القصة: إليزابث ماسترسن (ريس ويثرسبون) طبيبة تقضي معظم وقتها في المستشفى الذي تعمل فيه و في إحدى الليالي تعرضت لحادث إصطدام سيارتها بشاحنة. المهندس المعماري ديفيد أبوت (مارك روفالو) إنتقل حديثاً لشقة مفروشة و هو مازال يتغلب على حزنه على وفاة زوجته. يصبح الأمر غريباً عندما تأتي إليزابيث و تدّعي أنها تعيش في الشقة، و لكن لاحقاً يعلم ديفيد أن إليزابيث ما هي إلا شبح فيحاول مساعدتها و معرفة ما اللذي اصابها و كيف وصلت لهذه الحالة.