:) لم نبدأ بحبكم وتشجيعكم منذ الأمس فقط..بل منذ طفولتنا ونحن نحب كل من يرتدي القميص الملون بعلم بلادي
نهتف فرحا بانتصاراتكم..وتملا الدموع قلوبنا قبل العيون لخسارتكم..نحن معكم في أي مكان..في أي زمان لذا نقول لكم جميعكم وكنا نود أن نخاطبكم بأسمائكم ولكن تساوى في القلب حبكم فلم أعلم بمن أبدأ لذا أبدأ بكم كلكم:
سوف تقرأون الكثير في الإنترنت من الكثير من الناس قد تكون عبارات تشجيع أو عبارات يراد بها إبعادكم عن التركيز ومحاولة إحباطكم ولكننا لن نقف مكتوفي الأيدي بل سنكتب لكم حقيقتنا وحقيقتكم في قلوبنا ....
أولا: أعلموا أننا لن نكون إلا لدعمكم ومؤازرتكم ولسنا كبعض الجماهير التي حطمت فرقها وخذلتها في الكثير من المواقف الصعبة..نحن نتابعكم حتى وأنتم بعيدا عن الوطن تحترفون خارجها نتابعكم ونشجع الفرق التي تلعبون لها فقط من أجل عيونكم..إزدادت ثقافتنا الكروية ولازلنا نتابع الرياضه وآخر تطورها لكي نؤدي واجب حبكم بالتشجيع المتحضر والمثقف والذي يبنى على أصول الرياضة..لكي نعرف واقعية ما نطلبه منكم..و محصلة لذلك أتضح لنا أنكم يا أبطال المنتخب العماني...جواهر آسيوية وأسود لا يستطيع في الوقت الراهن أي منتخب آسيوي ترويضها ولا يملك من الحيلة شيئا إلا محاولة مجاراتها ولكن أعلموا أن هذا سيحدث فقط إذا:
لعب كل منكم بالروح الوطنية وحب الجماهير الوفية + الانتصار يأتي بعد التضحيات +لا يوجد فريق قوي ولا يوجد فريق ضعيف + التركيز في الملعب والمستوى الثابت المشرف + المحبة بين اللاعبين ووحدة الهدف + أن تعلموا أن الهزيمة قاسية على كل عماني
ثانيا : بخصوص كأس آسيا .. ستلعبون أمام الأمارات يوم 22.. منتخب الإمارات بعد أن نقول أنه منتخب شقيق وجار ومنتخب له نفس حظوظنا فأننا سنأخذ منه مسمى منتخب الإمارات وسوف نسميه
( 11 لاعب يريدون إلحاق الخسارة بنا لا يريدوننا أن نفوز.. يريدون أن يجهضوا حلم كل عماني ويطفئوا الصورة المشرقة لمنتخبنا الذي لم يتمكنوا من الفوز علية منذ أكثر من خمس سنوات..نحن وأنتم جميعا سنزحف إليهم إلى ملعبهم الذي سوف نلونه بالعلم العماني الأحمر.. فحينها بروح اللاعب الواثق من نفسه وجمهوره وعملا بخطة المدرب وبالعهد بيننا وبينكم أن لا نرضى بالخسارة سوف نعود بما يسر الجماهير
وهذه ليست نهاية الموضوع إنماأطلب من كل مشجع ان يشد أن أزر المنتخب برسالة واعية كما أطلب من إخواننا الأعزاء المشرفين الدقة في مراقبة الرسائل حتى لا ينفذ الينا من لا يريد مصلحة المنتخب
وأقول للاعبين أنها نهاية الرسالة الأولى من الطوفان إلى الشجعان
نهتف فرحا بانتصاراتكم..وتملا الدموع قلوبنا قبل العيون لخسارتكم..نحن معكم في أي مكان..في أي زمان لذا نقول لكم جميعكم وكنا نود أن نخاطبكم بأسمائكم ولكن تساوى في القلب حبكم فلم أعلم بمن أبدأ لذا أبدأ بكم كلكم:
سوف تقرأون الكثير في الإنترنت من الكثير من الناس قد تكون عبارات تشجيع أو عبارات يراد بها إبعادكم عن التركيز ومحاولة إحباطكم ولكننا لن نقف مكتوفي الأيدي بل سنكتب لكم حقيقتنا وحقيقتكم في قلوبنا ....
أولا: أعلموا أننا لن نكون إلا لدعمكم ومؤازرتكم ولسنا كبعض الجماهير التي حطمت فرقها وخذلتها في الكثير من المواقف الصعبة..نحن نتابعكم حتى وأنتم بعيدا عن الوطن تحترفون خارجها نتابعكم ونشجع الفرق التي تلعبون لها فقط من أجل عيونكم..إزدادت ثقافتنا الكروية ولازلنا نتابع الرياضه وآخر تطورها لكي نؤدي واجب حبكم بالتشجيع المتحضر والمثقف والذي يبنى على أصول الرياضة..لكي نعرف واقعية ما نطلبه منكم..و محصلة لذلك أتضح لنا أنكم يا أبطال المنتخب العماني...جواهر آسيوية وأسود لا يستطيع في الوقت الراهن أي منتخب آسيوي ترويضها ولا يملك من الحيلة شيئا إلا محاولة مجاراتها ولكن أعلموا أن هذا سيحدث فقط إذا:
لعب كل منكم بالروح الوطنية وحب الجماهير الوفية + الانتصار يأتي بعد التضحيات +لا يوجد فريق قوي ولا يوجد فريق ضعيف + التركيز في الملعب والمستوى الثابت المشرف + المحبة بين اللاعبين ووحدة الهدف + أن تعلموا أن الهزيمة قاسية على كل عماني
ثانيا : بخصوص كأس آسيا .. ستلعبون أمام الأمارات يوم 22.. منتخب الإمارات بعد أن نقول أنه منتخب شقيق وجار ومنتخب له نفس حظوظنا فأننا سنأخذ منه مسمى منتخب الإمارات وسوف نسميه
( 11 لاعب يريدون إلحاق الخسارة بنا لا يريدوننا أن نفوز.. يريدون أن يجهضوا حلم كل عماني ويطفئوا الصورة المشرقة لمنتخبنا الذي لم يتمكنوا من الفوز علية منذ أكثر من خمس سنوات..نحن وأنتم جميعا سنزحف إليهم إلى ملعبهم الذي سوف نلونه بالعلم العماني الأحمر.. فحينها بروح اللاعب الواثق من نفسه وجمهوره وعملا بخطة المدرب وبالعهد بيننا وبينكم أن لا نرضى بالخسارة سوف نعود بما يسر الجماهير
وهذه ليست نهاية الموضوع إنماأطلب من كل مشجع ان يشد أن أزر المنتخب برسالة واعية كما أطلب من إخواننا الأعزاء المشرفين الدقة في مراقبة الرسائل حتى لا ينفذ الينا من لا يريد مصلحة المنتخب
وأقول للاعبين أنها نهاية الرسالة الأولى من الطوفان إلى الشجعان