بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد عليه افضل صلاة وازكى تسليم
اخوانى مشرفى واعضاء منتدى كوورة ايطالية اسعد الله اوقاتكم بكل خير
عذرا فييرى لم يعد لك مكان بيننا!!
على ليبى ان يستجمع شجاعته ويقول هذه الجملة لمهاجم ايطاليا الاول كريستيان فييرى
لن ينكر احد بان فييرى يعد افضل مهاجم تقمص الوان غلالة الازورى فى اخر
سبع سنوات
ولن ينكر احد بانه من ساهم فى حفظ ماء وجه المنتخب فى بطولتى كاس العالم الاخيرتين
بتسجيله لخمسة اهداف فى الاولى واربعة فى الثانية
ولن ننكر بانه كان المنقذ للمنتخب فى عدة مناسبات وخصوصا فى التصفيات
وايضا تالقه مع اكبر الاندية فى ايطاليا وخارجها
يوفنتس – اتليتكو مدريد – لازيو – الانتر – واخيرا ميلان
وايضا القيمة الفنية التى يمتلكها ونزعته الهجومية ومهاراته التهديفية
كل هذا لن يجرؤ احد على نكرانه فالتاريخ يسجل والارقام تتكلم
ولكن!!
علينا ان نكون اكثر واقعية فاللاعب لم يعد ذلك الهداف الخطير ومرعبا للمدافعين والحراس
اليوم اصبح ثقيل الحركة ويفتقر للحلول الفردية والانكى من ذلك اصبح يضيع فرص سهلة
امام مرمى الخصوم
وانا اعرف بان هناك من سيقول ان فييرى يقدم مستوى طيب مع الميلان ويسجل الاهداف
هذا صحيح فهو يسجل ولكن متى فى مباريات ودية استعراضية واستعدادية
اما مع المنتخب فهو لم يعد مفيد وخصوصا مع بروز جيل جديد من المهاجمين
ولعل السبب الاهم فى ابعاد فييرى عن صفوف المنتخب يرجع لتالق هؤلاء المهاجمين
وتوفر خيارات كثيرة لليبى :
لوكا تونى :

والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد عليه افضل صلاة وازكى تسليم
اخوانى مشرفى واعضاء منتدى كوورة ايطالية اسعد الله اوقاتكم بكل خير
عذرا فييرى لم يعد لك مكان بيننا!!
على ليبى ان يستجمع شجاعته ويقول هذه الجملة لمهاجم ايطاليا الاول كريستيان فييرى
لن ينكر احد بان فييرى يعد افضل مهاجم تقمص الوان غلالة الازورى فى اخر
سبع سنوات
ولن ينكر احد بانه من ساهم فى حفظ ماء وجه المنتخب فى بطولتى كاس العالم الاخيرتين
بتسجيله لخمسة اهداف فى الاولى واربعة فى الثانية
ولن ننكر بانه كان المنقذ للمنتخب فى عدة مناسبات وخصوصا فى التصفيات
وايضا تالقه مع اكبر الاندية فى ايطاليا وخارجها
يوفنتس – اتليتكو مدريد – لازيو – الانتر – واخيرا ميلان
وايضا القيمة الفنية التى يمتلكها ونزعته الهجومية ومهاراته التهديفية
كل هذا لن يجرؤ احد على نكرانه فالتاريخ يسجل والارقام تتكلم
ولكن!!
علينا ان نكون اكثر واقعية فاللاعب لم يعد ذلك الهداف الخطير ومرعبا للمدافعين والحراس
اليوم اصبح ثقيل الحركة ويفتقر للحلول الفردية والانكى من ذلك اصبح يضيع فرص سهلة
امام مرمى الخصوم
وانا اعرف بان هناك من سيقول ان فييرى يقدم مستوى طيب مع الميلان ويسجل الاهداف
هذا صحيح فهو يسجل ولكن متى فى مباريات ودية استعراضية واستعدادية
اما مع المنتخب فهو لم يعد مفيد وخصوصا مع بروز جيل جديد من المهاجمين
ولعل السبب الاهم فى ابعاد فييرى عن صفوف المنتخب يرجع لتالق هؤلاء المهاجمين
وتوفر خيارات كثيرة لليبى :
لوكا تونى :

