفظت أسمك وتلوته على نفسي مئات المرات !
      فكتبت بكل حرف من أسمك قصيدة وكُنت من المعجبين بها !
      أتغنى بها وبلحنٍ شجي يأسر القلوب ويُلهب مشاعر العشاق والمُغرمين!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      الحـب لآ يمنــح خيارات أخـرى أحيــاناً .. إلآ عندمـــا نتوهـم ذلك ..!



      وفي اعتــقادي بأن البشـر لم يكتبــوا الكتــب .. ويصنعـوا الأفلام .. ويخطـوا حبـر القلـم
      إلا عنـــدما بلغـت بهـم المشـاعر باختلافهـا من عـادية الأشيـاء حـداً جعلهـم يبررون
      كل مــا يختلـج صدورهـم ..،!
      أدرك ذلك حقـــاً .. فحتــم قد نضج الحلـم ونشـوة اللقــاء .. ولكـن الزمـن هو الذي لم يستـوي بعـد ..!
      فمــا جدوى أن يبلـغ القلب الرشــد سريعــا ً .. والزمن لم يسمـح بعـد ..؟!
      تريـث ورود .. ولا تطلـق سهـام قسوتك سريعــاً ..، فنحـن ما زلنــا نتسكع أول الطريـق نبحث عن
      الكثيــر من خبــايا الحيــاة ..، !
      فعنــدما لا يمكـن للحيــاة أن تستمـر بالنسبــة لنـا .. لا بــد أننــا نحتــاج لوقفـة طويلـة للحــزن ..، فالحيــاة
      تكـره أن نتجـاهل ضربــاتها لنــا ،، وترفض أن نستمـر فيها دون أن نقف عديدا معلنين انهــزامنـا ..،
      ولكـن ومع ذلك .. مازلنــا نحن نمنحــها العمـر إن أردنــا المزيد من العمــر ..! ومـا زلنـا نحن نصنـع
      العناويـن .. ونضع النقـاط على ما يناسبها من أحرف ..!
      ورود .. عندمـا تنتهي أحزاننــا وتتجمـد في ضلوعنا نمــوت .. فنحن لا نخـاف المـوت .. ولكن نخشى أن
      تستمــر بنــا الحيـاة ونحن حزانى ..!
      فلا تسمــح لها بذلك .. فهي في كلتا الحالتين لك ..، فإن كــانت أنثى خيالك ستبقى لك .. وإن كـانت
      حقيقــة ستبقى لك أيضــاً وبرضــا منهــا ،، فـ في عالم البشـر والمحسوسـات قـاعدة قد لحظتها .. فأنت لا
      تستطيــع أن تؤثر في شخـص دون أن تحمل له أي نوع من المشــاعـر..
      فكذلك هي .. لابد وأنها تحمل لك شيء هنـاك حيث قلبها وإلا ما استطـاعت أن تؤثر على مداد
      قلمك هكذا .. لذا فقط لآ تحـــزن ..! وكن كمــا كنت ورود للمحبـــــة


      :)








      دمعتي المجروحة !
      أيتها العارفة الحكيمة !
      ومن قال بأني حزين ! رُبما حزنتُ عليها ولم أحزن على نفسي !
      فليس هنالك ما يدعوني للحُزن رُبما قليلاً !
      وبسبب أنني لم أستغل جميع طاقاتي لأذوقها طعم الحزُن الحقيقي !
      رُبما لأنها أستأنفت وطالبت بالرحمة أكتفيت بكتابة أسطري !
      ورُبما لأني أسمي يبعث على المحبة والتسامح !
      لا أدري أيتها العارفة الحكيمة !
      ليتك كُنتِ هُنا من قبل فتحكمين حسب أحرفها وأحرفي !
      وهل كانت نداً لي عندما رمتني بسهام أحرفها تلك !
      والتي كادت أن تُصيبني بمقتل لولا أن تفاديتها بأحرفي !
      لا أقول بأن تضعي نفسك مكانها ولكن بماذا شعُرت ِ!
      وأنت تقرئين بضعفها أم بضعفي أصدقيني القول !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • بين المُراد والمُريد أحاجي تحتاج للتفسير !
      وبين العيون الباكية أنفسٌ حيارى وتماثيل !
      ومتى تبكي العين وجمود القلب آثر التغيير !
      متى تشتاق النفوس المُحبة وقد أحرقها التقدير!
      وبين الأختيار ألف ألف ليل وألف ألف نهار !
      وتبقى الأقلام الناطقة خرساء والكتُب صماء !
      ويعدونني ممثل في مهِنتي زائف الشعور والتمثيل !
      لستُ سوى ورقة بيضاء تقع عليها الحروف الثِقال!
      حتى لا تطير مع الهواء !
      لستُ سوى قلب ناصع البياض أبكاني الكبرياء!
      أيُحاجونني في حُزني وقد أكتويت بنار العطاء !
      أيلومون قسوتي وقد أضناني الشوق وقهرني السخاء!
      أيريدون مني صدرٌ يتلقى السهام فلا يدمي ولا ينهار !
      ويحدثونني وكأنهم معي في تيار جارف يقتلع كل ما يراهـ !
      أيحسبون أني أحياء بحرفي ونسوا أني مِتُ بمداد الأوفياء!
      يجارونني في نزفي بحرف وهمٍ في وهم بعيدين عن كل الدماء!
      ويح قلبي ! تقولين أبكيتني ! فما بكائي إذاً! فقط جدول ماء!
      أبكي إذا ً وتتلذي طعم النكاية طعم الهجر طعم سم الكبرياء !
      في زمن لم يعد للحب فيه بقاء !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ويح الحروف وما تجترع إن أصابك منها ألم..

      لأكون فيها محاكماً، ولا عدل عندي يرحم من ظلم..

      وإن كان تجريحها لك عدل فلن أنظر للكلم..

      وستشنق الأحرف حتماً .. إن أصابك منها الألم..

      أخي ورود المحبة..

      ظلم أن تعتقد فينا الخيانة.. أو يخطر في بالك منا استهانه..

      إنما أردنا التوفيق.. واشتاقت أنفسنا عبير زهورك..

      فلعلنا تمادينا.. وفرطنا في حقوقك..

      أخي ورود المحبة..

      لا تؤاخذنا على الجهل.. وأمضي في أمرك معها..


      تحياتي ..
    • .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      .
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().