شااب يدخل غرفت اخته فماذا وجد؟؟؟؟؟

    • شااب يدخل غرفت اخته فماذا وجد؟؟؟؟؟

      قصه خطيره لاتفوتكم . **

      بدت القصه لما كان سعود يدق على صديقه خالد

      ودار بينهم هذا الحوار

      سعود: هلااااا اخوي خالد شلونك 00

      خالد: الحمد لله وشلونك انت 00

      سعود: بخير الله يسلمك ويرضا عليك الا ما ودك تطلع معاي بودي للدمام اختي نورة لخالتي ونروح بعدين للبحرين شنو رايك

      خالد: والله فكره بس احراج يعني اروح معنا اختك و.. 00

      سعود: لااااااا ابد ما فيها شي بعدين نورة زي اختك

      خالد: طيب اتكلنا على الله

      وطبعا نورة هذي كانت تموت بخالد فركبت وراه بالسياره
      وكتبت بورقه
      (خااالد انا احبك كلمني على رقم 00000)
      واول ماركبت قامت وحطتها بيد خالد بدون ما يحس اخوها

      المهم ان خالد قام يقول في نفسه : والله احراج اخوها جنبي وهو اعز اصدقائي وتبيني اكلمها صدق قليلة ادب

      طبعا البنت ما عجبها ان الولد ما رد قامت تنغزه وتسوي له حركااااااااااااااات !!!
      هو يروح يمين وهي ورااااه تنغزه ومسكين يروح يسار و يبعد عنها وفي نفس الوقت طبعا ما يبي يحسس اخوها ان في شي جالس يصير عشان ما تصير مشكلة وكارثة.....


      وشوي والا خالد صرخ في وجه سعود وقاله وقف .....

      رد عيه سعود وقاله سلامات خير ان شاء الله ....

      خالد انحرج مايدربي وش يقول ......وقال لسعود بس شفتك تنعس قلت وقف وانا اسوق مكانك لا تودينا في داهيه قام وبدل مع سعود سواقه علشان يبعد عنها. الا ان نورة (ان كيدهن عظيم ) قالت لأخوها وقف السيارة شوي بروح للدوره ...
      وفعلا وقف ونزلت وبعدين رجعت ركبت لكن من جهة خالد ورجعت لحركاتها والولد صبر لين وصلوا الشرقيه

      ولما وصلو لقوا خالتها رايحه برى البيت .... راحوا فندق وما لقوا الا جناح واحد فاضي ..... فحطوا نوره في
      غرفه مستقله وافصلوها بستار ....وخالد وسعود في الغرفه الثانيه ....
      دخل خالد يبي ياخذ دش الا يجيه سعود ويقوله انا بروح اكمل اجرائتات الفندق واطلب العشا ....ارتبك خالد وقاله لا تتاخر ...... طول سعود تحت وخالد منتظر داخل الدوره ما يبي يطلع خايف من نوره لا تسوي شي معه ...... وراحت نص ساعه وساعه وسعود ما رجع فقرر انه يطلع من الدوره ويروح يصك الغرفه على نفسه ......

      اول ما فتح الباب والا الموبايل حقه يرن رنة رساله والثانيه وراها فاخذ الموبايل وقرا الرساله لقى فيه ( حبيبي خالد معاك نوره ممكن تجي الغرفه عندي سعود اتصل وقال بيتاخر شوي ).....
      اول ما قرى الرساله ويروح جري على غرفته ويفتح النور ويلقى وحده جالسه على السرير ومغطيه وجهه ..... خالد ما درى وش يسوي وقعد يسب ويلعن ويقولها يا بنت خافي ربك انتي ما تستحين !!! اخوك معانا وانا وياه اصدقاء يعني تبين تسوين فضيحة ؟؟!! قامت وحضنته وبهذي اللحظه يدخل سعود اخوها ........
      في هذه اللحظه وش تتوقعون ردة فعل خالد .......





      وكيف موقفه قدام سعود .......




      وشلون يشرحله ........





      وهل ممكن يصدقه .......





      والمسكين انخبص عقله واغمى عليه ......











      ويقعد سعود وأخته يضحكوووون ضحك سنة بساعة ويحاولون يصحون خالد ويحاولون يقومون فيه .. ويقولون له قووم قووووووووم مافي نوره ولا شي ... طبعا اخت سعود مو بنت!! هاذي واحد من الشباب بس لابس عباه ومسوي نفسه بنت عشان يسوي مقلب ومسكين خالد اكلها أكـــــــــــــــــــل هههههههههههههههههههه

    • الثقة شي مهم وعظيم إذا كانت في محلها، والإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها
      لأي أحد، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب وتغرق في محيط العيون، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية
      عندما التقت بزميلة لها كانت معها في المرحلة المتوسطة، وواعدتها بأن تزورها في المنزل، المسكينة وافقت على أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة، وبدأت تزورها باستمرار ولهدف تعميق العلاقة وتوطيدها .

