*
*
يَ نصفي الذي سقط سهواً
مني !
آتعلم مآذا يشبه آن تعود الآن ؟
بعد آن آبعدتني عنكَ رغبتي بَ آن آكون لكَ ؟
آمم ذآك يشبه آن آصعد ،
آظل آصعد و فقط
حين آصل ألقي بي لأسفل !
،
ذآك يشبه :
آن آموت فجأة ف يبكي علي آحبتي حزناً ، و آعود
لَ آحيا ف يرقصون فرحاً ،
ثم آعود لَ آموت فَ يبكوني فقداً ، و آحيا
فَ يضحكون مستبشرين !
و آموت ثآلثة فَ يحزنون ، و آعود لَ آحيا
فَ يضحكون ،
حتى يكون موتي لآ شيء و تصبح حيآتي
آتفه الآشيآء !
،
ذآك يشبه يَ سيدي
آن آظل آعآند و آحآرب و آعرضني لَ الموت من آجل
الدفآع عن قضية بآطنهآ فآسد و قصتهآ
هزل !
فَ تضحك آفواه النآس سخرية مني ، لَ آبكيني
فَ آزداد دفآعاً عنها و آستخفافاً بي !
لذآ رجوتكَ آرحل دون آن تلتفت لَ الخلف
فمآ عآد بَ القلب مسآحة
لَ حكآية آخرى !
[إقرأ المزيد]