بحمد من الله وتوفيقه ومن ثم عطف الأب والقائد حفظه الله لنا دائما ، وحب القائد لهذا الوطن الأبي وحب القائد للمواطن الذي عاهده أن يكمل مسيرة البناء والتنمية - إنكشفت الغمة التي كنا نعيش تحت ظلامها لأشهر عديدة وتفضل جلالته فأنعم بعفوه السامي على كل المدانين في قضية التنظيم السري.. وبقي أن نقول :
شكرا وألف شكر لأجهزتنا الأمنية على اختلاف مسمياتها وتشكيلاتها ولكل منتسب لها ، والتي كان لها الدور السامي والنبيل في حفظ أمن وطننا وإعادة الطمأنينة لهذا الشعب ، كما أنها سهرت ولا تزال على راحة المواطن العماني ، رغم مما تتحمل من مسؤليات جسام ورغم ما يكتنف مهماتها من عقبات .
ويحق للمواطن العماني أن يفخر بوجود هذه الأجهزة الأمنية التي تأبى إلا أن ينام المواطن والأجنبي على هذه الأرض الطيبة وهو مطمئن على وطنه وأهله وماله .. وتسهر هي على راحته في سبيل تحقيق الرسالة النبيلة التي أولاهم إياها باني عمان حفظه الله من أجل استمرار عجلة التنمية في هذا البلد المعطاء.
فبوركت مساعي اخواننا في اجهزة الأمن وجعلهم الله سدا منيعا وحارسا لهذا القائد االمفدى ولكل مواطن ومقيم ولهذا الوطن ومنجزاته ..وسدد على طريق الحق خطاهم دائما.
وعلى الرغم مما قيل عن أجهزة الأمن في الفترة العصيبة التي مر بها هذا الشعب- إن صح ما قيل- فإن أمن هذا الوطن الغالي يبقى هدفا ساميا يسعى كل من يملك الوطنية العمانية لتحقيقه.
رجال الأمن هم أخواننا واقاربنا وأبناء هذا الوطن هدفهم هدفنا وهمهم همنا ومسؤليتهم أكبر من مسؤليتنا وما علينا سوى أن نبارك مساعيهم المتواصلة ونأخذ بيدهم ونشد على عزيمتهم من أجل تحقيق الأمن والأستقرار الذي أنعم الله به على هذا البلد و من أجل مواصلة المسيرة من اجل عمان من أجل قابوس من أجل المواطن .
شكرا وألف شكر لأجهزتنا الأمنية على اختلاف مسمياتها وتشكيلاتها ولكل منتسب لها ، والتي كان لها الدور السامي والنبيل في حفظ أمن وطننا وإعادة الطمأنينة لهذا الشعب ، كما أنها سهرت ولا تزال على راحة المواطن العماني ، رغم مما تتحمل من مسؤليات جسام ورغم ما يكتنف مهماتها من عقبات .
ويحق للمواطن العماني أن يفخر بوجود هذه الأجهزة الأمنية التي تأبى إلا أن ينام المواطن والأجنبي على هذه الأرض الطيبة وهو مطمئن على وطنه وأهله وماله .. وتسهر هي على راحته في سبيل تحقيق الرسالة النبيلة التي أولاهم إياها باني عمان حفظه الله من أجل استمرار عجلة التنمية في هذا البلد المعطاء.
فبوركت مساعي اخواننا في اجهزة الأمن وجعلهم الله سدا منيعا وحارسا لهذا القائد االمفدى ولكل مواطن ومقيم ولهذا الوطن ومنجزاته ..وسدد على طريق الحق خطاهم دائما.
وعلى الرغم مما قيل عن أجهزة الأمن في الفترة العصيبة التي مر بها هذا الشعب- إن صح ما قيل- فإن أمن هذا الوطن الغالي يبقى هدفا ساميا يسعى كل من يملك الوطنية العمانية لتحقيقه.
رجال الأمن هم أخواننا واقاربنا وأبناء هذا الوطن هدفهم هدفنا وهمهم همنا ومسؤليتهم أكبر من مسؤليتنا وما علينا سوى أن نبارك مساعيهم المتواصلة ونأخذ بيدهم ونشد على عزيمتهم من أجل تحقيق الأمن والأستقرار الذي أنعم الله به على هذا البلد و من أجل مواصلة المسيرة من اجل عمان من أجل قابوس من أجل المواطن .