ﻣﻘﺎﻻﺕ ﺑﻮاﺳﻄﺔ باكينوكس 22

  • [B]هَلْ مُؤَخَّرَة ُرُوبـِي أهَمّ ُمِنْ مُقـَدِّمَةِ ابْن ِخـُلـْدُونْ ؟؟![/B]


    [B]الكاتبة أحلام مستغانمي[/B]
    [B]عن : دنيا الوطن[/B]
    [B].[/B][B]تاريخ النشر : 2010-09-15[/B]
    [B]



    هَلْ مُؤَخَّرَة ُرُوبـِي أهَمّ ُمِنْ مُقـَدِّمَةِ ابْن ِخـُلـْدُونْ ؟؟!
    [/B][B]
    [B][B]

    إنـْفــاقْ المُـدَّخـَراتْ
    [/B]
    [B]مِنْ أجْل ِالمُؤَخَّـراتْ[/B]
    [/B]
    [/B]
    [B]الكاتبة أحلام مستغانمي

    [/B]
    [B]الهند تخطّط لزيادة علمائها ، وأعدَّت خطـّة لبناء قاعدة من العلماء والباحثين لمواكبة دول مثل الصين وكوريا الجنوبية , في مجال الأبحاث الحديثة , لم أفهم كيف أنّ بلداً يعيش أكثر من نصف سكانه تحت خط الفقر المُدْقِع ، يتسنـّى له رصد مبالغ كبيرة ، ووضع آليّة جديدة للتمويل ، بهدف جمع أكبر عدد من العلماء الموهوبين , من خلال منح دراسيّة رُصِدَت لها
    [إقرأ المزيد]
  • [B]في يوم من الأيام في مكان ما كان يعيش ملك من الملوك في مملكته ...

    وكان يجب أن يكون هذا الملك ممتنا لما عنده في هذه المملكة من خيرات كثيرة...

    ولكنه كان غير راضي عن نفسه وعما هو فيه...

    وفي يوم استيقظ هذا الملك ذات صباح على صوت جميل يغني بهدوء ونعومة وسعادة...

    فتطلع هذا الملك لمكان هذا الصوت...ونظر إلى مصدر الصوت فوجده خادما يعمل لديه في الحديقة ...

    وكان وجه هذا الخادم ينم على الطيبة والقناعة والسعادة...

    فاستدعاه الملك إليه وسأله:

    لما هو سعيد هكذا مع أنه خادم ودخله قليل ويدل على أنه يكاد يملك ما يكفيه ...

    فرد عليه هذا الخادم:

    بأنه يعمل لدى الملك ويحصل على ما يكفيه هو وعائلته وأنه يوجد سقف ينامون تحته...

    وعائلته سعيدة وهو سعيد لسعادة عائلته...

    فلا يهمه أي شئ آخر...مادام هناك خبز يوضع للأكل على طاولته يوميا...

    فتعجب الملك لأمر هذا الخادم الذي يصل إلى حد الكفاف في حياته ومع ذلك فهو قانع وأيضا سعيد بما هو فيه!!!

    فنادى الملك على وزيره وأخبره من حكاية هذا الرجل...

    فاستمع له وزيره بإنصات شديد ثم أخبره أن يقوم بعمل ما...

    فسأله
    [إقرأ المزيد]
  • قصيدة خنجر المختصر .....



    الحمد لله من قبل الشكر والثنا ............. والحمد لله من بعد الثنا والشكر

    واعوذ بالله لامن قال شاعر أنا ............... والجو غيم ومطر والأرض عشب وزهر

    أبى أتغدى وفا وابى أتعشى هنا .................. واسهر الليل لين يبين ضو الفجر

    أحيان أبني طموح واحيان أهدّ البنا ........... والعمر لو طال خيطه مثل وقت العصر

    دام كلّ الاماني تنتهي بالفنـــــــــــا ................. لا ترد القصيد ولا تعيد النظر

    ودام عين الطفوله كل أبوها سنا .................. كيف ذا الحين صارت كل أبوها جمر

    يمكن تقولون ناصر ويش جابه هنا ............... ويمكن تقولون عني شي أدهى وأمرّ

    والحقيقه حقيقه يا ربع كلنا ........................ نحب شوف الجمال ونحب نوم الظهر

