غريزة الأم:
بما أن الأم هي أقرب الناس للطفل، فهي تعلم بالغريزة أن طفلها مريض بمجرد شحوب لونه الطبيعي، أو تعرضه إلى وعكة صحية. حيث ستلاحظ الأم بالتأكيد تغير نمط سلوكه وأكله ونومه، كما يصبح عادة عصبي المزاج ومرهف الإحساس وسريع البكاء، بشكل أكثر من المعتاد. إضافة إلى هذه الأعراض ستلاحظ الأم بعض او كل الاعراض التالية:
- ارتفاع درجة الحرارة إلى 38ْ أو أكثر
- الدوار
- الصداع
- تشنج المعدة القوي
- صعوبة التنفس
- القيء
- الإسهال
قياس حرارة الطفل:
تتراوح الحرارة الطبيعية لجسم الطفل بين 36,5 و 37,2 درجة مئوية ومن طرق قياس درجة الحرارة:
- ميزان الحرارة الزئبقي
- ميزان الحرارة الإلكتروني الذي يقرأ الحرارة من الأذن خلال ثوان.
- شرائح قياس الحرارة التي توضع الجبين
ميزان الحرارة الرقمي
حمى الأطفال:
لا تعتبر الحمى أو ارتفاع الحرارة بحد ذاتها مرضاً، بل هي عارض يشير إلى وجود مرض، وتحذير من أن جسم الطفل يقاوم التهاباً معيناً. والأطفال الذين تقل أعمارهم عن العام الواحد يكونون أكثر عرضة للارتفاع الكبير والمفاجئ في درجة الحرارة مما يؤدي إلى نوبات تشنجية حرارية.
حاولي تخفيض حرارة الجسم على الفور، وإذا استمر ارتفاع حرارة الطفل لأكثر من 24 ساعة فمن الضروري مراجعة الطبيب خصوصا إذا كان الارتفاع مصحوباً بأحد أو جميع الأعراض التالية:
- فقدان الشهية لتناول الطعام
- انخفاض النشاط وظهور بوادر التعب
- تغير نمط السلوك
- الهذيان والارتباك
- القيء
- الإسهال
- شحوب او احمرار الوجنتين بشكل ملحوظ
- معاناة الطفل من التشنجات مثل تلوي جسم الطفل أو اهتزازه بشكل لا يمكن التحكم به ويصبح لونه أزرقاً بينما يختفي بؤبؤ العينين.
- عدم القدرة على الابتلاع، وتسرب اللعاب باستمرار، حيث قد يكون ذلك عارضاً على التهاب نادر وخطر على الحياة يدعى التهاب لسان المزمار ( الفلكة ) والذي يتسبب بتورم خلف الزور.
- صعوبة في التنفس حتى بعد تنظيف الأنف مما قد يدل على وجود التهاب رئوي.
كيف نخفض درجة حرارة الطفل؟
- أعط الطفلة الجرعة المناسبة من شراب تخفيض الحرارة ( مثل بانادول الأطفال والرضع ) وهو سريع الفعالية
- نزع ملابس الطفل باستثناء الحفاضات وعدم تغطيته ببطانيات سميكةحتى وإن كان يشعر بالبرد أو كان الوقت في ذروة فصل الشتاء
- تشجيع الطفل على شرب كميات إضافية من الماء أو العصير الذي يفضل أن يكون بارداً وإذا رفض فيستبدل الماء بالمصاصة المجمدة
- وضع الطفل في حوض من الماء الفاتر للسماح بابتراد جسمه تدريجياً من خلال عملية التبخر
- التأكد من أن درجة حرارة الغرفة غير مرتفعة وقد يساعد استخدام المروحة الكهربائية في ذلك
ماذا نفعل في حال التشنجات الحرارية؟
- يتعين على الأم الاحتفاظ بهدوئها ثم تمديد الطفل بسرعة على جنبه الأيسر بعيداً عن أي أجسام صلبة
- تحريك رأس الطفل بلطف لتسهيل فتح فمه والسماح بخروج اللعاب أو القيء
التأكد من عدم وجود شي في فم الطفل
- حين تنتهي النوبة: يجب تنظيف فم ووجه الطفل بماء فاتر
- عرض الطفل على الطبيب حتى وغن لم تتكرر التشنجات
نزلات البرد والإنفلونزا:
ما أن يبدأ الطفل في الزحف والحبو تكثر احتمالات تعرضه لنزلات البرد والغنفلونزا إذا تزداد مخالطته للناس فتزداد بذلك احتمالات تعرضه للعدوى الفيروسية.
معالجة الطفل المصاب بنزلة برد:
- الحرص على تناول الطفل كميات كبيرة من السوائل
الحرص على تناول الطفل سوائل دافئة مثل حساء الدجاج او الخضراوات
- وضع عدد من المناشف أو الوسادات تحت رأس فراشه لرفعه للاعلى بهدف تسهيل تنفسه اثناء النوم في الليل
- إذا استمرت الآلام والحرارة في الارتفاع، استشيري الطبيب في إمكانية إعطائه باندول للأطفال والرضع
متى يجب أن نقلق إذا أصيب الطفل بنزلة برد؟
تصيب نزلة البرد جهاز المناعة لدى الطفل فتعرضه للعدوى بالبكتيريا المحيطة مما يؤدي إلى ظهور بعض الاعراض مثل:
- تسرب سائل مخاطي كثيف أخضر مائل للاصفرار أو أخضر من انف الطفل
- الصداع
- الكحة المتزايدة المصحوبة بارتفاع في درجة الحرارة
- التهاب في الحلق مصحوب بارتفاع شديد في درجة الحرارة وتورم في غدد الرقبة
- صدور صوت أزيز لدى التنفس
- الحمى
- آلام الأذن
بما أن الأم هي أقرب الناس للطفل، فهي تعلم بالغريزة أن طفلها مريض بمجرد شحوب لونه الطبيعي، أو تعرضه إلى وعكة صحية. حيث ستلاحظ الأم بالتأكيد تغير نمط سلوكه وأكله ونومه، كما يصبح عادة عصبي المزاج ومرهف الإحساس وسريع البكاء، بشكل أكثر من المعتاد. إضافة إلى هذه الأعراض ستلاحظ الأم بعض او كل الاعراض التالية:
- ارتفاع درجة الحرارة إلى 38ْ أو أكثر
- الدوار
- الصداع
- تشنج المعدة القوي
- صعوبة التنفس
- القيء
- الإسهال
قياس حرارة الطفل:
تتراوح الحرارة الطبيعية لجسم الطفل بين 36,5 و 37,2 درجة مئوية ومن طرق قياس درجة الحرارة:
- ميزان الحرارة الزئبقي
- ميزان الحرارة الإلكتروني الذي يقرأ الحرارة من الأذن خلال ثوان.