المهاجم الصاعد بسرعة الصاروخ فقد كان لاعبا مغمورا لا يعرفه احد
وخلال موسم واحد اصبحت سيرته على كل لسان وصوره تتصدر الصحف
الرياضية الايطالية نافس بقوة على صدارة هدافى الكالشيو الموسم الماضى
وساهم بشكل كبير فى تألق ناديه باليرمووالصعود به لاول مرة فى تاريخه ليلعب
بين كبار القارة الاوربية فى كاس الاتحاد
مهاجم عملاق ذو قدرات تهديفية كبيرة خصوصا تميزه بالضربات الرأسية
ويساعده فى ذلك طوله الفارع وايضا قدرته على خداع المدافعين
يسجل من انصاف الفرص وقد اثبت اللاعب منذ انضمامه للمنتخب
بانه يستحق ان يكون اساسيا ففى اول مبارة
رسميه له سجل هدفا فى مرمى النرويج فى اطار تصفيات المونديال وكم كانت سعادته
كبيرة بهذا الهدف لانه اعطى الفوز للمنتخب اولا ولانه كان فى مدينه باليرمو
وبين احباء اللاعب ثانياوفى مبارة الازورى الاخيرة امام بيلاروسيا اسكت الجميع
وفرض نفسه نجما للمنتخب بدون منازع
بتسجيله ثلاثية ( هاتريك ) هو الاول له مع المنتخب
ولن تكون لليبى حجة فى وضعه على دكة البدلاء واشراك فييرى بدلا منه
جيللاردينهو:

نجم بارما السابق وميلان حاليا مهاجم صغير بالسن ومستقبل ايطاليا فى هذا المركز
هداف من الطراز الاول نافس كبار مهاجمى الكالشيو على صدارة هدافى البطولة
فى اخر ثلاثة مواسم فبعد ان كان احتياطيا لادريانو وموتو فى بارما وبعد
انتقالهما لفرق اخرىابهر جيللا متتبعى الكالشيو بأدائه القوى واهدافه الرائعة
ليضمه مدرب المنتخب الاولمبى كلاوديو جينتيلى الى صفوف المنتخب
فقاده لتحقيق نتائج رائعة فى بطولة اوروبا للمنتخبات الاولمبية ويقوده لاولمبياد اثينا
بكل جدارة وسجل اهداف مهمة للمنتخب ليتوج معه بالميدالية البرونزية
ولم يفوت مدرب المنتخب الاول الفرصة ليستدعى جيللا الى صفوف
المنتخب واللاعب لم يكذب خبر وحقق مستوى جيد مع المنتخب الازرق
فى المباريات الودية والرسمية
وليفرض نفسه على التشكيلة الاساسية التى يدخل بها ليبى للمباريات
وخلال موسم واحد اصبحت سيرته على كل لسان وصوره تتصدر الصحف
الرياضية الايطالية نافس بقوة على صدارة هدافى الكالشيو الموسم الماضى
وساهم بشكل كبير فى تألق ناديه باليرمووالصعود به لاول مرة فى تاريخه ليلعب
بين كبار القارة الاوربية فى كاس الاتحاد
مهاجم عملاق ذو قدرات تهديفية كبيرة خصوصا تميزه بالضربات الرأسية
ويساعده فى ذلك طوله الفارع وايضا قدرته على خداع المدافعين
يسجل من انصاف الفرص وقد اثبت اللاعب منذ انضمامه للمنتخب
بانه يستحق ان يكون اساسيا ففى اول مبارة
رسميه له سجل هدفا فى مرمى النرويج فى اطار تصفيات المونديال وكم كانت سعادته
كبيرة بهذا الهدف لانه اعطى الفوز للمنتخب اولا ولانه كان فى مدينه باليرمو
وبين احباء اللاعب ثانياوفى مبارة الازورى الاخيرة امام بيلاروسيا اسكت الجميع
وفرض نفسه نجما للمنتخب بدون منازع
بتسجيله ثلاثية ( هاتريك ) هو الاول له مع المنتخب
ولن تكون لليبى حجة فى وضعه على دكة البدلاء واشراك فييرى بدلا منه
جيللاردينهو:

نجم بارما السابق وميلان حاليا مهاجم صغير بالسن ومستقبل ايطاليا فى هذا المركز
هداف من الطراز الاول نافس كبار مهاجمى الكالشيو على صدارة هدافى البطولة
فى اخر ثلاثة مواسم فبعد ان كان احتياطيا لادريانو وموتو فى بارما وبعد
انتقالهما لفرق اخرىابهر جيللا متتبعى الكالشيو بأدائه القوى واهدافه الرائعة
ليضمه مدرب المنتخب الاولمبى كلاوديو جينتيلى الى صفوف المنتخب
فقاده لتحقيق نتائج رائعة فى بطولة اوروبا للمنتخبات الاولمبية ويقوده لاولمبياد اثينا
بكل جدارة وسجل اهداف مهمة للمنتخب ليتوج معه بالميدالية البرونزية
ولم يفوت مدرب المنتخب الاول الفرصة ليستدعى جيللا الى صفوف
المنتخب واللاعب لم يكذب خبر وحقق مستوى جيد مع المنتخب الازرق
فى المباريات الودية والرسمية
وليفرض نفسه على التشكيلة الاساسية التى يدخل بها ليبى للمباريات
ياكوينتا:

مهاجم اودنيزى الفريق الصاعد فى سماء الكالشيو وهدافه الاول قاد اودنيزى مع زملائه
الموسم الماضى الى تحقيق انجاز تاريخى بتأهلهم الى دورى ابطال اوروبا لاول فى
تاريخه ومساهمنه فى تاهل الفريق الى دورى المجموعات هذا الموسم
فبعد تالقه مع ناديه لم يجد ليبى بدا من تجربته مع المنتخب وقدم اللاعب اداء طيبا
ومستوى ثابت
واصبح ضمن اربع مهاجمين يعتمد عليهم المدرب فى تشكيلة المنتخب

مهاجم اودنيزى الفريق الصاعد فى سماء الكالشيو وهدافه الاول قاد اودنيزى مع زملائه
الموسم الماضى الى تحقيق انجاز تاريخى بتأهلهم الى دورى ابطال اوروبا لاول فى
تاريخه ومساهمنه فى تاهل الفريق الى دورى المجموعات هذا الموسم
فبعد تالقه مع ناديه لم يجد ليبى بدا من تجربته مع المنتخب وقدم اللاعب اداء طيبا
ومستوى ثابت
واصبح ضمن اربع مهاجمين يعتمد عليهم المدرب فى تشكيلة المنتخب
كاسانو :

فتى روما المشاغب ربما يعد افضل مهاجم موهوب بين المهاجمين الطليان
فهو لاعب ساحريقدم مستويات ساحرة مع الذئاب بأدأ مع بارى الفريق الصغير
وسرعان ما لفت الاضواء اليه بمستواه الرفيع ليخطفه الثعلب كابيللو ويحضره
الى قلعة الذئاب ويصنع به مع توتى ومونتيللا قوة هجومية ضاربة
ولكن اللاعب يفتقد للالتزام والانضباط مما سبب له مشاكل مع مدربى روما الذين تعاقبوا
على الاشرافعليه فى السنوات الاخيرة وها هو فى بداية الموسم ليخلق مشكلة جديدة
مع ادارة ناديه رومامما ادى الى ابتعاده عن الفريق وجلوسه خارج الملعب
فى بداية المباريات
وهذا جعل ليبى يفكر فى ابعاده عن تشكيلة المنتخب الازرق فكيف يشركه
فى مباريات المنتخب وهو لا يلعب مع نادى وعلى كاسانو العودة الى جادة الصواب
ويفكر جيدا فى مستقبله ويعود للعب مع ناديه ليجد له مكان فى
التشكيلة الذاهبة الى المانيا
من خلال ما سلف اعتقد بان افضل ثنائ هجومى ممكن ان يدخل به ليبى للمباريات
هو: كاسانو – جيللاردينهو
الاعتماد على جيلا كرأس حربة صريح وبجواره كاسانو الذى تعطى له حرية
فى الحركة دون تقييده بمهام دفاعية او خطة تكبل حركته فالكل يعرف
بان كاسانو يبدع عندما يترك حرا فى الملعب
ومن خلفهم يتواجد امير روما الكبير فرانشيسكو توتى صاحب التمريرات الذهبية
ليتشكل مثلث هجومى صاعق يخترق اعتدى الخطوط الدفاعية.
اخيرا:
بوجود هؤلاء هل سيجد ليبى مبررا لاستدعاء فييرى مرة اخرى الى تشكيلة
المنتخب الايطالى
وهل عليه ان يفضله على لاعبين صغار وموهوبين ويملكون الرغبة القوية فى تحقيق
الافضل وبناء مجد لهم مع منتخب بلادهم خصوصا وانهم اثبتوا علو كعبهم
ولم يفوتوا الفرصة التى منحت لهم
يا ليبى لليس هناك مكان للمجاملات( وايطاليا فوق الجميع)