    ويش حدّك ي قلبي للشقا والعنا ................. ويش حدّك ي جرحي لجل تنزف شعر

    أجيه مثل العجوز اللي تدور ضنا ............. واروح مثل الضرير اللي عصاته بصر

    واشتاق شوق الفقارى للترف والغنى ............ والعين تبديك دمع وتنتهي بك سهر

    كم باقي لكم وإيش باقي لنـــــــا ...................... بين حلم الشهاده وبين طعم النصر

    [إقرأ المزيد]
  • اختلال الخليج: عن الهجرة والاستيطان والمستقبل الغامض

    حسين غباش




    يتأكد يوما بعد يوم أن المجتمعات الخليجية الصغيرة قد دخلت، بسبب من تعاظم الوجود الآسيوي فيها، في أتون مأزق تاريخي يصعب تصور امكانية الخروج منه. لم يعد الأمر يهدد الهوية الثقافية التي همشت، والثوابت الوطنية التي اهتزت، بل يشكل خطرا مستقبليا على ما تبقى من الوجود البشري العربي ذاته.
    بعيداً عن المشهد الخارجي المبهر، فإن الصورة من الداخل تثير القلق، بل الريبة. الشوارع تعج بكل الجنسيات، إلا بالمواطنين، وبشكل خاص في الإمارات وقطر. الأغلبية هندية، تليها الباكستانية، البنغالية، الأفغانية، الفيليبينية، والإيرانية، ولحقتها مؤخرا الهجرة الصينية. هناك اليوم 16 مليون آسيوي تقريبا في بلدان مجلس التعاون الستة، ومن المرشح أن يصل إلى 30 مليونا في عام 2025.
    تبين الاحصائيات الرسمية وشبه الرسمية لعام 2006 ـ 2007، الخارطة الديموغرافية كالآتي: تصل نسبة العمالة الأجنبية في الكويت إلى 60%. البحرين 50%. السعودية 40 إلى 50%. عمان 30%. أما في قطر فتصل إلى 85%. وتصل نسبة المهاجرين في الإمارات إلى 90%.
    هناك اليوم قرابة
    [إقرأ المزيد]
  • [h=6]يستحق المشاهدة


    بمناسبة معرض ألف اختراع واختراع في لندن

    أنتج البريطانيون فيلمًا عن الاختراعات الإسلامية

    وأظهرونا بمظهر أكثر من ممتاز كصنّاع للحضارة الغربية



    الفيلم أظهر ضجة في أوروبا

    من الضروري جدًّا أن يراه الجميع وينشروه

    الفيلم في الرابط التالي، ومدته 11 دقيقة



    رائع وفوق التوقع

    أكرر

    الفيلم من صنع الغرب وليس من صنع العرب !!
    [/h]







    (((( \\\\ منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول \\\\ )))) [إقرأ المزيد]
  • [h=6]أعيرونا مدافعكم
    ليوم .. لا مدامعكم ..
    اعيرونا وظلوا في مواقعكم ..
    بني الاسلام !
    ما زالت مواجعنا مواجعكم ..
    مصارعنا مصارعكم ..
    اذا ما أغرق الطوفان شارعنا ..
    سيغرق منه شارعكم ..
    ألسنا إخوة في الدين قد كنا ؟ وما زلنا ..
    فهل هنتم وهل هنا ؟ ..
    ايعجبكم إذا ضعنا؟
    أيسعدكم إذا جعنا ؟
    وما معنى .. بأن قلوبكم معنا ؟
    أخي في الله أخبرني متى تغضب ؟
    إذا إنتهكت محارمنا
    إذا نسفت معالمنا
    ولم تغضب
    إذا قتلت شهامتنا
    إذا ديست كرامتنا
    إذا قامت قيامتنا ..
    ولم تغضب
    فأخبرني متى تغضب ؟



    كلنا فداكي يا فلسطين
    [/h]




    منقوووووول من صفحة الفيس بوك (( كلنا فداكي يا فلسطين ))
    [إقرأ المزيد]
  • [h=6]
    ## كيف نربي متطرفين؟##

    #من تأليف د. إبراهيم الخليفي



    عندما نحلل اتجاهات المتطرف المتعصب النفسية نرى فيه المكونات التالية:

    @ شعور عال بالتيقظ يحسسه بأنه “حامي الديار”، و “أمين الأمة”، “حارس الحريات”….. الخ.

    @ تمركز الضوء حول الذات، فلا برى غير نفسه وحزبه، أو حزبه، أو طائفته، أو عائلته، أو قبيلته.

