جهاز سرى أمريكى يدير خلايا التفجيرات داخل العراق وحول العالم

    • جهاز سرى أمريكى يدير خلايا التفجيرات داخل العراق وحول العالم

      استخدام معدات ومتفجرات متطورة
      جهاز سري امريكي يدير خلايا التقجيرات
      داخل العراق وساحات المنطقة
      اكدت مصادر عراقية وعربية لـ (المنار) ان هناك جهازا سريا في وزارة الدفاع الامريكية يدير عمليات العنف والتفجير والارهاب التي تشهدها الساحة العراقية، وساحات اخرى في المنطقة خدمة للاستراتيجية والمصالح الامريكية، ولهذا الجهاز مكاتب في عدة دول عربية واسلامية ملحقة في سفارات الولايات المتحدة، واكبرها موجود في السفارة الامريكية في بغداد،وآخر تابع له في المنطقة الكردية.
      وذكرت المصادر ان هذا الجهاز الذي شكلته وزارة الدفاع الامريكية بعد ثلاثة شهور من الحرب على العراق يحظى بدعم كبير من الرئيس الامريكي جورج بوش، وله علاقات واسعة مع جهاز المخابرات الامريكي وقيادة القوات الامريكية في العراق، ويرتبط بعلاقات تنسيقية ومعلوماتية مع بعض اجهزة الامن في دول المنطقة.
      وقالت المصادر ان هناك العديد من الخلاياالارهابية التي تنشط في العراق تتبع هذا الجهاز وتنفذ تعليماته وتحت ايدي عناصرها تقنيات ومعدات ومواد تفجيرية متطورة وتحت تصرفها مئات السيارات من ماركات مختلفة، واحيانا كثيرة تنفذ عملياتها التفجيرية عن بعد وليس بشكل انتحاري، وفي مرات تزرع المتفجرات في سيارات لا يعرف اصحابها بذلك، ثم تفجر عن بعد بواسطة هذه الخلايا التي تتحرك بحرية في الاراضي العراقية، وتضم عناصر من جنسيات مختلفة عربية واسلامية وافريقية، ومن معسكرات للمرتزقة مقامة في اكثر من دولة.
      وكشفت المصادر ان اشخاصا من دول في المنطقة تمكنوا من تشكيل هذه الخلايا وتغرير واغراء عناصرها على انهم يقاومون المحتل الامريكي، وهم يتلقون اوامرهم من ضباط في الجهاز المذكور دون ان يدري افراد الخلايا المذكورة انهم يعملون لصالح القوات الامريكية. وهناك شعبة خاصة داخل هذا الجهاز لها خلاياها السرية يجري تحريكها واستخدامها ضد دول المنطقة كشكل من اشكال الضغوط على الانظمة القائمة ودفعها الى مزيد من التعاون مع الادارة الامريكية.
      وتساءلت المصادر لماذا هذا الكم الهائل من التفجيرات التي شهدتها العراق قبل الانتخابات، في حين كانت محدودة يوم اجرائها؟! وتجيب المصادر بان العمليات التفجيرية التي تنفذ ضد العراقيين وتقتل العديد منهم هي من تدبير هذا الجهاز الامني السري للاساءة للمقاومة العراقية وترهيب العراقيين ويقوم الجهاز بالصاق التهم بالزرقاوي ومجموعته، لترويج بان المقاومة في العراق ليست من جانب ابناء العراق وانهم لا يشاركون فيها.
      February 15, 2005
      جريدة المنار
    • محمد دغيدى كتب:

      استخدام معدات ومتفجرات متطورة
      جهاز سري امريكي يدير خلايا التقجيرات
      داخل العراق وساحات المنطقة
      اكدت مصادر عراقية وعربية لـ (المنار) ان هناك جهازا سريا في وزارة الدفاع الامريكية يدير عمليات العنف والتفجير والارهاب التي تشهدها الساحة العراقية، وساحات اخرى في المنطقة خدمة للاستراتيجية والمصالح الامريكية، ولهذا الجهاز مكاتب في عدة دول عربية واسلامية ملحقة في سفارات الولايات المتحدة، واكبرها موجود في السفارة الامريكية في بغداد،وآخر تابع له في المنطقة الكردية.
      وذكرت المصادر ان هذا الجهاز الذي شكلته وزارة الدفاع الامريكية بعد ثلاثة شهور من الحرب على العراق يحظى بدعم كبير من الرئيس الامريكي جورج بوش، وله علاقات واسعة مع جهاز المخابرات الامريكي وقيادة القوات الامريكية في العراق، ويرتبط بعلاقات تنسيقية ومعلوماتية مع بعض اجهزة الامن في دول المنطقة.
      وقالت المصادر ان هناك العديد من الخلاياالارهابية التي تنشط في العراق تتبع هذا الجهاز وتنفذ تعليماته وتحت ايدي عناصرها تقنيات ومعدات ومواد تفجيرية متطورة وتحت تصرفها مئات السيارات من ماركات مختلفة، واحيانا كثيرة تنفذ عملياتها التفجيرية عن بعد وليس بشكل انتحاري، وفي مرات تزرع المتفجرات في سيارات لا يعرف اصحابها بذلك، ثم تفجر عن بعد بواسطة هذه الخلايا التي تتحرك بحرية في الاراضي العراقية، وتضم عناصر من جنسيات مختلفة عربية واسلامية وافريقية، ومن معسكرات للمرتزقة مقامة في اكثر من دولة.
      وكشفت المصادر ان اشخاصا من دول في المنطقة تمكنوا من تشكيل هذه الخلايا وتغرير واغراء عناصرها على انهم يقاومون المحتل الامريكي، وهم يتلقون اوامرهم من ضباط في الجهاز المذكور دون ان يدري افراد الخلايا المذكورة انهم يعملون لصالح القوات الامريكية. وهناك شعبة خاصة داخل هذا الجهاز لها خلاياها السرية يجري تحريكها واستخدامها ضد دول المنطقة كشكل من اشكال الضغوط على الانظمة القائمة ودفعها الى مزيد من التعاون مع الادارة الامريكية.
      وتساءلت المصادر لماذا هذا الكم الهائل من التفجيرات التي شهدتها العراق قبل الانتخابات، في حين كانت محدودة يوم اجرائها؟! وتجيب المصادر بان العمليات التفجيرية التي تنفذ ضد العراقيين وتقتل العديد منهم هي من تدبير هذا الجهاز الامني السري للاساءة للمقاومة العراقية وترهيب العراقيين ويقوم الجهاز بالصاق التهم بالزرقاوي ومجموعته، لترويج بان المقاومة في العراق ليست من جانب ابناء العراق وانهم لا يشاركون فيها.
      February 15, 2005
      جريدة المنار





      هذا الكلام صحيح 100%
      الله يلعن امريكا وخططهها
      هالعراق تعيش حالات من صدام الى صدام ااخر.
      #h
    • ليه ما صحيح وامريكيا لها في كل شبر من الدول الغربيه و العربيه والخليجيه مراكز للإستخبارات ...والمصيبه ان حكام هذه الدول يعرفون...والاكبر من كذا هل الشئ يسهل لماما امريكا عملياتها التخريبيه ودسائسها ضد الدول الي ما تدخل مزاجهاااا

      لعنة الله على امريكيا وأعوانهاااا


      يسلمواااا اخي الكريم ع الموضوع...

      حنا في إنتظار روائعك الجايه..

      أخوك :

      {{{ قلب }}}

    • لعنة الله عليهم الى يوم الدين
      سيأتي يوم تدمر امريكا من جذورها
      أنت اليوم حيث أتت أفكارك وستكون غدا حيث تأخذك أفكارك
    • لعنة الله عليهم #h يوم للك ويوم عليك
      عسى الله يزلزلهم ويهدم امريكا ويحمي المسلمين فيها
      مافي شي ماسوه كلشي عندهم ومسوينه
      خراب بيتهم اذا تهدم كل بيت في بيوت اخوانا العراقيين
      قالو سكتّ و قد خوصمت قلت لهم إن الجواب لباب الشر مفتاح والصمت عن جاهل أو أحمق شرف و فيه أيضاً لصون العرض إصلاح أما ترى الأسد تخشى و هي صامتة والكلب يخسى لعمري و هو نباح