- شرائح قياس الحرارة التي توضع الجبين
ميزان الحرارة الرقمي
حمى الأطفال:
لا تعتبر الحمى أو ارتفاع الحرارة بحد ذاتها مرضاً، بل هي عارض يشير إلى وجود مرض، وتحذير من أن جسم الطفل يقاوم التهاباً معيناً. والأطفال الذين تقل أعمارهم عن العام الواحد يكونون أكثر عرضة للارتفاع الكبير والمفاجئ في درجة الحرارة مما يؤدي إلى نوبات تشنجية حرارية.
حاولي تخفيض حرارة الجسم على الفور، وإذا استمر ارتفاع حرارة الطفل لأكثر من 24 ساعة فمن الضروري مراجعة الطبيب خصوصا إذا كان الارتفاع مصحوباً بأحد أو جميع الأعراض التالية:
- فقدان الشهية لتناول الطعام
- انخفاض النشاط وظهور بوادر التعب
- تغير نمط السلوك
- الهذيان والارتباك
- القيء
- الإسهال
- شحوب او احمرار الوجنتين بشكل ملحوظ
- معاناة الطفل من التشنجات مثل تلوي جسم الطفل أو اهتزازه بشكل لا يمكن التحكم به ويصبح لونه أزرقاً بينما يختفي بؤبؤ العينين.
- عدم القدرة على الابتلاع، وتسرب اللعاب باستمرار، حيث قد يكون ذلك عارضاً على التهاب نادر وخطر على الحياة يدعى التهاب لسان المزمار ( الفلكة ) والذي يتسبب بتورم خلف الزور.
- صعوبة في التنفس حتى بعد تنظيف الأنف مما قد يدل على وجود التهاب رئوي.
كيف نخفض درجة حرارة الطفل؟
- أعط الطفلة الجرعة المناسبة من شراب تخفيض الحرارة ( مثل بانادول الأطفال والرضع ) وهو سريع الفعالية
- نزع ملابس الطفل باستثناء الحفاضات وعدم تغطيته ببطانيات سميكةحتى وإن كان يشعر بالبرد أو كان الوقت في ذروة فصل الشتاء
- تشجيع الطفل على شرب كميات إضافية من الماء أو العصير الذي يفضل أن يكون بارداً وإذا رفض فيستبدل الماء بالمصاصة المجمدة
- وضع الطفل في حوض من الماء الفاتر للسماح بابتراد جسمه تدريجياً من خلال عملية التبخر
- التأكد من أن درجة حرارة الغرفة غير مرتفعة وقد يساعد استخدام المروحة الكهربائية في ذلك
ماذا نفعل في حال التشنجات الحرارية؟
- يتعين على الأم الاحتفاظ بهدوئها ثم تمديد الطفل بسرعة على جنبه الأيسر بعيداً عن أي أجسام صلبة
- تحريك رأس الطفل بلطف لتسهيل فتح فمه والسماح بخروج اللعاب أو القيء
التأكد من عدم وجود شي في فم الطفل
- حين تنتهي النوبة: يجب تنظيف فم ووجه الطفل بماء فاتر
- عرض الطفل على الطبيب حتى وغن لم تتكرر التشنجات
نزلات البرد والإنفلونزا:
ما أن يبدأ الطفل في الزحف والحبو تكثر احتمالات تعرضه لنزلات البرد والغنفلونزا إذا تزداد مخالطته للناس فتزداد بذلك احتمالات تعرضه للعدوى الفيروسية.
معالجة الطفل المصاب بنزلة برد:
- الحرص على تناول الطفل كميات كبيرة من السوائل
الحرص على تناول الطفل سوائل دافئة مثل حساء الدجاج او الخضراوات
- وضع عدد من المناشف أو الوسادات تحت رأس فراشه لرفعه للاعلى بهدف تسهيل تنفسه اثناء النوم في الليل
- إذا استمرت الآلام والحرارة في الارتفاع، استشيري الطبيب في إمكانية إعطائه باندول للأطفال والرضع
متى يجب أن نقلق إذا أصيب الطفل بنزلة برد؟
تصيب نزلة البرد جهاز المناعة لدى الطفل فتعرضه للعدوى بالبكتيريا المحيطة مما يؤدي إلى ظهور بعض الاعراض مثل:
- تسرب سائل مخاطي كثيف أخضر مائل للاصفرار أو أخضر من انف الطفل
- الصداع
- الكحة المتزايدة المصحوبة بارتفاع في درجة الحرارة
- التهاب في الحلق مصحوب بارتفاع شديد في درجة الحرارة وتورم في غدد الرقبة
- صدور صوت أزيز لدى التنفس
- الحمى
- آلام الأذن