الرد على الموضوع

المشاركات المنشأة حديثا تحتاج الى موافقة المشرف، لا يمكن للمستخدمين الآخرين رؤيتها حتى تتم الموافقة عليها

كان آخر رد في 365 أيام مضت, هذه الموضوع عفا عليه الزمن. من المستحسن إنشاء موضوع جديدةة بدلا عنه

إعلام
تحقق (“reCAPTCHA”)
الرسالة
يتم كشف روابط صفحات الويب تلقائيا
الإبتسامات ستظهر ك صورة-مبتسمة
السماح بإستعمال BBCode عند التفعيل

لا توجد مدخلات

المشاركة السابقة 8

  • هه هه هه

    لا تنسى حبيب قلبي إحنا في عصر السرعه و ما أظن أحد فاضي يقرأ معلقات هذي الأيام

    و لا ليش سووا الناس شورت كت

    أتمنى أن معلقتك تجد الحل و بعدها إذهب لحل قضية فلسطين يالغالي

    و أنا لا أحب المعلقات كلام لازم أطلع إجازة سنوية لقراءته

    نسلم عليك يالطيب $



  • يامكس //
    بكل حنان لك قلبي ...
    هذه المعلقة ياخوي لأصحاب المعلّقات .. وخليك في سيارتك احسن .. لو سويتها تاكسي كان أحسن .. [ ههه ] مزحه.

    شكراً اخي على سؤالك / مأساة الساحة بإختصار هو ما كتب في معلقتك ..
    ولك مني التحية .
  • المأساة الحقيقة في الساحة العُمانية .

