لا أجد ما أعلق عليه بعد قراءتي للعنوان المذكور أعلاه في جريدة الوطن اليوم.
ولكن حان الوقت لأن يصبح لكل فعل ردة فعل ولكن لا تساوي لا في المقدار ولا في الإتجاه.
سوف نرى كيف يكون ردة فعل الصهاينة والكفرة بعد نشر الكريكاتيرات عن المحرقة اليهودية. هل سيعتبروه حرية الرأي؟ إني متعطش فعلا لأن أشفي غليلي لأرى فقط ردة فعل الكفرة الطغاة. وهل ستتجرأ الصحف والجرائد العربية للنشر الكريكاتيرات عن المحرقة مثلما فعلت الدول الأوربية؟ أم أنها ستشجب وتستنكر هذا العمل الإيراني خوفا من مقاطعة الدول الغربية للبضائع العربية والإسلامية ؟
أنتظروا ولكل حادثة حديث.
ولكن حان الوقت لأن يصبح لكل فعل ردة فعل ولكن لا تساوي لا في المقدار ولا في الإتجاه.
سوف نرى كيف يكون ردة فعل الصهاينة والكفرة بعد نشر الكريكاتيرات عن المحرقة اليهودية. هل سيعتبروه حرية الرأي؟ إني متعطش فعلا لأن أشفي غليلي لأرى فقط ردة فعل الكفرة الطغاة. وهل ستتجرأ الصحف والجرائد العربية للنشر الكريكاتيرات عن المحرقة مثلما فعلت الدول الأوربية؟ أم أنها ستشجب وتستنكر هذا العمل الإيراني خوفا من مقاطعة الدول الغربية للبضائع العربية والإسلامية ؟
أنتظروا ولكل حادثة حديث.