لا أعلم لماذا شعرت بأنني يجب أن أكون غير متأكده..
أثق جداً بمشاعري.. ونظراته.. أعلم تماماً أنني كنت محقه..
ولكنني صمت.. حتى أعماه الغضب.. فنسي النظر إلى قلبي..
فقط اكتمي.. قالها وذهب..
اليوم..
أصبح هو ذكرى.. أو ادعاء.. أو ربما خربشة عقيمة تطبعها أصابعي..
والكل يقول إنني على خطأ..
لا أعلم.. كيف أستطيع التثبت.. ولماذا خفت المجازفه.. وأين أنت الآن؟
كل شئ ينتهي بعبارة لا أعلم..
فهل قدر عليك.. أن لا تسمع خوفاً من ان تكون على أمل..
مازلت لن أعلم.. !!..