      وذات يوم وعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سويا، في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج، وفي أحد أيام الأربعاء عصرا مرت على الفتاة المسكينة وأعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه وتفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة وهي في وضع مخل وبملابس شفافة، ولما قالت لها إن هذا الفعل محرم وعيب، ردت بكل انحطاط وقالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل، وهو في حقيقة الأمر ليس بأخيها،

      ثم وصلوا إلى عمارة وطلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة أن تنزل معها على أساس أن زميلاتهن في المدرسة مجتمعات في إحدى شقق زميلة لهن في هذه العمارة، ثم صعدتا إلى أحد الأدوار وطرقتا الباب وتفاجأ بأن من فتح الباب هي إحدى مدرساتها فقالت بارتباك : نحن آسفون ... غلطنا في الشقة، فردت المدرسة والدهاء واضح في عينيها : لا ... لستم غلطانين، تفضلوا، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة،

      وتفاجأ بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة، وهم منهمكون في الفرجة على أفلام ساقطة ومنحلة، وقام أحد هؤلاء السفلة وحاول أن يمس شرف هذه البريئة، لكنها منعته وبدأت بالصراخ، لكن هؤلاء السفلة كانوا محتاطين ومجهزين بكافة وسائل جرائمهم التي يرتكبونها، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي، ولما صحت من غشيتها رأت نفسها في غرفة النوم وفي وضع مخل، وخرجت من هذه الغرفة وشاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو وهي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر من دون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبة فعلهم،

      ولما رأت هذا المشهد المريب أغمي عليها، وأيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معها سابقا إلى منزلها، ووعدتهم بأن تأتي معهم الأربعاء القادم، لكنها رفضت، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه وبالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة والهم والتفكير والحزن، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت

      ، وجاء يوم الموعد وهو الأربعاء، واتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد، لكنها رفضت الخروج، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور وشريط فيديو حتى خرجت معها، واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة وهم يفعلون بها ما يريدون،

      حتى جاء يوم وطلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى الطبيب خوفا منها أن تكون قد حملت، ورضخ لرغبتها وذهب معها إلى طبيب يعرفه، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار، فقال له الطبيب : أنت كنت تعرف أنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها؟ رد النذل بكل سقوط ووحشية قائلا : علي وعلى أعدائي، لا يهمك منها، ولما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن والشتائم وأخذت تدعو عليه،

      ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم، فقد أصيبت بالإيدز، وبعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولا وفي صحتها ثانيا بسبب هؤلاء الأنذال، أعطوها صورها وكل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم، فقد أخذوا مبتغاهم منها ورموها رمية الكلاب

      ، ومع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام وظهرت عليها بعض أعراض المرض، وطلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض، وبعد إصراره عليها وافقت، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها، وذهب بها إلى الطبيب، فأخبر والدها بالقصة كاملة، وخرج الوالد منهارا وأخذ يضربها، وبينما هو في السيارة معها، مروا على مقبرة ووالدها يؤنبها ويقول :فضحتني وسودت وجهي، فقالت: اقتلني وادفني، فنزل الوالد من السيارة والغضب يملأه، وأخرج أداة حديدية من السيارة، وحاول أن يضرب ابنته بها، لكنه لم يقدر، فرمى بنفسه على الأرض وأخذ يبكي واحتضن ابنته وهي تبكي معه.
    • صديقة القمر كتب:

      الثقة شي مهم وعظيم إذا كانت في محلها، والإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها
      لأي أحد، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب وتغرق في محيط العيون، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية
      عندما التقت بزميلة لها كانت معها في المرحلة المتوسطة، وواعدتها بأن تزورها في المنزل، المسكينة وافقت على أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة، وبدأت تزورها باستمرار ولهدف تعميق العلاقة وتوطيدها .

      وذات يوم وعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سويا، في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج، وفي أحد أيام الأربعاء عصرا مرت على الفتاة المسكينة وأعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه وتفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة وهي في وضع مخل وبملابس شفافة، ولما قالت لها إن هذا الفعل محرم وعيب، ردت بكل انحطاط وقالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل، وهو في حقيقة الأمر ليس بأخيها،

      ثم وصلوا إلى عمارة وطلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة أن تنزل معها على أساس أن زميلاتهن في المدرسة مجتمعات في إحدى شقق زميلة لهن في هذه العمارة، ثم صعدتا إلى أحد الأدوار وطرقتا الباب وتفاجأ بأن من فتح الباب هي إحدى مدرساتها فقالت بارتباك : نحن آسفون ... غلطنا في الشقة، فردت المدرسة والدهاء واضح في عينيها : لا ... لستم غلطانين، تفضلوا، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة،

