*سمية* كتب:

مافيه فلاش عن خيانة الرجل بصفتها أعم وأشمل

يطلقها ويفضحها بالمحاكم ومع كل الناس ويطلب حضانة الاولاد وهو كل يوم يخونها وفي كثير من الاحيان الزوجة تعرف ولكن ما باليد حيله تزعل يومين وترجع بيتها

أناني أيها الرجل

انت من فتح باب الخيانة وتحمل ما يأتيك من هذا الباب في زوجتك او بناتك او أخواتك

المرتاح كتب:

________________________________________________________________________



نقول لأختنا الرائعة سمية .. انت تستحقين الحياة والنور والهدوء والامان .



بالنسبة لتساؤلك .. ما فيه فلاش عن خيانة الرجل ..؟؟ الجواب .. يُمكن ( نعم ) ...!!!
بالنسبة للطلاق والخيانة والمحاكم وغيرها كحضانة الاظفال . الخ ..

هذه أمور حياتية جدٌ طبيعية .. كالحياة والموت .. والمرض والعافية والسقم والنشاط والسُّمنة والهزال . والقوة والضعف .!

بالنسبة لأنانية الرجل .. فالكل يُلقي بثُقْل مشاكله على الاخر ..

أما الامر الاخر وكأنّكِ تقولين انتظر ايها الرجل .. وتحمّل مُشكلتك .. وتدفعين بالمرأة إلى حياة النذالة والسفالة والخيانة .. لماذا هذا التحامل يا أٌختاه ‘لى بنت جنسك .. وجلدتك .. لماذا ..؟؟
سؤال مُحيّر .. كأنما تريدين أن تنتقمي منها ..!! أو تدفعينها للانتقام من نفسها .. لأنك تحاملت على الرجل الذي هو أصل منبتك..! أنسيت~ يا حواء الخيانة .. أنسيتِ ماذا فعلت بأب الحياة آدم عليه السلام .. أنسيت مذا فعلت بأبناء آدم ..!! ماذا جرى .. أوليستْ تلك جريمة على جريمة .. يُعاقب عليها القانون .. وقد استحقيت سخط رب العُزة والجلال .

نحن لا نُقلّل من شأنك .. ولكنكِ دفعتِ بنفسك إلى الفجور والخياة .. وأردت حياة أخرى على أنغام الرذيلة .. مذا فعلت بسيدنا يوسف .. أو ليست إمرأة العزيز التي روادته عن نفسها .. أو ليست تلك إمرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نقول أخيراً سلام عليكَ أيها الرجل بما صبرت على حواء الخيانة .. فنعم عُقبى الدار .. نعم الجنة التي ترتاح إليها بدلاً من عذاب حواء وجهنمها التي لا يصبر عليها حتى أيوب ْ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

*سمية* كتب:

ايها الحكيم لست انا من يرمي بالمرأة الى حياة الرذيلة والسفالة من اجل انتقام ...

وكل ما قصدته هو كما تدين تدان ومن يزني يزنى به ولو بجداره ...

وما لاداعي تسرد تاريخ البشرية ...