فــــــــي ســــكــــون الــلـــيـــل & تــــحـــــت ضـــــــــوء الـــقـــمـــر ....
شـــــرعـــــت صـــفـــحــــات ايـــــامـــــي تـــذكـــيــــري بـــــالامـــــي ...
تــذكــرنــي بـعــلــتــي الـــتــــي عـــجــــز عـــــــن عــلاجــهـــا قــلــبـــي ...
عندما اراقب نظرات من هم حولـي وشفقتهـم اثنـاء تجولـي علـى الشاطـئ اشعـر بالحـزن والاسـى يمزقنـي ويمـزق صمتـي ...
هــــا انــــا ذا اســطــر عــلــى صــخــور الـشـاطــئ مـعـانـاتـي وذكـريــاتــي الالـيــمــه ....
بــدأت الايــام تأخـذنـي الــى غاباتـهـا المظلـمـه وشـرعـت روح المـغـامـره تدفـعـنـي بـعـيـدا ... بـعـيـدا ....
اســــتـــــبـــــدت بــــــــــــــي الـــــــحـــــــوادث والايــــــــــــــام ...
كـــــــــــــــــــان مــــــصـــــــيـــــــري مــــــجـــــــهـــــــول ...
ولــعـــبـــت مــــــــع الــــزمــــن لــعـــبـــه الــمــقــامــره ...وربــــحــــت ..!!
احـــــــــــــبـــــــــــــبـــــــــــــتـــــــــــــهــــــــــــــا ...
احــســســت بــشــعــور غـــريـــب بـــــــدأ يـســيــطــر عـــلــــى اعــمــاقـــي ...
كــنــت اوقــــن انــهــا مــلــك لــــي ... وعـشـنــا كـأجـمــل حبـيـبـيـن فــــي الـعـالــم ...
وتعاهدنـا ان نبقـى معـا وان جـار علينـا الزمـن وكتبـت بيديهـا علـى رمـل الشاطـئ الذهبـي بأنهـا لـي طـوال العـمـر ...
عــشــنــا مـــعـــا اعــــــوام... وفـــــــي لــحــظـــه تــغــيـــرت تـصـرفـاتــهــاا...
احــــســــســـــت بــــبــــعـــــض جـــفـــائــــهــــا وقـــســـوتــــهــــا ...
وان الـــمـــلــــل شــــــــــرع يـــــمـــــلاء عــيــنــيــهــا الــفــارغــتــيــن ...
نـــــعــــــم الــفــارغــتــيـــن مـــــــــــن مـــعــــنــــى الـــــحــــــب ...
اذاقــتــنـــي طــــعــــم الــــخــــوف بـلـغــتــهــا الــجـــديـــده ... الــغــريــبــه ...
ذكــــــــــرتــــــــــهــــــــــا بــــــــــوعــــــــــودهـــــــــــا ...
بــــذلــــك الــعـــهـــد الــمــنــســوخ عــــلــــى الــشـــاطـــئ الـــرمـــلـــي ...
ولـــكـــنــــهــــا وبـــــــكـــــــل ســــهـــــولـــــه اجـــــــابـــــــت :-
"الشاطئ الرملي جرفته الامواج ... وعودنا تلك لم يعد لها اثر ... ، وانت كرمال ذلك الشاطئ جرفتك امواج لعبتي وانتهيت من عالمي تمااااما "
كـــــــانـــــــت كــلـــمـــاتـــهـــا تـــــــلــــــــك قـــــاســـــيـــــه ...
ارتـــــــــــــــعــــــــــــــــش جـــــــــــــــســــــــــــــــدي ...
وضــــــربـــــــات قــــلــــبـــــي اخــــــــــــــذت تــــتـــــســـــارع ...
وفــــــــي لــحـــظـــات ... غــــرقــــت فــــــــي ظــلـــمـــات الـــدنـــيـــا ...
وعـنـدمــا استـيـقـظـت رايــــت نـفـســي عــلــى هــــذا الـكـرســي الـخـشـبـي الاذلـــــي .!.!.!
صــــــــــــــــــــــــــــــــرخـــــــــــــــــــــــــــــــــت ...
مــــــــــــــــــــلأت الــــــدنـــــــيـــــــا بـــــالـــــبـــــكـــــاء ...
صـــــــــرخــــــــــت انــــــــــــــــــــا بـــــإســـــمـــــهـــــا ....
فأخبرونـي انهـا هنـاك علـى الشاطـئ الرملـي تكتـب وعــودا جـديـده فيـمـا انــا لازلــت ادفــع ثـمـن غلطـتـي ....
