*ريمي كتب:

بينما كنت اتجول في ساحات الخواطر... رايت خاطر فتوقفت عندها

لكن هذا التوقف دام طويل وحل الظلام وانا لم اتحرك من امامها
ولم اشعر ان الصباح والمساء قد مر وانا مكاني....

لامست شعوري ... اثارت شجوني .... فانستني نفسي

رائع ما كتب هنا

بركان ثائر كتب:

غاليتي

نبض قلبي
وألمي الدائم
أنظري إليه بعينيك
لتجدي الإجابه
فالحروف لتكرار الخواطر
ليست إلا وصفاً
إلا
أن التفكير بصمت
إلى تلك العينين
سيجيبك
بأي عالم قد سافرت بي
دموع تلك العينين
فلا
تبحثي بعيداً عن عالمي
فعالمي حروف خاطرتك
ويداي ممدودتان إليك
لتسلمك قلبي
ليكون ملكاً لكي كما تشائين
فرأفةً ورفقاً به

بركان ثائر كتب:

عزيزتي الأمل المجروح

إن كانت المسافة التي تقصدينها
مسافة بعد طريق
فهي طويلة وشاقة
وإن كنتي تقصدين الطريق
إلى القلب
فهي الأطول والأشق
حيث الوصول إلى ذلك المكان
ليس بالأمر اللهين
بل
يتطلب العناء وربما التضحية
فهل ........!؟

برالأمان كتب:

فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلم يجبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي احد..........
[/grade]

المرتاح كتب:

الأمل المجروح ..
رائعة بحق وتستحقين الحياة



كتاباتك رائعة . أتمنى المزيد .


ونحن معك نساندك بالكلمة الطيبة .



ودمت سالمة ، مبدعة دوماً . تتوقين إلى الرقي وتطمحين غلى علَيْاء المزيد من الابداع الكتابي .

أمير النجوم كتب:

الدموع ... وخشية النزوح إلى النهاية ..

وغرقٌ على ابواب .. الهلاك ..

هناك .. حيث القلق ينتصب .. مشرعا ..

يغوي مدن اللقاء ... ولا مفر ..

سيدتي ..

ارخي .. سواقي دموعك .. وارحلي .. مع طيفه ..

ربما سينسيك ذلك مخاض الدموع ..

ودي

t.y.q كتب:

انها دموع وتسمى دموع .
لا اعرف ماذا يطلق عليها ..
أهي دموع الفرح ام دموع الحزن ؟
دموع فرح لأني التقيت بك مجددا أم دموع حزن لأني ابتعدت عنك فيما مضى ؟
وقفت وفكرت في هذه الدموع ....
لم أعرف ما سببها لكن أعرف الآن انها توقفت.
توقفت وسأتابع طريقي.
هل ترافقيني............؟.........
أم سأعود ادراجي وأعود الى دموعي؟

خاطره جميله يا اختي الجميله في خواطرش

عسله كتب:

وأسئلة لاتنتهي مازالت عالقة في صدري
لاتحكي سوى عن الحرمااااااااااااااااااااااااا اااااان

غاليتي الأمل المجروح
مبدعة كعادتك000
احاسيس صادقة000 كلماتك عانقت جرح قلبي
وضعتي يدك غاليتي على جرحي
اخرجتي مابنفسي في جمال ما سطرتيه
00000000فأنا قلب نازف يموج بالصمت0000000
صمتي يكاد يقتلني ولكن ليس لدي سوى الصمت00 والصمت00 والصمت
إلى أن تأتي كلمات كالبلسم لتحكي عن جرحي الموشح بالصمت
والتي سطرتيها هنا
غاليتي شكري الصادق لكي ولجمال شعورك
وجمااااااااااال حرفك
ودمتي مبدعة00000

المرتاح كتب:

____________________________________________________

الأمل المجروح ..


لكِ مني التحية .. فأنتِ رائعة بحق وتستحقين مني كل مُشاركة طيبة .. ولكني بحضور البعض أضحى أكثر قُدرة على التحاور معكِ ، فانا كمركب في بحر لُجي .. ماذا سوف يكون إن لم تكن لدية الادوات الكاملة ..

وبعد هذا .. فانا أبعث إمتناني الشخصي إلى حيث كنت .

وهلا .. مع التحية