_
1
تَعلوا قَهَقَهاتِ فِ حينْ غَفلةِ منيَ
فَ لستْ مَلجأَ لِ أوجاعِ الْغيرَ
( ولَأنَنيَ لمْ أكتبَ عنْ الألمِ إلا بٍ ألمِ أعظْمَ)
2
ولمَ أشتْهيَ الْغرقَ إلا بَعدَ رحيلكَ
لِ أكتبُ عنْ أرواحِ مضتَ إلى الْدربِ الْقديمَ
3
لِ أحدثَ الْشمسَ تَرقُباً ولِأٌصافحَ الْهواءَ رغبةً
لِ أكونَ منْ كانتَ ..صغيرةَ بِحكاياتِهاا
4
لِأثَقُبَ أحلامِ وأُرتِلَ لِنفسَ أغنْياتِ ضَريرِ
مَوجوعةً هيَ الْروحَ بِ فوضىَ
عالقةِ بينْ سماءِ وأرضِ
راحلةُ للسماءَ.
(قَريبةُ منْ الْسماءَ )
5
فَ أهذيِ بِ أمنَياتيِ وأوجاعيَ
العَالقةُ بينْ وهمِ وحقيقةِ ..
بريئةُ مِنْ حديثِ الْنسَاءَ
ومنْ صوتِ يَتَكررُ بِ فَاجعةِ الْراحلينْ..
6
طَقوسَ الْرحيلَ بَشعةُ دوماً
فَ كُل الأشياءَ ثَقيلةَ مِنْ بعدكَ وكلماتُكَ
تٌثَقِلُ كَاهليَ ..
7
أيُ أرضِ تَحتْضِنُكَ ..؟!
وأيُ قَريبِ يُجاوركَ ..؟!
.
.








