موضوووووع مهم جداً جداً

    • موضوووووع مهم جداً جداً

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      أحببت أن اطرح موضوع هام جداً لنتناقش سوياً بالموضوع .. فأرجو أن تشاركوني بآرائكم ...



      في ظل هذه الأحداث الراهنه بالعراق ( بلاد الرافدين ) من قصف وتدمير وأعتقالات .. هل هذه هي


      الحريه التي وعد بها الأمريكان .. وأذا كانت هي حرب تحرير للشعب العراقي العربي المسلم ؟ لماذا لم


      تشارك دوله عربيه او مسلمه بجيشها .. إذن هي بالتأكيد حرب هدفها ضد الأسلام وسرق الثروات ..


      السؤال هنا هل من قاوم ضد الاحتلال للدفاع عن وطنه وأهله أرهابي مجرم .....


      ولكل من يقول أنه ارهابي أو مجرم هل ترضى أن تأتي دوله مثل امريكاء أو بريطانيا وتستحل وطنك .... ؟


      أرجو من الجميع المشاركة والتناقش معنا .....


      وتقبلو تحياتي ....
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي ومرحبا بك بانضمامك معنا في اسرة ساحة العرب

      أحببت أن اطرح موضوع هام جداً لنتناقش سوياً بالموضوع .. فأرجو أن تشاركوني بآرائكم ...



      في ظل هذه الأحداث الراهنه بالعراق ( بلاد الرافدين ) من قصف وتدمير وأعتقالات .. هل هذه هي


      الحريه التي وعد بها الأمريكان .. وأذا كانت هي حرب تحرير للشعب العراقي العربي المسلم ؟ لماذا لم


      تشارك دوله عربيه او مسلمه بجيشها .. إذن هي بالتأكيد حرب هدفها ضد الأسلام وسرق الثروات ..

      الكل يعرف مبتغى الاعداء للحرب في العراق دعو بتحقيق الحرية الديمقراطية ولكن غرضهم اقوى من هذا وهو سلب خيرات وثروات البلاد .....ومثل مانرى انه لم يحدث شي من هذا الغرض الكاذب ولن يحدث لان الشعب العراقي يعرف او عرف هدفهم...


      السؤال هنا هل من قاوم ضد الاحتلال للدفاع عن وطنه وأهله أرهابي مجرم .....


      ولكل من يقول أنه ارهابي أو مجرم هل ترضى أن تأتي دوله مثل امريكاء أو بريطانيا وتستحل وطنك .... ؟

      وللاسف الشديد هذا مازعموه انه من يقاوم العدو ويقف بوجهه سموه بالارهابي والكل مع الاعداء ويوافقونهم على هذا الراي واصبحوا يدا واحدة بوقوفهم بوجه المجاهد الذ ادعوه بالارهابي لانه يقتل الاعداء ويعرض على افعالهم ومكائدهم الخبيثة


      أرجو من الجميع المشاركة والتناقش معنا .....


      وتقبلو تحيتي ....
      تشكر اخي على المشاركة وفي انتظار المزيد من مشاركاتك معنا في ساحتنا