المرضُ يتأكُلكِ من كلِ ناحية!
وتحتاجين إلى جرعة أيمان !
جرعة تُسكنُ روحك الضائعة!
تُثبتُ يقينك الضعيف !
تهدئ من روعة جنونك !
في الوقت الذي تُرعِبُك ِ فيه كلماتي !
إلا أنك تشعُرين بأنك بحاجة ماسة لي !
تفتقدين الأصدقاء وتعويضنهم!
بأصدقاء يتعاطفون معك بأستمرار!
لكيلا يصدمونك بالحقيقة المُرة !
بأنك تُعانين من مرض خطير !
يفتِكُ بك يحاصر ظنونك !
وحيدة أنت في عالمك الحالي !
رغم وجود من هم حولك !
أفهُمكِ كما أفهُم نفسي !
وأعلم ما بداخلك وما يتلبسك!
أعرف كيف تفكرين !
وكيف تعتقدين بما يجري حولك!
لأني أقرب إليك من أنفاسك ومن نفسك!
صدقيني أنا لا أكذب ولا أجُامل !
ولا حتى أحاول مفُاجئتك بكلامي !
أنكِ تُدركين تماماً ما أقوله !
وتعينّ كل حرف أنقشه هُنا!
وكل قطرة مدادٍ أسكُبها !
بدأ مرضُك بالوحدة القاتلة !
وربما لم تكن له بداية في الأصل!
ثم تضاعف بعد أن جفت عيونك !
فلا قطرات تنزل ولا نشيجٍ ولا خنين !
لدرجة أنهم يرونك متكبرة ومغرورة!
ولكنهم كانوا بعيدين هذه المرة !
فبتوقعاتهم تلك ظلموك ولا زالوا يفعلون!
يخوفك أن تكوني أنثى بلا دموع أعلم ذلك!
ويرعبك أن تكوني وحيدة في حالتك !
حاولت الأقتراب
… [إقرأ المزيد]
وتحتاجين إلى جرعة أيمان !
جرعة تُسكنُ روحك الضائعة!
تُثبتُ يقينك الضعيف !
تهدئ من روعة جنونك !
في الوقت الذي تُرعِبُك ِ فيه كلماتي !
إلا أنك تشعُرين بأنك بحاجة ماسة لي !
تفتقدين الأصدقاء وتعويضنهم!
بأصدقاء يتعاطفون معك بأستمرار!
لكيلا يصدمونك بالحقيقة المُرة !
بأنك تُعانين من مرض خطير !
يفتِكُ بك يحاصر ظنونك !
وحيدة أنت في عالمك الحالي !
رغم وجود من هم حولك !
أفهُمكِ كما أفهُم نفسي !
وأعلم ما بداخلك وما يتلبسك!
أعرف كيف تفكرين !
وكيف تعتقدين بما يجري حولك!
لأني أقرب إليك من أنفاسك ومن نفسك!
صدقيني أنا لا أكذب ولا أجُامل !
ولا حتى أحاول مفُاجئتك بكلامي !
أنكِ تُدركين تماماً ما أقوله !
وتعينّ كل حرف أنقشه هُنا!
وكل قطرة مدادٍ أسكُبها !
بدأ مرضُك بالوحدة القاتلة !
وربما لم تكن له بداية في الأصل!
ثم تضاعف بعد أن جفت عيونك !
فلا قطرات تنزل ولا نشيجٍ ولا خنين !
لدرجة أنهم يرونك متكبرة ومغرورة!
ولكنهم كانوا بعيدين هذه المرة !
فبتوقعاتهم تلك ظلموك ولا زالوا يفعلون!
يخوفك أن تكوني أنثى بلا دموع أعلم ذلك!
ويرعبك أن تكوني وحيدة في حالتك !
حاولت الأقتراب
