يخونني كل تعبير ..
لوصف شيء ارق من العبير ..
هذا الملك الأسطورة ..
غدا عبرةً لا صورة ..
هل تعرفون عن من اتكلم ؟
عن مدافع المهاجم منه يتألم
هل إتضح كلامي
آمل ذلك وإلا ادخلوا في آفاق عناني
--------------------------------------------------------------------------------
Paulo Maldini

بحق تناسبه اغنية القيصر الذي قابلته شخصياً .. كاظم الساهر ..
كل ما تكبر تحلى .. وتصير احلى واحلى ..
اجدت الإختيار يا خرافي منتديات كووورة ..
مدافع حمل الرقم 3 .. او حتى خمسة كما هو في الصورة اعلاه .. قائد حقيقي .. لم يكن وهمي !!
متمسك به انا منذ ان كنت صغيراً .. وحتى لو لم اكن افقه بالكرة شيئاً ..
.jpg)
له عينين كعيون الصقر تلمع .. تسطع .. في وضح النهار .. ام في سكوت الليل
تفترس وتصطاد الفريسة بسهولة .. بدون تعوبة .. وهو مصطلح جديد للتعب كي يتناسب مع الجملة ..
دعنا من المصطلحات المزيفة .. باولو لاعب خلوق .. أسطورة إيطالية حية .. ومن مثله لعب في التشامبيونزليغ
حقيقة في نهائي أسطبول .. بين ميلان وليفربول .. كنت منحازاً لأحمر المباراة قليلاً عكس من حولي ..
ولكنني في صميم قلبي .. تمنيت الفرحة لمالديني .. لأنه سوف يكون الإضافة الكبرى في تاريخه الكروي العتيد
بدأت المباراة .. إستنشقنا هواء النهائي .. لم يكن لدي ادنى توتر لأنني لم اكن مشجعاً .. ثمان وخمسون ثانيةً ..
المدينة التركية الرائعة إسطنبول وملعب آتاتاتورك يهتز .. ما هذا .. ما الذي حصل .. آندرينا بيرلو .. باولو مالديني .. اول اهداف الأمسية !!

بـاولـو مـالـديـنـي ... كان نعم قائد للطليان .. للأسف اذكر غلاف مجلة سوبر حول إعتزاله دولياً ..
كان نعم القائد للآزوري .. في مسيرته التي طالت وطالت .. واتمنى ان يرجع لنا الزمان .. لنشاهد هذا الفنان
لاعب مثله يحق له ان يتباهى ويتفاخر بسجله الحافل .. سواء مع الميلان .. او مع الطليان ..
سـجـل حـافـل .. كأنه بالإنجازات ماطر ..

قبل سنتان وفي صيف عام 2003 ... وفي ليلة كئيبة .. لم اكن عالماً قوياً بالكرة .. وحتى الان لم اصل لمرتبة جيدة ..
ولكنني اتعلم مع الزمن ودورانه .. ولكن تلك كانت ليلة كئيبة جداً في عالم كرة القدم لعشاق البياكونري على وجه الأرض أجمع
مباراة دراماتيكية .. ماراثونية .. سمها ما شئت .. خسر فيها بطل تورينو اللقب .. ولا ادرى ماذا كان العطب ..
ولــكــن ..... حمل مالديني كأس دوري أبطال أوروبا .. ولبس تلك الميدالية الذهبية حول عنقه ..

مالديني الوفي .. لعب في مسقط رأسه .. مدينة ميلان الجميلة .. حقيقة كانت ساحرة عندما زرتها قبل بضعة سنوات ..
ولـه كل الحق ان يظل وفياً لنادي الأحمر والأسود .. ولد بتاريخ السادس والعشرون من يونيو .. في عام الف وتسعمائة وثمان وستون
يلعب بقدميه اليُمنى الساحرة .. واليُسرى الماكرة .. لاعب وفـي لم اشاهد مثله .. لم يلعب إلا لنادي مدينته الأنيقة ..
وتفضلوا الإحصائية التالية حول مشواره الكروي ... مع نادي مدينته .. آي سي ميلان

