نتائج البحث

عندما أتأمل الحياة بما فيها... حينها أدرك بأنك في فلكي تسبحين.. أحبك..

قالت لي ذات مرة: يا وحي لماذا أنا نرجسية الطبع؟ أممم يمكن بسببي .. أحب نرجسيتك..

سيري في حفظ الله.. ولكن تيقني بأنك محفوظة في جانبي الأيسر.. أحملك أينما أسير... أحبك..

حلوتي... كطوق الياسمين.. يطوقني جمالك وحبك فيزيدني ألقاً .. أحبك...

في كل مرة أجتر ذكريلت مضت.. ولكن ليست كباقي الذكريات.. فهي بمثابة مصل الفرح والحبور.. كم أحبك..

صباحك جميل أيتها الجميلة..

يا حلوتي.. ويا جميلتي... بحرفك اختلج فؤادي.. وتاقت أنفاسي لأنفاسك الباردة.. ويداي ترتعشان من ذكريات مضت كادت أن تندثر... كم أحبك.. وأحب أنفاسك المتقطعة...

الالتزام اتزان.. عندما يهبك الطرف الثاني قلبه.. سوف تهبه أثمن ما عندك ...

وأنا ذاك الذي ضيّع الفرص ..

أسعدتم صباحاً يا من كنتم وما تزالون في القلب .. نحبكم ...

في تلك الزوايا من الذاكرة .. صورة معلقة على جداريات الزمن .. بها تفاصيل وتقاسيم جميلة .. وعينان واسعتان لامعتان كحبات اللؤلؤ .. أحببت الصورة وصاحبة الصورة .. تيقني يا حلوتي بأنني سأرممها في كل عام لكي لا تندثر .. أحبك ...

صباحك جميل يا سيدتي ... تحية طيبة لقلبك الجميل ..وبعد .. ليس لدي ما أقوله سوى : بأني أحبك أينما كنت ..

صباح الخير ... هنا أقف قليلاً .. أتأمل الأحرف الجميلة .. وأستجر ذكرياتي التي لا تنسى .. مع من أحبهم القلب .. وحملهم الوريد بداخله .. فهم بمثابة الترياق من كل ألم .. أحبهم ..

إقتباس من بنت عُمان: “هنا إلتقينا وهنا افترقنا وهنا بتنا نشتاق لبعضنا جنوناً كان ام غباء عشقنا بعضنا والسلام ” يا حلوتي ... وما زلنا نلتقي .. وقلوبنا الحيرى بكم تحتفي .. لا نفترق .. لا نفترق .. يا سلوتي .. فكم سلونا بحرفكم في عالم الحب الخفي .. كم أعشقك .. وإن طالت الفرقة فما زلت ما بين خافقي وأضلعي .. أحبك ...

في صمتي ... حكاية عشق...

يا سلوة الخاطر... لحظة.... دعيني أضع يدي على قلبك... أممممم... دقات الشوق ليس لها حدود... أحبك...

صباح الحروف المنثورة من قلب جميل...

حبيبتي.. أعترف لك... أنت نبضي..

سنون مضت... ونحن لا نزال في تلك الزوايا متفرقين...

أنت.. أخبريني عن أحوالك.. كيف تكونين؟ وكيف نبضك ؟ هل ما يزال يخفق بالحب؟ أحبك..