[B]بسم الله الرحمن الرحيم
الآرهاب
في عصرنا الحالي توجد زوبعة تدور حول كل الذين تطلعو ألي العالم الثالث وكانت هده الزوبعة والتي التفتي إليها هي ربط الإرهاب بأ العالم الإسلامي والإسلام
وهدا جعلني استعرض كلمة الإرهاب في هذا العالم قبل كل شيء أريد أن أوضح أن الإسلام مبني على أساس قوي ومتين كانت قواعده الإيمان با لله والتمسك با حبل لله المتين المثمثله في سنة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
وتتضمن هذه المبادئ الوقوف في وجه الظلم ورفعه على الناس وعدم الاعتداء على الغير وصيانة حقوقه
هذا الإسلام الذي أتى با النور للناس الدين كانو يعيشون في ضلام كبير واخرج الناس إلى الخير والبعد عن المتاهات المضلمه فكان يحمل لواء ( العدل _ المساواة_ الخير ) هكذا كان وسيكون هذا الدين الحنيف ولكن السؤال الذي اتار في نفسي على هذا الموضوع هو مايطلق أو يلصقه بعض الأشخاص بأن الإرهاب هو منبعه الإسلام ولدى وردتني أفكار وأحاسيس وأفكر عديدة مرات على من ينطبق الإرهاب هل ينطبق على الذين كانو خير امة اخرجة لناس أم الذين لعنهم الله واعد لهم جهنم وساءت مصيري . هذه الفكرة تكفي لكي تبين من هم الذين ينطبق عليكم هذا اللفظ. فمن هم الدين اعتدوا وقتلو ودمرو هل العرب الذين ظهر من أخر الرسول والأنبياء وخاتمهم. أم الدين طردهم الله من أرضهم وجعلهم متشردين بدون ارض مأوى:
فلو اطلعت على أي كتاب تاريخ وراجعته لوجت أن هناك من كل مراحل من التاريخ فتبن فئة تمثيل الخير وهو معروف وفئته تمثل الشر وهي أشهرهم علم. فا أنا أريد أن أوضح فكرة ومند القدم وحديث احرق هتلر اليهود وأراد ايبادتهم عن وجه الأرض الم يعد إرهاب ؟ وعندما نقسم الوطن العربي إلى ولايات وحكمت على كل دوله أمير أو رئيس الم يكن إرهابا ؟
وما حذت في أفغانستان من حروب و احتلال وظلم الم يكن ذلك إرهابا ؟
الشئ الفظيع والذي كان يمانه لينزف النهر ويبكي ويدق الدموع مثل ألام التي فقدت رضيعها هي القضية الفلسطينية واحتلال القدس من اليهود الخونة وما تشهده من أعمال عنف وقتل وتشريد وسلب أراضيها ومشاهد التقشيع منها لإبادتهم وسلب لحريتهم كأن المسرح الذي توجد فيه فلسطين تعاد في العراق نفسها هل هذا إرهاب أم إغفال لآرهاب سلوك وليس صفه تطلق أو نلصقها على متطرفين دون أن نعرف هويتهم سلوك يكون خارج عن القواعد والأعراف يمحو كل ممنوع ويكون شاغرة _ الممنوع مرغوب _ لنعرف كيف نطلق هده الكلمة ونقوم ونقول من عقلنا الإسلام لم يأتي لكي يصرح با الإرهاب بل الذين يكرهون الإسلام ويكيدون له هم أعداء للإسلام وهم إرهابيون فالإرهاب احتلال_ قتل_ دمار _خراب _ سيطرة القوي على الضعيف _ تدنس وغيرها من الالفاض المشينةلكن الإسلام عدل وفاء ومحبه ومساواة قصاص ورفع الظلم عن الغير
وكلمه اخيره اقولها : هي انخو مهما طال الزمن او قصر ومهما توالت الاحدات وكان العدو وزاد في نسيج وخيوط على الإسلام فستضل كلمة الخير هي العليا وكلمة الشر هي السفلة
والسلام عليكم
تحيات: غول ليبيا وكل أبناء ليبيا [/B]