    @ حدية في الفهم، واختفاء الوعي لأطياف الرأي. واختزال الموضوع المطروح بأبيض أو أسود. أي : فقه أحادي.

    @ طمأنينة عالية لكنها زائفة من أنه وحزبه هم المفلحون الناجون. والولاء لديع أعمى أصم.

    @ شعور بالاغتراب، وتأكيد على نفسية الأقلية المظلومة، فهم يقتاتون على المظالم. يشحنون بها الاتباع ليصطفوا أمام “العدو”.

    @ ضرورة وجود عدو لشحن عواطف الأتباع والتحقق من استمرار ولائهم لبعضهم البعض.

    @ استعداد للولوغ في الفتنة، بل رفع السلاح، وتصفية ( الأعداء) الذين يسهل لديه تحديدهم: فهم كل من خالفه !!.

    @ عندما تنتهي “الحرب” فإن لديهم القابلية للتفتت الداخلي، والشرذمة، حتى ضمن الحزب أو الملة، أو القبيلة، أو الطائفة، بسبب حدية الفهم، وأحاديته. والتمركز حول الذات!.
    لذا
    [إقرأ المزيد]
  • أطفالنا.. و “الخططالإستراتيجية”!


    فهد بن فيصل الحجي



    كان الراكب بجانبي في الطائرة رجلاً كبيراً في السن، من بريطانيا.. عرف نفسه بأنه يعمل مستشاراً في واحدة من كبرى الشركات السعودية..



    حينما عرفته بنفسي وأنني مهتم بالطفولة.. قال لي وهو يبتسم:



    سأخبرك إذن قصتي مع ولديّ”..



    ***



    هذا الرجل لديه ابنان..



    حينما كان ابناه في المرحلة الابتدائية العليا.. لاحظ عليهم قلة اهتمامهم بدروسهم..



    فأخذ يوماً يتحدث معهما.. وكان يعرف شغفهما الشديد بالسيارات.. فسألهما عن السيارة التي يريدان اقتنائها عندما يكبران.. فهتف الاثنان سوية: “فيراري!”..



    فقال لهما على الفور: “إذن مارأيكما أن نذهب الآن ونشاهد السيارة الفيراري التي ستشتريانها؟”..



    وطار الولدان من الفرحة.. وبالفعل أخذهما والدهما إلى معرض سيارات فيراري.. دخلوا المعرض.. واستقبلهم البائع.. وحين سأل الأب كيف يمكن أن يساعده أجابه الأب: “ولداي يريدان شراء سيارتي فيراري”..



    قال لي الأب بأن الحظ ساعده يومها بأن البائع فهم الرسالة.. وتعامل بكل ود معهم.. فأخذ يعامل
    [إقرأ المزيد]
  • لا تكتم الضيق يالغالي ................ ابيات اعجبتني.......


    [TABLE='width: 80%']
    [TR]
    [/TR]
    [TR]
    [TD='width: 100%']
    يقول لي ليه تكتم بصدرك الضنك..

    فرج تــــــرى الدنيا عليـــنا ثقيله..

    فرج ترى سيـــوف الدقايق بتطعنك..

    ومحد يشيل همك ترى أنته تشيله..


    خايف من همومي وبعد اللقا عنك..


    وخايـــف أبين لك أمــــــور مستحيله..

    الله لو تدري حبيبـــي شبقى منك..


    حلـــو السوالف وذكرياتـــي الجميله..

    من بعد ماخليتنـــي صـــرت مدمنك..

    والدمـــع من عينـــي تزايـــد هميله..

    أواسي نفسي يمكن أنســـاك وأضعنك..

    ألاقي قلبـــي يقول مالـــــي بديله..

    لاتظن قلبـــي في زوايـــاه يركنك..

    والله حبــــــك فوق راســـي أشيله..

    بس وحدك في وسط روحي أسكنك..

    إرجـــع تراها الروح بعـــدك عليله..

    تدري إنه قلبي صار بيتك وموطنك..

    وتدري إنه مالي أي أحد أشتكي له..

    هذا جـــزات اللي على قلبـــه أمنك..

    ترحـــل وتبعد وانته أهلــــــه ودليله..

    بدفـــن في قلبي ذكرياتـــك وبدفنك..

    ياللـــي عيونـــك ناعســـات وكحيله..

    دونتك بشعـــري وإحساسي دونك..

    جمعت أحاسيســـي وهاذي الحصيله..

    إن كنت تقوى
    [إقرأ المزيد]