    swalif

    ( إن حدّ اللذة بالحقيقة هوما لا يُملّ ) أفلاطون
    بهذه العبارة أستوحي من خلالها تلك الحقيقة الخيالية التي جمعتني بأعز مشرف علىى الساحة العمانية ، ذلك الرجلالذي لم أكن أعرف÷ على الاطلاق ، وعلى رأي المثل [ رُبّ أخ لك لم تلده أُمك ] ولكم كانت تلك الانسانية التي أعددتها على قائمة المتشائمين من شخصى ، والتي كانت تنزعج بوقاحة الانزعاج من كثر ما يتوافد إليها من اقتراحات وتشاؤمات وانفجارت مليئة بالحسد ومشمولة بالكراهية ، ومغرورة بالحقد ، ومهمومة بالشحناء وزرع العداوات بين الناس / ولكم أعتقد سوءاً أنني ضد المشرفين ومتحامل على بعضهم الى حد بعيد ، وطالما فهم هذا المعتقد الساخط مني ، فكان واجباً علي أن اوضح الاسباب ، وأقل الحقيقة التي لا تُمل ،وبعد أن عدل عن خط سيره ، وجانب لذّة الحقيقة ، فكان خير إنسان لخير وسطٍ عرفته الساحة على الاطلاق، بل كان رسول سلام ، زرع في نفسي حُبّ الهدوء ، مع بقاء ما أنا أهتم به ، وهذه غاية الحِكْمة التي أُعجبت بها / فالاعتزاز الشخصي الذي حَفِيَني به لم يأتي من فراغ ولكنه كان نتاجاً واقعيا، لما دار بيننا من أراء .. وإن اختلفت ، ولكننا بدوْنا متفقين ، الى حد بعيد ، بعد أن استأنسنا بتلك الافكار التي زخمتْ بالحكمة ، فاليد الحانية ليست تلك التي تُربي الأجيال في الاحضان ولكن الايادي البيضاء التي تزرع المودّة وتنثر الورد هي يدٌ حانية أيضاً ،ترعى يدَ الابداع بعد أن كادت ان تكون مغلولة ، غُلّتْ ايدي اولئك الذين كانوا السبب ..!!
    إن تلك الرعاية الاشرافيه ،الأبقى عايشت مرارة التوجهات ، وفهمت عوامل النظرات الخفيّة ، والتقتْ مع طرفي الصراع ، فكان نفيف من مطر ، حفّ سوقنا الذي لم ُيباع فيه ولم يشترى منه ...! ولم تبقى إلا شجرة الورد في صحراء ، جَلْدة ، صلْدة ، تحيطها حرارة الصحراء وُتَعَفّرها نسائم رياح الصحاري من كل حدبٍ وصوب ..فالشلليّات التي ضاقتْ بها الساحة ذرعاً شكّلتْ موجة من الغضب ، وسجّلتْ نفوراً بين الاعضاء ، فسار بعضهم يُغازل هذا ، ويدفع آخر بقوة الاندفاع المجنون ، ولم يتمالك كُل طرف ، بل على العكس زادت الهُوّة بينهما ، وبانت الفجوة في النفوس ، فصار التشاؤم ، والغرور سبيلاً لكبْس او كَبْح جماح الفريق الاخر، فبدلاً ان نكون كتلة واحدة من أجل وطنية الساحة نفسها ، صِْرنا فرقاً وشيعاً لا حد ، ولا مذهب لها، ولا مبدأ لاشراف حقيقيى غير الهجوم والتهكُّم على فعْل الاخر .. فرفضنا بقوة تسجيل أي نوعية من أخلاقيات الشللية ، ورفضنا مبادئها بكل إشكالاتها وتشكُّلاتها ، وفي أغلب الاحيان نلمح تباين جديد ، فى فرض تمسُك الاخوان ببعض نزعات مفتوحة على الاخر ، تتجلّى في فرض الأمر والسيطرة اللاعقلانية ، بأكثر من رأي واكثر من أسلوب ،فالثقة التي أولتْها الساحة في الاشراف ، حِمْلٌ ثقيل علينا أن نأخذه بمحمل الجد ، ونوضع ذلك الاحترام مكان الاعتزاز ، ولم يفكر أحدنا بإحداث تشققات في جدار الصمت ، ولا لهيب الكلمات ، ولا في المبررات الطبيعية لذيوع الفتنة بين أروقة الساحة/ فالتهكُم ليس براعة ، والسخرية اللاذعة ليس دليلاً على السُلْطة ، // وإن كانت في حد تقديري الشخصي ليست سُلطة بمفهومها الواسع // ولكنها أخرجت الاشراف كجثّةٍ هامدةٍ ، أو جعلته كجسدٍ بلا روح .....!!!!!!
    إن الغاية من تناولي مختلف فنون الادب وإشكالات الثقافة والمعرفة ، هي التي أوجدت فراغاً جدلياً بالساحة ، مما جعل من المتحمّسين بالساحة ، أن يبادروا الى الانقضاض ، الى عض الطرف الاخر ، بشيء يُدركون خلاله أنه وجع في جسده الذي يأبى أن تؤكل أجساد الاخرين على مِرْأى من عينيه ...!!