الآرهاب
في عصرنا الحالي توجد زوبعة تدور حول كل الذين تطلعو ألي العالم الثالث وكانت هده الزوبعة والتي التفتي إليها هي ربط الإرهاب بأ العالم الإسلامي والإسلام
وهدا جعلني استعرض كلمة الإرهاب في هذا العالم قبل كل شيء أريد أن أوضح أن الإسلام مبني على أساس قوي ومتين كانت قواعده الإيمان با لله والتمسك با حبل لله المتين المثمثله في سنة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
وتتضمن هذه المبادئ الوقوف في وجه الظلم ورفعه على الناس وعدم الاعتداء على الغير وصيانة حقوقه
هذا الإسلام الذي أتى با النور للناس الدين كانو يعيشون في ضلام كبير واخرج الناس إلى الخير والبعد عن المتاهات المضلمه فكان يحمل لواء ( العدل _ المساواة_ الخير ) هكذا كان وسيكون هذا الدين الحنيف ولكن السؤال الذي اتار في نفسي على هذا الموضوع هو مايطلق أو يلصقه بعض الأشخاص بأن الإرهاب هو منبعه الإسلام ولدى وردتني أفكار وأحاسيس وأفكر عديدة مرات على من ينطبق الإرهاب هل ينطبق على الذين كانو خير امة اخرجة لناس أم الذين لعنهم الله واعد لهم جهنم وساءت مصيري . هذه الفكرة تكفي لكي تبين من هم الذين ينطبق عليكم هذا اللفظ. فمن هم الدين اعتدوا وقتلو ودمرو هل العرب الذين ظهر من أخر الرسول والأنبياء وخاتمهم. أم الدين طردهم الله من أرضهم وجعلهم متشردين بدون ارض مأوى:
فلو اطلعت على أي كتاب تاريخ وراجعته لوجت أن هناك من كل مراحل من التاريخ فتبن فئة تمثيل الخير وهو معروف وفئته تمثل الشر وهي أشهرهم علم. فا أنا أريد أن أوضح فكرة ومند القدم وحديث احرق هتلر اليهود وأراد ايبادتهم عن وجه الأرض الم يعد إرهاب ؟ وعندما نقسم الوطن العربي إلى ولايات وحكمت على كل دوله أمير أو رئيس الم يكن إرهابا ؟
وما حذت في أفغانستان من حروب و احتلال وظلم الم يكن ذلك إرهابا ؟
الشئ الفظيع والذي كان يمانه لينزف النهر ويبكي ويدق الدموع مثل ألام التي فقدت رضيعها هي القضية الفلسطينية واحتلال القدس من اليهود الخونة وما تشهده من أعمال عنف وقتل وتشريد وسلب أراضيها ومشاهد التقشيع منها لإبادتهم وسلب لحريتهم كأن المسرح الذي توجد فيه فلسطين تعاد في العراق نفسها هل هذا إرهاب أم إغفال لآرهاب سلوك وليس صفه تطلق أو نلصقها على متطرفين دون أن نعرف هويتهم سلوك يكون خارج عن القواعد والأعراف يمحو كل ممنوع ويكون شاغرة _ الممنوع مرغوب _ لنعرف كيف نطلق هده الكلمة ونقوم ونقول من عقلنا الإسلام لم يأتي لكي يصرح با الإرهاب بل الذين يكرهون الإسلام ويكيدون له هم أعداء للإسلام وهم إرهابيون فالإرهاب احتلال_ قتل_ دمار _خراب _ سيطرة القوي على الضعيف _ تدنس وغيرها من الالفاض المشينةلكن الإسلام عدل وفاء ومحبه ومساواة قصاص ورفع الظلم عن الغير
وكلمه اخيره اقولها : هي انخو مهما طال الزمن او قصر ومهما توالت الاحدات وكان العدو وزاد في نسيج وخيوط على الإسلام فستضل كلمة الخير هي العليا وكلمة الشر هي السفلة
والسلام عليكم
تحيات: غول ليبيا وكل أبناء ليبيا [/B]
: 
: 
: