نتائج البحث

هنا .. كان القلم ينثر حباً .. يا ترى هل ما يزال ...؟

إقتباس من ابنة السيابي: “مساؤك ورد وعنبر الحمدلله لك وحشه بعد انتي كيفك ” الحمدلله أنا بخير ... لا عدمناك سيدتي ..

إقتباس من ابنة السيابي: “مساءكم خير ” المساء والخير أنت .. ابنة السيابي لك وحشة كيفك ؟

انتظرت منك يا حلوتي بنظرة .. أو من يديك إشارة تلوحين لقلبي المكلوم .. ولكن ما زلت أنتظر ...

في تلك المرة .. أول ما صحيت من فراشي وانطلقت للحياة كنت ماراً في طريقي فشاهدتك ِ في سيارتك الفارهة وكل الجمال تحوينه .. فأصبح يومي جميلاً كم أحبك ...

سيدتي الجميلة .. ليس لي ما أقوله لك إلا إنني أحبك ... ومااااا زلت ....

للصباح حكاية .. أجمل حكاية عندما تكونين معي .. أحبك سيدتي ..

هل تذكرين ؟؟ عندما شربنا كأس الحب في تلك السنين ؟ هل تذكرين ؟ لمسة حنيني على وجنتيك البضتين .. هل تذكرين ؟ نظرة عيونك وفي عيوني تسبحين .. كم أحبك ؟

حلوتي .... لا تحسبيني قد نسيتك .. أنت في قلبي احتويتك .. ومن دم وريدي سقيتك .. هل تظنيني نسيتك ؟ لا لا لا .. لا تحسبيني نسيتك ...

احبك .. كانت وما زالت .. تتردد على شفاهي .. لن تذبل طالما أنت حبيبتي ...

وكم هي الايام تمضي .. وما زال الحب بااااقٍ .. كم أحبك ...

يا حلوتي .. ومن حرفك سأستفيق ..

صباح لك أيتها السيدة الجميلة....

رحلتي معك لن تنتهي... برغم العثرات.. وبرغم الغياب... وبرغم الألم... ما زلت أحبك....

نكهة الصباح بدونكم ليس له طعم.... فأنتم ملح الطعام.. وأنتم بلسم للجرح.... أنتم الجمال يا جميل...

يعجبني التفاؤل والانطلاق إلى حياة جديدة... ويوم جديد.... أحبكم في الله.

إقتباس من ابنة السيابي: “انا تلك الغائبة الحاضرة هل أنتم هناااا تلك الاقلام القديمة الرائعة ” أنا من غاب حرفه في قلبك أنا من يتبع ظلك .. أنا من اشتاق لمشاغبات قلمك.. كم اشتقنا إليكم سيدتي..

أنا من يحمل همك.. أنا من سار على دربك ولم أصل.. أنا روحك.. أنا خفة دمك...

أحبك .. يا حبيبتي .. وأنت تعلمين لا تكفيني منك. ما يكفيني سوى شوفتك وأنت بكل تفاصيلك.. عطرك.. قوامك.. جسدك... شخصيتك.. لا لا تترهلين.. فجمالك في رشاقتك.. أحبك..

يااا حلوتي... في قلبي ما زلتِ هناك.. وفي شراييني تسري روحك.. وفي مقلتي أحملك فكيف أنساكِ؟ أخبريني كيف أنساكِ؟ أحبك..