      وتفاجأ بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة، وهم منهمكون في الفرجة على أفلام ساقطة ومنحلة، وقام أحد هؤلاء السفلة وحاول أن يمس شرف هذه البريئة، لكنها منعته وبدأت بالصراخ، لكن هؤلاء السفلة كانوا محتاطين ومجهزين بكافة وسائل جرائمهم التي يرتكبونها، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي، ولما صحت من غشيتها رأت نفسها في غرفة النوم وفي وضع مخل، وخرجت من هذه الغرفة وشاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو وهي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر من دون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبة فعلهم،

      ولما رأت هذا المشهد المريب أغمي عليها، وأيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معها سابقا إلى منزلها، ووعدتهم بأن تأتي معهم الأربعاء القادم، لكنها رفضت، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه وبالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة والهم والتفكير والحزن، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت

      ، وجاء يوم الموعد وهو الأربعاء، واتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد، لكنها رفضت الخروج، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور وشريط فيديو حتى خرجت معها، واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة وهم يفعلون بها ما يريدون،

      حتى جاء يوم وطلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى الطبيب خوفا منها أن تكون قد حملت، ورضخ لرغبتها وذهب معها إلى طبيب يعرفه، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار، فقال له الطبيب : أنت كنت تعرف أنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها؟ رد النذل بكل سقوط ووحشية قائلا : علي وعلى أعدائي، لا يهمك منها، ولما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن والشتائم وأخذت تدعو عليه،

      ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم، فقد أصيبت بالإيدز، وبعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولا وفي صحتها ثانيا بسبب هؤلاء الأنذال، أعطوها صورها وكل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم، فقد أخذوا مبتغاهم منها ورموها رمية الكلاب

      ، ومع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام وظهرت عليها بعض أعراض المرض، وطلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض، وبعد إصراره عليها وافقت، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها، وذهب بها إلى الطبيب، فأخبر والدها بالقصة كاملة، وخرج الوالد منهارا وأخذ يضربها، وبينما هو في السيارة معها، مروا على مقبرة ووالدها يؤنبها ويقول :فضحتني وسودت وجهي، فقالت: اقتلني وادفني، فنزل الوالد من السيارة والغضب يملأه، وأخرج أداة حديدية من السيارة، وحاول أن يضرب ابنته بها، لكنه لم يقدر، فرمى بنفسه على الأرض وأخذ يبكي واحتضن ابنته وهي تبكي معه.


      لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم ...
      هذا نهاية الصمت المميت لو كانت من البداية خبرت ابوها ماكان وصلن لهدرجة خسرت صحتها وعفتاه ...
      انا ما اقول هي غلطانة لانها وقتها كان الموت ارحم من انها تقو حق ابوها ...
      بس في نفس الوقت شوفو الحال اللي وصلت لها ...
      المجتمع ماراح يرحمها حتى لو بكت العمر كله راح يقولو بنت وراح برجليها للرذيلة ...
      زمن نعيشه بكل حذافيره يأخذ منا ما يأخذ ويخلينا عظامن تنهشنا الكلاب ..
      الله يستر من الجيل القادم وش راح يكون وكيف راح تكون نظرته للمرأه والحياه ....
      هل تكون نظرته ان المرأه مجرد جسد يعبث به والحياه محطه للعبور ..........
      أم ماهي نظره ستكون ....
      الكلمه هنااااااااااااا يحددها الجيل القادم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      بصراحه سخيفين لو انا مكان خالد كان ذبحتهم هذيك الساعه ~!@@ai


      شو هايشه تذبحي #i
      Messi اختصار الكلام .. انه اسطورة لن تلد ام مثله في هذا الزمان .. اختصار الكلام Messi لهم كثرة الكلام ولنــا تحطيم الالقــاب والارقام
    • مسكين طيحوا قلبه :do7k3::do7k3:
      ​ﭑلْحَيَآْة لَاقِيَمه لَ. إِذَا تَجَرَّدْت مِن ﭑلْادَب وَﭑلْذَّوْق ۆمَآ أَجْمَلَهَا حِيْنَمَا تَجِد شَخْص . . يُحادثُك بِأَفْضَلّ : ﭑلْعِبَآرَآتْ ۈﭑلْمَشَاعِر ◦°
    • حرااااااااااااااااااااااااااام والله نذاله طلعوا روحه الرجال والله رحمته ~!@n
      سأكتُب كُل ما يقولــهُ النآسْ عني في أوراق .. وأضعُهآ تحت قدمي فَ كُلمآ زادتِ الأوراق .. إرتفعــتُ أناَ .. تبقى الكلاب كلابا و الاسود اسود