انا لا اعنقد ان له حجة بعد اليوم وعليه ان يقول وتقول معه الجماهير الايطالية
ونقول نحن معهم:
شكرا فييرى على ما قدمته للمنتخب فنحن لن ننساك ابدا

فتى روما المشاغب ربما يعد افضل مهاجم موهوب بين المهاجمين الطليان
فهو لاعب ساحريقدم مستويات ساحرة مع الذئاب بأدأ مع بارى الفريق الصغير
وسرعان ما لفت الاضواء اليه بمستواه الرفيع ليخطفه الثعلب كابيللو ويحضره
الى قلعة الذئاب ويصنع به مع توتى ومونتيللا قوة هجومية ضاربة
ولكن اللاعب يفتقد للالتزام والانضباط مما سبب له مشاكل مع مدربى روما الذين تعاقبوا
على الاشرافعليه فى السنوات الاخيرة وها هو فى بداية الموسم ليخلق مشكلة جديدة
مع ادارة ناديه رومامما ادى الى ابتعاده عن الفريق وجلوسه خارج الملعب
فى بداية المباريات
وهذا جعل ليبى يفكر فى ابعاده عن تشكيلة المنتخب الازرق فكيف يشركه
فى مباريات المنتخب وهو لا يلعب مع نادى وعلى كاسانو العودة الى جادة الصواب
ويفكر جيدا فى مستقبله ويعود للعب مع ناديه ليجد له مكان فى
التشكيلة الذاهبة الى المانيا
من خلال ما سلف اعتقد بان افضل ثنائ هجومى ممكن ان يدخل به ليبى للمباريات
هو: كاسانو – جيللاردينهو
الاعتماد على جيلا كرأس حربة صريح وبجواره كاسانو الذى تعطى له حرية
فى الحركة دون تقييده بمهام دفاعية او خطة تكبل حركته فالكل يعرف
بان كاسانو يبدع عندما يترك حرا فى الملعب
ومن خلفهم يتواجد امير روما الكبير فرانشيسكو توتى صاحب التمريرات الذهبية
ليتشكل مثلث هجومى صاعق يخترق اعتدى الخطوط الدفاعية.
اخيرا:
بوجود هؤلاء هل سيجد ليبى مبررا لاستدعاء فييرى مرة اخرى الى تشكيلة
المنتخب الايطالى
وهل عليه ان يفضله على لاعبين صغار وموهوبين ويملكون الرغبة القوية فى تحقيق
الافضل وبناء مجد لهم مع منتخب بلادهم خصوصا وانهم اثبتوا علو كعبهم
ولم يفوتوا الفرصة التى منحت لهم
يا ليبى لليس هناك مكان للمجاملات( وايطاليا فوق الجميع)

انا لا اعنقد ان له حجة بعد اليوم وعليه ان يقول وتقول معه الجماهير الايطالية
ونقول نحن معهم:
شكرا فييرى على ما قدمته للمنتخب فنحن لن ننساك ابدا
محزن