الحب باقٍ للأبد!!
وإن مات قلبي فحُبِي سيبقى
لقد خلَّدَ الشعرُ ذا الحبَّ حقا
تغنى الزمانُ بأبياتِ حبي
وكمْ رددَ الدهرُ منها وألقى
وكم من شعورٍ ترقَّى عليها
وكم من شعورٍ عليها سيرقى
وكم من فؤادٍ كما الصخرِ صلبٍ
تغنَّى بشعري فَلاَنَ وَرَقَّا
وأعجبُ أني أهيمُ بشعرٍ
بِهِ يُسْعَدُ الكلُ حقا وأشقى
وتجلو بأبياتِ شعري الهمومُ
ومن كلِ كأسٍ من الهمِ أُسْقَى
ألا فاسألوها لماذا الجفاءُ
فمعناهُ حقا على العقلِ دَقَّا
يهيمُ بحبك يا هندُ قلبي
فكيف لهذا الجفاءِ استحقّا
أحقا تناسيتِ ما كان منا
غداةَ اتخذنا من الحبِ مَرْقَىْ
صعدنا به فوق ظهرِ الغيومِ
وَجُبْنَاْ سماءً مِنَ الحبِ زرقا
وثُمَّ انثنينا إلى بحرِ حبٍ
أشدِّ مِنَ البحرِ هولاً وعُمْقَا
وروحي استغاثتْ بعقلي وقلبي
وهيهاتَ ينجو غريقٌ بغرقى
وإن مات قلبي فحُبِي سيبقى
لقد خلَّدَ الشعرُ ذا الحبَّ حقا
تغنى الزمانُ بأبياتِ حبي
وكمْ رددَ الدهرُ منها وألقى
وكم من شعورٍ ترقَّى عليها
وكم من شعورٍ عليها سيرقى
وكم من فؤادٍ كما الصخرِ صلبٍ
تغنَّى بشعري فَلاَنَ وَرَقَّا
وأعجبُ أني أهيمُ بشعرٍ
بِهِ يُسْعَدُ الكلُ حقا وأشقى
وتجلو بأبياتِ شعري الهمومُ
ومن كلِ كأسٍ من الهمِ أُسْقَى
ألا فاسألوها لماذا الجفاءُ
فمعناهُ حقا على العقلِ دَقَّا
يهيمُ بحبك يا هندُ قلبي
فكيف لهذا الجفاءِ استحقّا
أحقا تناسيتِ ما كان منا
غداةَ اتخذنا من الحبِ مَرْقَىْ
صعدنا به فوق ظهرِ الغيومِ
وَجُبْنَاْ سماءً مِنَ الحبِ زرقا
وثُمَّ انثنينا إلى بحرِ حبٍ
أشدِّ مِنَ البحرِ هولاً وعُمْقَا
وروحي استغاثتْ بعقلي وقلبي
وهيهاتَ ينجو غريقٌ بغرقى