    ولعلّ سعي الاخرين، الذين كانت لهم مساهمات ، متفرقة ، ومشاركات حسية ، واشواق وجدانية ، شاركوني تلك الدوافع بحذر لئلا يُقال أن في الساحة لا ترحيب فيها / ليس إلا ....!!ولعلّ اولئك الذين نادوا بالنقد ، وحظوا بالردود ، لقد سبقتهم بالاشارة الى أساسيات النقد وإشكالاته ، ولكنه لم يُحتفى بي ، نظراً لغاية في نظر الاشراف ....!!وحاولت مراراً وتكراراً بالتوضيح إثر إثارة مشكلة النقد ، وأوضحت من خلاله ، أن لدي إضافات ، ولكن تجاهل المشرفين والاعضاء معاً ، سجّل لي اتفاق مُسبق ، لشللية قادمة ، عبرت الرسائل الخاصة ، وتجاوزت الماسينجر ، وبيّنت الحقيقة لي من خلال الردود والتعاضد المريض ...!! وسعوْت ، وكان سعي ، حثيثاً ، إنفرد برأي ،وحيدٍ وصوتٍ غير مؤثر عبر موجات الاهتزازات التي مرت على إلغاء الاشتراكات التي تساعد الابداع ، وتقول كلمة الحق فيه ...!! ولكني ، لم اتعلّم أن اقف مكتوف الايدي بل زادني حزماً وتحدياً وفهماً ، وقُدرةً على اطلاق موجات العداء جانباً والوقوف الى جانب اولئك المظلومين بلا سببْ ...!!وكان سعي حميداً لأن الغاية وضعتها نصب عيني ،ولكني لم أجد في الساحة وعليها وكل من فيها يساندني ، لأنه في الاساس لا متذوق جيد، خلا لنفسه، تلك الحقيقة ، وبدا ، لي كأني أُخاطب الصم والبكم ..! ولم أجد إلا عصَى القذف أهش بها غنمي وأرعى بها إبداعي ، واسد بها رياحٍ عتيدة أشبه برياح السموم في صحراء الربع الخالي ...!!وخلتْ سرديات الاخوة والمشاركين ، وصدقات الكلمات التي لا أساس لها والمجاملات الفجّة التي لا تسعى إلا لآثبات تواجدها ومحاولة الايثار لنفسها في سلم الاشراف فقط ...!! ليس غيره ، وهذا ما وضح لي من خلال اشتراكي في الساحة ، منذ عام تقريباً ....!!!وكل ذلك لا يُعطيني ملمحاً قوياً رغم أني رصدت ، أكثر من توجه ، وحَسِبْتني أني أستطيع جمع هذه التوجهات والتعدديّات تحت إطار واحد وهو المحافظة على بقاء الساحة، منعاً او تحسباً لاشكال آخر ، كما تفاخر به أحد المشاركون ...!! فكيف إذن / يتساوى من أحبّ الساحة وأحرق نفسه من أجلها مع من قال آنفاً ....!!
    إن إنكار الاصالة والصدق في أعمالنا الادبية الواسعة ، تفتقر الى رؤية البناء الادبي / الفني الذي أطلقت مصداقيته ، على غرار تلك الاشكالات التي توجّست حدوثها / فما جعلني أهرب ، ليس بعيداً عن الساحة ولكن بعيداً عن تلك الوجوه ، التي تتمنى أن تحضى هي بالامتنانات المجانية ، والشكر غير الصادق ، فقط كونها فضفضة تُعمي الأبصار النيّرة ولا تُهدي إلا المديح والثناء ، الذي يجعل من صاحب القلم ، أن يأتي بالغث والسمين ، أو حتى نقل الموضوعات من ساحات ومنتديات أُخرى ، وهذا خِلافاً للامانة العلمية ، وفتح باب السرقات على مصراعيها ، وهذا ما أرفضه شخصياً ولا أومن به ..!! .. فالعودة الى حياة الناس ، غاية في نفسي ومطمح أتغنّى به وأعتزّ في إيثارة على نفسي ...!!وهي بالتأكيد رافدٌ ثقافي ومعينٌ معرفي ، ولا شكّ فيه ان كتاباتي إحتلّت صدارة الافكار المعنيّه ، وساهمت في خلْق نوعية شعورية ، وكتابة ابداعية راقية ، مما جعل آخرون أن يحذو حذوي في الكتابة ، كذلك وُجد من تسمى بإسمي مراراً وتكراراً وهذا دليلٌ قطعي ، على ما ألفتْه القلوب في منولوجها الداخلي ..! ولا غرابة البتّه إذا وُجد من يُعادي كتابتي ، فهذا شيء طبيعي ، لا يمكن لانسان ان يجمع حب الاخرين في سلّه .....!!!والمحاولات البسيطة في قتل الابداع ، ضرر قاتم ولا شك ، ولكنه طفيف بالمقياس الطبعيى الحياتي ...ولا ريب ايضاً أن يتشبث الاعضاء المغمورين باسمي / او يتسمُّون بإسمي ، فذلك لا يزيني حُزناً بل يزيدني إنطباعاً حسناً ...!!
    وقبل النهاية :
    إن المأساة الحقيقية ، في تلكَ الالتواءات المريرة ، وإن اختلفت اشكلاتها وأحجامها ، وأساليبها ، ذات الابعاد الخارجية والداخلية ، لكن الخيط واحد ، والمأساة في قلب الاشراف ، فإذا إعْتلّ الاشراف في توجهه إعْتلّ التشريف.. وغدا الجرح عميق في قدَر حياة الاخرين ...!!!
    أشكرصديقي / الأفعوان على مصداقية إنسانيته / وأدعوا له بالنجاحات الدائمة ..