بعد استلامه لجائزة البرازيل 2005 في الرياضة والثقافة
رونالدو: أنا سألعب في المباراة القادمة وسأعود بقوة
بعد الظهر يوم الإثنين، إستلم رونالدو جائزة البرازيل 2005 في الرياضة والثقافة التي منحت من قبل غرفة التجارة البرازيلية الاسبانية. روني حلل حالة ريال مدريد وأعاد تأكيد تخوّفاته لكي تستعاد: “ أعاني لأنه أنا لا ألعب وأنا أتوقّع بأن أعود بأسرع ما يمكن لمساعدة الفريق و لإزالة هذه اللحظة الصعبة وسأعود بقوة ”.ويعود استلام روني لهذه الجائزة لتميزه المستمر وقد أدى الى ترقية التبادلات الإقتصادية بين البلدين،وتقوية الجماعية من العلاقات الثقافية والإقتصادية بين البلدين.
رونالدو كافأ في ألعاب ثقافة الصنف الرياضية، ويؤكّد عمل الترقية والكشف الذي ينفّذان من البلدين , “حتى أنه أصبح واحد في أفضل سفير برازيلي في الخارج ”، لمساهمته الثمينة وأن أصبح مثال للإستمرار للوعود الصغيرة.شكر روني جدا الإمتياز والإعتراف إلى رقمه وقال: “ لي فخر واعتزاز و شرف الّذي انتخبت بين العديد من البرازيليين الذي يستقرّون في إسبانيا، لإستلام هذه جائزة من غرفة التجارة البرازيل إسبانيا. أتوقّع لكي أكون قادر على الإستمرار بمساعدة العلاقات بين البرازيل وإسبانيا أكثر فأكثر. أنا مشكور جدا من القلب، شكرا جزيلا إلى الكلّ ”.إضافة ذالك كان أيضا يوجد فائزون بجائزة جوان خوزيه نوبل، رئيس ومؤسس كلوباليا، في صنف العمل. وعلى نفس النمط، وصرح بعد ذالك لمباراة الريال ضد سوسيداد التي انتهت بالتعادل، تكلّم : “ عانيت قليلا، لكن نهائي الـ فريق أعطانا سعادة عظيمة. نعم أعاني لأنه لا ألعب وأنا أتوقّع لكي أكون بأسرع ما يمكن في رمي المدرب والفريق للمساعدة لإزالة هذه اللحظة الصعبة ولتحسين الأمور.. ”.وقال حول الكلاسيكو أنه كان مجبورا على اللعب لأهمية المباراة , وأنه نادم لاأنه لعب ويذكر أنهم خسرو فيه وانه شعر بألم في كاحله بعد اللقاء ,وصرح : “ أجدني كافي بشكل جيد جدا، وبدون ألم. أتوقّع قادرا على أن أكون في مباراة السبت ضد خيتافي ,وعندي العديد من الرغبات للعودة ”.على حالة التقني البرازيلي، أكّد رونالدو بأنّ المسؤوليات الأعظم للاعبين الخاصين: “ أنا مسرور مع لوكسمبورغو. من الواضح أنّ ريال مدريد تحتاج النتائج، نتائج جيدة بالطبع. لكنّنا نحن اللاعبين الذين النجوم الكبيرة، الواحد التي تدخل في البلاد ونحن لا ننجز النتائج الجيدة. نحن مع لوكسمبورغو، نحن نتحد حتى النهاية وتكسب أو لا تكسب نحن سنكون متّحدون ”. وفي حديث من لوكسا : “ أعتقد بأنّ هناك الكثير ضغط والناس يتوقّعون الكثير من مدريد. هناك بعض أجهزة الإعلام التي تبالغ. نحن صبورون. كلّ عندنا قوة لإفاقة اللحظات الصعبة ”.
رونالدو: أنا سألعب في المباراة القادمة وسأعود بقوة
بعد الظهر يوم الإثنين، إستلم رونالدو جائزة البرازيل 2005 في الرياضة والثقافة التي منحت من قبل غرفة التجارة البرازيلية الاسبانية. روني حلل حالة ريال مدريد وأعاد تأكيد تخوّفاته لكي تستعاد: “ أعاني لأنه أنا لا ألعب وأنا أتوقّع بأن أعود بأسرع ما يمكن لمساعدة الفريق و لإزالة هذه اللحظة الصعبة وسأعود بقوة ”.ويعود استلام روني لهذه الجائزة لتميزه المستمر وقد أدى الى ترقية التبادلات الإقتصادية بين البلدين،وتقوية الجماعية من العلاقات الثقافية والإقتصادية بين البلدين.
رونالدو كافأ في ألعاب ثقافة الصنف الرياضية، ويؤكّد عمل الترقية والكشف الذي ينفّذان من البلدين , “حتى أنه أصبح واحد في أفضل سفير برازيلي في الخارج ”، لمساهمته الثمينة وأن أصبح مثال للإستمرار للوعود الصغيرة.شكر روني جدا الإمتياز والإعتراف إلى رقمه وقال: “ لي فخر واعتزاز و شرف الّذي انتخبت بين العديد من البرازيليين الذي يستقرّون في إسبانيا، لإستلام هذه جائزة من غرفة التجارة البرازيل إسبانيا. أتوقّع لكي أكون قادر على الإستمرار بمساعدة العلاقات بين البرازيل وإسبانيا أكثر فأكثر. أنا مشكور جدا من القلب، شكرا جزيلا إلى الكلّ ”.إضافة ذالك كان أيضا يوجد فائزون بجائزة جوان خوزيه نوبل، رئيس ومؤسس كلوباليا، في صنف العمل. وعلى نفس النمط، وصرح بعد ذالك لمباراة الريال ضد سوسيداد التي انتهت بالتعادل، تكلّم : “ عانيت قليلا، لكن نهائي الـ فريق أعطانا سعادة عظيمة. نعم أعاني لأنه لا ألعب وأنا أتوقّع لكي أكون بأسرع ما يمكن في رمي المدرب والفريق للمساعدة لإزالة هذه اللحظة الصعبة ولتحسين الأمور.. ”.وقال حول الكلاسيكو أنه كان مجبورا على اللعب لأهمية المباراة , وأنه نادم لاأنه لعب ويذكر أنهم خسرو فيه وانه شعر بألم في كاحله بعد اللقاء ,وصرح : “ أجدني كافي بشكل جيد جدا، وبدون ألم. أتوقّع قادرا على أن أكون في مباراة السبت ضد خيتافي ,وعندي العديد من الرغبات للعودة ”.على حالة التقني البرازيلي، أكّد رونالدو بأنّ المسؤوليات الأعظم للاعبين الخاصين: “ أنا مسرور مع لوكسمبورغو. من الواضح أنّ ريال مدريد تحتاج النتائج، نتائج جيدة بالطبع. لكنّنا نحن اللاعبين الذين النجوم الكبيرة، الواحد التي تدخل في البلاد ونحن لا ننجز النتائج الجيدة. نحن مع لوكسمبورغو، نحن نتحد حتى النهاية وتكسب أو لا تكسب نحن سنكون متّحدون ”. وفي حديث من لوكسا : “ أعتقد بأنّ هناك الكثير ضغط والناس يتوقّعون الكثير من مدريد. هناك بعض أجهزة الإعلام التي تبالغ. نحن صبورون. كلّ عندنا قوة لإفاقة اللحظات الصعبة ”.