آخيـراً ولـيس آخراً ...
والسـلام مـسـك الخـتـام
لوصف شيء ارق من العبير ..
هذا الملك الأسطورة ..
غدا عبرةً لا صورة ..
هل تعرفون عن من اتكلم ؟
عن مدافع المهاجم منه يتألم
هل إتضح كلامي
آمل ذلك وإلا ادخلوا في آفاق عناني
--------------------------------------------------------------------------------
Paulo Maldini

بحق تناسبه اغنية القيصر الذي قابلته شخصياً .. كاظم الساهر ..
كل ما تكبر تحلى .. وتصير احلى واحلى ..
اجدت الإختيار يا خرافي منتديات كووورة ..
مدافع حمل الرقم 3 .. او حتى خمسة كما هو في الصورة اعلاه .. قائد حقيقي .. لم يكن وهمي !!
متمسك به انا منذ ان كنت صغيراً .. وحتى لو لم اكن افقه بالكرة شيئاً ..
.jpg)
له عينين كعيون الصقر تلمع .. تسطع .. في وضح النهار .. ام في سكوت الليل
تفترس وتصطاد الفريسة بسهولة .. بدون تعوبة .. وهو مصطلح جديد للتعب كي يتناسب مع الجملة ..
دعنا من المصطلحات المزيفة .. باولو لاعب خلوق .. أسطورة إيطالية حية .. ومن مثله لعب في التشامبيونزليغ
حقيقة في نهائي أسطبول .. بين ميلان وليفربول .. كنت منحازاً لأحمر المباراة قليلاً عكس من حولي ..
ولكنني في صميم قلبي .. تمنيت الفرحة لمالديني .. لأنه سوف يكون الإضافة الكبرى في تاريخه الكروي العتيد
بدأت المباراة .. إستنشقنا هواء النهائي .. لم يكن لدي ادنى توتر لأنني لم اكن مشجعاً .. ثمان وخمسون ثانيةً ..
المدينة التركية الرائعة إسطنبول وملعب آتاتاتورك يهتز .. ما هذا .. ما الذي حصل .. آندرينا بيرلو .. باولو مالديني .. اول اهداف الأمسية !!

بـاولـو مـالـديـنـي ... كان نعم قائد للطليان .. للأسف اذكر غلاف مجلة سوبر حول إعتزاله دولياً ..
كان نعم القائد للآزوري .. في مسيرته التي طالت وطالت .. واتمنى ان يرجع لنا الزمان .. لنشاهد هذا الفنان
لاعب مثله يحق له ان يتباهى ويتفاخر بسجله الحافل .. سواء مع الميلان .. او مع الطليان ..
سـجـل حـافـل .. كأنه بالإنجازات ماطر ..

قبل سنتان وفي صيف عام 2003 ... وفي ليلة كئيبة .. لم اكن عالماً قوياً بالكرة .. وحتى الان لم اصل لمرتبة جيدة ..
ولكنني اتعلم مع الزمن ودورانه .. ولكن تلك كانت ليلة كئيبة جداً في عالم كرة القدم لعشاق البياكونري على وجه الأرض أجمع
مباراة دراماتيكية .. ماراثونية .. سمها ما شئت .. خسر فيها بطل تورينو اللقب .. ولا ادرى ماذا كان العطب ..
ولــكــن ..... حمل مالديني كأس دوري أبطال أوروبا .. ولبس تلك الميدالية الذهبية حول عنقه ..

مالديني الوفي .. لعب في مسقط رأسه .. مدينة ميلان الجميلة .. حقيقة كانت ساحرة عندما زرتها قبل بضعة سنوات ..
ولـه كل الحق ان يظل وفياً لنادي الأحمر والأسود .. ولد بتاريخ السادس والعشرون من يونيو .. في عام الف وتسعمائة وثمان وستون
يلعب بقدميه اليُمنى الساحرة .. واليُسرى الماكرة .. لاعب وفـي لم اشاهد مثله .. لم يلعب إلا لنادي مدينته الأنيقة ..
وتفضلوا الإحصائية التالية حول مشواره الكروي ... مع نادي مدينته .. آي سي ميلان

آخيـراً ولـيس آخراً ...
والسـلام مـسـك الخـتـام