شـــــرعـــــت صـــفـــحــــات ايـــــامـــــي تـــذكـــيــــري بـــــالامـــــي ...
تــذكــرنــي بـعــلــتــي الـــتــــي عـــجــــز عـــــــن عــلاجــهـــا قــلــبـــي ...
عندما اراقب نظرات من هم حولـي وشفقتهـم اثنـاء تجولـي علـى الشاطـئ اشعـر بالحـزن والاسـى يمزقنـي ويمـزق صمتـي ...
هــــا انــــا ذا اســطــر عــلــى صــخــور الـشـاطــئ مـعـانـاتـي وذكـريــاتــي الالـيــمــه ....
بــدأت الايــام تأخـذنـي الــى غاباتـهـا المظلـمـه وشـرعـت روح المـغـامـره تدفـعـنـي بـعـيـدا ... بـعـيـدا ....
اســــتـــــبـــــدت بــــــــــــــي الـــــــحـــــــوادث والايــــــــــــــام ...
كـــــــــــــــــــان مــــــصـــــــيـــــــري مــــــجـــــــهـــــــول ...
ولــعـــبـــت مــــــــع الــــزمــــن لــعـــبـــه الــمــقــامــره ...وربــــحــــت ..!!
احـــــــــــــبـــــــــــــبـــــــــــــتـــــــــــــهــــــــــــــا ...
احــســســت بــشــعــور غـــريـــب بـــــــدأ يـســيــطــر عـــلــــى اعــمــاقـــي ...
كــنــت اوقــــن انــهــا مــلــك لــــي ... وعـشـنــا كـأجـمــل حبـيـبـيـن فــــي الـعـالــم ...
وتعاهدنـا ان نبقـى معـا وان جـار علينـا الزمـن وكتبـت بيديهـا علـى رمـل الشاطـئ الذهبـي بأنهـا لـي طـوال العـمـر ...
عــشــنــا مـــعـــا اعــــــوام... وفـــــــي لــحــظـــه تــغــيـــرت تـصـرفـاتــهــاا...
احــــســــســـــت بــــبــــعـــــض جـــفـــائــــهــــا وقـــســـوتــــهــــا ...
وان الـــمـــلــــل شــــــــــرع يـــــمـــــلاء عــيــنــيــهــا الــفــارغــتــيــن ...
نـــــعــــــم الــفــارغــتــيـــن مـــــــــــن مـــعــــنــــى الـــــحــــــب ...
اذاقــتــنـــي طــــعــــم الــــخــــوف بـلـغــتــهــا الــجـــديـــده ... الــغــريــبــه ...
ذكــــــــــرتــــــــــهــــــــــا بــــــــــوعــــــــــودهـــــــــــا ...
بــــذلــــك الــعـــهـــد الــمــنــســوخ عــــلــــى الــشـــاطـــئ الـــرمـــلـــي ...
ولـــكـــنــــهــــا وبـــــــكـــــــل ســــهـــــولـــــه اجـــــــابـــــــت :-
"الشاطئ الرملي جرفته الامواج ... وعودنا تلك لم يعد لها اثر ... ، وانت كرمال ذلك الشاطئ جرفتك امواج لعبتي وانتهيت من عالمي تمااااما "
كـــــــانـــــــت كــلـــمـــاتـــهـــا تـــــــلــــــــك قـــــاســـــيـــــه ...
ارتـــــــــــــــعــــــــــــــــش جـــــــــــــــســــــــــــــــدي ...
وضــــــربـــــــات قــــلــــبـــــي اخــــــــــــــذت تــــتـــــســـــارع ...
وفــــــــي لــحـــظـــات ... غــــرقــــت فــــــــي ظــلـــمـــات الـــدنـــيـــا ...
وعـنـدمــا استـيـقـظـت رايــــت نـفـســي عــلــى هــــذا الـكـرســي الـخـشـبـي الاذلـــــي .!.!.!
صــــــــــــــــــــــــــــــــرخـــــــــــــــــــــــــــــــــت ...
مــــــــــــــــــــلأت الــــــدنـــــــيـــــــا بـــــالـــــبـــــكـــــاء ...
صـــــــــرخــــــــــت انــــــــــــــــــــا بـــــإســـــمـــــهـــــا ....
فأخبرونـي انهـا هنـاك علـى الشاطـئ الرملـي تكتـب وعــودا جـديـده فيـمـا انــا لازلــت ادفــع ثـمـن غلطـتـي ....