… [إقرأ المزيد]

من ذو عدة أشهر وأنا أتصفح الشبكة العنكبوتية ( الإنترنت ) ، كانت يدي اليمنى تمسك بالفأرة ، لتحرك المؤشر بشكل جميل ومتناسق ، و أناملي الذهبية تكتب عن لوحة المفاتيح ، لكي تبحث في المتصفح الشهير (جوجل) ، لتجد ما يزيل الهم وما يثلج الصدر عني ، فقمت باختيار عنوان من أربع كلمات وهي ( قصص ذات حكم وعبر) ، ثم ضغط بالمؤشر على أيقونة أبحث ، لتظهر لي عدة صفحات بها الكثير من القصص ، ولكن شدت انتباهي قصة رائعة بمعنى الكلمة ، قصة مفعمة بالحكمة ، تحكي عن رجل وامرأة كانا في المطار ينتظرون موعد إقلاع رحلتهما ، فقامت المرأة التي كانت جالسة بجانب ذلك الرجل بأكل البسكويت… [إقرأ المزيد]

... [إقرأ المزيد]

..~~دمعة فقير على الخد منهار
تنتظر ايد كل من صاب

فقيرن وغرقه كل من شاف
يروح ويرجع وباله معاه

ناسن عايشه عيشة جاه
وناسن طايحه طيحة دان

تفكير ناسن هالزمن طاح
ناسن متكبره والوقت غدار

تراه الفقير ماهو فقير المال
الفقير فقير الايمان والطاع

فقيرن وشرقت عليه شمس الدار
شمسن ساطعه وناطحه بالسحاب

مد ايدك ياخوي لكسب الحساب
وعطيه من خيرك وخير رب المناي

ربن ونعم بنعمته على كل عباد
والله لكرم وبعطي والحمد للشكار..~~ [إقرأ المزيد]

خاطبت الزوجة زوجها قائلة: أنصحك أن تكسب أبنائك وألا ترفع عصاك في وجوههم عاملهم باحترام وتحدث معهم كرجال
ولا تمارس جبروتك ضدهم. لكن الأب تمادى في ضربه العنيف لأبنائه حرصا منه على مستقبلهم .فهم من وجهة نظره أطفال ويجهلون
كل شيء. ذات يوم استدعته المدرسة للحضور فورا لأمر يتعلق بسلوك ابنه الصغير فجاء إلى المدرسة يركض وبعد ان سلم على مدير المدرسة وجلس
أخبره المدير أن ابنه اعتدى بشراسة على زملائه الأطفال بل وقف على باب غرفة الصف ومنع المعلم من الخروج وتنمر حتى صار متوحشا
فانهال عليه زملاؤه بالضرب والعنف حتى أسقطوه أرضا ثم داسوا عليه واحدا بعد الآخر .استغرب الأب طبعا أن يحدث من ابنه الصغير ذي الأربعة عشر
عاما مثل هذا السلوك وقبل أن ينظر ابنه في وجهه لطمه بيده اليمنى على خده حتى أسقطه أرضا. ولم يكد الابن أن يفيق حتى لطمه أخرى .منذ ذلك
اليوم صار الابن خنوعا وخائفا هش الشخصية .لكنه بالرغم من ذلك كله كان عنيفا تنتابه نوبات من السعار فيفقد معها السيطرة على تفكيره ولسانه
وتصرفاته بل ويقل احترامه لكل من يختلف معه أو يقول برأي غير رأيه.
احتار الأب وتحسر على حال ابنه… [إقرأ المزيد]