في مهجة ليلة هذا العيد
وعلى حين غفله ... مرضت ...
وتقطع صوتي الأسوأ ... لأنني حينها
قررت أن أفاجئ أحدهمـ بـ مكآلمة غير متوقعه
وهاااا أنا ذا أصبحت هاتفاً بدأ يفقد الإرسآل ،،
صبآح العيد ...
إشرآقة صبآحٍ كانت أشد من رآئعة
وكم كنت أنتظر أن أذهب لـ أمي وأقبِل رأسها ويدآها
إكرآماً وتقديراً وإمتنآناً لـ يوم ولادتها لي
وأما لـ بقية حيآتي لن أستطيع أن أوفيها ذلكـ
ولو ظللت أبكي حيآتي كلها
وتالي اليوم ...
تعالجت في تلكـ الليلة على أساس أن أصحو
وأنا كلي نشآط وقوة... ولكن " للأسف ... اختفى صوتي
وأصبحت هآتفاً صامت ...
طفقت أفكر ... قبل شروعي بـ التفكير لـخطة يومي ذاكـ
ما بال صوتي ... ؟! لم الآن فقدتهـ ... وم الذي فعلته تلكـ الليلهـ
لـ أصحو وصحتي ليست على حالها
أو أنها فرصة لي أن أتعلم لغة الكلام بـ الإشآرات ... ؟!
من يعلم ... !!!
سوآكـ يا خالقـي
عدا مشآعر المرض التي إعترتني ... فـ أنا معنويا
كنت أشد من أن أكون جيده ... لـ أن تلكـ الرسالة من صآحب القلب
الطيب ... وصلتني ... وأقول كم أشكركـ لـ تخييب ظني
لـ أنني ولـ وهلة ... اعتقدات أنكـ نسيتني
بـ إسمي وإسم كل مشآعري تم حفظ رسالتكـ
في… [إقرأ المزيد]