ماذا لو اعتنى الرجال بأسرهم، و صانوا الأمانة!
ماذا كان سيحدث لو عدل الرجال بين نسائهم عندما أرادوا أن يتزوجوا من أخرى؟!
ماذا لو تمعنوا في قوله تعالى: "وان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا"
و لكن المشكلة تكمن في أنهم يرون الجزء الأول من الآية و لا يبالون في إكمال قراءة ما تبقى منها. مشاكل نفسية و اجتماعية يسببها الأزواج و هم يتجاهلون و يتصرفون بعدم المسئولية، فدائما ما نسمع بقصص تشيب لها الرؤوس، و نساء يتخلين عن طموحاتهن لإرضاء الزوج، و على الرغم من كل هذه التضحيات، يفاجأ الزوج زوجته بإمرة أخرى تدخل حياته، فيضعها بين خيارين كلاهما أمر من الآخر.
فهل أن تتقبلي (الهجر) وتصبحي ( معلقة) أم تلملمي أغراضك و أبناءك و تمسي (مطلقه).
أين العدل الذي أمر بهالدين؟ أم أنهم لا يعلمون من تشريع الإسلام سوى (التعدد)؟!
معتقدات خاطئة تسود المجتمع أوشكت أن تتخالط بوصايا الدين. فكم من بيوت هدمت؟ و كم من أسر تفرقت والسبب هجر كتاب الله؟.
ففلان يسمع من فلان أن(الشرع حلل أربع)،… [إقرأ المزيد]
ماذا كان سيحدث لو عدل الرجال بين نسائهم عندما أرادوا أن يتزوجوا من أخرى؟!
ماذا لو تمعنوا في قوله تعالى: "وان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا"
و لكن المشكلة تكمن في أنهم يرون الجزء الأول من الآية و لا يبالون في إكمال قراءة ما تبقى منها. مشاكل نفسية و اجتماعية يسببها الأزواج و هم يتجاهلون و يتصرفون بعدم المسئولية، فدائما ما نسمع بقصص تشيب لها الرؤوس، و نساء يتخلين عن طموحاتهن لإرضاء الزوج، و على الرغم من كل هذه التضحيات، يفاجأ الزوج زوجته بإمرة أخرى تدخل حياته، فيضعها بين خيارين كلاهما أمر من الآخر.
فهل أن تتقبلي (الهجر) وتصبحي ( معلقة) أم تلملمي أغراضك و أبناءك و تمسي (مطلقه).
أين العدل الذي أمر بهالدين؟ أم أنهم لا يعلمون من تشريع الإسلام سوى (التعدد)؟!
معتقدات خاطئة تسود المجتمع أوشكت أن تتخالط بوصايا الدين. فكم من بيوت هدمت؟ و كم من أسر تفرقت والسبب هجر كتاب الله؟.
ففلان يسمع من فلان أن(الشرع حلل أربع)،… [إقرأ المزيد]